Annonce

Réduire
Aucune annonce.

l'Algérie est toujours gouvernée par Hizb França

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • l'Algérie est toujours gouvernée par Hizb França

    Lakhdar Bensaid 'ancien SG du CNEC : l'Algérie est toujours gouvernée par Hizb França

    pour résumer l'article d'el khabar:
    - il y a pas de différence entre les crimes de Bigeard et Massu et ceux commis depuis 1988 (et causé 300 000 victimes)
    - de Gaule a fait la promesses aux fils de caids (officiers issus de l'armée française)de "gouverner" l'algérie dans 30 ans
    il existe en Algérie 110 000 faux moudjadids

    version complète pour les arabophones -


    لخضر بن سعيد الأمين العام السابق لتنسيقية أبناء الشهداء


    ''حزب فرنسا لا يزال يحكم في الجزائر''
    ذكر لخضر بن سعيد، الأمين العام السابق للتنسيقية الوطنية لأبناء الشهداء، أنه ''ليس هناك فرق بين الجرائم التي ارتكبها بيجار وماسو، زمن الاستعمار، إذا ما قارناها بعدد ضحايا جرائم الفتنة الذين سقطوا منذ سنة ''1988، مقدما رقم 300 ألف ضحية.
    يرى بن سعيد، الذي نزل ضيفا على ''الخبر''، بأن ''وعد الجنرال ديغول لأبناء القياد الذين استقبلهم بمقر وزارة الدفاع الفرنسية غداة إعلان استقلال الجزائر، بأنهم سوف يحكمون البلاد بعد 30 سنة، وعد قد تحقق''. وأرجع بن سعيد سبب الوضع الكارثي الذي توجد عليه الجزائر إلى ''بقاء الضباط المنحدرين من الجيش الفرنسي، خلال الأشهر الأخيرة للثورة، في النظام إلى الوقت الراهن''. ونقل بن سعيد قول الجنرال ديغول آنذاك لأبناء القياد: ''إذا لم يتحقق ذلك، تعالوا إلى قبري واحفروه''. وكان الأمين العام السابق لتنسيقية أبناء الشهداء يتحدث عما أسماه ''وجود حزب غير معتمد في السلطة وهو الأقوى، يقوده العربي بلخير''. وألح على موقفه ردا على سؤال: كيف للعربي بلخير أن يحكم وهو سفير بالمغرب؟ فيما أكد أن ''الموالين لفرنسا يوجدون في مختلف أجهزة الدولة، من إدارات وغيرها''، وأن هؤلاء ''يسعون لتوريث مناصبهم لأبنائهم، حتى تبقى الجزائر رهينة لقرارات تأتي من باريس''. وعاد بن سعيد ليؤكد بأن الجنرال ديغول تنقل إلى عين تموشنت ثم إلى قسنطينة وعاد إلى العاصمة، ليلقي خطابا قال فيه قولته الشهيرة ''لقد فهمناكم'' وهو يخاطب جماهير الجزائريين، لكنه انزوى مع قياد وأبنائهم لما عاد إلى باريس وقال لهم: ''لقد خرجنا من الجزائر من أجل بناء فرنسا العظمى، لكننا تركنا فيها من هم أكثـر خدمة لفرنسا''. وتابع في حفل انتظم بالعاصمة باريس: ''أنتم من سيحكم الجزائريين بعد 30 سنة''.
    وأشار بن سعيد، في معرض حديثه عما اصطلح عليه بـ''المجاهدين المزيفين''، إلى أن ''ثمة ملفا يحتوي على 110 آلاف مجاهد مزيف''. قصة الملف، حسب المتحدث، تعود إلى مفاوضات إيفيان حينما شكلت لجنة لوضع ترتيبات تنفيذها، حيث كان يشتغل في الإدارة والقوات الخاصة 16 جزائريا، صوت جلهم بـ''لا للاستقلال''، غير أنهم أصبحوا يحملون صفة مجاهد، بينما أشار إلى مرجعيتين، قال إنهما قريبتين للحقيقة وهما: مؤتمر طرابلس الذي جمعت فيه تقارير الولايات التاريخية وتوصل إلى وجود 75 ألف مجاهد، ثم مؤتمر جبهة التحرير الوطني سنة 1964 الذي قدم نفس الرقم، فيما أشار إلى ''عمل جبار'' قامت به لجنة تصفية المشبوهين، والتي نشطت لأشهر العام المنصرم، وكان من بين مؤسسيها القائد العام للدرك الوطني العقيد أحمد بن شريف، قبل أن ينسحب منها لأسباب مجهولة، حسب ما ذكر لخضر بن سعيد، محيلا الكلام إلى قضية ''ملوك'' الذي فصل من منصبه بوزارة العدل لما شرع في كشف القضاة المجاهدين المزيفين، وقال إن بومدين هو من عين ملوك، ستة أشهر قبل رحيله، ليتولى التحقيق في إطارات وزارة العدل.

    

    المصدر :الجزائر: محمد شراق

  • #2
    Démagogie

    « Mazalna » avec cette histoire de « Hizb » Franca . L’Algérie est victime de « Hizb » des prédateurs de tout bord (FLN, islamistes ...).
    Dernière modification par shadok, 05 novembre 2008, 23h52.
    Le bon sens est la chose la mieux partagée du monde... La connerie aussi - Proverbe shadokien

    Commentaire

    Chargement...
    X