Je poste ici une ayat et un hadith avec des parole de savant sur ce qu'on doit croire sur les sahabas radhya Allah 3nhom ,pour eviter de tomber dans la fitna et dire des chose qui feront perdre notre ame dans l'au dela :
و من أصل أهل السنة و الجماعة سلامة قلوبهم و ألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم كما وصفهم الله به في قوله تعالى: و َالَّذِينَ جَاءُو مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَ لِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَ لا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُو رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
و يقبلون ما جاء به الكتاب و السنة و الإجماع من فضائلهم و مراتبهم.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إذا ذُكِرَ أصحابي فأمْسِكو، و إذا ذُكِرَ النجوم فأمسكو، و إذا ذُكِرَ القَدَرُ فأمسكو
أخرجه الطبراني في الكبير (2/78/2)، و أبو نعيم في الحلية (4/108)، و في الإمام من حديث ابن مسعود، و صحّحه الألباني بشواهده. السلسلة الصحيحة (1/75) برقم (34). و حسّنه الحافظ العراقي
قال ابن أبي زيد: و الإمساك عما شجر بينهم، و أنهم أحقّ الناس أن يلتمس لهم أحسن المخارج، و يظنّ بهم أحسن المذاهب
مقدمة رسالة ابن أبي زيد القيرواني
ذكر الخلال عن عمر بن عبدالعزيز سئل عن ما جرى بين اصحاب رسول الله فقال اخرج الله يدي منها فلا ادخل لساني فيها
قال ابراهيم النخعي تلك دماء طهر الله ايدينا منها افنلطخ السنتنا
وذكر الخلال في السنه أن احمد بن الحسن الترمذي قال سئلت ابى عبدالله قلت ما قولك في امر طلحه والزبير وعلي وعائشه فقال الامام احمد بن حنبل من انا حتى اقول في اصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم
وقال البربهاري اذا رايت رجل يطعن في اصحاب رسول الله فاعلم انه صاحب سوء او صاحب هوى
وقال الامام الطحاوي في العقيده ونحب اصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ولانفرط في حب احد منهم كما دعت الرافضه الغلو في علي ولانتبراء من احد منهم ونبغض من يبغضهم ولانذكرهم الا بخير وحبهم دين وايمان واحسان وبغضهم كفر ونفاق وطغيان .)
وقال الامام المقدسي في لمعه الاعتقاد ومن السنه –اصحاب رسول الله- محبتهم وذكر محاسنهم والترحم عليهم والاستغفار لهم وعدم ذكر مساويهم وما جرى بينهم ومعرفه ماجرى بينهم رضوان الله عليهم)
وقال ابن تيميه في الواسطيه (ويسكتون عن ماشجر بين اصحاب رسول الله –يقصد اهل السنه- يقولون ان الاثار في مساويئهم منها ماهو كذب ومنها ما قد زيد والصحيح منها فهم معذورون اما مجتهدون مصيبون واما مجتهدون مخطئون فهم بين الاجر والاجرين واما الذي يخوض فيهم فاي شيء يدور اليه.
أخرجه الطبراني في الكبير (2/78/2)، و أبو نعيم في الحلية (4/108)، و في الإمام من حديث ابن مسعود، و صحّحه الألباني بشواهده. السلسلة الصحيحة (1/75) برقم (34). و حسّنه الحافظ العراقي
قال ابن أبي زيد: و الإمساك عما شجر بينهم، و أنهم أحقّ الناس أن يلتمس لهم أحسن المخارج، و يظنّ بهم أحسن المذاهب
مقدمة رسالة ابن أبي زيد القيرواني
ذكر الخلال عن عمر بن عبدالعزيز سئل عن ما جرى بين اصحاب رسول الله فقال اخرج الله يدي منها فلا ادخل لساني فيها
قال ابراهيم النخعي تلك دماء طهر الله ايدينا منها افنلطخ السنتنا
وذكر الخلال في السنه أن احمد بن الحسن الترمذي قال سئلت ابى عبدالله قلت ما قولك في امر طلحه والزبير وعلي وعائشه فقال الامام احمد بن حنبل من انا حتى اقول في اصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم
وقال البربهاري اذا رايت رجل يطعن في اصحاب رسول الله فاعلم انه صاحب سوء او صاحب هوى
وقال الامام الطحاوي في العقيده ونحب اصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ولانفرط في حب احد منهم كما دعت الرافضه الغلو في علي ولانتبراء من احد منهم ونبغض من يبغضهم ولانذكرهم الا بخير وحبهم دين وايمان واحسان وبغضهم كفر ونفاق وطغيان .)
وقال الامام المقدسي في لمعه الاعتقاد ومن السنه –اصحاب رسول الله- محبتهم وذكر محاسنهم والترحم عليهم والاستغفار لهم وعدم ذكر مساويهم وما جرى بينهم ومعرفه ماجرى بينهم رضوان الله عليهم)
وقال ابن تيميه في الواسطيه (ويسكتون عن ماشجر بين اصحاب رسول الله –يقصد اهل السنه- يقولون ان الاثار في مساويئهم منها ماهو كذب ومنها ما قد زيد والصحيح منها فهم معذورون اما مجتهدون مصيبون واما مجتهدون مخطئون فهم بين الاجر والاجرين واما الذي يخوض فيهم فاي شيء يدور اليه.
InchAllah c'est clair qu'Allah nous guide
Commentaire