Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Le Maroc accumule les échecs

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Le Maroc accumule les échecs

    mercredi 12 août 2009 (15h53)

    Les rencontres informelles à Vienne ont été clôturées. Ceux qui réclamaient que le gouvernement marocain n’a pas changé d’attitude n’ont pas été déçus. Le plan d’autonomie a été avancé, encore une fois, comme un "point de compromis", selon le ministre des affaires étragères marocain, Fassi Fihri.
    Quatre séries de négociations officielles ont déjà eu lieu à Manhasset (New York) entre le Maroc et le Polisario et n’ont pas permis de rapprocher les points de vue et aboutir à un compromis. Et à chaque fois, on entendait "nous avons décidé de nous rencontrer dans les prochains mois". Cette fois-ci "nous avons décidé de poursuivre cet exercice de négociation et de discussion", c’est ce qui a été décidé, selon Fassi Fihri. Et pour cacher l’échec des négociations, le chef de la diplomatie marocaine ajoute que "beaucou a été fait dans le cadre de cette réunion".
    Les négociations n’avancent pas. Par contre, sur le champ diplomatique, la cause sahraouie a enregistré des progrès très importants. Le premier et plus important étant l’loignement clair de l’administration d’Obama des positions maintenues par son prédécesseur dans l’affaire du Sahara Occidental. Dans la missive adressée au roi Mohamed VI, Obama fait demande de construir "une entité avec identité propre, dans un premier temps, et après nous verrons". Une approximation qui soulève beaucoup de soucis à Rabat, malgré que sur le soutien de la France est toujours dans la poche pour contrecarrer toute tentative, de la part de la communauté internationale, de forcer la main aux autorités marocaines.
    Rachid Nini, directeur du quotidien Al-Massae, présumé grand défenseur des libertés publiques au Maroc, presque aux larmes, décrivait dans un article paru le 12 août, dans son journal, les derniers revers de la diplomatie marocaine :
    Enzo Scotty, secretaire d’Etat aux affaires étrangères italiennes a réaffirmé que l’Italie plaide pour une solution du conflit au Sahara occidental qui «garantit le droit du peuple sahraoui à l’autodétermination» et le Conseil de la ville de Rome a adopté une motion de soutien au peuple sahraoui dans sa lutte de libération nationale, appelant l’ONU à mettre en œuvre ses résolutions tendant à décoloniser le Sahara occidental et le gouvernement italien à reconnaître au Polisario son statut diplomatique en Italie.
    La commission financière du Sénat américain a réclamé au Maroc "un rapport détaillé sur le respect des droits de l’Homme au Sahara Occidental". Il est à rappeler que le respect des droits de l’homme au Sahara est devenu une condition préalable imposée par le Sénat américain pour octroyer toute aide financière au Maroc dans les prochaines années. Certaines sources médiatiques ont même avancé une lettre du président américain Barack Obama dans laquelle il demande au roi du Maroc de faire avancer les négociations avec le Polisario pour une solution finale au problème sahraoui.
    L’échec du lobby pro-marocain à imposer l’autonomie auprès du nouveau locataire de la Maison Blanche.
    Le Parlement chilien a demandé à son gouvernement de reconnaître et d’établir des relations diplomatiques offiecielles avec la République Arabe Sahraouie Démocratique.
    Clôture des travaux de la 4e réunion de la Commission des Chefs d’Etats-Major des pays membres de la capacité de la région d’Afrique du Nord relevant de la Force africaine, tenus au cercle de l’Armée à Beni Messous (Alger) sur "un accord portant sur les deux volets, opérationnel et organisationnel".
    Constituée de la Libye, l’Egypte, la Mauritanie, la République Arabe Sahraouie Démocratique et la Tunisie ainsi que les membres du secrétariat exécutif de cette instance et des représentants de la Commission de l’Union africaine (UA), la capacité africaine «sera opérationnelle dès le mois de juin 2010.
    Source : Diaspora Sahraouie



    De : Diaspora Saharaui
    mercredi 12 août 2009
    The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

  • #2
    voila le journal marocain "almassae" qui nous ouvre un peu les yeux
    أخطاء دبلوماسية قاتلة




    «طفرناه موراك بكري أسي الطيب».

    لا أحد في الرباط أو «تندوف» يعول على الجولة الحالية من مفاوضات «فيينا» بين المغرب وجبهة البوليساريو. ببساطة لأن المفاوضات الحقيقية يجب أن تكون بين الرباط والجزائر. فالماسكون بخيوط القضية من الجانب الصحراوي يوجدون في قصر المرادية وليس بين كثبان الصحراء الرملية.
    مشكلة المغرب هي أن وزارة الخارجية لازالت تؤمن بالنوايا الحسنة في الدبلوماسية. والحال أن الدبلوماسية كانت دائما هي فن إدارة المصالح.

    وفي الوقت الذي ذهب فيه الطيب الفاسي الفهري، وزير الخارجية، على رأس الوفد المغربي المفاوض إلى «فيينا»، وقعت مستجدات على الساحة الدولية لا تبشر بالخير، سجلت فيها الخارجية المغربية غيابها المطلق والمحير.
    ولعل أول نتيجة سلبية لما وقع بين زوجة وزير الخارجية وزوجة السفير نبيل بنعبد الله في روما من ملاسنات نسائية، واستدعاء السفير إلى الرباط وترك منصبه بأهم عاصمة أوربية شاغرا إلى اليوم، هي إطلاق كاتب الدولة الإيطالي في الشؤون الخارجية، «إنزو سكوتي»، تحت تأثير الخطاب السياسي لممثل البوليساريو النشيط بروما، لتصريح أمام لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الإيطالي قال فيه إن بلده يدعم «حلا لقضية الصحراء الغربية يضمن حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره».

    فخلال هذه الفترة الوجيزة من الفراغ الذي تركته الدبلوماسية المغربية بروما، استطاع ممثل البوليساريو أن يسجل هذا الهدف الثمين ضد مرمى المغرب. والمفاجأة أن الرباط لم تفتح فمها بتعليق واحد ردا على هذا التصريح الخطير لكاتب الدولة في الخارجية الإيطالية، هي التي سبق لها أن استدعت السفير المغربي بروما للتباحث لمجرد أن مستشارا اسمه يحيي يحيى تم اعتقاله من طرف الشرطة الإيطالية بسبب مشاكل شخصية للرجل لا علاقة لها بالدبلوماسية.
    وبما أن المصائب لا تأتي منفردة، فقد عرف اليوم نفسه، الذي أطلق فيه كاتب الدولة في الخارجية الإيطالي تصريحه، تصريحا صدر على بعد خطوات من مبنى البرلمان الإيطالي، وبالضبط من مقر بلدية روما التي تبنت «توصية لمساندة الشعب الصحراوي ونضاله من أجل التحرر الوطني، مع مطالبة مجلس الأمن الدولي بتطبيق قراراته لفك استعمار الصحراء الغربية، ومطالبة الحكومة الإيطالية بالاعتراف دبلوماسيا بالبوليساريو في روما، ومطالبة المغرب بعدم إعلان أي نوع من السيادة على الصحراء الغربية مادام الشعب الصحراوي لم يعبر عن إرادته ديمقراطيا عن طريق استفتاء».

    وطبعا، لا داعي إلى البحث عن رد الخارجية المغربية على هذا التصريح الخطير، لأنه ببساطة لا يوجد.
    وبما أنه ليس هناك اثنان بدون ثلاثة، فقد كان ضروريا أن تأتينا «الدقة» هذه المرة، وفي الأسبوع نفسه، من واشنطن. وفي الوقت الذي كان فيه سفير المغرب بواشنطن، عزيز مكوار، يضع آخر اللمسات على العرض الذي ستقدمه فرق أحواش بمناسبة الذكرى العاشرة لعيد العرش، كانت لجنة المالية التابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي تضع آخر اللمسات على طلب موجه إلى الحكومة لإجبارها على تقديم «تقرير مفصل حول مدى احترام المغرب لحقوق الإنسان في الصحراء الغربية». مع التذكير بأن احترام المغرب لحقوق الإنسان في الصحراء يعتبر شرطا أساسيا لتأشير لجنة المالية التابعة لمجلس الشيوخ على ميزانية الدعم المخصصة للمغرب من طرف واشنطن في السنة المقبلة.
    وصاحب «دعوتنا» هذه المرة في واشنطن ليس سوى السيناتور الديمقراطي «باتريك ليهي»، القريب سياسيا من الرئيس الأمريكي «أوباما» ورأس الحربة الذي يقود لجنة المالية في الكونغريس. ولكي يحرك السيناتور الديمقراطي السكين في الجرح اشترط خمسة وأربعين يوما كأجل أمام «هيلاري كلينتون» لتقديم تقرير مفصل حول «وضعية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، ومستوى احترام المغرب لحرية التعبير في هذه المناطق، والخطوات التي اتخذها المغرب خلال الـ12 شهرا الماضية في هذا الاتجاه».

    وإذا كان يوسف العمراني، الكاتب العام للطيب الفاسي الفهري، لم يفتح فمه أمام إيطاليا فكيف سيفتحه أمام أمريكا، ولذلك «كمدها» وسكت. وخلال الأربعين يوما المتبقية لانتهاء «مهلة» الكونغرس، ربما يكون الطيب الفاسي قد نسي الملف، لكن «هيلاري كلينتون» تعرف أن السيناتور الديمقراطي لن ينسى طلبه وسينتظرها في الموعد المحدد داخل لجنة المالية بالكونغرس. آنذاك، سنرى إن كانت سياسة «القفاطن» و«التكاشط» التي تنتهجها الدولة المغربية مع «هيلاري» ستؤتي أكلها أم لا.

    هنا، نفتح قوسا لكي نتساءل عن مصير كل تلك الميزانيات الضخمة التي تخصصها الخارجية المغربية لما يسمى «اللوبي» المغربي الأمريكي في واشنطن والذي يوجد ضمن نشطائه السفير الأمريكي الأسبق في المغرب «إدوارد غابرييل». كيف فشل «ضغطهم» في التعرض لهذا الطلب الذي يضع المغرب في موضع اتهام، ويربط المساعدة المالية الأمريكية للمغرب بالحصول على المعدل في ملف حقوق الإنسان في الصحراء، بل أين هم سفراء المغرب الثلاثة في الولايات المتحدة الأمريكية، وكيف غفلت عيونهم عن رؤية هذه الضربة الموجعة من يد يظنون في الرباط أنها معهم، في الوقت الذي يبدو واضحا الآن أنها عليهم؟

    وبما أننا وصلنا إلى القارة الأمريكية، دعونا ننزل قليلا إلى أمريكا اللاتينية، وبالضبط إلى الشيلي، هذه الدولة التي حصلت على ديمقراطيتها بالرصاص والدم. فقد تبنى البرلمان عندهم قرارا يدعو رئيسة الدولة، مدام «ميشيل باشلي»، إلى «التفعيل السريع للاعتراف بالجمهورية الصحراوية وربط علاقات دبلوماسية بين البلدين». ولم يكتف البرلمان بمطالبة الرئيسة بالاعتراف بالبوليساريو وإنما أدان «الخرق المستمر لحقوق الإنسان من طرف قوات الاحتلال المغربية في حق الشعب الصحراوي».

    يحدث هذا في بلد مثل الشيلي كان دائما موقفه متوازنا تجاه قضية الصحراء، ويوجد على رأس سفارته بسانتياغو معتقل سياسي سابق اسمه عبد القادر الشاوي قضى 17 سنة وراء القضبان بسبب أفكاره الثورية التي جاء نصفها من أمريكا اللاتينية.
    هذا ما يحدث عندما ترسل الخارجية المغربية سفراء إلى القارات البعيدة بدون خارطة طريق، بدون توجيهات، وبدون تدريب مسبق على كيفية التصرف أمام الحالات الدبلوماسية الطارئة مثل هذه.
    وإذا كان موقف الدول الغربية متقلبا من الصراع المغربي الجزائري في الصحراء، فإن موقف بعض الدول العربية يبدو محيرا، خصوصا تلك الدول التي حضر قادتها العسكريون قبل أسبوع إلى مدينة بني مسوس بالجزائر اجتماعا دام خمسة أيام لتدارس «الانتشار السريع للجيوش وتبادل المعلومات الاستخباراتية بينها ورسائل البريد الإلكتروني». المشكلة مع هذا المؤتمر الأمني، الذي قاطعه المغرب، هي أن ممثل البوليساريو كان جالسا أمام ممثل مصر، وبجانب ممثل تونس وليبيا وموريتانيا، وأمامه راية تحمل اسم «الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية».

    الخطير في هذا الحضور المفاجئ لممثل البوليساريو ضمن ممثلي دول المغرب العربي، هو أن نجاح هذا المؤتمر يفرض الخروج بتوصيات، مما قد يفرض لقاء رسميا بين بوتفليقة ومعمر القذافي وولد عبد العزيز وبنعلي وحسني مبارك ومحمد عبد العزيز زعيم البوليساريو في المستقبل. وهذا ليس اعترافا فقط بالبوليساريو كحركة، وإنما بالجمهورية الصحراوية، وهنا مربط الفرس.

    واضح أن وراء كل هذه التقلبات المناخية في طقس الدبلوماسية الدولية والإقليمية يدا للجزائر. فرائحة الغاز والنفط الجزائري تكاد تفوح من أغلب الطلبات التي تقدمت بها برلمانات هذه الدول لصالح البوليساريو.
    الجزائر مزهوة بقوتها الغازية والنفطية إلى درجة أنها أصبحت تقايض بها دعم الدول لجبهة البوليساريو واعترافها الرسمي بها. وحتى موراتينوس، الذي يأكل السمك المشوي في أصيلا هذه الأيام، قال، جوابا عن سؤال صحافي في طنجة الأسبوع الماضي بخصوص الوساطة التي من الممكن أن تلعبها إسبانيا بين المغرب والجزائر في نزاع الصحراء، إن العلاقة التي تجمع إسبانيا بالمغرب هي نفسها العلاقة التي تجمع إسبانيا بالجزائر. وأضاف، من باب «فهم يا الفاهم»، أن الجزائر هي المزود الأول لإسبانيا بالغاز والبترول.
    وواضح أيضا أنه بالإضافة إلى النفوذ الجزائري المتعاظم في مختلف العواصم لصالح البوليساريو، هناك كسل وجمود، وأحيانا غباء دبلوماسي مغربي واضح.

    وفي الوقت الذي كان فيه ممثل البوليساريو يجلس مطمئنا وسط ممثلي دول المغرب العربي في الجزائر، كان الطيب الفاسي الفهري منشغلا باستقبال وزير خارجية شبه عارٍ جاء من مملكة «سوازيلاند» إلى الرباط مرتديا لباسا
    تقليديا بدون أكمام يكشف عن كتفيه وظهره وصدره «المزغب».

    إنها مفارقة عجيبة، الجزائر تستقبل جنرالات الحرب في الدول الجارة والفاسي الفهري منشغل باستقبال وزراء خارجية دول لا أحد يعرف مكانها على الخريطة.
    «طفرناه موراك بكري أسي الطيب».
    Dernière modification par oudjda, 12 août 2009, 18h28.
    المجد والخلود للرفيق والمناضل المغربي ابراهام سرفاتي

    Commentaire


    • #3
      Source : Diaspora Sahraouie



      De : Diaspora Saharaui
      mercredi 12 août 2009

      Commentaire


      • #4
        "une entité avec identité propre, dans un premier temps, et après nous verrons"
        Quelqu'un a vu cette phrase dans la lettre d'Obama au Roi ?

        Commentaire


        • #5
          posté par Over Skilled

          Source : Diaspora Sahraouie

          De : Diaspora Saharaui
          -le pire de la diplomatie marocaine , cette fois ci , vient de la part d un JOURNAL MAROCAIN ? !

          « voila le journal marocain "almassae" qui nous ouvre un peu les yeux أخطاء دبلوماسية قاتلة »
          A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

          Commentaire


          • #6
            merci de mettre la traduction

            Commentaire


            • #7
              Le Maroc accumule les échecs
              Je epnsais qu'on est sur un forum Algerien....Nous en avons accumule tellement que ca peut suffir comme sujet de discussion sue les echecs sur FA.
              Si la vie n'est pas une partie de plaisir, l'alternative est pire.

              Commentaire


              • #8
                la meme que boutef est alle chercher chez moubarak
                The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

                Commentaire


                • #9
                  Le journal Almassae parle des erreurs de la diplomatie marocaine?
                  Et ensuite parlez nous de ce que ce journal evoque en ce qui concerne l'intervention de l'Algerie en tant que puissance gazière pour saboter le maroc, allez y traduisez tout, pour qu'on sache en fin de compte que c'est devenue une Kadiya wataniya de l'Algerie.
                  La haine aveugle

                  Commentaire


                  • #10
                    et pourquoi pensez vous que c l algerie qui le grand mot sabote le maroc

                    c une kadiya aalamiya

                    l algerie ne fait que se ranger derriere les resolutions de l onu
                    c tout

                    gallek sabotage

                    quel interet l algerie pourrait trouver a sabote un pays sous dev qui patauge dans les fonds des classements mondiaux
                    The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

                    Commentaire


                    • #11
                      ta raison
                      alors que l'Algérie laisse tranquille le Maroc pour le Sahara
                      aussi en parlant de légalité international l'Algérie en pense quoi du Kosovo ?
                      Et avant de parler de légalité international faudrait voir la légalité national au pays du 3eme mandat

                      Commentaire


                      • #12
                        Quel kadiya aalamiya? c'est un phenomene regional. T'as vu qui fait comme l'Algerie dans ce kadiya? Argent, logistic, marketing, string, Boutef mange avec et dors avec.

                        Juste dire allahyarham walidik ce que le journal evoque à l'egars de l'Algerie puisque tu l'a mis integralement en Arabe et qu'on a des khout qui ne lisent pas l'Arabe comme ça on peut continuer la discussion.
                        La haine aveugle

                        Commentaire


                        • #13
                          Eric: merci de mettre la traduction:
                          oila un essaye de traduction , avec aide de google biensur.
                          L’article parle des succés de polizario sur la scène international.
                          Il cite ainsi les échec du maroc ,accumulé dernière temps:
                          l cite ainsi les echeque accumulé par TAYEB FASSI FIHRI


                          Le premier résultat négatif de ce qui s'est passé entre l'épouse du ministre des Affaires étrangères, et la femme de Nabil Benabdallah, l'Ambassadeur à Rome la capitale de la plus importante et le rappel de l'ambassadeur de quitter son poste et rejoindre rabat .

                          la déclaration devant la Commission des relations extérieures de la Secrétaire d'Etat italien aux affaires étrangères au parlement «Enzo Scotty», pour soutenir pour soutenir le poliozario afin de garantir le droit du peuple sahraoui à l'autodétermination
                          Au cours de cette brève période de le vide laissé par la diplomatie marocaine, à Rome, le représentant du Polisario a pu enregistrer ce précieux but contre le Maroc.


                          Rabat n'a pas ouvert la bouche pour un commentaire en réponse à cette grave déclaration du Secrétaire d'État aux affaires étrangères de l'Italie, lui qui avait déjà convoqué l'ambassadeur du Maroc à Rome pour discuter tout simplement parce que le conseiller nommé Yahia Yahia a été arrêté par la police italienne en raison de problèmes personnels qui e n'ont rien à voir avec la diplomatie.

                          Comme les catastrophes ne viennent pas seule le jour même ou a été l’appel lancé par le Secrétaire d'État aux affaires étrangères de l'Italie une 2em déclaration et cette fois ci pas loin du parlement et plus précisément au siège de la municipalité de Rome, qui a adoptée « l'appui de la recommandation du peuple sahraoui et sa lutte pour la libération nationale, et demande à la sécurité du Conseil de l'ONU des résolutions pour l'application de la décolonisation du Sahara occidental, et appelé le gouvernement à reconnaître le Front POLISARIO,

                          Comme il n'ya pas deux sans trois, dans la même semaine, et cette fois à partir de Washington.

                          À un moment où l'ambassadeur du Maroc à Washington, Aziz Mquar,est occupé a mettre tout en ordre pour les festivité de dixième anniversaire de la Fête du Trône du
                          la Commission des finances du Sénat américain met la dernière touche à une demande du gouvernement pour l'obliger à fournir «un rapport détaillé sur l'étendue de la le Maroc à respecter les droits de l'homme au Sahara occidental ».

                          Il convient de rappeler que le respect des droits de l'homme du Maroc au Sahara est une condition préalable à la notation de la Commission des finances du Sénat sur le budget de soutien pour le Maroc par Washington au cours des prochaines années celui qui a lancé cette enquête n’est que le sénateur «Patrick Leahy le proche politiqument du président américain «Obama» c’est lui qui dirige la Commission des finances il a donné a «Hillary Clinton» 45 jours pour présenter un rapport détaillé sur la «situation des droits humains au Sahara occidental et le niveau de respect de la liberté d'expression dans ces domaines, et les mesures prises par le Maroc au cours des 12 derniers mois dans cette direction» .

                          Si le maroc na pas ouvert la bouche avec l’Italie comment il peut le faire avec USA et par conséquent, «كمدها»«Kmadha»..Ensuite, nous verrons que la politique de «kaftan » et «takchita » par l'État marocain, avec «Hillary» portera ses fruits ou non..
                          on peut s'interroger sur le sort de tous ces énormes budgets alloués par le maroc pour la soi-disant «lobby» du Maroc à Washington, et les coopératives, qui fait partie de l'ancien ambassadeur des États-Unis au Maroc «Edward Gabriel».

                          reston dans le continent d'Amériquecette fois ci on va aller à l'Amérique latine, et plus particulièrement à l'État chilien, qui a reçu sa démocratie et injectés de sang.
                          Le Parlement a adopté une résolution appelant à leur chef d'État, Madame «Michelle Bachelet», «l'activation rapide de la reconnaissance de la République sahraoui et de lier des relations diplomatiques entre les deux pays».
                          le Parlement appel non seulement de reconnaître la revendication de la présidente et le Front POLISARIO, mais a condamné «les violations des droits de l'homme par les forces d'occupation marocaines contre le peuple sahraoui».
                          .Cela se produit dans un pays comme le Chili a toujours été une position équilibrée sur la question du Sahara, est à la tête de l'ambassade à Santiago, un ancien prisonnier politique nommé Abd al-Qadir Shawi a passé 17 ans derrière les barreaux en raison de ces idées révolutionnaire moitié provenaient de l'Amérique latine.

                          C'est ce qui arrive quand on envoie des ambassadeurs du Maroc à l'étranger continents loin sans une feuille de route, sans orientation, sans formation préalable sur la manière de traiter et de reagir avec des problème diplomatique de ce genre.

                          la position de certains pays arabes semblent perplexes, surtout les pays qui ont assisté par leur chefs militaires, il ya une semaine à la ville de Beni Messous en algerie a une réunion de cinq jours pour discuter de «la rapidité de déploiement de l'armée et l'échange de renseignements, Le problème avec cette conférence sur la sécurité, qui avait été boycotté par le Maroc, le Polisario, le représentant est assis devant le représentant de l'Égypte, outre le représentant de la Tunisie, la Libye, la Mauritanie, et devant une bannière noire portant le nom de «République arabe sahraouie démocratique».

                          le paradoxal, l'Algérie a reçu des chefs de guerre et Fassi Fihri chargé de recevoir des ministres des Affaires étrangères, de certain pays, personne ne sait sa place sur la carte.
                          المجد والخلود للرفيق والمناضل المغربي ابراهام سرفاتي

                          Commentaire


                          • #14
                            le paradoxal, l'Algérie a reçu des chefs de guerre

                            et Fassi Fihri chargé de recevoir des ministres des Affaires étrangères, de certain pays, personne ne sait sa place sur la carte.
                            Y a quelques uns qui tapent sur le clavier pour rien , veulent changer l Algerie , vos efforts n aboutiront à rien ..puisque les internautes du monde entier lisent vos conneries , ainsi vous renforcer la médiocrité marocaine ...
                            vous gagneriez plus si vous regardiez ce qui se passent chez vous pour y remédiez ( citation ci dessus , fait foi de la médiocrité politique marocaine … ? )
                            Dernière modification par houari16, 14 août 2009, 02h08.
                            A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

                            Commentaire


                            • #15
                              vous gagneriez plus si vous regardiez ce qui se passent chez vous pour y remédiez … ?

                              Houari


                              .............................

                              Tu parles de toi là ?

                              Pour Al massae ;il exige du MAE d'être plus agressif pour contrecarrer les pétrodollars algériens , il est même plus radical sur la cause première du Maroc contrairement à ce que notre "marocain" d'oudjda à compris

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X