Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Plan beker2 ( analyse ) en Arabe

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Plan beker2 ( analyse ) en Arabe

    لقد تزامن تقديم مشروع جيمس بيكر الثاني مع عدة أحداث عالمية منها بالأساس أنه جاء بعد أحداث سبتمبر التي عرفتها الولايات المتحدة الأمريكية في 2001 وكذلك بعد انتهاء حرب العراق2003. ويعتبر المشروع كمزيج من اتفاق الإطار الذي عارضته جبهة البوليساريو وبين الاستفتاء الذي ترفضه بصفة ضمنية المملكة المغربية. ويتضمن مشروع بيكر الثاني 22 نقطة ويتحدث عن إقامة حكم ذاتي للصحراويين لمدة خمس سنوات يجري بعدها استفتاء لتحديد الوضع النهائي للإقليم.

    وقد اعربت المملكة المغربية رفضها الضمني لهذا المشروع بينما اعلنت البوليساريو عن موافقتها المبدئية عليه ، فما هو سر هذه الموافقة المبدئية؟ وهل يعتبر هذا المشروع كنصر دبلوماسي للجبهة أم أنه سيدخلها في وحل جديد مشابه لوحل الاستفتاء ؟ وما هو مستقبل البوليساريو والقضية الصحراوية في ظل هذا المخطط ؟ وهل يعتبر مشروع بيكر بطبعته الحالية نعمة ام نقمة على البوليساريو ؟

    يبدو من النظرة الأولية أن خطورة هذا المخطط تبدأ في تنفيذه ، وهذا راجع إلى خطوط الظل الكثيرة التي يتضمنها المخطط وخاصة ما يتعلق منها بالوضع الأمــــني في المرحلة الانتقالية الفاصلة ما بين البدء في تطبيق المشروع وما بين تنظيم عملية الاستفتاء ، وتكمن خطورة الجانب الأمني في كون الأمم المتحدة تخلت عن الحفاظ على النظام والأمن الداخلي وأوكلت هذه المهمة إلى السلطة التنفيذية الصحراوية ، ومن هنا سيظهر احتمال ظهور شرطة صحراوية مســـلحة إلى جانب الجيش المغربي المكلف بحماية الأمن القومي والحدود الدولية ، والذي من مهامه التحرك حسب المخطط لردع أي محاولة انفــصالية قد تحدث في الإقليم ، وهنا سيصبح الأمر شبيها إلى حد كبير بالوضع في الأراضي الفلسطينية بعد اتفاقات "أوسلو" التي نصت على تسليم السيطرة الإدارية والأمنية للسلطة الفلسطينية في بعض المناطق بينما بقي الجيش الإسرائيلي مسيطرا على المناطق الأخرى ، وهو ما شكل حالة من اللاستقرار خاصة بعد قيام الانتفاضة الفلسطينية ، ويصبح بذلك سيناريو الصدام بين الشرطة الصحراوية والجيش المغربي أمر كبير الاحتمال، وما يدعم هذا الرأي هي حالات اللاستقرار التي ستظهر بعد غياب أي سلـطة مركزية في الإقليم وهو ما سيدفع بمناضلي البوليساريو إلى معارضة أي سلطة محلية موالية للملكة المغربية ونفس القرار سيتخذه الصحراويين الموالين للنظام المغربي ، والذين سيرفضون بدورهم أي سيطرة لمناضلي البوليساريو على شؤون الحكم الانتقالي ، وستبرز في هذه المرحلة السلطات القبلـية والعشائرية وهـذا على غرار ما حدث في العراق بعد زوال الحكم المركزي يوم 09 أفريل 2003 ، وستصبح العشائر والقبائل الصحراوية من الأرقــــام المؤثر في المعادلة الداخلية ، وسيكون لها الدور الأكبر في حفظ الأمن في الإقـليم وهذا بعد ضعف نفوذ السلطة المركزية في الرباط بسبب بنود المخطط التي تحد من نفوذها في الساحة الداخلية ، وكذلك إلى غضب الصحراويين من الممارسات القمعــية المغربية في ظل سلطة الاحتلال السابقة، بالإضافة إلى احتمال ظهور (الملفات السوداء) لجبهة البوليساريو والمنسية منذ منتصف السبعينات وبداية مسلسل (سين،جيم)عن ماحدث؟ وكيف حدث؟ وأين حدث؟ ومن الكاعم الذي ساعد في حدوثه؟ ومن الناحر الذي نفذ حدوثه؟ وهي ملفات من مصلحة البوليساريو عدم الخوض فيها او حتى فتح المجال لظهورها في المشهد السياسي في المرحلة الراهنة ، وهو ما مـن شأنه اذا ما حصل ان يدخل الجبهة في صراع داخلي يستحيل الخروج منه. ومن شأن هذا الوضع أن يضعف من سلطتي المملكة المغربية وجبهة البوليساريو وبالتالي سيؤدي هذا الوضع إلى تنامي دور القبيلة في الحياة السياسية باعتبارها كطرف ثالث له هيبته المعنوية في المجتمع التقليدي الصحراوي ، وهو ما سيزيد من خطورة الوضع السياسي خاصة بعد قيام بعض أطراف الصراع وخاصة المغرب بمحاولة اختراق بعض التشكيلات القبلية وإثارة النعارات القبلية لديها ، وهو من شأنه وبعد انتشار هذا السيناريو أن يدخل المنطقة في حرب أهلية على شاكلة التجربة الصومالية. وسيكون هذا الوضع الذريعة المناسبة لتدخل القوات المغربية لصالح الأطراف القبلية التي لا

    تتعارض مواقفها مع النظرة المغربية حول مستقبل الإقليم ، بينما سيجد الجيش الصحراوي نفسه عاجزا عن التدخل في هذا الوضع بسبب وضعه الذي فرضه عليه هذا المخطط والذي سيكون مجمعا في أماكن متفق (يتبع …/…)

    عليها داخل الإقليم الذي يسيطر عليـــه المغرب ، وسيكون محروما من خطوط المؤونة خاصة العسكرية منها والتي وضعها المخطط في إطار صلاحيات الطـرف المغربي ، وهذا ما يحد من تأثير الجيش الصحراوي في الساحة السياسية في هذه المرحلة ، وحتى إن حاول تجاوز مشكل التموين وحاول التدخل في الوضع القائم فإنه بإمكان المغرب أن يعتبر ذلك بمثابة بوادر محاولة انفصالية وهو ما يخول له المخطط التصدي لها وقمعها والقضاء عليها.

    وهو ما يشكل خطرا حقيقيا على الجيش الصحراوي (الجناح العسكري لجبهة البوليساريو)، وربما تعتبر وضعية الجيش الصحراوي التي نص عليها مخطط بيكر هي النقطة التي أثارت حفيظة بعض القادة العسكريين للبوليساريو وجعلتهم يرفضون جملتا وتفصيلا مشروع بيكر الثاني، والذي لا يحد من حركة الجيش الصحراوي في الساحة الداخلية فحسب بل يحرمه كذلك من إجراء أي اتصالات خارجية خاصة مع حلفائه الرئيسيين ، هذا بعد أن يتولى المغرب حماية الحدود البرية والبحرية والجوية وهو ما سيقطع كافة الاتصالات عن الجيش الصحراوي خاصة مع الجانب الجزائري.

    ومن الأضرار الديبلوماسية التي ستلحق بجبهة البوليساريو خارجيا بعد تنفيذ مخطط بيكر الثاني هو فقدانها المحتمل لعضويتها في الاتحاد الإفريقي ، وبذلك تخسر البوليساريو مقعـد الجهمورية الصحراوية الذي كانت تشغله منذ 1985 ، وسيحاول المغرب التحرك ديبلوماسيا من أجل استعادة مقعده في القارة الإفريقية وهذا بعد تغيب مندوب البوليساريو عن الحضور بسبب الضوابط التي يفرضها مخطط بيكر، والتي تجعل السياسة الخارجية من صلاحيات المملكة المغربية.

    وبذلك تخسر جبهة البوليساريو أكبر نصر ديبلوماسي حققته في تاريخها النضالي وهو مقعدها في القارة الإفريقية ، وهو ما سيدفع بالعديد من الدول لمراجعة قرار اعترافها بالدولة الصحراوية ممثلتا في جبهة البوليساريو.

    هذا بالاضافة إلى الخطر الذي تمثله الهيئة الناخبة على القضية الصحراوية وعلى مشروعها التحرري عن الاستعمار المغربي. فامشروع بيكر الثاني ينص على أن يصوت في إستفتاء الوضع النهائي كل المقيمين في الصحراء الغربية منذ 30 ديسمبر 1999 ، وهذا يعني أن كل حملات الاستيطان التي جلبها المغرب إلى الصحراء الغربية من 1975 إلى 1999 ستكون مدرجة على لوائح المصــوتين في الاستفتاء ، وهو ما من شأنه أن يحسم أي عملية استفتاء لصالح المملكة المغربية،

    و ستجد البوليساريو الكثير من الصعوبات في التاقلم مع الوضع الجديد وهذا بخلاف وضعها بعد المسيرة الخضراء عام 1975 ، فالعودة إلى الوضع السابق بإقامة مخيمات للاجئين ومباشرة القتـال من جديد ضد المغرب أصبح مستحيلا ، لأن سيطرة الجيش المغربي على ما كان يعرف بالمناطق المحررة للبوليساريو سيمكنه من الإطلاع على المراكز الخلفية والأمامية للجبهة وبالتالي كشف جميع أسرارها العسكرية ، وهذا لافشال أي ثورة مسلحة قد تقوم من جديد في الصحراء الغربية ، هذا بالإضافة إلى قطع الاتصالات الحدودية مع دول الجوار وخاصة الجزائر وذلك وفق ما يخوله له مخطط بيكر الثاني من حماية الحدود ( البرية والجوية والبحرية ) ، وهو ما سيمنع جبهة البوليساريو من الاستفادة من أي دعم خارجي.

    ويعتبر مشروع بيكر الثاني متناقضا مع نظرة الأمم المتحدة للملف والتي تنفي السيادة المغربية عليه بينما يمنح مشروع بيكر عدة ملفات حساسة تدخل في إطار السيادة منـــها (الراية،العملة النقدية الجمارك إدارة البريد والمواصلات) لصالح المملكة المغربية

    والأكثر من ذلك ستكون للمغرب صلاحيات العلاقات الدولية بما في ذلك إبرام الصفقات البترولية والصلاحيات المتعلقة

    بـ " المسائل الاقتصادية وغيرها التي تمثل مصلحة مباشرة للصحراء الغربية ، بالإضافة إلى الأمن الوطني والدفاع الخارجي.

  • #2
    Suite

    انه وبعد هذا العرض للمخاطر المحتملة عن تنفيذ مخطط بيكر على جبهة البوليساريو، لازال الحماس والتطبيل والتزمير الاعلامي الذي رافق ذلك المخطط في الساحة الداخلية الصحراوية يثير الكثير من الاستفهام والشكوك ، عن مصداقية وواقعية تلك التحليلات السياسية الصادرة في مجملها عن بعض المحللين أو قدماء المحللين السياسيين لجبهة البوليساريو، والذين لازالت تعتمد عليهم الدبلوماسية الصحراوية منذ واحد وتسعـين أي منذ السقوط في ما اصبح يعرف با (مستنقع الاستفتاء)، وقد بدا هولاء الــمحللين في الترويج لفكرة ان الموافقة المبدئية لجبهة البوليساريو ماهي الا مناورة سياسية، وكلنا يعلم بأن الخصم اصبح يناور باساليب جد ذكية ومتقدمة بعدة اجيال على مايمـــكن أن يسمى بإستراتيجية المناورة الصحراوية ، فالمغرب ومنذ بداية الصراع عرف من أين تؤكل الكتف؟ وإنحاز في اطار الحرب الباردة إلى المعسكر الذي يملك حظوظ البقاء ، بينما بقيت جبهة البوليساريو تحلم في الجليد السوفياتي حتى كادت ان تصاب بالتجمد السياسي، ولا زال المغرب يعرف من اين تؤكل الكتف الحديثة ؟ فتحركه المستمر على محور (واشنطن – تل ابيب) مرورا بباريس لدليل على نجاعته الدبلوماسية التي تخطت الارادة الصورية للهيئة الاممية، بينما بقي رجال الدبلوماسية الصحراوية بمعزل عن هذه الاساليب الذكية في الدبلوماسية الخارجية، والذين عجزوا حتى عن السيطرة على تسيير شؤون الدبلوماسية الصحراوية ، فما بالك بالخوض في خطة بيكر التي استحالة على اعتى المحللين السياسين خبرة وتجربة ، وهنا نتسال هل سياسة المناورة المستجدة في الخطاب السياسي الصحراوي تفرض علينا ان نقبل بكل مارفضه الأخر حتى ولو رفض (الإنتحار البطيء) فما علينا إلا القبول بهذا النوع من الإنتحار كتجسيد لاسلوب المناورة عندنا ؟ ولا ندري عن أي مناورة يتحدث عنها الخطاب الرسمي الصحراوي ، فإن كان صناع قرارنا قد عرض عليهم مخطط مغاير للذي عرض على الملأ ، أو عرضت عليهم بنود سرية حذفت من النسخة العلنية "العامية" المتداولة في وسائل الاعلام العالمية ، فهم محقون إلى حد ما في مناورتهم هذه، لكن أن يكونوا بصدد الموافقة الضمنية أوالمبدئية على المخطط بطبعته الحالية ودون أي ملاحق سرية تضمن وضع أمني مستقر في المرحلة الانتقالية (يجنب مخاطر الحرب الاهلية/، ويجد وضع مشرف للجيش الصحراوي في الساحة السياسية.

    فهم اشبه في هذه الحالة بمن يقود البوليساريو إلى حقل اللغام بلاستيكية مليء بالقنابل (السياسية العنقودية) دون أي عدة للإسعافات الأولية أو حتى جهاز انذار قد يقي الجبهة من مخاطر هذا الحقل المشابه لحقول الالغام الصومالية والبلغانية والافغانية

    Source :
    Dernière modification par mimishe, 22 mai 2006, 14h02.

    Commentaire


    • #3
      salut mimishe

      Ton post est illisible.
      Dernière modification par Mockba, 22 mai 2006, 14h12.

      Commentaire


      • #4
        Désolé pour certains qui savent pas lire le texte en arabe.... mais c un probleme de windows....

        Commentaire


        • #5
          salut mimishe

          Ton post est illisible.
          tu va à Affichage --> codage et choisi ISO

          j'espere que ça va marcher

          Commentaire


          • #6
            Bonjour mimishe.

            Prière de faire une traduction, ou un résumé pour le sujet en donnant le lien pour ceux qui veulent le consulter, car c'est la langue du Forum.

            Je vous prie de consulter le Règlement des forums algerie-dz.com

            La langue par défaut du forum
            La langue par défaut utilisée dans le forum est le français. Il est donc demandé à chaque membre de respecter cette règle. Au cas où un membre est amené à citer un texte dans une autre langue, il est prié d'y ajouter la traduction en français s'il y a matière à débat (hors poèmes et paroles de chansons).
            Merci.

            Commentaire


            • #7
              Bonjour Thirga.ounevdhou

              desolé je ne savais pas.... et je vais essayer de traduire le texte en francais...

              merci pour la remarque.

              Bien a toi

              Commentaire


              • #8
                mimishe:
                c pas la peine de le traduire,car ce plan est entérré mnt suite aux dernieres résolutions de l'onu eu du conseil de sécurité

                Commentaire


                • #9
                  douk,

                  Le plan est toujours en vigueur chez l'ONU. Et meme si cela ne sera pas le cas, ca ne tuera personne de savoir de quoi il s'agissait, et ce que ce plan proposait exactement. Je met en ligne d'un document rapport pour le Congres US de 2005 qui résume le plan Baker dit II.


                  Voici un passage du document suivant donc:

                  Rapport CRS pour le Congrés des Etats Unis d'Amérique
                  Western Sahara: Status of settlement efforts
                  Carol Migdalovitz
                  Specialist in Middle Eastern Affairs
                  Foreign Affairs, Defence and Trade Division
                  Order Code RS20962
                  February 24, 2005


                  In January 2003, Baker presented a revised draft termed a compromise that “does not require the consent of both parties at each and every stage of implementation.”9 It would lead to a referendum in four to five years, in which voters would have three choices: integration with Morocco, autonomy, or independence. Voters would be Sahrawis on the December 1999 provisional voter list, on the U.N. Office of the High Commissioner for Refugees repatriation list as of October 2000, or continuously resident in the Western Sahara since December 30, 1999 (therefore including Moroccan settlers). The U.N. would determine those eligible to vote, without appeal. In the interim period, a Western Sahara Authority would be responsible for local government, and Morocco would be responsible for foreign relations, national security, and defense.
                  Traduction:

                  En Janvier 2003, Baker a presenté un plan révisé considéré comme un compromis qui "ne requiert pas l'accord des deux parties a chaque étape pour etre mis en application". Le plan déboucherait sur un referendum au bout de quatre ou cinq ans, dans lequel les votants auront trois choix: l'intégration avec le Maroc, l'autonomie, ou l'independance. Les votants seront les Sahraouis inscrit sur la liste provisoire des votants de Decembre 1999, ceux sur la liste de rapatriation de l'UNHCR d'Octobre 2000, et tout ceux qui auront résidé au Sahara Occidental depuis le 30 Decembre 1999 (incluant ainsi les colons Marocains). L'ONU determinera ceux qui sont eligibles a voter, sans appel. Durant la période intérimaire, une Autorité du Sahara Occidentale sera responsable du gouvernement local, et le Maroc sera responsable pour les affaires etrangéres, la securité nationale et la défense.
                  Le Maroc etait sur de gagner un referendum pareil.

                  Commentaire


                  • #10
                    je crois aussi que le maroc allait gagner le referundom , mais je pense qu'il l'a refusé du fait que c l'algerie qui soutient ce projet et qui cherche a tout prix un referundum pour faire douter les gens du sahara comme si ca n'appartien pas au maroc.... et le maroc fait de tel sorte que le sahara reste marocain et il trouve que c illogique de negocier une independance.....

                    Pour moi ce n'est qu'un bras de fer.......

                    ce qui prouve cela, c'est qd le maroc a accepté le referundom au debut et que le polisario et les autorités marocaines n'ont pas reussit a se mettre d'accord sur les personnes qui ont le droit de voter.... et que le polisario refusait la participation de qqe sahraouis pro marocains ..... et maintenant c au maroc de refuser le referundom....

                    c'est le fruit d'une mentalité maghrebine, on arrivera jamais a se mettre d'accord ou a penser a l'autre.

                    Commentaire


                    • #11
                      on organise un referendum pour connaitre l'avis d'une population et non l'avis d'une répubique arabe sahraouie démocratique
                      si l'Algérie faisait marche arrière peut etre le Maroc en ferait autant mais l'histoire l'a prouvé par le passé l'Algérie a toujours renié ses engagement.

                      Commentaire


                      • #12
                        Envoyé par mimish
                        je crois aussi que le maroc allait gagner le referundom , mais je pense qu'il l'a refusé du fait que c l'algerie qui soutient ce projet et qui cherche a tout prix un referundum pour faire douter les gens du sahara comme si ca n'appartien pas au maroc....
                        Avec un referendum que le Maroc etait sur de gagner, l'Algérie ne cherchait pas a semer le doute. Il ne s'agit pas non plus de negocier l'independance mais de laisser la population Sahraoui s'exprimer sur son sort a venir et de mettre de cote le fait accomplit de la force militaire. De plus encore une fois le referendum garantissait la victoire du Maroc... Donc je ne vois pas ou etait la negociation sur l'independance.

                        Commentaire


                        • #13
                          Les votants seront les Sahraouis inscrit sur la liste provisoire des votants de Decembre 1999, ceux sur la liste de rapatriation de l'UNHCR d'Octobre 2000, et tout ceux qui auront résidé au Sahara Occidental depuis le 30 Decembre 1999 (incluant ainsi les colons Marocains).


                          Pour garder un minimum de crédibilité et avoir une bonne conscience en respectant un principe universel nommé l'honneteté intelectuelle, il faut arrêter de copier des conneries (ou des les modifier), car l'ONU utilise le terme de "immigrés marocains" et non celui de "colons" qui est inapproprié au statut officiel du Sahara occidental. Merci.
                          Un jour, liberté naîtra, volonté existera, conscience on aura, et enfin, la paix sera...

                          Commentaire


                          • #14
                            marok1,

                            Tu pourrais garder un minimum de calme pour commencer.

                            J'ai mis le texte original en Anglais dans le meme message si tu veux parler d'honnetete intellectuelle. Maintenant le terme "settlers" se traduit effectivement en Français par le terme "colons".

                            - Israeli settlers = colons Israeliens.
                            - De meme que babelfish traduit le terme "settler" par "colon".
                            - Ainsi que d'autres dictionaires.

                            C'est pas moi qui a donc inventé ou introduit ce terme dans le texte.

                            Au plaisir.

                            Commentaire

                            Chargement...
                            X