Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Hussein Akraf - حق العودة الشيخ حسين الأكرف

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Hussein Akraf - حق العودة الشيخ حسين الأكرف


  • #2
    ...et le poeme...

    قصيدة حق العودة
    للشاعر حسين فخر

    ستون حزنا لُجتي حبري وهذا القلب مينائي .. ستون مروا دونما إذن على روحي وأرجائي

    مروا فلم اعرف مكانا لائقا لنديف أشلائي .. كل الجهات بيادر منزوعة الزيتون والماء

    حنانيك يا النبض الخفي .. إذا أحرقتني أحرفي فكل الخلايا وردة .. فلسطينةُ لم تقطفي

    حنانيك يا طين الهوى .. على ذكريات تختفي .. حنانيك من ثقل المدى .. فقد ناءت به كتفي

    أدثر في دمي السكين وردا احمرا قاني .. ويذرف طين هاذي الأرض أمشاجي وألحاني

    يبادلني مشاعره وقافيتي واوزاني .. فتحنوا فوقه لغتي وارودتي وأوصالي

    هناك تنام اوردتي على اطراف ذاكرتي .. يضمخها امتداد الروح في سحنات كثباني

    ويبدو الطين لي شعرا موسيقى اينعت زهرا .. فأدخل في قصيدته وينبت لي جناحان

    إني بدأت عواصفي وركزت في العلياء راياتي .. الأرض رهن أصابعي والطين بعض من عباراتي

    امضي وفي جيبي دمي وحقيبتي حد المدارات .. الطين ذاكراتي وهذا الغيم لو تدري مطاراتي

    فلسطين تلك وهذه .. دمائي اليد واللهبٌ .. إذا ما اعترتها دمعة .. فمن مقلتينا تسكبُ

    وإن فاجئتها طالت .. تهاوى خافق متعب .. ففي خافيقينا قد جرى .. دم مستيقظُ خاصبُ

    أنا زيتونة ُ التل المحاصر وهو يمتدُ .. أنا الطفل الذي فوق الركام بخوفه يعدو

    أنا قلق النساء وخوفها والرعب والسئدو .. أنا الشهداء والأسرى أنا الطوفان والمد

    أنا أيدي الصغيرات .. تفتش في الممرات .. لتعثر عن طفولتها التي يغتالها الجند

    وتبحث في دفاترها .. وفي أوتار اسطرها .. وفي أنقاض ذاكرة .. تناثر حولها الوردُ

    Commentaire


    • #3
      Une excellent artiste et une très belle voix
      que je ne connaissais pas... merci alex-terieur aussi pour le poème.

      Commentaire


      • #4
        bonsoir Aloha...
        l'un des meilleurs poemes que j'ai lu sur la Palestine (a mon avis)

        Commentaire


        • #5
          Aid mabrouk

          l'Aid pour les refugies des "camps de concentration"...

          العيد:للشاعرة فدوى طوقان

          اختاه هذا العيد رف *** سناه في روح الوجود
          واشاع في قلب الحياة *** بشاشةالفجر السعيد
          واراك ما بين الخيام قبعت تمثالا شقيا
          متهالكا يطوي وراء عموده ألما عتيا
          يرنو إلي اللاشيءمنسرحا مع الافق البعيد
          ****
          اختاه مالك ان نظرت الي جموع العابرين
          ولمحت اسراب الصبايا من بنات المترفين
          من كل راقصة الخطي كادت بنشوها تطير
          العيد يضحك في محياها،ويلتمع السرور
          اطرقت واجفة كانك صورة الالم الحزين
          ****
          أتري ذكرت مباهج الاعياد في يافا الجميلة
          اهفت بقلبك ذكريات العيد ايام الطفولة
          إذ أنت تنطلقين بين ملاعب البلد الحبيب
          والعقدة الحمراء قد رفت علي الرأس الصغير
          والشعر منسدل علي الكتفين محلول الجديلة
          *****
          اختاه لا تبكي، فهذا عيد الميتين

          Commentaire

          Chargement...
          X