نجاة الصغيرة – أيظن
Prenez un poème de Nizar Qabbani, laissez Mohamed Abdelwahab le mettre en musique, faites interpréter le tout par Najat Essaghira et vous obtenez une merveilleuse chanson comme celle-ci:
(désolé pour la qualité du son)
أيظن أني لعبه بيديه
أنا لا أفكر بالرجوع إليه
اليوم عاد كان شيئاً لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي إني رفيقه دربه
و بأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إليّ كيف أردّه
وصبايا مرسومٌ على شفتيه
ما عدت أذكر والحرائق في دمي
كيف التجأت إلي زنديه
خبأت رأسي عنده كأنني
طفل أعادوه إلى أبويه
حتى فساتيني التي أهملتها
فَرِحت به رقصت على قدميه
سامحته وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون أن أدري تركت له يدي
لتنام كالعصفور بين يديه
ونسيت حقدي كله في لحظه
من قال إني قد حقدت عليه
كم قلت إني غير عائده له
ورجعت ما أحلى الرجوع أليه
Prenez un poème de Nizar Qabbani, laissez Mohamed Abdelwahab le mettre en musique, faites interpréter le tout par Najat Essaghira et vous obtenez une merveilleuse chanson comme celle-ci:
(désolé pour la qualité du son)
أيظن أني لعبه بيديه
أنا لا أفكر بالرجوع إليه
اليوم عاد كان شيئاً لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي إني رفيقه دربه
و بأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إليّ كيف أردّه
وصبايا مرسومٌ على شفتيه
ما عدت أذكر والحرائق في دمي
كيف التجأت إلي زنديه
خبأت رأسي عنده كأنني
طفل أعادوه إلى أبويه
حتى فساتيني التي أهملتها
فَرِحت به رقصت على قدميه
سامحته وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون أن أدري تركت له يدي
لتنام كالعصفور بين يديه
ونسيت حقدي كله في لحظه
من قال إني قد حقدت عليه
كم قلت إني غير عائده له
ورجعت ما أحلى الرجوع أليه
Commentaire