Tweet
Ces derniers jours la plupart des services de suretés des agences de surveillance secrètes reçurent l'ordre d'intensifier les recherches sur 2 personnes américaines d'origine marocaines , car ils seraient soupçonné d'avoir volé le portable de Mr André Azoulay le conseiller n°1 du Roi , le vol as eu lieu pendant le festival "atlassia" a Essaouira , l'opération de recherche se fait actuellement sous l'égide des services militaires connue sous le nom de "LADGID" , selon des sources prochent du dossier la disparition du portable a concorder avec la visite de ses 2 touristes américains pendant quelques jours a Essaouira , ce qui as accentuer le soupçon envers eux , le plus dangereux dans cette affaire selon la même source c'est que le portable de Mr andré Azoulay contient des informations critique qui concerne notre pays parmi elles des rendez vous avec des personnalités de haut rang avec dates et heure en plus d'archives de sms que recevait Mr azoulay et aussi celle qui l'envoyer , nos services secrets ont peur que ces informations sois transférés puis crypté sur un autre support puis être envoyé par les commanditaires du vol , quelques infos ont filtré sur le profil des deux présumés voleurs parmi elles qu'il s'agirait d'un homme de 38 ans et d'une femme de 34 ans qui auraient travaillé auparavant pour les services secrets de pays étranger , des sources disent même qui il auraient été poster un temps a guantanamo , puis dans la base militaire américaine a Naples en Italie et Rammstein en Allemagne , actuellement des sources prochent du dossier révèlent que les 2 suspects auraient quitter le territoire national mais rien n'est encore sur , les premières critique en interne fusent contre les services de Mr Hemouchi qui auraient pas réagie rapidement sur cette affaire surement pour pas froisser l'ogre américain et surtout en pleine visite d'hilary clinton au maroc .
source : al massae (le marocain2007)
تطور مثير في قضية سرقة هاتف أندري أزولاي في الصويرة
source : al massae (le marocain2007)
تطور مثير في قضية سرقة هاتف أندري أزولاي في الصويرة
توصلت مختلف المصالح التابعة للأجهزة الأمنية السرية بأوامر صارمة من أجل تكثيف البحث عن مواطنين أجنبيين من أصل مغربي للاشتباه في وقوفهما وراء سرقة الهاتف المحمول للمستشار الملكي أندري أزولاي خلال مهرجان أندلسيات أطلسية بالصويرة الأخير. وعلمت «المساء» من مصدر مطلع أن عملية البحث عن الأجنبيين والتي جندت لها مختلف الأجهزة الأمنية السرية، تجري تحت الإشراف الفعلي للمخابرات العسكرية المعروفة اختصارا بـ«لادجيد».
وبحسب مصدر مطلعة، فإن حادث اختفاء هاتف أزولاي تزامن مع وجود «سائحين» أمريكيين أقاما لبضعة أيام بمنتجع الصويرة من أجل حضور أنشطة مهرجان «أندلسيات أطلسية» الذي احتضنته المدينة مؤخرا، مشيرا إلى أن هذا الحادث جعل الأجهزة الأمنية ترجح فرضية أن يكون هذان الأمريكيان وراء سرقة هاتف أزولاي. والأخطر في القضية، حسب المصادر، أن الهاتف المحمول لأزولاي لا يتضمن فقط الأرقام الهاتفية لكبار الشخصيات العالمية المؤثرة وإنما يتضمن أيضا أجندة مفصلة عن مجموعة من اللقاءات السرية المبرمجة من طرف أزولاي، إضافة إلى أرشيف من الرسائل الإلكترونية سواء تلك التي توصل بها أزولاي أو تلك التي أرسلها هو شخصيا. و«هي رسائل، يقول مصدرنا، تتضمن معلومات في غاية الحساسية والسرية».
وتتخوف الأجهزة الأمنية السرية من أن يتم تحميل هذه البيانات والمعطيات المتضمنة في هاتف أزولاي في جهاز حاسوب قبل تشفيرها وإرسالها إلى المعنيين بها، فيما يقول مصدرنا إن اختفاء هاتف أزولاي خلق حالة استنفار قصوى على مستويات عليا نظرا لحساسية القضية وخوفا من تسرب المعلومات التي يتضمنها. والمثير في قضية هذين الأمريكيين (رجل وامرأة يبلغان من العمر على التوالي 38 سنة و34 سنة) المشتبه في كونهما يقفان وراء سرقة هاتف أزلاي أنهما يشتغلان كـ«عميلان» سريين لمخابرات دولة أجنبية. ولم يستعبد مصدرنا أن يكون العميلان الأمريكيين عملا في وقت سابق في معتقل «غوانتانامو» والقواعد العسكرية الأمريكية في نابولي بإيطاليا وقاعدة رامشتاين بألمانيا، فيما ذكرت مصادر متطابقة أن العميلان الأمريكيان قد يكونا غادرا التراب المغربي. وعلمت «المساء» من مصدر آخر أن جهاز المخابرات المغربي برئاسة الحموشي لم يتحرك في هذه القضية بالسرعة اللازمة، خوفا من تسميم العلاقة مع أمريكا خاصة بعد الزيارة الأخيرة التي قامت بها هيلاري كلينتون للمغرب.
فيما أرجح مصدر آخر أن عجز الحموشي عن الإحاطة بتفاصيل الحادث يعود بالأساس إلى الارتباك الحاصل في أداء جهاز المخابرات ككل بسبب التأخر أو العجز عن الحصول على المعلومة وتحليلها والقيام بما يلزم في حينه.
[IMG]http://***************/media/973/Sans%20titre-1.jpg[/IMG]
وبحسب مصدر مطلعة، فإن حادث اختفاء هاتف أزولاي تزامن مع وجود «سائحين» أمريكيين أقاما لبضعة أيام بمنتجع الصويرة من أجل حضور أنشطة مهرجان «أندلسيات أطلسية» الذي احتضنته المدينة مؤخرا، مشيرا إلى أن هذا الحادث جعل الأجهزة الأمنية ترجح فرضية أن يكون هذان الأمريكيان وراء سرقة هاتف أزولاي. والأخطر في القضية، حسب المصادر، أن الهاتف المحمول لأزولاي لا يتضمن فقط الأرقام الهاتفية لكبار الشخصيات العالمية المؤثرة وإنما يتضمن أيضا أجندة مفصلة عن مجموعة من اللقاءات السرية المبرمجة من طرف أزولاي، إضافة إلى أرشيف من الرسائل الإلكترونية سواء تلك التي توصل بها أزولاي أو تلك التي أرسلها هو شخصيا. و«هي رسائل، يقول مصدرنا، تتضمن معلومات في غاية الحساسية والسرية».
وتتخوف الأجهزة الأمنية السرية من أن يتم تحميل هذه البيانات والمعطيات المتضمنة في هاتف أزولاي في جهاز حاسوب قبل تشفيرها وإرسالها إلى المعنيين بها، فيما يقول مصدرنا إن اختفاء هاتف أزولاي خلق حالة استنفار قصوى على مستويات عليا نظرا لحساسية القضية وخوفا من تسرب المعلومات التي يتضمنها. والمثير في قضية هذين الأمريكيين (رجل وامرأة يبلغان من العمر على التوالي 38 سنة و34 سنة) المشتبه في كونهما يقفان وراء سرقة هاتف أزلاي أنهما يشتغلان كـ«عميلان» سريين لمخابرات دولة أجنبية. ولم يستعبد مصدرنا أن يكون العميلان الأمريكيين عملا في وقت سابق في معتقل «غوانتانامو» والقواعد العسكرية الأمريكية في نابولي بإيطاليا وقاعدة رامشتاين بألمانيا، فيما ذكرت مصادر متطابقة أن العميلان الأمريكيان قد يكونا غادرا التراب المغربي. وعلمت «المساء» من مصدر آخر أن جهاز المخابرات المغربي برئاسة الحموشي لم يتحرك في هذه القضية بالسرعة اللازمة، خوفا من تسميم العلاقة مع أمريكا خاصة بعد الزيارة الأخيرة التي قامت بها هيلاري كلينتون للمغرب.
فيما أرجح مصدر آخر أن عجز الحموشي عن الإحاطة بتفاصيل الحادث يعود بالأساس إلى الارتباك الحاصل في أداء جهاز المخابرات ككل بسبب التأخر أو العجز عن الحصول على المعلومة وتحليلها والقيام بما يلزم في حينه.
[IMG]http://***************/media/973/Sans%20titre-1.jpg[/IMG]
Commentaire