le texte est en arabe, mais grosso modo les deux tuer sont des étranger. la preuve que gspc manque des locaux et fait recoure au étranger....
في كمين بسيدي عقبة بولاية بسكرة :''الجماعة السلفية'' تعترف بمقتل
موريتاني ومغربي من أتباعها
اعترف التنظيم الإرهابي المسمى بـ''الجماعة السلفية للدعوة والقتال''، في بيان نشره على مواقع إلكترونية متشددة، بمقتل إرهابيين أجنبيين من جنسية موريتانية ومغربية مع بداية الأسبوع الحالي خلال كمين للقوات الخاصة بمنطقة سيدي عقبة بولاية بسكرة، ويتعلق الأمر بكل من الإرهابي حمزة أبو البتول الموريتاني الذي التحق بصفوف الجماعات الإرهابية سنة ,2004 أما الثاني فهو الإرهابي أبو الحارث يوسف المغربي من منطقة طنجة التحق بالتنظيمات الإرهابية سنة ,2005 فيما لم يشر البيان إلى وجهة الإرهابيين خلال القضاء عليهما ما إذا كانا متجهين إلى معاقل ''الجماعة السلفية'' أم الالتحاق ببلدانهم الأصلية أو مهمتهما داخل الجزائر· قليلا ما يعترف التنظيم الإرهابي بسقوط قتلى في صفوفه، حيث تنتهج اللجنة الإعلامية في ''الجماعة السلفية'' سياسة التستر على الخسائر الكبيرة التي تلحقها بها مصالح الأمن يوميا، جراء عمليات التمشيط والقصف المتواصل على المعاقل خاصة بعد أن انتقلت المعركة مع الإرهاب من مرحلة الدفاع عن المواقع إلى مرحلة الهجوم على ''الكازمات''، وذلك من أجل رفع معنويات أتباعه والتقليل من النزيف الذي يتعرض له أتباع عبد المالك دروكدال المكني بأبي مصعب عبد الودود، خاصة بعد أن أطلق رئيس الجمهورية مشروع المصالحة الوطنية الذي أعاد الأمن والاستقرار للبلاد·وهي المرة الثانية التي تلعن فيها ''الجماعة السلفية'' عن مقتل إرهابيين موريتانيين بصفوفها، بعد كشفها هوية الانتحاري الذي استهدف عمال الشركة الكندية بمنطقة البويرة الصائفة الماضية، التي خلفت مقتل 9 عمال جميعهم مدنيون· ويتعلق الأمر بالإرهابي عبد الرحمن أبوزينب الموريتاني· كما سبق لوزير الداخلية والجماعات المحلية، نور الدين زرهوني، أن اعترف بوجود إرهابيين أجانب بالجزائر ينحدرون من تونس والمغرب وليبيا وموريتانيا· وحسب متتبعين لمسار الجماعات الإرهابية بالجزائر، فإن نفي لجنة الإعلام بالتنظيم الإرهابي وجود حصار مفروض من طرف الجيش على معاقل دروكدال يدل على الانقسام الكبير وعدم التركيز الذي أصبحت تعيشه ''الجماعة السلفية''، وانفلات زمام الأمور من أمير الإرهابيين، حيث اعترف هذا الأخير الأسبوع الماضي خلال تسجيل صوتي عن وجود عمليات تمشيط كبيرة باشرتها وحدات الجيش في كل من جيجل، تيزي وزو وبومرداس كان وقعها ثقيلا على رؤوس الإرهابيين نظرا للخسائر الكبيرة، الأمر الذي يفسر التناقض في تصريحات أقرب المقربين من دروكدال، مما سيجعل الأيام القادمة تشهد معركة داخلية لتزعم ''الجماعة السلفية للدعوة والقتال''
في كمين بسيدي عقبة بولاية بسكرة :''الجماعة السلفية'' تعترف بمقتل
موريتاني ومغربي من أتباعها
اعترف التنظيم الإرهابي المسمى بـ''الجماعة السلفية للدعوة والقتال''، في بيان نشره على مواقع إلكترونية متشددة، بمقتل إرهابيين أجنبيين من جنسية موريتانية ومغربية مع بداية الأسبوع الحالي خلال كمين للقوات الخاصة بمنطقة سيدي عقبة بولاية بسكرة، ويتعلق الأمر بكل من الإرهابي حمزة أبو البتول الموريتاني الذي التحق بصفوف الجماعات الإرهابية سنة ,2004 أما الثاني فهو الإرهابي أبو الحارث يوسف المغربي من منطقة طنجة التحق بالتنظيمات الإرهابية سنة ,2005 فيما لم يشر البيان إلى وجهة الإرهابيين خلال القضاء عليهما ما إذا كانا متجهين إلى معاقل ''الجماعة السلفية'' أم الالتحاق ببلدانهم الأصلية أو مهمتهما داخل الجزائر· قليلا ما يعترف التنظيم الإرهابي بسقوط قتلى في صفوفه، حيث تنتهج اللجنة الإعلامية في ''الجماعة السلفية'' سياسة التستر على الخسائر الكبيرة التي تلحقها بها مصالح الأمن يوميا، جراء عمليات التمشيط والقصف المتواصل على المعاقل خاصة بعد أن انتقلت المعركة مع الإرهاب من مرحلة الدفاع عن المواقع إلى مرحلة الهجوم على ''الكازمات''، وذلك من أجل رفع معنويات أتباعه والتقليل من النزيف الذي يتعرض له أتباع عبد المالك دروكدال المكني بأبي مصعب عبد الودود، خاصة بعد أن أطلق رئيس الجمهورية مشروع المصالحة الوطنية الذي أعاد الأمن والاستقرار للبلاد·وهي المرة الثانية التي تلعن فيها ''الجماعة السلفية'' عن مقتل إرهابيين موريتانيين بصفوفها، بعد كشفها هوية الانتحاري الذي استهدف عمال الشركة الكندية بمنطقة البويرة الصائفة الماضية، التي خلفت مقتل 9 عمال جميعهم مدنيون· ويتعلق الأمر بالإرهابي عبد الرحمن أبوزينب الموريتاني· كما سبق لوزير الداخلية والجماعات المحلية، نور الدين زرهوني، أن اعترف بوجود إرهابيين أجانب بالجزائر ينحدرون من تونس والمغرب وليبيا وموريتانيا· وحسب متتبعين لمسار الجماعات الإرهابية بالجزائر، فإن نفي لجنة الإعلام بالتنظيم الإرهابي وجود حصار مفروض من طرف الجيش على معاقل دروكدال يدل على الانقسام الكبير وعدم التركيز الذي أصبحت تعيشه ''الجماعة السلفية''، وانفلات زمام الأمور من أمير الإرهابيين، حيث اعترف هذا الأخير الأسبوع الماضي خلال تسجيل صوتي عن وجود عمليات تمشيط كبيرة باشرتها وحدات الجيش في كل من جيجل، تيزي وزو وبومرداس كان وقعها ثقيلا على رؤوس الإرهابيين نظرا للخسائر الكبيرة، الأمر الذي يفسر التناقض في تصريحات أقرب المقربين من دروكدال، مما سيجعل الأيام القادمة تشهد معركة داخلية لتزعم ''الجماعة السلفية للدعوة والقتال''
Commentaire