Après Benjedou, Jamil azer, le journaliste Sami clip démissionne à son tour de aljazeera.
Vers une Fin de al jazeera ?
Vers une Fin de al jazeera ?
ذكرت صحيفة السفير اللبنانية في عددها أمس أن مقدم البرامج سامي كليب أوقف تعاونه رسمياً مع قناة الجزيرة القطرية بعد غياب عدة أشهر عن شاشتها.
وأضافت الصحيفة: إن كليب الذي يجمع بين الاحترافية والانتماء الصريح لقضية المقاومة في العالم أوقف تعاونه مع تلك القناة لتخسر «الجزيرة» أحد أهم كوادرها الإعلامية أسوة بغيره من الإعلاميين ومقدمي البرامج الذين تركوا القناة موضحة أنه وقع عقداً مع قناة تلفزيونية أخرى.
وعلى حين من المتوقع أن كليب سيشرح ملابسات هذه الخطوة لاحقاً، فإن الفرضيات تتباين عن أسباب مغادرة مقدم برنامج «زيارة خاصة» للقناة، علماً أن كليب صرح مؤخراً أن الحرب على دمشق «إعلامية بامتياز» والشعب «واع لمشروع ضرب سورية».
وكانت قناة الجزيرة شهدت خلال الأشهر الأخيرة عدداً من استقالات كوادرها بينهم الإعلامي البارز غسان بن جدو والإعلامية لونا الشبل، والمذيع المخضرم جميل عازر الذي تنبأ بمسلسل استقالات طويل إذا استمرت القناة بتشويه الحقائق في تصريح سابق لصحيفة «القدس».
وفي ظل هذه الاستقالات من «الجزيرة»، ومنها ما هو معروف ومنها ما زال مكتوماً، والتي طالت أسماء بارزة فيها، فإن بعض المراقبين يرون أن هذه الاستقالات ترسخ صورة «الجزيرة» الجديدة، سواء من حيث خطها السياسي، أم من حيث وجوه مذيعيها ومقدميها، أم من حيث أدواتها المهنية.
وأضافت الصحيفة: إن كليب الذي يجمع بين الاحترافية والانتماء الصريح لقضية المقاومة في العالم أوقف تعاونه مع تلك القناة لتخسر «الجزيرة» أحد أهم كوادرها الإعلامية أسوة بغيره من الإعلاميين ومقدمي البرامج الذين تركوا القناة موضحة أنه وقع عقداً مع قناة تلفزيونية أخرى.
وعلى حين من المتوقع أن كليب سيشرح ملابسات هذه الخطوة لاحقاً، فإن الفرضيات تتباين عن أسباب مغادرة مقدم برنامج «زيارة خاصة» للقناة، علماً أن كليب صرح مؤخراً أن الحرب على دمشق «إعلامية بامتياز» والشعب «واع لمشروع ضرب سورية».
وكانت قناة الجزيرة شهدت خلال الأشهر الأخيرة عدداً من استقالات كوادرها بينهم الإعلامي البارز غسان بن جدو والإعلامية لونا الشبل، والمذيع المخضرم جميل عازر الذي تنبأ بمسلسل استقالات طويل إذا استمرت القناة بتشويه الحقائق في تصريح سابق لصحيفة «القدس».
وفي ظل هذه الاستقالات من «الجزيرة»، ومنها ما هو معروف ومنها ما زال مكتوماً، والتي طالت أسماء بارزة فيها، فإن بعض المراقبين يرون أن هذه الاستقالات ترسخ صورة «الجزيرة» الجديدة، سواء من حيث خطها السياسي، أم من حيث وجوه مذيعيها ومقدميها، أم من حيث أدواتها المهنية.
Commentaire