Banu Hilal&Beni Sulaym:role dans l'Arabisation&le communsime

[humanbyrace]

A/Le volet de l'Arabisation:

L'etude de ces deux tribus Arabes est interessante,vu qu'ils ont reussi a Arabiser presque la totalite de l'Afrique du nord,malgre le fait qu'ils seraient inferieurs numeriquement aux peuples etablis en Afrique du nord a cette epoque[11eme sicle](quoique dans le processus d'assimilation ethnique,les groupes migrateurs humains qui assimlent les populations locales,sont souvent inferieurs numeriquement aux groupes humains locaux qui eux aussi sont en realite le resultat de superposition de differentes vagues de peuples issus des differentes migrations humaines)

Ainsi ,les tribus Turques Oghuz et Yörük ont reussi a turquifier(quoique tres inferieur numeriquement aux populations Anatoliennes de l'epoque)l'Anatolie,de meme pour les Latins assimilants les Etrusques en Italie,les Slaves assimilant les Finno-ouigours en Russie,les Perses assimlant les Elamites en Iran,les Aryens assimilant les Dravidiens en Inde ou les Latins assimilants les Celtes en France.
En realite,ces assimiles ont eux meme assimiler d'autres peuples qui les predataient,ainsi les Dravidiens auraient eux aussi assimile les peuples "autochtones" Adivasi de l'inde.

Ces assimilations ont pour resultat l'apparition de symbioses culturelles et linguistiques entre les assimilants et les assimiles.


Revenons a ces deux tribu Arabes:
Selon ce lien ci dessous le nombre des Hilaliens se situerait aux alentours de 250milles,a ce nombre il faut inclure le nombre des Sulaymites et des autres tribus Arabes
http://www.clio.fr/BIBLIOTHEQUE/les_...n_ifriqiya.asp

*/genealogie des Sulaymites:
سُليم بن منصور بن عكرمة بن خفصة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان من إسماعيل من
إبراهيم عليهم السلام .

**/genealogie des Hilaliens:
تنتسب إلى هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهي بالتالي تنتمي الي قبيلة بني عامر التي تنتمي بدورها إلى هوازن بن قيس بن عدنان كبرى القبائل العربية من حيث العدد والتفرعات على الاطلاق, والمعروف ان قيس بن عيلان هي المناظر للقبائل اليمانية منذ القرن الاول للهجرة وكانت قبائل بني سليم وبني عامر هي السيد الحقيقي لبوادي الجزيرة العربية طيلة العهدين الاموي والعباسي .

Il est difficile de savoir le nombre d'habitants d'Afrique du nord Pre-migrations Hilaliennes,mais les historiens estiment que la population totale du monde a l'aube du 11eme siecle est aux alentours de 300millions.

Si on procede par ration
300mlns<=>(disons)0,5mln
6,5mlrds<=>100mln Arabes descendants des Hilaliens et autres migrations Arabes du 11eme siecle(sans compter les migrations Arabes pre Hilaliennes et les migrations Andalouses)

Or le nombre actuel des Arabes en Afrique du nord est aux alentours de 130-135mlns,cad seul 35mlns seraient le resultat d'"autochtones"arabises;ce qui parait un peu louche,car ceci sous-entendrait que le nombre de l'effectif des migrations Arabes est superieur au nombre des populations pre-Hilaliennes de l'Afrique du nord.
Ce constat est (sauf grandes pertes humaines dues a des catastrophes humaines ou naturelles)peu envisageable.
Ou l'historien Français se trompe sur le nombre de l'effectif des migrations Arabes(supposition la plus logique),ou bien la population mondiale aurait ete superieure a 300mlns a l'aube du 11eme siecle.

N'empeche qu'il serait fort utile de savoir le nombre de la population de l'Afrique du nord a l'aube du 11eme siecle,mais cela ne changrait pas le fait qu'il faut revoire le nombre de l'effectif de ces tribus a la baisse(parler d'un ordre de dizaines de milliers au lieu de centaines de milliers)

[humanbyrace]

suite

B/Le volet du Communsime:
Ce second volet je l'ai appris aujourd'hui en cherchant dans le web des textes sur l'etat islamique des Qaramita(decrit comme l'un des premiers[si ce n'est le premier selon la definition Marxiste du communisme]etats communistes de l'histoire humaine).


from wikipedia

1/Migrations Hilaliennes

تسببت الصراعات الطويلة بين القبائل العدنانية "القيسية" والقبائل اليمانية في اضعاف واسقاط العديد من الدول والممالك الاسلامية لاسيما دولة بني امية وامارة الاندلس . وقد ساهمت قبيلة بني هلال في كل هذه الصراعات إلى ان انتهى بها الحال كمؤيد للقرامطة وهي حركة باطنية ارتكبت العديد من الفظائع لاسيما في البحرين ( شرق الجزيرة العربية بالكامل كان يسمى البحرين ) او في الحجاز او نجد. الحقيقة ان تاييد قبائل بني هلال وغيرهم من القبائل لحركة القرامطة لم يكن نابع من منطلق عقدي فهم لم يكن يهمهم كبدو اي مسألة عقدية ويكفي ان يصلي احدهم ليعتبر تقيا وملتزما،

وقد كان بنو هلال وبنو سليم مقيمين قبل ظهور الإسلام في نجد، وهذه المنطقة كثيرة الأودية والهضاب، وعرفت باعتدال مناخها وندرة أمطارها. وعن تلك المواطن يتحدث ابن خلدون "كانت بطون هلال وسليم من مصر لم يزالوا بادين منذ الدولة العباسية، وكانوا أحياء ناجعة بمجالاتهم من فقر الحجاز بنجد: فبنو سليم مما يلي المدينة وبنو هلال في جبل غزوان عند الطائف وربما كانوا يطوفون رحلة الصيف والشتاء أطراف العراق والشام...".
وكانت القبائل الهلالية في اغلبها قبائل بدوية ظاعنة وتنتقل ما بين البصرة ومكة من ناحية، وما بين مكة ويثرب من ناحية أخرى ومن المعلوم عنها أنها كانت تدين بالوثنية مثل بني هلال وبني سليم، فبنو هلال يعبدون صنم ذو الخلصة مع خثعم وبجيلةالقحطانيه.

إن المرحلة الثالثة لتاريخ بني هلال تمتاز بتفرق هذه القبائل الهلالية وتشتتها في كل من الشام والعراق والجزيرة ومصر، حيث قامت المجموعات الهلالية والسليمية بإضطرابات متكررة ولا سيما إبان حكم الدولتين العباسية والفاطمية، مما دفع ببعض الخلفاء إلى مراقبتها ومقاومتها.
وعن عملية الإغارة التي تقوم بها القبائل من حين لآخر الذين "ربما كانوا يطوفون رحلة الصيف والشتاء أطراف العراق والشام، فيغيرون على الضواحي ويفسدون السابلة، أغارت على الحج أيام الموسم في مكة والزيارة بالمدينة"، ولقد بلغ الحذر والتخوف من هذه القبائل درجة جعلت الخليفة المنصور يوصي ولده وخليفته المهدي على ألا يستعين برجل من بني سليم ولا يقربه إليه".
يبدو الحديث غامضا حول الأهداف الكامنة من وراء هجرة هذه القبائل، فهل يعود قرار هشام في نقل هذه القبائل القيسية من الجزيرة العربية إلى مصر إلى رغبة الأمويين في تعمير منطقة بلبيس بالسكان؟ وهل أراد الأمويون وضع حدا لتكاثر العناصر القحطانية في تلك الجهة، وإقامة نوع من التوازن العددي بين عرب الشمال وعرب الجنوب؟.

وقد عمل الخلفاء العباسيون على التصدي لهذه القبائل بجيشهم النظامي وأسر عدد كبير من أبناء القبائل عقابا على تمردهم
وعلميات النهب ضد المسافرين والحجاج وأهل المدينة، وبرغم تشدد بني العباس ضد القبائل إلا أن ذلك لم يمنع أولئك الأعراب من مواصلة العنف والتطاول على الناس طوال القرن الرابع للهجرة.
ولعل إنضمام الهلاليين والسليميين للحركة العلوية في القرن الأولى ومناصرتهم في القرنين الثالث والرابع للقرامطة يعبر أحسن تعبير على نزعة العنف والتمرد لديهم.

دخل القرامطة في صراع مع الدولة الفاطمية في منطقة الشام ادي بالفاطميين للقضاء على القرامطة وترحيل اشياعهم من القبائل إلى مصر ومنطقة شرق النيل بالتحديد حيث بقوا لفترة من الزمن تزيد على القرن إلى ان حصل تمرد من قبل والي أفريقيا المعز بن باديس فما كان من الخليفة الفاطمي الا ان رماه بقبائل بني هلال ومن معهم طبقا لنصيحة وزيره اليازوري فكانت ماسمي فيما بعد في التاريخ الاسلامي هجرة بني هلال التي دخلت بدورها إلى التراث العربي فيما سمي بتغريبة بني هلال، الملحمة العربية الوحيدة التي تروى من المغرب وحتى البحرين. وقد ادى دخول جموع قبائل قيس عيلان المتمثلة في بني سليم وبني هلال وجشم وعدوان وفزارة و المعقل وبعض البطون من عدد من القبائل العربية القادمة من الجزيرة ، ادت إلى تعريب المنطقة الواقعة بين الاسكندرية والمغرب بنسبة عالية وانتشرت بطون بني هلال وبني سليم وتوزعت وفرقتها الحروب والكروب والكثرة والى سبعينيات القرن المنفرط كانت نجوع هذه القبائل تتجول في أفريقيا الشمالية.
وعن مواطن بني هلال بعد التغريبة في السودان فإننا نعلم "أن السلطان البرنو (في السوادان الغربي) بعث إلى سلطان المماليك في مصر يشكو إجتياح أعراب جذام وغيرهم لبلاده وإفسادهم فيها ويطلب معاقبتهم"، ونستشف من خلال هذه الاستشهاد أن بني هلال وصلوا إلى السودان بل أنهم تدفقوا شرقا حوالي سنة 794 للهجرة حتى شمال دارفور. أما عن الوجود الهلالي في غرب السودان فإنه يظهر أكثر وضوحا إذ أن معظم الروايات الشعبية في غرب السودان للسيرة تكاد تتفق على أن الهلاليين دخلوا السودان قادمين من الجزيرة العربية، ومن ذلك عبروا النيل الأبيض واتجهوا إلى غرب السودان، ثم واصلوا رحلتهم إلى بلاد تونس لمحاربة المغاربة،".
وآخر مواطن القبائل الهلالية كان إفريقية، وذلك عندما نزلوا في العاصمة القيروان كما كان نزولهم إليها من الصعيد المصري. وسوف لن تكون تونس المحطة الأخيرة لهذه القبائل في هجرتها بل نجد لها أثرا في الجزائر والمغرب الأقصى وموريتانيا وكانت لهم منازل بالأندلس.
ولم تستقر الحالة إذ بقي تميم بن المعز يعاني الويلات سواء من القبائل الباقية منهم أو من القبائل المطرودة والتي كانت تغير على أطراف ملكه، وعن إستمرار تلك القلاقل في ايام أبناء تميم وإستقرار بعض القبائل في الأندلس يذكر لنا محمد المرزوقي "وإستمرت القلاقل في ايام أبناء تميم وأحفاده كما استمر تنقل تلك القبائل من مكان إلى آخر لا تعرف إستقرار ولا تركن للراحة والسكون حتى جاء عبد المؤمن الموحدي سنة (555هـ، 1160م) واستولى على تونس وأدرك ما لوجود الأعراب من خطورة على استتباب الأمن واستقرار الملك واصطحب عددا من قبائل الأعراب فوزعها بين سهول المغرب وشبه جزيرة الأندلس". "ومن ذلك العهد أدركت حالة القبائل التونسية بعض الاستقرار وخلصت الأراضي التونسية لبني سليم".
واستقر بنو المعقل في جميع الأقطار الصحراوية الواقعة بين المحيط الأطلسي وتيديلكت ومن ثم استقروا في موريتانيا. وحول وجود الهلاليين في غرب إفريقيا فهم وصلوا المغرب الاقصى في نهاية القرن الخامس للهجرة كما يذكر كتاب ورديغة تاريخ وحاضر الذي علق عليه المؤرخ المغربي الشهير الدكتور عبدالهادي التازي ان مناطق ورديغة وشاوية ودكالة وعبدة اقاليم ذات غالبية هلالية واضحة بل ان بعض الفخائذ الهلالية لايزال يحمل الاسم التاريخي مثل قبائل الرياحية المنحدرة من زغبة ابن رياح والتي تسكن سهل الشاوية وقد شاركت قبائل بنو هلال في معارك الاستقلال في المغرب
وخلقت تغريبتهم وحروبهم الطاحنة مع الزناتي حاكم تونس من الاشعار والقصائد ما يشيب له الرأس فقد بلغت أبيات الشعر ما يقارب المليون بيت تعرف ب تغريبة بني هلال.

2/Qarmatians

القرامطة نسبة للدولة القرمطية و قامت إثر ثورة إجتماعية و أخذت طابعا دينيا، يعدها بعض الباحثين من أوائل الثورات الإشتراكية في العالم.
هناك من يعتقد إنها خرجت من المباركية أحد فرق الطائفة إسماعيلية، قد عرفها أتباعها بإسم الدعوة الهادية, أما الباحث العراقي هادي علوي فأشار بأن الموحدون الدروز هم بقايا الثورة القرمطية المجهضة و هناك من قال أن الدروز طائفة مستقلة
أسس القرامطة دولة لهم في اليمن على يد علي بن الفضل، و هو صاحب الأبيات الشهيرة التي منها:
خذي الدف يا هذه واضربي ----- وغني هزازيك ثم اطربي
تولى نبي بني هــاشــم ----- وهذا نبـي بنـي يعرب
لكل نبي مضى شــرعة ----- وهذى شرائــع هذا النبي
فقد حط عنا فروض الصلاة -----وحط الصيــام فلم تتعب
إذا الناس صلوا فلا تنهضي ----- وإن صاموا فكلي واشربي
ولا تطلبي السعي عند الصفا ----- ولا زورة القبر في يثـرب
لم تعمر تلك الدولة كثيرا، و إنتهت بموت علي بن الفضل، و لم تترك أثارا هامة باليمن.


إتبعت قبائل الجزيرة العربية دعوة القرامطة، مثل بني هلال و بنو سليم و بنو معقل، و بنو كلب و فزارة و أشجع و غيرهم، و كانوا هم عماد جيش القرامطة الذي غزو به أنحاء الجزيرة العربية و العراق و الشام و مصر، إلى أن بدأ الفاطميين في إستقدام بني هلال و سليم و فزارة و أشجع و بنو معقل للإستقرار بمصر، فنزلت تلك القبائل في بحري و قبلي مصر و إستقرت بصعيد مصر خصوصا لمدة تربو على القرن، ثم شجعها الخليفة الفاطمي المستنصر بمشورة وزيره اليازوري للإستقرار بشمال أفريقيا للقضاء على الحركة الإستقلالية التي قادها عامل الفاطميين في أفريقية ( تونس اليوم)، فنزحت بنو هلال و بني سليم و فزارة و أشجع و بنو معقل من صعيد مصر إلى شمال أفريقيا فيما عرف بتغريبة بني هلال، على اسم أكبر قبائل التغريبة، على إنه بقيت بقية لتلك القبائل في مصر.

عاشت في شرق شبه الجزيرة العربية (حالياً: الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت والبحرين، وشرق المملكة العربية السعودية). أشهر ما عرف عنهم قيامهم بثورة ضد الخلافة العباسية في السنوات القلة الأخيرة من القرن التاسع الميلادي، الأمر الذي أدى إلى الكثير من الاضطرابات، منها سرقة الحجر الأسود من مكة المكرمة.
مؤسس مذهب القرامطة هو حمدان بن الأشعث الذي يلقب "بقرمط". قدم من الأهواز إلى الكوفة سنة (278 هـ/891م)وأقام بها. دخل في بداية حياته في مذهب الإسماعيلية على يد حسين الأحوازي. وقد عرف حمدان بقوة شخصيته وعلاقاته الاجتماعية. انقلب على الإسماعيلية الباطنية وقام بإنشاء مذهباً خاصاً به، مركزه في الكوفة في عام 890 م وأطلق عليه اسم "دار الهجرة". داعياً إلى إمام من آل البيت، فلقيت دعوته نجاحًا عند أنصار العلويين. وبعد أن وثق من بعضهم بدأ في بث دعوته وأفكاره التي كانت تختلف عن الإسلام السائد في ذلك الزمن.
انتشرت الفرقة القرمطية في الكوفة وواسط والبصرة في العراق، ومن ثم في البحرين والقطيف. ثم اشتد خطر هذه الحركة بعد ظهور زعيمها في البحرين "أبي سعيد الجنَّابي" سنة (286 هـ = 899م)، واستطاع أن يبسط نفوذه على البحرين وهجر، وكسب أنصارًا كثيرين، وتحول إقليم البحرين إلى مركز للقرامطة ومعقلاً لنشاطهم، وخرجت منه حملاتهم الحربية لنشر أفكارهم.
وانتشروا في الأحساء والطائف حتى اليمن. ثم ساروا إلى بعلبك وسلمية. استولوا على دمشق في عام 873 م، ثم توجهوا إلى مصر ثم المغرب وعُمان.
ولم ينجح المعتضد في القضاء على هذه الحركة؛ لأنه لم يُقدّر خطورتها حق قدرها، وصرف جهده إلى قمع ثورات كانت تبدو لديه أكثر خطورة منها

عين الكعيبة وهي عين عظيمة كانت تسقي غابات النخيل القريبة و البعيدة وهي جافة الآن تقع غرب مدينة القطيف بالمملكة العربية السعودية وميزة هذه العين بأن القرامطة وضعوا الحجر الأسود بها بعد ماسرقوه من مكة المكرمة .
يوجد اليوم في مصر قرية تعرف بإسم "القرامطة شرق" بمركز ساقلتة،و"القرامطة غرب" بمركز سوهاج بمحافظة سوهاج، و هي أحد الأثار التي تخلفت عن إستقرار تلك القبائل بصعيد مصر. ورد اسم تلك القرية في القاموس الجغرافي لرمزي
تعني كلمة قرمطي عند الموحدين المشهورين بإسم الدروز، الرجل الصالح الزاهد العاكف، كما ذكر محمد كامل حسين في كتابة طائفة الدروز.
.

[humanbyrace]

fin

القرامطة إقتصادياً
من الذين عرفوا خطورة تهريب المال و الذهب خارج حدود الدولة فقاموا بصك نقود من الرصاص ، و تم بناء تعويض إجتماعي حيث أن أي مواطن مثلا كان يحرق بيته كانت الدولة تبني له بيت جديد و تعوض خسارة الفلاح او الحرفي و قد ذكر الباحث السوري محمد أمين جوهر أن الدولة القرمطية كانت تقدم العون المادي لمن يستطيع أن يبني عملا أو حرفة أو زراعة ، و أنهم قامو بشق الأقنية و زراعة النخيل ، و كان يمنع ذبح الحيوانات بين الناس بل كانت الدولة تقوم بذبح الأغنام و الحيوانات و توزع اللحم على الناس و كانت أول من بنى مطاحن الحبوب و قامت الدولة القرمطية ببناء مطاحن الحبوب لتخفف عبء العمل عن المرأة التي كانت بدورها تشارك بالعمل ، حيث تعتبر حقوق المرأة عند القرامطة متطورة جدا مقارنة مع باقي الدول الإسلامية التي توالت في ذلك التاريخ ، أما تمويل الدولة فكان من خلال الضرائب التي تأخذها نتيجة مشاركتها في معظم الأعمال و كان يدخل كذلك خزينة الدولة الضرائب التي فرضها القرامطة على الدولة العباسية و يذكر أن جيش المقتدر بالله الذي أرسله للقضاء على الدولة القرمطية كان يزيد على الثمانين الف محارب و جيش القرامطة الذي تصدى له حسب ما اتفق عليه الباحثيين لم يتجاوز الفان وسبعمائة رجل و جاء ذكر ذلك في رسالة أبي طاهر للخليفة المقتدر و يدل ذلك على مدى تمسك الناس بدولة قامت بتأمين العدالة الإجتماعية للناس و قضت على الفقر و دولة القرامطة وصلت إلى السلمية في سوريا على الحدود المصرية حيث قام العديد من الحروب بين القرامطة و الفاطميين

نظرة أهل السنة والجماعة للقرامطة
يعتقد أهل السنة والجماعة أن القرامطة هي حركة باطنية هدامة، تنتسب إلى شخص اسمه حمدان بن الأشعث ويلقب بقرمط لقصر قامته وساقيه وقد اعتمدت هذه الحركة التنظيم السري العسكري، وكان ظاهرها التشيع لآل البيت والانتساب إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق وحقيقتها الإلحاد والإباحية وهدم الأخلاق والقضاء على الدولة الإسلامية.أن هذه الحركة كان هدفها محاربة الإسلام بكل الوسائل وذلك بارتكاب الكبائر وهتك الأعراض وسفك الدماء والسطو على الأموال وتحليل المحرمات بين أتباعهم حتى يجمعوا عليهم أصحاب الشهوات والمراهقين وأسافل الناس.

عقائد القرامطة
أولاً: اعتقادهم باحتجاب الله في صورة البشر.
ثانياً: قولهم بوجود إلهين.[بحاجة لمصدر]
ثالثاً: تطبيقهم مبدأ إشاعة الأموال والنساء.
رابعاً: عدم التزامهم ببتعاليم الإسلام في قليل أو كثير.
خامساً: فساد عقيدتهم في الوحي والنبوة والرسالة.
سادساً: انتهاكهم حرمات الإسلام بالاعتداء على الحجيج واقتحام الكعبة ونزع الحجر الأسود ونقله إلى مكان آخر.
سابعاً: إنكارهم للقيامة والجنة والنار.

[Harrachi78]

@Humanbyrace

Joli cocktail de kebab aux épinards que tout cela ...

[kindaichi]

Si j'ai bien compris, c'est banou hilal étaient des barbares?

[humanbyrace]

(Tenant en compte l'evolution dans le temps et dans l'espace de ces tribus)on ne peut pas generaliser.
Ceci,sans oublier le fait que qualifier ces tribus de barbares serait un jugement subjectif.
Sans entrer dans des debats HS,il faut une etude socio-historique exhaustive des differents mechanismes des etats en place et les codes moraux propre a tout le vieux monde de cette epoque de l'histoire.

[Gironimoo]

(Tenant en compte l'evolution dans le temps et dans l'espace de ces tribus)on ne peut pas generaliser.
Ceci,sans oublier le fait que qualifier ces tribus de barbares serait un jugement subjectif.
Sans entrer dans des debats HS,il faut une etude socio-historique exhaustive des differents mechanismes des etats en place et les codes moraux propre a tout le vieux monde de cette epoque de l'histoire.

indésirables dans leur Arabie natale et indésirables en Egypte personne ne voulant d'eux dans les limites de leurs terres ... je ne sais pas ce qu'il te faut de plus
ça répond à ta question a kindaichi ?

[Galaad]

On ce serait bien passés de ces Banu hilal. Il est bien clair que leur présence a été profondément nuisible à la culture Berbère.

Il faut prendre la peine de lire ce que disait Ibn Khaldoun sur les Arabes nomades : Des sauvages, barbares et destructeurs de civilisations au même titre que les Mongols, les Huns, les Vandales si ce n'est pire.

[BabaMerzoug]

Les Banu Hillal ont été qualifiés par les historiens d'armée de sauterelles detruisant tout sur leur passage. Ils recréent le desert nostalgique de leur Arabie partout où ils mettent les pieds. Ils ont empeché l'essor de nombreuses villes maghrebines à cause de leurs razzias incessantes qu'ils menent épisodiquement contre toute cité marchande.

[kindaichi]

Puis je savoir dans quelles régions de l'Algérie, leurs descendants habitent?

[cherif_38]

Les banu Hilal tels que cités par Ibn Khaldoun

Extrait de Histoires des berbères d' Ibn Khaldoun page 21 et les suivantes.

LES TRIBUS DE HILAL ET DE SULAYM, ARABES DE LA QUATRIÈME RACE, ENTRENT EN AFRIQUE. SUITES DE CET ÉVÉNEMENT

Depuis l'avènement de la dynastie Abbaside, les tribus formant les deux grandes familles moderites de Hilal et de Sulaym avaient continué à vivre en nomades et à parcourir avec leurs troupeaux les déserts du Hidjaz qui touchent à la province du Nadjd. Les Sulaym fréquentaient les environs de Médine, et les Hilal se tenaient sur le Ghazwan, montagne près de Tayf. Quelquefois, cependant, ils allaient prendre leurs quartiers d'été aux frontières de l'Irak et de la Syrie, d'où ils faisaient des incursions dans les cantons voisins pour y dévaliser les voyageurs et piller les caravanes. Les Sulaym se permettaient même d'attaquer les pèlerins de la Mecque aux jours où l'on remplissait les grands devoirs de la religion, et de les dépouiller sur le territoire de Médine pendant qu'ils visitaient le tombeau du Prophète. Les khalifes de Baghdad ne cessaient d'expédier des troupes pour punir ces méfaits et protéger les pèlerins contre de pareils outrages.

Plus tard, les Banu Sulaym et un grand nombre des tribus descendues de Rebiâ b. Amer allèrent se joindre aux Carmats, lors de la première apparition de ces sectaires, et ils les servirent en qualité de milices, dans les provinces de Bahrayn et d'Oman.
Quand les princes Fatimides', descendants d'Ubayd Allah AI Mehdi, eurent subjugué l'Égypte et la Syrie, AI Aziz, un des souverains de cette dynastie, enleva aux Carmats les villes dont ils s'étaient emparés dans ce dernier pays, et les ayant refoulés jusqu'à la province de Bahrayn, il transporta dans le Saîd (la Haute-Égypte) leurs partisans, les Arabes des tribus de Hilal et de Sulaym. Bien que la présence de ces nomades dût nuire à la prospérité de cette région, il prit le parti de les y établir, en les installant sur le bord oriental du Nil.

(Nous allons maintenant raconter les faits qui décidèrent le gouvernement égyptien à faire passer ces tribus dans l'Afrique septentrionale). En l'an 408, AI Moëzz devint souverain des Sanhadja de Kairouan, ayant reçu son investiture d'Ad-Daher li Dini'llah Ali, fils d'AI Hakem bi Amli'llah Mansur, fils d'AI Aziz bi'llah Nizar, fils d'AI Moëzz li Dini'llah Mâdd, émir de l'Ifrigyat. Ainsi, de même que ses pères, il tenait son autorité des souverains fatimides, fait sur lequel nous aurons l'occasion de revenir. Agé seulement de huit ans, il n'avait aucune connaissance des principes du gouvernement, aucune expérience des affaires, mais il appartenait à une famille très puissante et très fière. Ad Daher mourut en 427 (1036) et eut pour successeur son fils AI Mustanser bi'Llah Mâdd, celui qui régna plus longtemps qu'aucun des khalifes de l'islamisme: ayant gouverné soixante-quinze ans, disent les uns, soixante cinq, disent les autres. La vérité est qu'il régna soixante-treize ans, puisqu'’ il mourut vers la fin du 5è siècle de l'hégfre2 [en fait en l’an 487 d’après la note de page du traducteur]

AI Moëzz, fils de Badis, eut pour les doctrines sunites (orthodoxes) un certain penchant qu'il laissa quelquefois paraître3. Ainsi, vers le commencement de son règne, il lui arriva, en faisant une promenade, d'invoquer à haute voix le secours des deux Chikhs (les khalifes) Abu Bakr et Omar, dans un moment où il voyait que son cheval allait s'abattre sous lui. Les gens du peuple ayant entendu ces paroles, commencèrent à massacrer les Rafidites4 [ c.à.d les Chiites], et à proclamer hautement la doctrine orthodoxe [sunnite]: ils en firent publiquement la profession et supprimèrent les paroles venez à l'excellente œuvre ( hay ala khayri' lâmal) que les Fatimides avaient insérées dans l'Adan, ou appel à la prière. Ad-Daher ferma les yeux sur cet événement son fils et successeur, AI Mustanser, ne parut y faire aucune attention non plus ; aussi AI Moëzz, en ayant rejeté tout le blâme sur le peuple, vit agréer ses excuses. Dès lors, ce prince continua à faire la prière au nom du khalife (fatimide) et à lui envoyer les présents d'usage. Pendant tout ce temps, il entretenait une correspondance écrite avec Abu'I Qasem AI Djerdjeray, vizir de ces deux souverains, gouverneur de leur empire et directeur de toutes leurs affaires. Cherchant ainsi à le mettre dans ses intérêts, il lançait des sarcasmes contre les descendant d'Ubayd Allah (les Fatimides) et contre leurs partisans. AI Djerdjeray fut surnommé AI Actâ (le mutilé) parce qu'Al Hakem lui avait fait couper les mains pour crime de péculat. Lors de cet événement, toute l'autorité dont ce vizir avait disposé passa entre les mains de Sitt AI Molk, (sueur d'AI Hakem et grand-) tante d'AI Mustanser. En l'an 414 (1023-4), après la mort de cette princesse, Al Djerdjeray rentra au pouvoir, et il y resta jusqu'à la fin de ses jours. Il mourut en 436 (1044-5). Son successeur dans le vizirat, Abu Muhammed Al Hasem b. Ali, portait le surnom d'AI Yazuri, parce qu'il était originaire d'un village de la Palestine (appelé Yazurt), où son père avait été matelot2.

Quand AI Yazuri fut élevé à ces hautes fonctions, les gouverneurs des provinces se dispensèrent de lui donner, dans leurs dépêches, le titre de monseigneur (mulay), ce qui le piqua au vif. Il en fit même des reproches à Thomal b. Saleh, seigneur d'Alep, et à Moëzz b. Badis, seigneur de l'Ifriqya. Dès lors, ces deux princes le prirent en aversion. AI Moëzz fit même serment de répudier la souveraineté des Fatimides, de faire la prière publique au nom des Abbasides, et d'empêcher que celui du khalife ubaydite (fatimide) fût prononcé du haut d'aucune chaire dans tout son empire. Ayant persisté à remplir son voeu, il fit couper aux robes de cérémonie et aux étendards la bordure dans laquelle les noms des princes fatimides se trouvaient tissés;, et ayant reconnu pour souverain Abu Djâfer AI Qaym, fils d'AI Cader, l'Abbaside, il ordonna qu'on fit la (khotba) au nom de ce khalife et que l'on offrit des prières pour sa prospérité du haut de toutes les chaires. Ceci eut lieu en 437 (1045-6).

Le khalife de Baghdad ayant reçu l'acte par lequel AI Moëzz reconnaissait son autorité, lui envoya, par Abu'l Fadl AI Baghdadi, le diplôme d'investiture et les robes d'honneur. On fit la lecture de cette pièce dans la grande mosquée de Kairouan ; on y déploya les étendards noirs4 et on démolit la maison des Ismaëlienss.

Quand cette nouvelle parvint à AI Mustanser, khalife de l'Égypte, et à ses sectateurs, les rafidites ketamiens, ainsi qu'aux autres partisans de la dynastie fatimide, ils en ressentirent une douleur extrême, et dans le trouble que cet événement leur inspira, ils demeurèrent frappés de consternation.
Nous avons déjà fait observer que les tribus hilaliennes se trouvaient cantonnées dans le Saîd. Elles se composaient des Djachem, des AI Athbedj, des Zughba, des Riyah, des Rebiâ et des Adi ; populations dont la présence sur ce territoire y répandait la dévastation et nuisait non seulement à la province mais à l'empire. Le vizir AI Yazuri donna le conseil de gagner ces tribus, d'en revêtir les chefs du commandement des provinces de l'Ifriqya et de les envoyer faire la guerre à la dynastie des Sanhadja. « De cette manière, disait-il, les Arabes deviendront amis dévoués des Fatimides et formeront une excellente armée pour la protection de l'empire. Si, comme on le doit espérer, ils réussissent à vaincre AI Moëzz, ils s'attacheront à notre cause et se chargeront d'administrer l'Ifrigya en notre nom de plus, notre khalife se sera débarrassé d'eux. Si, au contraire, l'entreprise ne réussit pas, peu nous importe! Dans tous les cas, mieux vaut avoir affaire à des Arabes nomades qu'à une dynastie sanhadjite. Cet avis fut accueilli avec transport. On a raconté, mais à tort, que ce fut Abu'l Qasem AI Djerdjeray qui donna ce conseil et qui fit entrer les Arabes en lfriqya.

En conséquence de la décision que l'on venait de prendre, AI Mustanser, en l'an 441 (1049-50), envoya son vizir auprès des Arabes. Ce ministre commença par faire des dons peu considérables aux chefs, - une fourrure et une pièce d'or à chaque individu, - ensuite il les autorisa à passer le Nil en leur adressant ces paroles: « Je vous fais cadeau du Maghreb et du royaume d'AI Moëzz b. Badis le Sanhadjite, esclave qui s'est soustrait à l'autorité de son maître. Ainsi, dorénavant, vous ne serez plus dans le besoin ! ».

Il écrivit alors au gouvernement du Maghreb une lettre ainsi conçue:

Nous vous envoyons - Des coursiers rapides - Et des hommes intrépides - Pour accomplir telle chose. - Que le destin décide!

Les Arabes, animés par l'espoir du butîn, franchirent le Nil et allèrent occuper la province de Barca. Ayant pris et saccagé les villes de cette région, ils adressèrent à leurs frères qu'ils avaient laissés sur la rive droite du Nil une description attrayante du pays qu'ils venaient d'envahir. Les retardataires s'empressèrent d'acheter la permission de passer le fleuve ; et comme cette faveur leur coûta une pièce d'or pour chaque individu, le gouvernement égyptien obtint non seulement le remboursement des sommes qu'il venait de leur distribuer, mais encore bien au delà.

Ces envahisseurs se partagèrent alors le pays, de sorte que la parti, orientale en échut aux Sulaym et la partie occidentale aux Hilal. Ils dévastèrent ensuite AI Medinat AI Hamra, Adjedabya, Asmu et Sort. La tribu Sulaymide de Hayb se fixa sur le territoire de Barca avec ses confédérés, les Ruwaha, les Nasera et les Omayra ; mais les Debbab, les Awf, les Zughb et toutes les familles hilaliennes se précipitèrent sur l'Ifrigya comme une nuée de sauterelles, abîmant et détruisant tout ce qui se trouvait sur leur passage.

[djamal 2008]

Une guerre civile par excellence.

[absent]

Ils sont formtement concentrés dans la wilaya d'El oued en Algérie. Mais la plupart ont poursuivi leur conquete jusqu'au Maroc (à Fes) actuel puis l'andalousie plus tard.

[Sioux foughali]

quelle conquête Banu Hilal en Espagne ?? Ils etaient stationnés dans l'immense Sinaï ou se senvirons et ils ont été poussés à venir en Afrique du Nord . ( Merci Cherif 38^d'avoir posté un texte tiré du gros ouvrage de Khaldoun )

C'est Tarik qui etait dans l'Algerie actuelle qui , il me semble, a organisé le passage du detroit de Gibraltar ( ''Gibraltar'' = Djebel Tarik) pour aller en Andalousie avec à sa suite des gens de diverses tribus dont bon nombres la tribu qui a donné son nom à Meknes ..les Myknaça .

[absent]

ils furent trois tribus "arabes" a avoir deferlées sur l'afrique du nord, il est impossible que trois tribus reunissent 250 000 personnes, la plupart des chercheurs pensent qu'une tribu c'est à peu près 20 à 30 000 personnes, encore, ce sont des tribus qui vivent dans des zones riches et trés anciennement peuplé, si on compte bien, trois tribus, c'est donc entre 50 et 90 000 personnes (hommes, femmes, enfants, vieillards) !

sur les 50 à 90 000 personnes, on peut estimer que les hommes en âge de combattre et armés pouvait représenter 8 à 25 000 h.

les trois tribus venus d'egypte et d'orient (jordanie, palestine, syrie, arabie, yemen et irak) ont tenus le maghreb tout entier avec une poignée de soldats, on estime la population maghrebine de l'époque à 2 ou 3 millions de personnes, mal organisés et ayant des état faibles, non centralisés, non unis, une population éparse et peu portée sur la guerre, d'où la relative facilité de la conquête, qui certains auteurs notent qu'elle releve dans l'inconscient des populations locales de la "liberation" (un pouvoir totalitaire en balayant un autre) !

à cette époque, avec 2000h vous pouviez defaire ou faire des empires !