a l'occaision du ceminaire historique organise le 11 mars 2009,a l'issue du 72e anniversaire de la fondation du parti du peuple algerien(PPA),organise par le centre culturel islamique,et qui avait comme slogan:la democratie selon le concept de Messali Hadj et le mouvement national),monsieur Arezki Basta ancien moujahid a declare que : Sans le PPA l'algerie n'aurait pas eu son independance en ajoutant qu'il y'a des partis qui veulent faire de Messali un traitre alors que ce sont eux les vrais traitres et non Messali.
pensez vous que ces propos tiennent bon???
في الذكرى 72 لتأسيس حزب الشعب الجزائري
دعوة إلى تبني البرنامج السياسي لمصالي الحاج
قال المجاهد أرزقي باسطا: إن الذين يعملون اليوم على نسيان حزب الشعب الجزائري، هم من الأحزاب التي نادت بالاندماج بالأمس. كما دعا المشاركون رئيس الجمهورية إلى الاعتراف بالحزب للمشاركة في الحياة السياسية اليوم، وكذا رد الاعتبار لشهداء ومجاهدي الحركة الوطنية.
صرح أرزقي باسطا خلال الندوة التاريخية التي نظمها المركز الثقافي الإسلامي أمس، حول ''الديمقراطية في مفهوم مصالي الحاج والحركة الوطنية''، بمناسبة الذكرى 72 لتأسيس حزب الشعب الجزائري في 11 مارس 1937 ''لولا حزب الشعب لما استقلت الجزائر، لكن للأسف هناك أطراف تحاول أن تنسينا في مصالي الحاج. وهي تنتمي إلى أحزاب كانت تدعم التيار الاندماجي، عكس حزب الشعب التحرري''، ويضيف: ''هناك من يصر على تخوين مصالي، وهم في ذلك مخطئون فنحن نملك الدلائل والحجج ولا نخشى من مواجهة احد.. هم الخونة وليس مصالي''.
واتفق المحاضرون على المشاكل التي تعانيها الجزائر اليوم، هي من تبعات الخروج على بيان أول نوفمبر، الذي يظهر جليا في مشروع مصالي الحاج العام .1937
كما قدم المؤرخ رابح بلعيد مجموعة من الوثائق والرسائل يثبت بها توجه مصالي التحرري، منها تقرير مؤتمر هورنو في 14ـ16 جويلية 1954 ببلجيكا، ورسالة موجهة إلى الأمين العام للجامعة العربية في 4 نوفمبر 1954، ويقول بلعيد ''اليوم هناك حصار شديد على مصالي الحاج، فقد فشلت محاولاتي في تنظيم ملتقى دولي منذ 1997، لأن هناك من يخاف من التاريخ الحقيقي للحركة الوطنية''، ليؤكد في مقام لاحق أن ''مصالي لم يفته قطار الثورة كما قيل، فقد ساهم فيها بكل الأشكال، بما فيها إرسال مبلغ مالي هام إلى كريم بلقاسم''.
أما علي عقوني، فتحدث عن المحكوم عليهم بالإعدام والشهداء والمجاهدين غير المعترف بهم لدى وزارة المجاهدين، أو أي تنظيم ثوري آخر، وهو الشعور الذي عبر عنه الحضور، حينما تذكروا التفرقة الممارسة بينهم وبين مناضلي ومجاهدي جبهة التحرير الوطني سواء في السجون أو خارجها. كما رفع العقوني مطلب ''المصاليين'' اليوم بقوله:''نريد أن يعترف بنا أخيرا للمشاركة في الساحة السياسية كغيرنا من الأحزاب الأخرى''.
وهو المقترح الذي وافقه عليه كل من الطاهر بن عيشة ومحمد تواقين ومحمد الهواري. أما منتصر أوبترون الصحفي والباحث في التاريخ، فكان له رأيه الخاص حين قال: '' نحن دولة ضعيفة لأننا لم نكتب تاريخنا، ومصالي ليس ملكا لأحد، بل هو ملك للجزائر كلها لهذا علينا أن نعود إلى التاريخ من خلال الوثائق والدلائل ونبتعد عن الحساسيات؛ لأن الصراع في الحركة الوطنية تشوبه الكثير من الخطورة''.
.................................................. ...........EL-KHABAR
pensez vous que ces propos tiennent bon???
في الذكرى 72 لتأسيس حزب الشعب الجزائري
دعوة إلى تبني البرنامج السياسي لمصالي الحاج
قال المجاهد أرزقي باسطا: إن الذين يعملون اليوم على نسيان حزب الشعب الجزائري، هم من الأحزاب التي نادت بالاندماج بالأمس. كما دعا المشاركون رئيس الجمهورية إلى الاعتراف بالحزب للمشاركة في الحياة السياسية اليوم، وكذا رد الاعتبار لشهداء ومجاهدي الحركة الوطنية.
صرح أرزقي باسطا خلال الندوة التاريخية التي نظمها المركز الثقافي الإسلامي أمس، حول ''الديمقراطية في مفهوم مصالي الحاج والحركة الوطنية''، بمناسبة الذكرى 72 لتأسيس حزب الشعب الجزائري في 11 مارس 1937 ''لولا حزب الشعب لما استقلت الجزائر، لكن للأسف هناك أطراف تحاول أن تنسينا في مصالي الحاج. وهي تنتمي إلى أحزاب كانت تدعم التيار الاندماجي، عكس حزب الشعب التحرري''، ويضيف: ''هناك من يصر على تخوين مصالي، وهم في ذلك مخطئون فنحن نملك الدلائل والحجج ولا نخشى من مواجهة احد.. هم الخونة وليس مصالي''.
واتفق المحاضرون على المشاكل التي تعانيها الجزائر اليوم، هي من تبعات الخروج على بيان أول نوفمبر، الذي يظهر جليا في مشروع مصالي الحاج العام .1937
كما قدم المؤرخ رابح بلعيد مجموعة من الوثائق والرسائل يثبت بها توجه مصالي التحرري، منها تقرير مؤتمر هورنو في 14ـ16 جويلية 1954 ببلجيكا، ورسالة موجهة إلى الأمين العام للجامعة العربية في 4 نوفمبر 1954، ويقول بلعيد ''اليوم هناك حصار شديد على مصالي الحاج، فقد فشلت محاولاتي في تنظيم ملتقى دولي منذ 1997، لأن هناك من يخاف من التاريخ الحقيقي للحركة الوطنية''، ليؤكد في مقام لاحق أن ''مصالي لم يفته قطار الثورة كما قيل، فقد ساهم فيها بكل الأشكال، بما فيها إرسال مبلغ مالي هام إلى كريم بلقاسم''.
أما علي عقوني، فتحدث عن المحكوم عليهم بالإعدام والشهداء والمجاهدين غير المعترف بهم لدى وزارة المجاهدين، أو أي تنظيم ثوري آخر، وهو الشعور الذي عبر عنه الحضور، حينما تذكروا التفرقة الممارسة بينهم وبين مناضلي ومجاهدي جبهة التحرير الوطني سواء في السجون أو خارجها. كما رفع العقوني مطلب ''المصاليين'' اليوم بقوله:''نريد أن يعترف بنا أخيرا للمشاركة في الساحة السياسية كغيرنا من الأحزاب الأخرى''.
وهو المقترح الذي وافقه عليه كل من الطاهر بن عيشة ومحمد تواقين ومحمد الهواري. أما منتصر أوبترون الصحفي والباحث في التاريخ، فكان له رأيه الخاص حين قال: '' نحن دولة ضعيفة لأننا لم نكتب تاريخنا، ومصالي ليس ملكا لأحد، بل هو ملك للجزائر كلها لهذا علينا أن نعود إلى التاريخ من خلال الوثائق والدلائل ونبتعد عن الحساسيات؛ لأن الصراع في الحركة الوطنية تشوبه الكثير من الخطورة''.
.................................................. ...........EL-KHABAR
Commentaire