Tweet
تمكن أفراد الجيش الوطني الشعبي المشرفين على تمشيط الجهة الجنوبية لدوار سيدي علي بوناب، من القضاء على 12 إرهابيا خلال الأيام الثلاثة الأخيرة.
أفادت مصادر متطابقة بتيزي وزو، أمس، أن العملية تمت بضواحي قرية إعلالن ببلدية آيت يحيى موسى بدائرة ذراع الميزان، وهو ما يعني أن الحصيلة الأولية تخص الجهة الجنوبية من منطقة سيدي علي بوناب فقط. وحسب نفس المصادر لا تزال العملية التي شرع فيها منذ ما يزيد عن أسبوع كامل، متواصلة وباستعمال قصف وتبادل نار مكثف في المناطق الغابية.
من جهة أخرى تم، يوم أمس، تشغيل شبكات الهاتف للمتعاملين الثلاثة للهتاف النقال الثلاثة بتيزي وزو خلال فترة النهار خلافا لأيام الأسبوع المنصرم التي كانت فيها الشبكات معطلة، وذلك منذ انطلاقة عملية التمشيط الواسعة بدوار سيدي علي بوناب، الأمر الذي حال دون تمكن المواطنين من استعمال هواتفهم النقالة طيلة تلك الفترة. وترى نفس المصادر أن عودة تشغيل الهاتف النقال، نهار أمس، تؤشر على أن قوات الأمن المشتركة قد تمكنت من تنفيذ وتحقيق كل أهدافها من وراء هذه العملية العسكرية الضخمة وتتوجه نحو نهايتها. غير أن مصادر محلية أشارت إلى أن إعادة تشغيل الشبكة الهاتفية تمت لتسهيل الاتصالات بين المجموعات المحلية والمصالح الولائية لتفادي عزلة المناطق التي شهدت تساقط الأمطار والثلوج بكثافة كبيرة.
يذكر أن قوات الأمن قد شرعت في عملية تمشيط واسعة على مستوى دوار سيدي علي بوناب منذ أسبوع استعملت فيها الطائرات المروحية لقصف معاقل الجماعات الإرهابية وعتاد عسكري ثقيل، وجند لها تعداد كبير من الجنود بهدف اختراق معاقل الجماعات الإرهابية.
Elkhabar.
أفادت مصادر متطابقة بتيزي وزو، أمس، أن العملية تمت بضواحي قرية إعلالن ببلدية آيت يحيى موسى بدائرة ذراع الميزان، وهو ما يعني أن الحصيلة الأولية تخص الجهة الجنوبية من منطقة سيدي علي بوناب فقط. وحسب نفس المصادر لا تزال العملية التي شرع فيها منذ ما يزيد عن أسبوع كامل، متواصلة وباستعمال قصف وتبادل نار مكثف في المناطق الغابية.
من جهة أخرى تم، يوم أمس، تشغيل شبكات الهاتف للمتعاملين الثلاثة للهتاف النقال الثلاثة بتيزي وزو خلال فترة النهار خلافا لأيام الأسبوع المنصرم التي كانت فيها الشبكات معطلة، وذلك منذ انطلاقة عملية التمشيط الواسعة بدوار سيدي علي بوناب، الأمر الذي حال دون تمكن المواطنين من استعمال هواتفهم النقالة طيلة تلك الفترة. وترى نفس المصادر أن عودة تشغيل الهاتف النقال، نهار أمس، تؤشر على أن قوات الأمن المشتركة قد تمكنت من تنفيذ وتحقيق كل أهدافها من وراء هذه العملية العسكرية الضخمة وتتوجه نحو نهايتها. غير أن مصادر محلية أشارت إلى أن إعادة تشغيل الشبكة الهاتفية تمت لتسهيل الاتصالات بين المجموعات المحلية والمصالح الولائية لتفادي عزلة المناطق التي شهدت تساقط الأمطار والثلوج بكثافة كبيرة.
يذكر أن قوات الأمن قد شرعت في عملية تمشيط واسعة على مستوى دوار سيدي علي بوناب منذ أسبوع استعملت فيها الطائرات المروحية لقصف معاقل الجماعات الإرهابية وعتاد عسكري ثقيل، وجند لها تعداد كبير من الجنود بهدف اختراق معاقل الجماعات الإرهابية.
Elkhabar.