Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Lettre du caliphe Omar Bin Khattab au Patrirk de Jerusalem Safranbos

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Lettre du caliphe Omar Bin Khattab au Patrirk de Jerusalem Safranbos


    Lettre du caliphe Omar Bin Khattab au Patrirk de Jerusalem Safranbos
    يا ناس حبّوا الناس الله موصّي بالحبْ ما جاع فقير إلا لتخمة غني¡No Pasarán! NO to Fascism Ne olursan ol yine gel

  • #2
    Nom et titre

    Il s'agit de Sophornios, patriarche (patriakos en gr., bitrîq en ar.) de Jérusalem à l'époque de la conquête arabe.

    Par ailleurs, vu le style d'écrituere et le fait qu'il comporte des points diacritiques, ce document ne peut être de l'époque du calife d'Omar b. al-Khattâb ... du moins tel qu'il se présente dans la photo.
    "L'armée ne doit être que le bras de la nation, jamais sa tête" [Pio Baroja, L'apprenti conspirateur, 1913]

    Commentaire


    • #3
      Ça peut etre une copie originale, selon ce que j'ai lu dans l'encyclopedie de l'islam il y'avait des textes avec "tanqit et tanwin" dans la peirode des 4 caliphs bien que la generalisation de ce style est tardive mais les bourgeons sont anterieurs

      En fait je n'ai fais que reposter ce que j'ai lu dans un journal culturel auquel je suis abonne, ci dessous les references de l'article que j'ai lu:

      1/Bukhari "fazilet al salat fi masjidi makka wa al madina" 1,6
      2/Ibn maje "ikame" 198
      يا ناس حبّوا الناس الله موصّي بالحبْ ما جاع فقير إلا لتخمة غني¡No Pasarán! NO to Fascism Ne olursan ol yine gel

      Commentaire


      • #4
        Calligarphie (khatt)

        Pas celui-là, car ni le style calligraphique de l'écriture ni le système trés abouti du tanqitt ne peuvent remonter à l'époque d'Omar.

        C'est impossible.
        "L'armée ne doit être que le bras de la nation, jamais sa tête" [Pio Baroja, L'apprenti conspirateur, 1913]

        Commentaire


        • #5
          Human
          Tu n'aurais pas une version lisible ?
          sans être un spécialiste de l'histoire de la calligraphie, je me hasarde à donner mon avis sur le style calligraphique de cette lettre, qui ne me semble pas pouvoir dater de l'époque du Calife Omar Ibnou Al Khattab... Le document a peut-être été retranscrit ?
          Le sage souffre dans le bonheur du savoir... L’ignorant exulte dans les délices de l’ignorance

          Commentaire


          • #6
            je crois (presque convaincu ) que la lettre présentée ici par humanbyrace n'est d'autre que "le pacte" d' Omar ( عهدة عمرية ) envoyé aux chrétiens d'EL Qods, donc tu pourra trouver le texte complet sur le net.
            Dernière modification par bouberita, 04 octobre 2010, 20h10.
            وقد طوَّفتُ في الآفاق حتى رضيتُ من الغنيمة بالإيابِ

            Commentaire


            • #7
              Tout a fait d'accord avec Ettargui et Harrachi78.

              Le peu des mots que j'ai pu lire de ce document montrent que c'est le pacte de Omar , copie recueillie de la Patriarcat .

              Le texte:
              هذا كتاب عمر بن الخطـاب لعهـد وميثـاق أعطي إلى البطرك المبجل المكرم وهو صفرونيـوس بطرك الملة الملكية في طورزيتا بمقام القدس الشريف في الاشتمال على الرعايا والقسـوس والـرهبـان والراهبـات حيث كانـوا وأين وجدوا، وأن يكون عليهم الأمان، وأن الذمي إذا حفـظ أحكام الـذمـة وجب له الأمان والصون منا نحن المؤمنين وإلى من يتولى بعـدنا وليقطـع عنهم أسبـاب جوانحهم كحسب ما قد جرى منهم من الطـاعة والخضوع، وليكن الأمان عليهم وعلى كنائسهم وديارهم وكافة زياراتهم التي بيدهم داخلا وخارجاً وهي القمامة وبيت لحم مولد عيسى عليه السلام كنيسة الكبراء، والمغارة ذي الثلاثة أبواب، قبلي وشـمالي وغربي، وبقيـة أجنـاس النصارى الموجودين هناك، وهم الكرج والحبش، والذين يأتـون للزيـارة من الإفرنج و القبـط والسـريـان والأرمن والنساطرة واليعاقبة والموارنة تابعين للبطرك المذكور, يكون متقدما عليهم لأنهم أعطوا من حضره النبي الكريم والحبيب المرسل من الله وشـرفـوا بختم يده الكريم، وأمر بالنظر إليهم و الأمان عليهم، كذلك نحن المؤمنون نحسن إليهم إكراماً لمن أحسن إليهم، ويكـونوا معافاً (معافيين) من الجزية والغفر (الخفر) والمـواجب، ومسلمين من كافـة البـلايـا في البر والبحور وفي دخولهم للقمامة وبقية زياراتهم لا يؤخـذ منهم شيء, وأمـا الـذين يقبلون إلى الزيـارة إلى القمامة، يؤدي النصراني إلى البطرِك درهم (درهما) وثلث من الفضة، وكل مؤمن ومؤمنة يحفظ ما أمرنا به سلطاناً كان أم حاكـماً والياً يجرى حكمه في الأرض, غني أم فقير من المسلمين المؤمنين والمؤمنات. وقد أعطى لهم مرسومنا هذا بحضور جم الصحابة الكرام، عبد الله، وعثمان بن عفان وسعد بن زيد، وعبد الرحمن بن عوف، وبقية الأخوة الصحابة الكرام. فليعتمد على ما شرحنا في كتابنا هذا ويعمل به، وأبقاه في يدهم، وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وآله و أصحابه، والحمد لله رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل. في العشـرين من شهر ربيـع الأول سنة خامس وعشـر للهجـرة النبـويـة. وكـل من قرى (قرأ) مرسـومنا هذا من المؤمنين وخالفه من الآن والى يوم الدين فليكن لعهد الله ناكثا ولرسوله الحبيب باغضاً
              ~~~~~~~

              Commentaire


              • #8
                Malheureusement la version lisible je ne l'ai que dans la revue.
                Cependant j'ai trouve au net une partie de la lettre en googlant quelques mots:

                زحف جيش العرب على أورشليم فى عهد عمر بن الخطاب حوالى سنه 636م وكان على رأس جيشه " أبو عبيده الجراح وخالد بن الوليد وقد بدأ الجيش العربى بحصار المدينة ( أيلياء = أورشليم ) بجيش قوامه 35ألف رجل , ولم يشاءوا فتحها عنوه , حرصا على المقدسات الدينية حسب ما ذكر المؤرخين العرب وعرض أبو عبيده شرط الإذلال الثلاثه على صفرونيوس Sophronius بطريرك أورشليم البيزنطى التى هى - قبول الإسلام – أو دفع الجزيه – أو القتال , فلم يتلق المسلمون جواباً , مما دفع " بيزيد بن أبى سفيان " إلى أن يقترب من السور وكلم المحاصرين فرفضوا الشرطين الأول والثانى وقرروا القتال , فكتب يزيد بن لأبى عبيده يخبره بما جرى , فأرسل نجده من أبى حمير فتلقاهم الروم بالنبال , ونشبت معركه طاحنه إستمرت ثلاثه أيام قتل فيه كثيراً من العرب
                وحدث أن وصل أبو عبيده فإستقبله الجند بالتكبير والتهليل بصوت عال , فظن الروم أن العرب جائتهم نجده أخرى , وإستمرت الحرب أربعه أشهر أخرى حتى حل الجوع بالمدينة لنفاذ المؤن والعرب خارج المدينه يحاصرونهم وظل صفرونيس البطريرك وحاكم المدينه يتوقع وصول إمدادات من هرقل لكى ينقذ المدينه إلا أنه خاب أمله من وصول النجده ، فشرع فى مناقشه التسليم للقواد العرب بشروط الصلح وإتفقوا على تسليم المدينه على يد الخليفه شخصيا فحضر الخليفه عمر بن الخطاب ولما إقترب من سور المدينه فتحت المدينه أبوابها وخرج صفرونيس بطريركها لإستقباله سنة 638 م
                وتسلم مفاتيحها منه وأبرم معه شروط الصلح وهذا نصها منقولا عن الجزء الأول ص32 من كتاب لافريدون بك . ( وذكرت أيضا فى الخريده النفيسه فى تاريخ الكنيسه ج2 ص95 ) وكتب عمر لهذا البطريرك وثيصه يطبق عليها " العهده العامرية " ( على ورق من الجلد عرضه شبر وطوله سته أمتار ) وهى لا تزال محفوظة إلى الآن بالبطريركيه اليونانية الأرثوذكسية بالقدس وهذا نصها :-
                ( بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله الذى شرفنا بالاسلام , وأكرمنا بالإيمان ورحمنا بنبيه محمدصلى الله عليه وسلم ,وثبت أيدينا , وهدانا من الضلاله وجمعنا بعد الشتات , وألف قلوبنا ونصرنا على الأعداء , ومكن لنا من البلاد وجعلنا أخوانا متحابين , وأحمدوا الله عباد الله على هذه النعمه . هذا كتاب عمر بن الخطاب لعهد الله وميثاقه أعطى الى البطريرك المبجل المكرم هو صفرونيس بطرك المله الملكانيه فى طور الزيتون بمقام القدس الشريف فى الإشتمال على الرعايا والقسوس والرهبان والراهبات , حيث كانوا أو أين وجدوا , وأن يكون عليهم الأمان , وأن الذمى إذا حفظ أحكام الذمه , وجب له الأمان والصون منا نحن المؤمنين عنه , ومن يتولى بعدنا ولتقطع عنهم أسباب جوايحهم كحسب ما قد جرى فيهم من الطاعه والخضوع , وليكن الأمان عليهم وعلى كنائسهم ودياراتهم وكافه دياراتهم , التى بيدهم داخلا وخارجا , وهى القيامه , وبيت لحم مولد عيسى عليه السلام , وكنيسه البكر أو مغاره ذات الثلاثه ابواب القبلى والشمالى والغربى , وبقيه أجناس النصارى الموجودون هناك وهم الكرج والروم والحبش والذين يأتون للزياره من القبط والسريان والأرمن والنساطره واليعاقبه والموارنه والتابعين للبطرك المذكور
                ويكون متقدما عليهم لأنهم أعطوا من حضره النبى الكريم والحبيب المرسل من الله وشرفوا بختم يده الكريم وأمر بالنظر إليهم والأمان عليهم يشير بذلك إلى العهد الممنوح من النبى لرهبان دير طور سيناء وكذلك نحن المؤمنين نحسن إليهم إكراما لمن أحسن أليهم ويكونون معافين من الجزيه والخفاره والمواجب , ومسلمين من كافه البلايا فى البرور والبحور , وفى دخولهم الى القيامه وبقيه دياراتهم لا يؤخذ منها شيئ , وأما الذين يقبلون الى الزياره يؤدى النصرانى الى البطريرك درهما وثلاثه من الفضه


                ( ومما هو جدير بالذكر أن هذا الرسم قد ظل فعلا يدخل إلى جيوب البطاركة من الروم الأرثوذكس إلى أن أصدر السلطان العثمانى سليمان القانونى أمراً بتحويله إلى التكية العثمانية ) وكل مؤمن ومؤمنه يحفظ أمرنا هذا سلطان أو حاكم أو وال يجرى حكمه فى الأرض غنى أو فقير من المسلمين المؤمنين والمؤمنات وقد أعطى مرسومنا هذا بحضور جم الصحابه الكرام عبدالله وعثمان بن عفان وسعد بن الزبير وعبد الرحمن بن عوف وبقيه الأخوه الصحابه الكرام , فليعتمد ما شرحنا فى كتابنا هذا , ويعمل به ويبقى فى يدهم . وصلى الله على سيدنا محمد وآله وأصحابه والحمد لله رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل وكل من قرا مرسومنا هذا من المؤمنين وخالفه من الآن فليكن لعهد الله ناكثا ولرسوله باغضا .
                { تحرر فى العشرين من شهر ربيع الأول سنة 15 هجرية = 638 م }

                والجدير بالذكر أن المؤرخ العربى المسلم قد ذكر فى تاريخة نصاً مشابها للنص السابق مضافاً إليه تحفظاً هاماً من البطريرك بضرورة إبعاد اليهود من المدينة المقدسة وعدم السماح بالبقاء فيها مطلقاً خوفا من إنتقامهم من المسيحين كما فعلوا أيام الفرس وفيما يلى جزئ من نص الطبرى :-

                " هذا كتاب عبدالله أمير المؤمنين عمر بن عبد الخطاب إلى أهل إيلياء ( = أورشليم) من الأمان أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم , لكنائسهم وصلبانهم , سقيمها وبريئها وسائر علتها , أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من خيرها , ولا من صليبهم ولا شئ من أموالهم , ولا يكرعون على دينهم , ولا يسكن معهم أحد من اليهود , ولا يضار منهم أحد , وعلى أهل إيلياء ( = أورشليم ) أن يعطوا الجزية ويعطى أهل المدائن ( الجزية) وعليهم أن يخرجوا منها الروم واللصوص , فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله , حتى يبلغوا مأمنهم , ومن لم فهو آمن وعليه مثل ما على أهل إيلياء (= أورشليم ) أن يسير بنفسه بأمانه ..."
                وبمقارنة النصين نجد أن هناك معانى مكررة ومؤكده دليل على صدقها وأنه كانت من الأمور المسلم بها والمعروفه والمتداوله بين عامه المؤرخين العرب المسلمين بل والمسلمين كشعب وأمة غازية 0 وتتلخص فى :-
                1. المحافظة على أمنهم وعقيدتهم وأرزاقهم وممتلكاتهم 0
                2. وجوب نفى اليهود من الأرض المقدسة بسبب طبيعتهم العدوانية ومحبتهم لإثارة القلاقل السياسية والفتن – ويرجح الكاتب محمد صبيح أن حذف النص على إخراج اليهود من العهد الموجود لدى مسيحى القدس كان بتأثير ( أو بنفوذ) اليهود فيما بعد 0
                وقد أخذ عمر لدوره – عهدا مطولا على المسيحين جاء فيه : -

                " هذا كتاب لعبد الله عمر بن الخطاب أمير المؤمنين من نصارى مدينه إيلياء ( = أورشليم ) .... إنكم لما قدكتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا , وشرطنا لكم ألا كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين , وأن تفتح أبوابها للمارة وإبن السبيل ولا نظهر مشركا ولا ندعوا إليه أحداً , وأن نوقر المسلمين , ولا نتخذ من الرقيق ما جرت عليه سهام المسلمين ولا نطلع عليهم فى منازلهم ... "
                يا ناس حبّوا الناس الله موصّي بالحبْ ما جاع فقير إلا لتخمة غني¡No Pasarán! NO to Fascism Ne olursan ol yine gel

                Commentaire

                Chargement...
                X