Annonce

Réduire
Aucune annonce.

les petits enfants algeriens menacés

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • les petits enfants algeriens menacés

    ce eptit artcile parus aujordhui dans le journal arabophone Elkhabar et d'apres une dossier reservé sur le theme de l'agression sexuelle l'erticle ci dessous montre ma peur des perents pour leurs projeneture en leur acompagnant de et des ecoles.
    questions: que se passe t'il derriere les portes blindés des ecoles religieuse chretienne et musulmane presentes ici en algerie?
    Il parrait d'apres certaine indiscretion africaine la majorité des peres blancs et noirs et leurrs compagnons les soeurs celibataires s'adone comme disait un algerien au jeu du dressage par l'aneantissement des petits enfants recupérés d'ici est la surtout les enfants issus des liaisons de non mariage.
    il parait d'apres les ragous satanique tiré de leurs etudes noires les enfants issus de non mariage ont des carecteristiques propres que satan préfere.
    Don si vous aviez un enfant placé dans ces ecoles religieuse faites attention en suivant vos enfants de pres au moins poser leur question siu jamais ilms ont eu des atouchements de lapart des religieux et des religieuse. les enfants que vous voyez dormir sur les trotoire sur les genous d'une femme ce sont des enfants remis par ces sectes pour ces femme afon de les aneantire psychologiquement.
    Ould Abbas doit donc faire de l'effort pour s'engager personnelment pour la protection de l'enfance. Ain temouchent oran sidi bel abbes sig macherya tizi ouzou sont toutes pleine de peres et de soeurs. ils doivent ouvrire les ecoles publiques ou les associations peuvent entrer ou fermer et quiter sans retour le territoire algerien. pour les ecoles misilmanes il faut faire un saut surprise dans les ecoles installées sur les monts es montagnes de nedrome et ailler au centre et l'est.
    أمام استفحال حالات الاختطاف والاعتداء على البراءة
    الخوف يدفع الأولياء لاصطحاب أبنائهم من وإلى المدرسة
    دفع استفحال حالات الاختطاف وخاصة الاعتداءات الجنسية، بالأولياء إلى الحرص على مرافقة أبنائهم للمدرسة وانتظارهم أوقات مغادرتهم لها لاصطحابهم للبيت، خوفا من أن يقعوا في شباك وحوش لا ترحم.
    أصبحت مشاهدة أمهات وآباء، ينتظرون قبالة أبواب المؤسسات التربوية ديكورا اعتياديا بعدما كان الطفل في السابق، مهما كان سنه، يذهب ويعود إلى المدرسة دون مرافق.
    الظاهرة المسجلة منذ سنوات، أدى إلى ظهورها استفحال قضايا الاختطاف الذي غالبا ما يكون بدافع الاعتداء الجنسي على البراءة.
    والد تلميذ في الطور الابتدائي، كان يقاوم لسعات البرد القارس بالقرب من مدرسة ابتدائية بحسين داي، لخص الموضوع ''والله وقت عجيب نعيشه، فلما أتذكر أيام صباي أشمئز لما نواجهه اليوم، فقد كنت أذهب إلى المدرسة دون رفيق، ودن أن يمسسني أذى طيلة تلك السنين، أما اليوم فلا يمكنني إطلاقا ترك ابني يغادر المنزل صوب المدرسة لوحده، أنا أقضي أيام عطلتي في مرافقته صباحا وعند منتصف النهار ومساء، وخلال الأيام الأخرى، فإني أسدد مبلغا من المال شهريا لكهل من جيراني ليرافق ابني لدى المربية التي ترعاه، في غياب والدته العاملة''.
    نفس الكلام رددته، سيدة في الثلاثينيات من العمر، التي أكدت على بعد أمتار من محدثنا الأول ''لا يمكنني ترك ابنتي تذهب لوحدها إلى المدرسة، في ظل انتشار وحوش يفترسون البراءة''. وعن الحدث الذي دفعها إلى ترك كل انشغالاتها المنزلية، والتوجه لانتظار ابنتها ''طالعت في عدد من الصحف اليومية، التي يأتي بها زوجي منذ سنتين تقريبا، قضية اختفاء طفلة عثـر عليها فيما بعد في حالة يرثى لها وقد تم الاعتداء عليها، يومها ابنتي لم تكن متمدرسة، غير أنني قطعت وعدا على نفسي بأن لا أتركها تذهب لوحدها للمدرسة ولأي مكان آخر دوني أو دون والدها''.
    بنفس البلدية، تحدثنا إلى مدير مدرسة ابتدائية، رفض الكشف عن هويته، هذا الأخير قال ''أشعر بالراحة لم يفتح باب المدرسة وأجد عددا من معتبرا من الأولياء ينتظرون صغارهم، بالنظر لما صار يحدث في مجتمعنا في هذا الوقت العصيب. فالمنظر يجعلني أتأكد أن الأطفال سيعودون سالمين إلى بيوتهم وسيعودون إلى المؤسسة في أمان''.
    محدثنا الذي قضى عشرات السنين في قطاع التربية، عايش التحول في سلوكيات الأولياء ''في السابق، كان الأولياء الذين يأتون لاصطحاب أبنائهم يعدون على أصابع يد واحدة، لكن اليوم الأمور تغيرت كثيرا، فارتفع العدد إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، لكن يبقى عدد لا بأس به من الأطفال يغادرون المدرسة أو يلتحقون بها دون رفيق، ويجب على الأولياء الاقتداء بما يفعله أقرانهم، فبتصرفهم هذا يضرب الأولياء عصفورين بحجر، فهم يقون أبناءهم أي مكروه، ويمكنهم بتنقلهم اليومي إلى المدرسة البقاء في اتصال مع المعلمين ومتابعة مشوار فلذات الأكباد''.
    صاحب محل بالقرب من المدرسة، حدثنا هو الآخر عن هذه الظاهرة ''أنا صاحب المحل منذ عشرات السنين، اعتدت على الشعور بالغبطة كل ما سمعت أصوات الأطفال المتعالية عند خروجهم من المدرسة، وكنت دوما أحرص للخروج أوقات مغادرتهم لها لأتابع حركة المرور أو تواجد أشخاص مشبوهين، وسعدت منذ بضع سنوات، لما بدأت ألاحظ أولياء يحضرون لانتظار أبنائهم، وصار اليوم عددهم في ارتفاع، وهذا أمر يثلج الصدر''.

  • #2
    il parait d'apres les ragous satanique tiré de leurs etudes noires les enfants issus de non mariage ont des carecteristiques propres que satan préfere.
    On est pas sortis de l'auberge!!!
    "La chose la plus importante qu'on doit emporter au combat, c'est la raison d'y aller."

    Commentaire


    • #3
      chretienne? j'ai jamais vu d'écoles religieuses chrétienne en algérie de ma vie, faudra que tu me montres

      Commentaire

      Chargement...
      X