في انتظار استدعاء الهيئة الانتخابية : بوتفليقة لم يتمكن بعد من جمع التوقيعات
ابتسام زاوي | 06/02/2009 | 77 زيارات
[FONT='Times New Roman','serif']أكد مصدر قرينة من تنسيقية لجان مساندة بوتفليقة لعهدة ثالثة، لـ[/FONT][FONT='Times New Roman','serif']tsa[/FONT][FONT='Times New Roman','serif']، بأن عملية جمع 75 ألف توقيع لفائدة الرئيس المنتظر ترشحه لعهدة رئاسية ثالثة، عبد العزيز بوتفليقة، لم تبلغ نصابها بعد.
[/FONT][FONT='Times New Roman','serif']
كما أشار ذات المصدر، أن "عملية جمع التوقيعات تعرف تماطل، و صعوبات يجهل سببها"، مشيرا إلى أن نفس العملية لم تكلف وقتا طويلا و لا جهدا كبيرا خلال رئاسيات 2004، كما ذهب مصدر ثاني من نفس الجهة إلى القول، بأن "السبب الوحيد في التأخر جمع التوقيعات لصالح بوتفليقة، هو الإعلان المستبق و غير الصريح للمواطن الجزائري، لمقاطعته للانتخابات"، مضيفا ذات المتحدث إلى أن "الشارع الجزائري، قد سبق له و أن قاطع كل أنواع الادلاء بأصواته"، مستدلا بالتشريعيات السابقة و التي لم تشهد مشاركة كبيرة، و كانت الدليل القاطع للسلطة في فشل سياسة الرئيس بوتفليقة، و أن الشارع بات متيقن من عدم جدوى السير وراء خطاباته.
كما أكد ذات المتحدث على أن أغلب الوعود التي قدمها هذا الأخير للناخب خلال حملته الانتخابية في رئاسيات 2004، لكي لا نقول كلها، لم يصله منها شيء سوى "الريح"، مشيرا في سياق حديثه على الرأي العام الجزائري، إلى أن الأزمة التي يتخبط فيها المواطن بالجزائر بشتى أطيافه، يعيها جيدا و يدرك مدى ضلوع النظام في تفاقمها.[/FONT]
ابتسام زاوي | 06/02/2009 | 77 زيارات
[FONT='Times New Roman','serif']أكد مصدر قرينة من تنسيقية لجان مساندة بوتفليقة لعهدة ثالثة، لـ[/FONT][FONT='Times New Roman','serif']tsa[/FONT][FONT='Times New Roman','serif']، بأن عملية جمع 75 ألف توقيع لفائدة الرئيس المنتظر ترشحه لعهدة رئاسية ثالثة، عبد العزيز بوتفليقة، لم تبلغ نصابها بعد.
[/FONT][FONT='Times New Roman','serif']
كما أشار ذات المصدر، أن "عملية جمع التوقيعات تعرف تماطل، و صعوبات يجهل سببها"، مشيرا إلى أن نفس العملية لم تكلف وقتا طويلا و لا جهدا كبيرا خلال رئاسيات 2004، كما ذهب مصدر ثاني من نفس الجهة إلى القول، بأن "السبب الوحيد في التأخر جمع التوقيعات لصالح بوتفليقة، هو الإعلان المستبق و غير الصريح للمواطن الجزائري، لمقاطعته للانتخابات"، مضيفا ذات المتحدث إلى أن "الشارع الجزائري، قد سبق له و أن قاطع كل أنواع الادلاء بأصواته"، مستدلا بالتشريعيات السابقة و التي لم تشهد مشاركة كبيرة، و كانت الدليل القاطع للسلطة في فشل سياسة الرئيس بوتفليقة، و أن الشارع بات متيقن من عدم جدوى السير وراء خطاباته.
كما أكد ذات المتحدث على أن أغلب الوعود التي قدمها هذا الأخير للناخب خلال حملته الانتخابية في رئاسيات 2004، لكي لا نقول كلها، لم يصله منها شيء سوى "الريح"، مشيرا في سياق حديثه على الرأي العام الجزائري، إلى أن الأزمة التي يتخبط فيها المواطن بالجزائر بشتى أطيافه، يعيها جيدا و يدرك مدى ضلوع النظام في تفاقمها.[/FONT]
Commentaire