chers amis, denonçons cette presse para publique qui constitue un réel danger pour la stabilité et l'unité du pays! son but est clair: diviser pour regner...
pour commencer, je vous propse un article que je trouve interessant. bonne lecture à tous.
pour commencer, je vous propse un article que je trouve interessant. bonne lecture à tous.
جريدتا الشروق و النهار، قنوات صرف القذارة و النفايات الإعلامية.
ما وراء التهجم الفاضح لهذه الجرائد على شخص سعيد سعدي؟ وما ثمن بيع شرف أخلاقيات مهنة الصحافة في بورصة بيع الذمم أو خدمة لأغراض مشبوهة؟
...ماذا يخفى هدا الانحطاط اللفظي المظل ليبلغ ذروة من القدح والنفاق منذ مسيرة التغيير التي ناد إليها هدا المناضل في 22جانفى المنصرم؟
بعد نعت حزبه بالقزم، والقذف في رمزية انتمائه لمنطقة القبائل، بأنه عميل فرنسا و صديق اليهود يا له من مقالات عدائية لم تتجرأ عليها جرائد الحزب الواحد ضده أيام الثمانينات لما كان هدا المناضل يلازم سجون لمبيز والبرواقية لا لشيء سوى لأفكاره و نضاله من أجل نظام ديمقراطي يكفل الحريات و العدالة الاجتماعية بما فيها حرية الصحافة التي سمحت لأمثالكم حق النباح.
هذا النسيج من التظليلات لم تستثنى حتى أفراد عائلته التي عانت الويلات جراء المتابعات والمضايقات التي شنها البوليس العسكري ضدهم في الثمانينات حتى كدتم أن تجعلوا من كره سعيد سعدي مبدءا من ثوابت الوطنية بل أردتم أن تختلقوا فيه عدوا للوطنية، العروبة والسيادة الوطنية لا لشيء، سوى لحجب الأنظار على هبوب رياح التغيير، و من خلالها كذلك تقديم عرض خدمات لكل من له مصلحة مع بقاء هذا النظام.
جرائد الإثارة بافتعال قضايا للجدال حول المعتقدات والهوية والحديث المفرط عن أحشاء المواطنين وقضايا الجنس والإنس قلتم كل شيء وأحسنتم البلاغة من بديع وبيان ومجاز وتورية في نعوتكم وأوصافكم إلا إنكم أفقدتم المقال معانيه وللقارئ حسه.
موازاة مع ذلك، تسترتم على تصرفات النظام في نهبه للمال العام وبدون عدم ذكر الأسماء الثقيلة المغطسة على الدوام في فضائح الفساد. لم يحصل لكم الشرف ولو في كتابة سطر واحد عن كيفية إعداد قوانين المالية خدمة للطفيليين المتربصين بموانئنا واقتصادنا، هم كثيرون وأسمائهم على كل لسان و منبر إلا جريدتكما.
متى كتبتم عن تواطؤ فاضح على كل المستويات وعلى كل مراكز السلطة عن أشخاص من النظام تتلذذ يوميا بالرشاوى وممارسة المحسوبية.
لا يخفى عن القارئ توظيفكم للتستر عن أشخاص زورت كشف نقاط شهادة البكالوريا لصالح ابن وصيكم من السلطة ليستفيد بمنحة في اكبر جامعات انجلترا لما هللتم عن نسبة النجاح السياسوية.
لا يخفى عن القارئ تورطكم وتوظيفكم للكتمان عن تدخل أفراد من عائلة الرئيس وحاشيته في تسيير شؤون البلاد دون توظيف وكيف يخلصون دون حساب.
لا يخفى عن احد أنكم أردتم التضليل على الرأي لما تسترتم عن لقاء حميمي بين بوتفليقة و لهود براك وكم كانت المذلة أكبر للشعب وهو يرى تلك الصور على قنوات أجنبية بما فيها المغربية.
ولا يخفى عن أحد أن جريدتكما أصبحت ورشات لطبخ أطباق الفتنة بين أبناء الشعب الواحد ومخابر لتعزيز المصالح وتحصين الوظائف في السلطة يحركان في آن واحد كلما أمرتم بذلك.
وبما أن الوقاحة أصبحت مرادفكما، فلم نستغرب من قماشه صحنكم للفق بسعيد سعدي مواعيد مع شخصيات فرنسية ضد الوطن، عنوانكم هذه تزامنت مع ما أوردته بعض الصحف التي لها مصداقية عالمية عن مكاسب حاشية الرئيس في أمريكا والعواصم الأوروبية، وهل أحصنة السيادة أصبحت هشة إلى حد الخوف عليها كلما تنقل سعيد سعدي إلى فرنسا، في حين الشعب على يقين أن الذين أرهنوا الوطن وحطموا المنظومة التعليمية والصحية حتى أصبح فخامته يتداوى في أكبر مستشفيات العسكرية "للعدو" الفرنسي ولأبسط سعلة و افلونزا رحل أولاد الحاشية إليها لتداوى على نفقة صندوق الضمان، و يا له من كبرياء هادئ لكم؟ بل هل تساءلتم يوما عن وادعات الشخصية لكل من له علاقة بالسلطة في البنوك الأجنبية، وهل لكما أن تعلما القراء كيف تحصلون عن خبايا قضايا في ذمة التحقيق كلما تعلق الأمر بعراك وحراك داخل زمر السلطة، حتى أنه على حد قول احد القضاة أنه يعلل قراراته في بعض القضايا من حيثيات ما تلتزمون به من سرد، ليس لمصداقية وقائعكم، بل تقية من غضب أوصيائكم.
ولأنه حان الوقت لتعرفوا أن نهاركم لم تبزغ شمسه إلا على أوصيائكم وأن شروقكم على أوان الغروب لما أثرتموه من فتن وغرس للحقد.
بو تفليقة و عائلته كلاو من اموال الخليفة ،بوتفليقة صافح اهود براك فى لقاء رسمى، بوتفليقة اشترى الذمم ووزع المال العام مثل الولائم.................وووو
...ماذا يخفى هدا الانحطاط اللفظي المظل ليبلغ ذروة من القدح والنفاق منذ مسيرة التغيير التي ناد إليها هدا المناضل في 22جانفى المنصرم؟
بعد نعت حزبه بالقزم، والقذف في رمزية انتمائه لمنطقة القبائل، بأنه عميل فرنسا و صديق اليهود يا له من مقالات عدائية لم تتجرأ عليها جرائد الحزب الواحد ضده أيام الثمانينات لما كان هدا المناضل يلازم سجون لمبيز والبرواقية لا لشيء سوى لأفكاره و نضاله من أجل نظام ديمقراطي يكفل الحريات و العدالة الاجتماعية بما فيها حرية الصحافة التي سمحت لأمثالكم حق النباح.
هذا النسيج من التظليلات لم تستثنى حتى أفراد عائلته التي عانت الويلات جراء المتابعات والمضايقات التي شنها البوليس العسكري ضدهم في الثمانينات حتى كدتم أن تجعلوا من كره سعيد سعدي مبدءا من ثوابت الوطنية بل أردتم أن تختلقوا فيه عدوا للوطنية، العروبة والسيادة الوطنية لا لشيء، سوى لحجب الأنظار على هبوب رياح التغيير، و من خلالها كذلك تقديم عرض خدمات لكل من له مصلحة مع بقاء هذا النظام.
جرائد الإثارة بافتعال قضايا للجدال حول المعتقدات والهوية والحديث المفرط عن أحشاء المواطنين وقضايا الجنس والإنس قلتم كل شيء وأحسنتم البلاغة من بديع وبيان ومجاز وتورية في نعوتكم وأوصافكم إلا إنكم أفقدتم المقال معانيه وللقارئ حسه.
موازاة مع ذلك، تسترتم على تصرفات النظام في نهبه للمال العام وبدون عدم ذكر الأسماء الثقيلة المغطسة على الدوام في فضائح الفساد. لم يحصل لكم الشرف ولو في كتابة سطر واحد عن كيفية إعداد قوانين المالية خدمة للطفيليين المتربصين بموانئنا واقتصادنا، هم كثيرون وأسمائهم على كل لسان و منبر إلا جريدتكما.
متى كتبتم عن تواطؤ فاضح على كل المستويات وعلى كل مراكز السلطة عن أشخاص من النظام تتلذذ يوميا بالرشاوى وممارسة المحسوبية.
لا يخفى عن القارئ توظيفكم للتستر عن أشخاص زورت كشف نقاط شهادة البكالوريا لصالح ابن وصيكم من السلطة ليستفيد بمنحة في اكبر جامعات انجلترا لما هللتم عن نسبة النجاح السياسوية.
لا يخفى عن القارئ تورطكم وتوظيفكم للكتمان عن تدخل أفراد من عائلة الرئيس وحاشيته في تسيير شؤون البلاد دون توظيف وكيف يخلصون دون حساب.
لا يخفى عن احد أنكم أردتم التضليل على الرأي لما تسترتم عن لقاء حميمي بين بوتفليقة و لهود براك وكم كانت المذلة أكبر للشعب وهو يرى تلك الصور على قنوات أجنبية بما فيها المغربية.
ولا يخفى عن أحد أن جريدتكما أصبحت ورشات لطبخ أطباق الفتنة بين أبناء الشعب الواحد ومخابر لتعزيز المصالح وتحصين الوظائف في السلطة يحركان في آن واحد كلما أمرتم بذلك.
وبما أن الوقاحة أصبحت مرادفكما، فلم نستغرب من قماشه صحنكم للفق بسعيد سعدي مواعيد مع شخصيات فرنسية ضد الوطن، عنوانكم هذه تزامنت مع ما أوردته بعض الصحف التي لها مصداقية عالمية عن مكاسب حاشية الرئيس في أمريكا والعواصم الأوروبية، وهل أحصنة السيادة أصبحت هشة إلى حد الخوف عليها كلما تنقل سعيد سعدي إلى فرنسا، في حين الشعب على يقين أن الذين أرهنوا الوطن وحطموا المنظومة التعليمية والصحية حتى أصبح فخامته يتداوى في أكبر مستشفيات العسكرية "للعدو" الفرنسي ولأبسط سعلة و افلونزا رحل أولاد الحاشية إليها لتداوى على نفقة صندوق الضمان، و يا له من كبرياء هادئ لكم؟ بل هل تساءلتم يوما عن وادعات الشخصية لكل من له علاقة بالسلطة في البنوك الأجنبية، وهل لكما أن تعلما القراء كيف تحصلون عن خبايا قضايا في ذمة التحقيق كلما تعلق الأمر بعراك وحراك داخل زمر السلطة، حتى أنه على حد قول احد القضاة أنه يعلل قراراته في بعض القضايا من حيثيات ما تلتزمون به من سرد، ليس لمصداقية وقائعكم، بل تقية من غضب أوصيائكم.
ولأنه حان الوقت لتعرفوا أن نهاركم لم تبزغ شمسه إلا على أوصيائكم وأن شروقكم على أوان الغروب لما أثرتموه من فتن وغرس للحقد.
بو تفليقة و عائلته كلاو من اموال الخليفة ،بوتفليقة صافح اهود براك فى لقاء رسمى، بوتفليقة اشترى الذمم ووزع المال العام مثل الولائم.................وووو
Commentaire