Annonce
Réduire
Aucune annonce.
Islam VS Dajjal
Réduire
X
-
à lire : court article de Hani Ramadan "la civilisation de 'l'imposteur' (dajjâl)" paru dans le bulletin n°46 du Cige (centre islamique de Genève) page 7-8 :
http://www.cige.org/DocPDF/Bulletin_46.pdf
Commentaire
-
le Dajjal c'est Obama !
Le Dajjal n'est pas un système, malgrè les explications fantaisistes des chiites. Messih Dajjal est bel et bien un homme, une créature vivante. Après qu'il ait des partisans qui préparent sa venue, c'est indiscutable.
Commentaire
-
voila le hadith en détail
يا أيها الناس ! إنها لم تكن فتنة على وجه الأرض منذ ذرأ الله ذرية آدم أعظم من فتنة الدجال و إن الله عز و جل لم يبعث نبيا إلا حذر أمته الدجال و أنا آخر الأنبياء و أنتم آخر الأمم و هو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج و أنا بين أظهركم فأنا حجيج لكل مسلم و إن يخرج من بعدي فكل حجيج نفسه و الله خليفتي على كل مسلم و إنه يخرج من خلة بين الشام و العراق فيعيث يمينا و شمالا يا عباد الله ! أيها الناس ! فاثبتوا فإني سأصفه لكم صفة لم يصفها إياه قبلي نبي ( إنه يبدأ فيقول : أنا نبي و لا نبي بعدي ثم يثني فـ ) يقول : أنا ربكم و لا ترون ربكم حتى تموتوا و إنه أعور و إن ربكم ليس بأعور و إنه مكتوب بين عينيه : كافر يقرؤه كل مؤمن كاتب أو غير كاتب ; و إن من فتنته أن معه جنة و نارا فناره جنة و جنته نار فمن ابتلي بناره فليستغث بالله و ليقرأ فواتح الكهف ( فتكون بردا و سلاما كما كانت النار على إبراهيم ) و إن من فتنته أن يقول للأعرابي : أرأيت إن بعثت لك أباك و أمك أتشهد أني ربك ؟ فيقول : نعم فيتمثل له شيطانان في صورة أبيه و أمه فيقولان : يا بني اتبعه فإنه ربك و إن من فتنته أن يسلط على نفس واحدة فيقتلها ينشرها بالمنشار حتى تلقى شقين ثم يقول : انظروا إلى عبدي هذا فإني أبعثه ثم يزعم أن له ربا غيري فيبعثه الله و يقول له الخبيث : من ربك ؟ فيقول : ربي الله و أنت عدو الله أنت الدجال و الله ما كنت قط أشد بصيرة بك مني اليوم ; و إن من فتنته أن يأمر السماء أن تمطر فتمطر و يأمر الأرض أن تنبت فتنبت ; و إن من فتنته أن يمر بالحي فيكذبونه فلا يبقى لهم سائمة إلا هلكت ; و إن من فتنته أن يمر بالحي فيصدقونه فيأمر السماء أن تمطر فتمطر و يأمر الأرض أن تنبت فتنبت حتى تروح مواشيهم من يومهم ذلك أسمن ما كانت و أعظمه و أمده خواصر و أدره ضروعا ; و إنه لا يبقى شيء من الأرض إلا وطئه و ظهر عليه إلا مكة و المدينة لا يأتيهما من نقب من أنقابهما إلا لقيته الملائكة بالسيوف صلتة حتى ينزل عند الضريب الأحمر عند منقطع السبخة فترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات فلا يبقى فيها منافق و لا منافقة إلا خرج إليه فتنفي الخبيث منها كما ينفي الكير خبث الحديد و يدعى ذلك اليوم يوم الخلاص قيل : فأين العرب يومئذ ؟ قال : هم يومئذ قليل ( وجلهم ببيت المقدس ) ; و إمامهم رجل صالح فبينما إمامهم قد تقدم يصلي بهم الصبح إذ نزل عليهم عيسى ابن مريم الصبح فرجع ذلك الإمام ينكص يمشي القهقرى ليتقدم عيسى فيضع عيسى يده بين كتفيه ثم يقول له : تقدم فصل فإنها لك أقيمت فيصل بهم إمامهم فإذا انصرف قال عيسى : افتحوا الباب فيفتحون و وراءه الدجال معه سبعون ألف يهودي كلهم ذو سيف محلى و ساج فإذا نظر إليه الدجال ذاب كما يذوب الملح في الماء ; و ينطلق هاربا ( و يقول عيسى : إن لي فيك ضربة لن تسبقني ) فيدركه عند باب لد الشرقي فيقتله فيهزم الله اليهود فلا يبقى شيء مما خلق الله عز و جل يتواقى به يهودي إلا أنطق الله ذلك الشيء لا حجر و لا شجر و لا حائط و لا دابة إلا الغرقدة فإنها من شجرهم لا تنطق إلا قال : يا عبد الله المسلم هذا يهودي فتعال اقتله فيكون عيسى بن مريم في أمتي حكما عدلا و إماما مقسطا يدق الصليب و يذبح الخنزير و يضع الجزية و يترك الصدقة فلا يسعى على شاة و لا بعير و ترفع الشحناء و التباغض و تنزع حمة كل ذات حمة حتى يدخل الوليد يده في في الحية فلا تضره و تضر الوليدة الأسد فلا يضرها و يكون الذئب في الغنم كأنه كلبها و تملأ الأرض من السلم كما يملأ الإناء من الماء و تكون الكلمة واحدة فلا يعبد إلا الله و تضع الحرب أوزارها و تسلب قريش ملكها و تكون الأرض كفاثور الفضة تنبت نباتها بعهد آدم حتى يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم يجتمع النفر على الرمانة فتشبعهم و يكون الثور بكذا و كذا من المال و يكون الفرس بالدريهمات ( قالوا : يا رسول الله و ما يرخص الفرس ؟ قال : لا تركب لحرب أبدا قيل : فما يغلي الثور قال : تحرث الأرض كلها ) و إن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد يصيب الناس فيها جوع شديد يأمر الله السماء السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها و يأمر الأرض أن تحبس ثلث نباتها ثم يأمر السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها و يأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها ثم يأمر السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله فلا تقطر قطرة و يأمر الأرض فتحبس نباتها كله فلا تنبت خضراء فلا يبقى ذات ظلف التهليل و التكبير و التحميد و يجزئ ذلك عليهم مجزأة الطعام .
تخريج السيوطي
( هـ ابن خزيمة ك الضياء ) عن أبي أمامة .
تحقيق الألباني
( صحيح ) وانظر حديث رقم : 7875 في صحيح الجامع وما بين قوسين ضعيف عند الألباني انظر ضعيف الجامع رقم : 6384
Commentaire
-
Ce genre de théorie a au moins l'avantage de reconnaître ceux qui se croient parfaits, et pour cela ils ont inventé une théorie très simple : "le mal est en l'autre mais moi je suis parfait".
Le mal existe bien avant la création de l'Homme et malheureux sont ceux qui ne le comprennent pas car ils ne sauront jamais ce que le bien veut dire : ils ne distinguent pas l'ivraie du vrai.
Ce genre de théorie est la porte ouverte à toute la bêtise et à la folie humaine, et ne peut rassembler autour d'elle que les êtres les plus vils et les plus stupides que cette Terre ait pu porter.
Ps: ce topic n'a pas sa place dans un topic dédié à l'Islam, il ne fait que le polluerDernière modification par PetiteBrise, 27 mars 2011, 10h18."un gouvernement oppressif amène la ruine de la prospérité publique" Ibn Khaldoun
Commentaire
-
Charaf
Après qu'il ait des partisans qui préparent sa venue, c'est indiscutable.Le sage souffre dans le bonheur du savoir... L’ignorant exulte dans les délices de l’ignorance
Commentaire
Commentaire