Ambassadeur des USA au MAROC:Nous allons continuer de soutenir Ross

[AARROU]

كـابـلان لـ«المساء»: سـنسـتمر فـي دعـم روس حـتى يكـمل مهامـه ولسـنا غاضـبين مـن المغـرب
السفير الأمريكي قال: كنا ندرك أن العدالة والتنمية لديه نفوذ قوي قبل الانتخابات بزمن طويل

في أول حوار صحافي مع جريدة يومية مغربية ناطقة بالعربية، يفتح صامويل كابلان،
السفير الأمريكي بالمغرب، قلبه لجريدة «المساء» ويشرح وجهة نظر بلده في العديد من القضايا، في مقدمتها ملف الصحراء، والموقف المغربي من كريستوفر روس، المبعوث الأممي إلى الصحراء. ويقدم كابلان في هذا الحوار رؤيته للعلاقات المغربية الأمريكية ومسيرة الإصلاحات التي عرفها المغرب، واصفا الدستور المغربي بالمتميز، والانتخابات التشريعية بالديمقراطية. في هذا الحوار كذلك يكشف كابلان عن خبايا علاقة سفارته بجماعة العدل والإحسان ورأيه في وصول الإسلاميين إلى الحكم بالمغرب.
- نستهل معك هذا الحوار بالموقف المغربي الرافض لعودة كريستوفر روس على رأس بعثة المينورسو. هل صحيح أن ثمة غضبا أمريكيا بشأن الموقف المغربي؟
< أبدا، لا يمكن القول إن ثمة غضبا أمريكيا فيما يرتبط بالموقف الذي تبناه المغرب، لكننا ننطلق من مرتكزات أساسية تؤطر موقفنا بخصوص هذا الموضوع. وأول هذه المرتكزات هو التفكير في صيغة توافقية لحل هذا الملف. نحن نؤمن بأننا ندفع في اتجاه إيجابي لإيجاد حل للقضية داخل أروقة الأمم المتحدة. وينبغي التذكير بأن كريستوفر روس تم تعيينه من طرف بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، ونؤمن كذلك بأن علينا مساندته ليكمل مهامه بغية البحث عن مخرج متوافق عليه لملف الصحراء. لذلك، فالولايات المتحدة الأمريكية تدعم المسار الأممي، والسيد روس جزء من هذا
المسار.
- هل تقصد أن روس سيعود إلى ممارسة مهامه على رأس بعثة المينورسو؟
< صراحة لا أعلم، فالقرار بيد الأمم المتحدة، ولا دخل للولايات الأمريكية في هذا الأمر، وفي الوقت الحالي يكمل مهامه على رأس بعثة المينورسو...
- ولكن الولايات المتحدة الأمريكية قوة عالمية عظمى ولها نفوذ داخل الأمم المتحدة. ألا يمكن أن تلعب دورا في إنهاء مهام روس، خاصة بعد الانتقادات القوية التي وجهها المغرب إليه؟
< ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي.
- في هذا المحور بالذات، وصفت هيلاري كلينتون، وزيرة خارجية بلادك، مقترح الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب لحل النزاع بالجاد و«ذي المصداقية».غير أن ترجمة هذا التصريح إلى أفعال من طرف الولايات المتحدة الأمريكية يبدو باهتا.
< لا أتفق إطلاقا مع ما قلته، وأجدد ما قالته هيلاري كلينتون، ومفاده أن مقترح الحكم الذاتي جدي وواقعي، وقلنا مرارا إننا نأمل أن يتم التشاور بشأن المقترح المغربي في مسلسل المفاوضات. وفي هذا الصدد، يجب أن نتذكر كيف تشتغل السياسة الخارجية الأمريكية، فالرئيس هو الذي يحدد هذه السياسة، ووزيرته في الخارجية هي التي تطبقها، ونحن في المغرب نطبق ما تقوله كلينتون، وإذا كانت تعتبر مقترح الحكم الذاتي واقعيا وجديا، فهذه فكرتنا أيضا.
- لكن توجه انتقادات كثيرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأنها لا تصدر مواقف صريحة فيما يتعلق بالانتهاكات التي تمارس ضد المحتجزين المغاربة في مخيمات تندوف، رغم أن منظمات دولية تدينها في تقاريرها الحقوقية.
< أعتقد أنه إذا كانت هناك خروقات في هذه المخيمات، فيجب فتح تحقيق بشأنها والتحري في صدق هذه الانتهاكات. وأذكر بأنه كانت لدي محادثات كثيرة حول هذا الموضوع مع وزير الخارجية المغربي، السيد سعد الدين العثماني، وقد عبر عن استيائه مما يقع في مخيمات تندوف، ونحن نؤمن بأن هذه الخروقات ينبغي التحقيق
فيها.
- بيد أن ما تقوله يتعارض تماما مع ما تشير إليه المنظمات الحقوقية العالمية، ومنها منظمات تابعة للأمم المتحدة، أكدت على وجود خروقات كثيرة في مخيمات تندوف.
< لست متأكدا من وجود تقارير تتحدث عن هذه الخروقات، لكن أجدد التأكيد على ضرورة التحقيق فيها.
- ننتقل إلى محور آخر. هناك من يتحدث عن وجود انزعاج أمريكي من التقارب المغربي الأوربي، لاسيما بعد أن حظي المغرب بالوضع المتقدم مع بلدان الاتحاد. ما مدى صحة هذه الأقوال؟
< هذا ليس صحيحا، فكل ما يقوم به المغرب لتثبيت علاقاته بالدول الديمقراطية في العالم نشجعه وندعمه، وأنا أتحدث كثيرا مع سفير الاتحاد الأوربي بالمغرب، ولا أخفيك أن هناك إجماعا بيننا على إلزامية القيام بجميع المجهودات للدفع بالتجربة الديمقراطية المغربية نحو الأمام.
- لكن لا يمكنك أن تخفي وجود صراع خفي بين فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية حول المصالح الاقتصادية بالمغرب.
< أؤكد بأن الشركات الأمريكية تنافس نظيراتها من جميع الدول في كل أنحاء العالم، ومنذ أن عقدنا اتفاقية التبادل الحر مع المغرب، ارتفعت نسبة التبادل التجاري بين البلدين، لكن ليس بالدرجة التي توجد عليها العلاقات الاقتصادية بين المغرب وفرنسا. صحيح أن أمريكا تحب فرنسا، لكنها لا ترى مانعا من أخذ حصتها من السوق المغربية.
- نتوقف عند نقطة التبادل الحر. يقول خبراء اقتصاد مغاربة إن الولايات المتحدة الأمريكية هي المستفيد الأول من هذه الاتفاقية. ألا يفكر الأمريكيون في تحقيق نوع من التوازن الاقتصادي، خاصة أن المغرب ما يزال يتلمس طريقه نحو النمو؟
< كلما نظرت إلى طريقة عمل الشركات التجارية المغربية كلما قدرت إمكانية تعزيز التبادل بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، وأظن أن هناك طريقتين لإحقاق المصلحة الاقتصادية للمغرب فيما يتصل بهذه الاتفاقية. أولى هذه الطرق خلق تعاملات مشتركة بين الشركات المغربية والأمريكية بغية تصدير منتجات سيكون عليها إقبال كبير في أمريكا، والعكس صحيح كذلك. ولابد أن نستحضر تجربة شركة أمريكية بالدار البيضاء توجد بالمغرب منذ ثمانين سنة، وهي تنتج منتجات أمريكية يقوم المغاربة ببيعها. وثمة أمر آخر يجب أن نتوقف عنده، هو أن المنتجين في المغرب يبيعون منتجاتهم مباشرة للمحلات التجارية التي تعيد بيعها، وهي ليست نفس الطريقة المتبعة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث هناك موزعين ينجزون هذه المهمة، وعلى المغاربة أن يجتهدوا قليلا لفهم نظام التوزيع في بلدنا.
- في موضوع آخر، كيف تنظر إلى الدور المغربي في منطقة الساحل والصحراء؟
< أؤكد أن الدور الذي يضطلع به المغرب في هذه المنطقة دور ريادي لأسباب متعددة، منها أن المغرب لم يعرف ثورات دموية أو انتفاضات مسلحة، وكانت هناك انتخابات ديمقراطية، والمغاربة تجار جيدون، الشيء الذي يسمح بأن تكون لهم حظوة كبيرة في المنطقة. وفوق ذلك، فإن للمغرب علاقات قوية مع بلدان الاتحاد الإفريقي، ومتأثر كثيرا بالعادات الاقتصادية الأوربية، وهذه ميزة تحسب للمغرب، بل إن المفاهيم التجارية التي أخذها المغاربة عن أوربا تفيدهم كثيرا في تعاملاتهم الاقتصادية مع البلدان الإفريقية، وفي نفس الوقت تعلموا أسلوب حياة الأفارقة، مما ساعدهم على نسج علاقات اقتصادية قوية بهم.
- تحدثت عن المستوى الاقتصادي، فماذا عن الدور الأمني للمغرب في المنطقة؟
< حينما أذهب إلى البيت الأبيض، يوجه إلي السؤال حول مدى تطور الأجهزة الأمنية في المغرب، وأجيب دائما بأنها متطورة جدا. ونؤكد بأن هناك شراكة حقيقية بين المغرب والولايات المتحدة في مجال محاربة الإرهاب. أنا لا أريد في هذا المقام أن أقلل من شأن أي دولة في المنطقة، لكن المغرب يبقى من أكثر البلدان تطورا في المجال الأمني بالمنطقة.
- كيف تنظر أمريكا إلى الدور المغربي في هذا الملف؟
< لقد أعجبت كثيرا بالتحرك المغربي في الأمم المتحدة، حيث كان أول مشروع قرار قدمه إلى مجلس الأمن بعد أن انضم إليه كعضو غير دائم يرتبط بالملف السوري، وكان له دور كبير في الدفع بهذا القرار لولا الفيتو الروسي والصيني. لقد كان القرار قويا وحكيما، وكان عليه أن يمر. وأمريكا تشيد كثيرا بالطريقة التي دافع بها المغرب عن القرار من خلال مفاوضاته مع الصينيين والروسيين من أجل حثهم على تمرير القرار. ومنذ ذلك الحين يلعب المغرب دورا أساسيا في هذا الملف.
- نعود إلى الشأن الداخلي للمغرب، هل تعتبر أن الإصلاحات التي قام بها المغرب عقب وصول موجة الربيع العربي إلى المغرب كافية أم أن الطريق ما يزال طويلا نحو ترسيخ التجربة الديمقراطية؟
< الدستور الذي صادق عليه المغاربة دستور متميز، والانتخابات كانت ممتازة وديمقراطية. بقي لنا الآن أن نرى ماذا سيتحقق في الأيام القادمة، أعني ماهي الإجراءات التي سيتخذها المغرب لتفعيل مسيرة الإصلاحات التي بدأها. ولذلك، فإن الولايات المتحدة الأمريكية دائما ما تقوم بدور الشاهد على ما يطرأ من أحداث. وعلى هذا الأساس، يمكن القول إن ما يجري بالمغرب إيجابي جدا، فمن ناحية أقدم ملك البلاد على اقتسام السلطات مع رئيس الحكومة ومع البرلمان الذي أصبح بعد الدستور الجديد سلطة تشريعية حقيقية. الولايات المتحدة الأمريكية معجبة جدا بالنقاشات الدائرة داخل البرلمان وداخل الوزارات، لكن يجب انتظار النتائج التي ستترتب عن هذه النقاشات: هل ستكون إيجابية أم لا؟ هذا هو السؤال الذي ينتظر الجميع الإجابة عنه.
- لأول مرة في مغرب ما بعد الاستقلال، يصل الإسلاميون، ممثلين في حزب العدالة والتنمية، إلى الحكم. كيف تعاطت الولايات المتحدة الأمريكية مع هذا المستجد؟
< قبل الانتخابات بوقت طويل كنا ندرك بأن حزب العدالة والتنمية لديه نفوذ قوي، وهو حزب بكل ما تحمل الكلمة من معنى. وكنا ندرك علاوة على ذلك بأنهم دخلوا غمار الانتخابات التشريعية ببرنامج انتخابي يتأسس على ثلاثة منطلقات، هي محاربة الفساد وتقوية الطبقة الوسطى وإصلاح المنظومة التعليمية. وكمراقب لما جرى، فإن تركيز الحزب على هذه المبادئ هو ما مكنه من احتلال المرتبة الأولى في الاستحقاقات التشريعية في أكتوبر الماضي أكثر من كونه حزبا ذا مرجعية إسلامية.
- هل كنت تعلم مسبقا بأن حزب العدالة والتنمية سيفوز بالانتخابات التشريعية وسيترأس الحكومة بموجب الدستور الجديد؟
< (يبتسم) كنت سأربح ملايين الدولارات لو كانت لدي ملكة التوقع بمن سيفوز بالانتخابات. لم أكن أعرف أن العدالة والتنمية سيظفر بالمرتبة الأولى، لكن كنت أعلم أن الحشود التي تحضر إلى المهرجانات الخطابية للحزب مؤشر على قوته.
- هل تتعامل الولايات المتحدة الأمريكية مع الإسلاميين بالمغرب ككتلة متجانسة أم تنظر إليهم على أساس وجود تيار إسلامي معتدل وآخر متطرف؟
< هناك خطاب هام ألقته هيلاري كلينتون، وزيرة خارجية بلادنا، قبل شهور ومؤداه أنه ليس ثمة رؤية واحدة تنطبق على الجميع. الولايات المتحدة الأمريكية تحارب كل أشكال التطرف، سواء كان منطلقه دينيا أو غيره. لكننا نؤمن بأن لكل الأشخاص الحرية الكاملة في التعبير عن آرائهم بالطريقة التي يبتغونها.
- كان هناك دائما غموض يلف العلاقة بين السفارة الأمريكية بالمغرب وجماعة العدل والإحسان المحظورة. نريد أن نعرف طبيعة العلاقة التي تربط السفارة بجماعة عبد السلام ياسين؟
< ليست هناك أي علاقة بيننا وبين جماعة العدل والإحسان بقدر ما توجد قنوات أو جسور للحوار. ولا مناص من أن أؤكد بأنني الممثل الرسمي للولايات المتحدة في المغرب، ومنصبي يحتم علي أن أكون دائما في تواصل مباشر مع الأشخاص أو الهيئات التي لديها الأهلية لصنع القرار في المغرب. ولن أخفيك بأنه لم يكن لي أي لقاء شخصي مع جماعة العدل والإحسان أو سبق لي أن التقيت أعضاءها. ومع ذلك، من الضروري أن يتبلور لدى زملائي في السفارة فهم عميق لجميع مكونات الخريطة السياسية المغربية، بل يجب أن تكون لديهم دراية بما يستجد في المغرب. من البديهي أن يعقد زملائي في السفارة لقاءات بين الفينة والأخرى مع أعضاء من جماعة العدل والإحسان. غير أنه ليس بمقدور السفارة الأمريكية أن تعقد أي لقاء مع الجماعة من دون أن تعلم وزارة الخارجية المغربية بذلك.
- دائما في موضوع الإسلاميين. أفرجت الدولة، مؤخرا، عن مجموعة من المعتقلين السلفيين، وهؤلاء إلى حدود الآن يصدرون مواقف تعادي الولايات المتحدة الأمريكية. هل يمكنك أن توضح لنا رؤية السفارة الأمريكية لهذا الموضوع؟
< أنا أؤمن بشكل كلي بمبادئ العدل والمساواة والانضباط في المساطر القانونية. وفي أي وقت نرى بأن السلطات قررت أن تفرج عن جزء من السجناء، سواء أمضوا فترة عقوبتهم أو لم يكملوها، حيث لا يكون هؤلاء مشكلين لخطر على السلامة العامة، ونلتزم نحن بدور المراقب للمساطر القانونية.
- وفيما يتصل بالخلية العسكرية «أفريكوم» هل فكرتم يوما في بناء قاعدة عسكرية بالمغرب؟
< ليست لدينا أي قواعد عسكرية في المغرب أو في أي بلد إفريقي آخر، وكل العمليات التي تقوم بها «أفريكوم» يتم التحكم فيها من شتوتغارت بألمانيا حيث يوجد مقر قيادتها.

[AARROU]

ليس هناك أي تدخل في شؤون المغرب الداخلية
- وجهت انتقادات حادة إلى السفارة الأمريكية بكونها تتدخل في الشؤون الداخلية للمغرب، خاصة بعدما أقدم القنصل الأمريكي في الدار البيضاء على الالتقاء بعدد من جمعيات المجتمع المدني. بم ترد على هذه الانتقادات؟
< هذا سؤال معقد جدا. أولا أريد من جريدة «المساء» أن تكتب بالبنط العريض هذه الجملة: الولايات المتحدة الأمريكية لا تتدخل في الشؤون الداخلية للمغرب في كل الأحوال. وهدفنا الأساسي أن نفهم كيف يفكر المغاربة. لذلك نلتقي بكل مكونات المجتمع المغربي، سواء من النقابات أو التمثيليات العمالية، واتفاقية التبادل الحر تسمح لنا بعقد هذه اللقاءات. أريد كذلك أن أؤكد بأن المغرب من أكبر أصدقاء الولايات المتحدة الأمريكية في العالم، وأتمنى أن ينظر إلينا المغرب بنفس الرؤية التي ننظر بها إليه. أما عن دور السفير فيتمثل في تعميق هذه الصداقة وجعلها أمتن، وكلما استقينا معلومات أكثر كانت مهمتي أكثر فاعلية.وبالمناسبة نحن لسنا مثاليين أو كاملين.
- هل تقدم الولايات المتحدة الأمريكية الدعم لبعض الجمعيات المغربية؟
< لا نقدم دعما مباشرا للجمعيات المغربية، لكن بين الفينة والأخرى نفعل ذلك. وسأعطيك مثالا عن هذا الدعم، ففي إطار اتفاقية الألفية، ستدعم الولايات المتحدة الأمريكية زرع الأشجار ودعم صيادي الأسماك بالمغرب. وأحد الأنشطة التي لم تحظ بتغطية إعلامية واسعة هي دعم مسار محو الأمية من خلال استهداف مجموعة من الحرفيين، حيث نعلمهم كيف يكتبون أسماءهم ونلقنهم مبادئ الحساب وتسهيل حياتهم. لقد استعنا بأربع جمعيات لتحقيق هذه الأهداف، ولست أدري إن كان يحق لنا أن نسمي هذا دعما أو استعانة بجمعيات. ومن المعلوم أن وزارة الخارجية الأمريكية تهتم كثيرا بمنظمات المجتمع المدني، وتعليماتها واضحة بشأن تقديم كل أشكال الدعم لهذه المنظمات، وعيا منا بدورها المحوري في تحقيق التنمية. وأنا ألتقي بزملائي السفراء في البلدان الأخرى، توصلت إلى أنه ليس ثمة زخم في العمل الجمعوي في بلدان كثيرة كما هو موجود في المغرب.
- دخل المغرب مرحلة دستورية جديدة. كيف تقيم تطور حرية الصحافة بالمغرب؟
< سؤال معقد وصعب، لكن الثابت أنني معجب بقوة الصحافة المغربية، وأؤمن بأن الصحافيين يجب أن يعبروا عن آرائهم بكل حرية. بيد أنه في كل دولة توجد مبادئ خاصة تحدد اللا مرغوب فيه. وبناء عليه، أؤمن بصورة قوية بقانون الصحافة، وأعتقد بأنه هو الذي يجب أن يؤطر العمل الصحافي بالمغرب.


Massae MA
حاوره - محمد أحداد
Traduction Google
soutenir Ross même terminer ses devoirs et que nous ne sommes pas fâchés avec le Maroc
L'ambassadeur américain a déclaré: Nous étions conscients que la justice et du développement a une forte influence sur une longue période avant l'élection

Dans la première interview avec le quotidien en langue arabe marocain, ouvre Samuel Kaplan,
L'ambassadeur américain au Maroc, son cœur le journal «Evening», explique son point de vue sur de nombreuses questions dans l'avant-garde du Sahara, la position marocaine de Christopher Ross, l'envoyé de l'ONU dans le désert. Le Kaplan dans ce dialogue, son point de vue des relations maroco-américaines et le cours des réformes que le Maroc ait jamais connu, décrivant la Constitution marocaine Palmtmiz, et les élections législatives en matière de démocratie. Dans ce dialogue, ainsi que Kaplan révèle les mystères de sa relation de groupe ambassade de la justice et de bonté, et son opinion sur l'arrivée des islamistes au pouvoir au Maroc.
- vous commencez ce dialogue, la position marocaine de rejeter le retour de Christopher Ross à la tête de la MINURSO. Est-il vrai qu'il ya un scandale américain sur la situation au Maroc?
<jamais, ne peut pas dire qu'il ya une indignation américaine associée à la position adoptée par le Maroc, mais nous procédons à partir des piliers fondamentaux de notre position sur cette trame, l'objet. Le premier de ces piliers est de penser à une formule de compromis pour résoudre ce problème. Nous croyons que nous payons dans une direction positive pour résoudre le problème dans les couloirs de l'Organisation des Nations Unies. Il convient de rappeler que Christopher Ross a été nommé par Ban Ki-moon, Secrétaire général de l'Organisation des Nations Unies, et nous croyons également que nous soutenons pour effectuer des tâches en vue de trouver un moyen de sortir, il est compatible avec le Sahara. Par conséquent, les États-Unis d'Amérique soutient la voie des Nations unies, et M. Ross font partie de ce
chemin.
-? Vouliez-vous dire que Ross sera de retour à l'exercice de ses fonctions à la tête de la MINURSO
<franchement ne sais pas, la résolution, cependant, l'Organisation des Nations Unies, ni le revenu des États américains dans cette affaire, et cette fois compléter ses fonctions à la tête de la MINURSO ...
- Mais les Etats-Unis une puissance mondiale et son influence au sein de l'Organisation des Nations Unies. Impossible de jouer un rôle pour mettre fin à des tâches de Ross, en particulier après de fortes critiques faites par le Maroc pour lui?
<Qu'est-ce que je peux vous dire, c'est que les États-Unis ferait pression pour la nomination d'un envoyé de l'ONU à jouer un rôle positif dans la recherche d'une solution compatible entre les parties en conflit. Je tiens à souligner que les efforts de l'ONU ne pouvait pas produire quoi que ce soit si vous ne supportez pas l'envoyé de l'ONU.
- Dans cet axe, en particulier, et de marque Hillary Clinton, ministre des Affaires étrangères de votre pays, la proposition d'autonomie présentée par le Maroc pour résoudre le Paljad des différends et «une crédibilité» Cependant, la traduction de cette déclaration dans l'action par les États-Unis d'Amérique semble terne..
<Je ne suis pas d'accord du tout avec ce que je l'ai dit, je répète ce qui a été dit par Hillary Clinton, et que la proposition d'autonomie a. sérieux et réaliste, et nous avons dit à plusieurs reprises, nous espérons être consultés sur la proposition marocaine dans le processus de négociation À cet égard, nous devons nous rappeler comment faire fonctionner la politique étrangère américaine, le président est celui qui détermine cette politique, et Ozerth dans les affaires étrangères est appliqué, et nous sommes au Maroc, nous appliquons ce que vous dites Clinton, et si elle est la proposition d'autonomie et un réaliste et sérieux, c'est notre idée, aussi.
- Mais est largement critiquée, aux États-Unis qu'il ne délivre pas une position explicites en ce qui concerne les violations pratiquées contre les détenus marocains dans les camps de Tindouf, bien que condamnée par les organisations internationales dans leurs droits de l'homme.
<Je pense que s'il y avait des brèches dans ces camps, vous devez ouvrir une enquête et d'enquête dans la vérité de ces violations. Je me souviens que j'ai eu de nombreux entretiens au sujet de cette question avec le ministre marocain des Affaires étrangères, M. Saad Eddin ottoman, et il a exprimé sa frustration, qui se trouve dans les camps de Tindouf, et nous croyons que ces violations doivent être examinées
là-bas.
- Cependant, ce que vous dites est contraire à ce que, selon les organisations de défense des droits, des organisations internationales, y compris les organismes des Nations Unies, a confirmé l'existence de violations de nombreuses personnes dans les camps de Tindouf.
<Je ne suis pas sûr qu'il existe des rapports de ces violations, mais de réaffirmer la nécessité d'enquêter.
- Se déplacer sur un autre axe. Il est question d'une convergence troublante de l'US European marocaine, surtout après que le Maroc était la situation avec les pays avancés de l'Union. Comment vrai que ces mots?
<Ce n'est pas vrai, toutes réalisées par le Maroc pour installer ses relations avec la démocratie dans le monde l'encourager et le soutenir, et je parle beaucoup avec l'ambassadeur de l'UE au Maroc, ni Okhvak qu'il ya un consensus entre nous sur l'obligation de faire tous les efforts pour pousser l'expérience démocratique du Maroc à Forward.
- Mais vous ne pouvez pas cacher l'existence d'une lutte constante entre la France et les États-Unis d'Amérique sur les intérêts économiques au Maroc.
<assurer que les entreprises américaines en concurrence avec leurs homologues de tous les pays du monde entier, et depuis nous avons eu un accord de libre-échange avec le Maroc, le pourcentage du commerce entre les deux pays, mais pas dans la mesure où il ya les relations économiques entre le Maroc et la France. Il est vrai que l'Amérique, comme la France, mais il ne s'oppose pas à prendre sa part du marché marocain.
- Arrêtez-vous au point de libre-échange. Les économistes disent que les Marocains, les Etats-Unis d'Amérique est le premier bénéficiaire du présent Accord. Pense pas que les Américains dans la réalisation de la sorte d'équilibre économique, en particulier que le Maroc est encore à tâtons vers la croissance?
<chaque fois que je regarde la façon dont l'entreprise du Maroc selon les estimations de la possibilité de renforcer l'échange entre le Maroc et les Etats-Unis d'Amérique, et je pense qu'il ya deux façons de réaliser l'intérêt économique du Maroc dans le cadre de la présente Convention. La première de ces méthodes créer une négociation commune entre les entreprises marocaines et américaines à exporter des produits aura une forte demande en Amérique, et vice versa ainsi. Nous devons nous rappeler l'expérience d'une société américaine à Casablanca, au Maroc, car il ya quatre-vingts ans, les États-Unis produit de la vente Marocains. Il ya une autre doit l'en empêcher, c'est que les producteurs au Maroc sont la vente de leurs produits directement aux magasins, ce qui re-vendus, ce qui n'est pas de la même manière que dans les Etats-Unis d'Amérique, où il ya des distributeurs d'accomplir cette tâche, et les Marocains à travailler dur juste pour comprendre le système de distribution dans notre pays.
- Dans un autre sujet, comment vous le regardez le rôle de la marocaine dans le Sahel et du Sahara?
<souligner que le rôle du Maroc dans cette région un rôle de premier plan pour de nombreuses raisons, y compris que le Maroc ne connaissait pas les révolutions sanglantes ou des soulèvements, des armées, et il y avait des élections démocratiques, et les concessionnaires marocains sont bonnes , la chose qui leur permet d'être beaucoup de standing dans la région. En plus de cela, de solides relations du Maroc avec les pays de l'Union africaine, et a influencé de nombreuses coutumes de l'Espace économique européen et cette caractéristique est calculée au Maroc, mais les concepts d'entreprise prises par les Marocains pour l'Europe leur bénéficier grandement dans leurs relations les relations économiques avec les pays africains, dans le même temps appris un mode de vie des Africains, qui Aidez-les à tisser leurs liens économiques solides.
- J'ai parlé au niveau économique, qu'en est-il le rôle de la sécurité du Maroc dans la région?

[AARROU]

> quand je vais à la Maison Blanche, adressée à la question sur l'évolution des services de sécurité au Maroc, et la réponse est toujours aussi bien développé. Nous soulignons qu'il s'agit d'un véritable partenariat entre le Maroc et les Etats-Unis dans la lutte contre le terrorisme. Je ne veux pas sous-estimer cet endroit n'importe quel pays dans la région, mais le Maroc reste l'un des pays les plus avancés dans le domaine de la sécurité dans la région.
- Comment voyez-vous le rôle de l'Amérique dans la marocaine ce fichier?
<J'ai été très impressionné pour déplacer le Maroc à l'Organisation des Nations Unies, où il fut d'abord un projet de résolution présenté au Conseil de sécurité après avoir été rejoint en tant que fichier non-permanente liée, syrienne, et a eu un rôle majeur dans la promotion de cette décision sans l' droit de veto russe et chinois. La décision a été forte et sage, et il a dû passer. Amérique applaudit beaucoup la façon dont vous avez défendu la décision prise par le Maroc à travers ses négociations avec les Chinois et les Russes afin de les inciter à adopter la résolution. Depuis lors, le Maroc joue un rôle clé dans ce dossier.
- Retour aux affaires internes du Maroc, Pensez-vous que les réformes entreprises par le Maroc après l'arrivée de la vague de printemps arabe à une nourriture suffisante Maroc ou que la route est encore un long chemin vers la consolidation de l'expérience démocratique?
<Constitution, approuvée par la constitution marocaine, distincte, et les élections ont été excellents et démocratique. Nous reste maintenant à voir ce qui sera réalisé dans les prochains jours, je veux dire, ce que les mesures à prendre par le Maroc pour activer le processus de réformes initiées par. Par conséquent, les États-Unis d'Amérique toujours agir en tant que témoin sur la survenue d'événements. Sur cette base, nous pouvons dire que ce qui se passe au Maroc une image très positive, d'une part sur le pouvoir du pays le plus ancien roi partagée avec le président du gouvernement et le Parlement, qui devint plus tard la nouvelle constitution, le pouvoir législatif est réel. États-Unis d'Amérique très impressionné débats au sein du Parlement et du cercle au sein des ministères, mais ils doivent attendre que les conséquences de ces débats: ce que ce sera positif ou non? Telle est la question que tout le monde attend la réponse.
- Pour la première fois dans le Maroc post-indépendance, les islamistes sont en place, les représentants de la Justice et du Développement au pouvoir. Comment les États-Unis portait sur ce qui a vu le jour?
<longtemps avant l'élection, nous étions conscients que le Parti de la justice et du développement a une forte influence, une fête avec tout le sens du mot. On sait d'ailleurs qu'ils étaient entrés dans le milieu des élections législatives, une plate-forme est basée sur trois principes, est de lutter contre la corruption et renforcer la classe moyenne et la réforme du système éducatif. Et un observateur de ce qui s'est passé, l'accent de la partie sur ces principes est ce qui lui permit d'occuper le premier rang dans la législature avantages dernier Octobre, plutôt que d'une référence parti islamique.
- Saviez-vous à l'avance que l'AKP va gagner les élections législatives sera présidé par le gouvernement en vertu de la nouvelle constitution
"(sourires), j'ai été beaucoup plus vais-je gagner des millions de dollars si j'avais une reine qui va gagner la prédiction des élections. Je ne savais pas que la justice et du développement Sazfr premier lieu, mais je savais que les foules qui viennent à la rhétorique des festivals du signe parti de la force.
- Ne vous traiter aux États-Unis avec les islamistes au Maroc comme un groupe homogène bloc ou les regarder sur la base du courant islamiste extrémiste et d'autres modérés?
<un discours prononcé Hillary Clinton, ministre des Affaires étrangères de notre pays, il ya quelques mois à l'effet qu'il n'ya pas de vision d'un seul s'applique à tout le monde. États-Unis d'Amérique se bat toutes les formes d'extrémisme, si la prise religieuse ou autre hors tension. Mais nous croyons que toutes les personnes une complète liberté d'exprimer leurs points de vue la façon dont le aller.
- Il y avait toujours l'ambiguïté qui entoure la relation entre l'ambassade des États-Unis au Maroc et le JCO interdite. Nous voulons connaître la nature de la relation entre l'Ambassade du groupe Abdel-Salam Yassine?
> Il n'ya pas de relation entre nous et le mouvement Justice et Bienfaisance autant qu'il ya de canaux ou des ponts de dialogue. Il est impératif de souligner que je suis le représentant officiel des États-Unis au Maroc, et le bureau-tenu d'être toujours en contact direct avec des personnes ou organismes qui ont la capacité de prise de décision au Maroc. Okhvak pas que je n'ai pas eu une rencontre personnelle avec la justice et de charité, ou je l'ai déjà rencontré ses membres. Cependant, il est nécessaire que la forme de mes collègues de l'ambassade une compréhension profonde de tous les composants de la carte politique du Maroc, mais vous devez être familier avec notamment l'évolution au Maroc. Il va sans dire que mes collègues de l'ambassade a tenu des réunions de temps en temps avec les membres de la Justice et la Charité groupe. Cependant, l'ambassade des États-Unis ne peut être tenu une réunion avec le groupe sans avoir à apprendre le marocain des Affaires étrangères Ministère de le faire.
- Toujours sur le sujet des islamistes. Diffusé par l'état, récemment, un groupe de détenus salafistes, et ils ont maintenant exporter vers les limites des positions hostiles aux Etats-Unis d'Amérique. Pouvez-vous nous expliquer la vision de l'ambassade américaine à ce sujet?
<Je crois pleinement les principes de justice, d'égalité et de la discipline dans les règles juridiques. A tout moment, nous voyons que les autorités ont décidé de libérer une partie des prisonniers, à la fois purgé leur peine ou non Akmloha, où ils seront en danger de formation d'une sécurité publique, et nous nous engageons à le rôle d'observateur des dirigeants juridiques.
- Dans le cadre de la cellule militaire «AFRICOM» Pensez-vous que un jour construire une base militaire au Maroc?
<Nous n'avons pas de bases militaires au Maroc ou dans tout autre pays africain, et toutes les opérations effectuées par «AFRICOM» est contrôlé à partir de Stuttgart, en Allemagne, où son siège . il n'y a pas d'ingérence dans les affaires internes du Maroc - de vives critiques à l'Ambassade des États-Unis d'être impliqués dans les affaires internes du Maroc, surtout après le plus ancien consul américain à Casablanca pour répondre à un certain nombre d'associations de la société civile. Bam a répondu à ces critiques? <C'est une question très complexe. Je tiens d'abord à partir d'un journal «du soir» pour écrire cette phrase audacieuse: États-Unis d'Amérique ne pas s'ingérer dans les affaires internes du Maroc en toutes circonstances. Notre objectif est essentiel de comprendre comment pense que les Marocains. Donc, nous nous réunissons toutes les composantes de la société marocaine, à la fois des syndicats ou des syndicats des sketches, un accord de libre-échange nous permettra de tenir ces réunions. Je tiens également à souligner que le Maroc est des plus grands amis des Etats-Unis dans le monde, et j'espère que nous sommes vus le Maroc dans la même vision que nous le regardons. En ce qui concerne le rôle de l'ambassadeur est d'approfondir l'amitié et la rendre plus forte, et de l'information Astakina plus plus c'était mon travail de manière plus efficace par la voie, nous ne sommes pas idéal ou parfait.. -?-ce que le soutien américain à certaines associations marocaines "Ne pas offrir un soutien direct aux associations du Maroc, mais de temps en temps et l'autre pour le faire. Et je vais vous donner un exemple de ce soutien, dans le cadre des Objectifs du Millénaire, les États-Unis d'Amérique sera d'appuyer la plantation d'arbres et les pêcheurs de soutien au Maroc. Activités et celui qui n'a pas reçu une large couverture médiatique est de soutenir le chemin de l'alphabétisation en ciblant un groupe d'artisans, où leur apprendre à écrire leur nom et les principes Nlguenhm compte et pour faciliter leur vie. Les quatre associations que nous avons utilisés pour atteindre ces objectifs, et je ne sais pas si nous avons le droit d'appeler ce soutien ou de l'utilisation des associations. Il est bien connu que le Département d'Etat américain beaucoup d'attention aux organisations de la société civile, et les instructions sont claires sur la soumission de toutes les formes de soutien à ces organisations, conscient de son rôle central dans notre développement. Je rencontre mes collègues ambassadeurs dans d'autres pays, a conclu qu'il n'ya pas de dynamique dans le travail associatif dans de nombreux pays que l'on trouve au Maroc. - Maroc entré dans le stade d'une nouvelle Constitution. Comment évaluez-vous l'évolution de la liberté de la presse au Maroc? question <est complexe et difficile, mais j'admire votre disque dur forte de la presse marocaine, et je crois que les journalistes devraient exprimer librement leurs opinions. Cependant, dans tous les pays il existe des principes spéciaux de déterminer la non-souhaitable. En conséquence, je crois en droit de la presse forte, et je pense qu'il est celui qui doit être encadré journalisme au Maroc.

[absent]

ARROU

tu devrais lire avant de poster

- نستهل معك هذا الحوار بالموقف المغربي الرافض لعودة كريستوفر روس على رأس بعثة المينورسو. هل صحيح أن ثمة غضبا أمريكيا بشأن الموقف المغربي؟
< أبدا، لا يمكن القول إن ثمة غضبا أمريكيا فيما يرتبط بالموقف الذي تبناه المغرب، لكننا ننطلق من مرتكزات أساسية تؤطر موقفنا بخصوص هذا الموضوع. وأول هذه المرتكزات هو التفكير في صيغة توافقية لحل هذا الملف. نحن نؤمن بأننا ندفع في اتجاه إيجابي لإيجاد حل للقضية داخل أروقة الأمم المتحدة. وينبغي التذكير بأن كريستوفر روس تم تعيينه من طرف بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، ونؤمن كذلك بأن علينا مساندته ليكمل مهامه بغية البحث عن مخرج متوافق عليه لملف الصحراء. لذلك، فالولايات المتحدة الأمريكية تدعم المسار الأممي، والسيد روس جزء من هذا
المسار.
- هل تقصد أن روس سيعود إلى ممارسة مهامه على رأس بعثة المينورسو؟
< صراحة لا أعلم، فالقرار بيد الأمم المتحدة، ولا دخل للولايات الأمريكية في هذا الأمر، وفي الوقت الحالي يكمل مهامه على رأس بعثة المينورسو...
- ولكن الولايات المتحدة الأمريكية قوة عالمية عظمى ولها نفوذ داخل الأمم المتحدة. ألا يمكن أن تلعب دورا في إنهاء مهام روس، خاصة بعد الانتقادات القوية التي وجهها المغرب إليه؟
< ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي

merci pour les precisions apprtés dans ton topic

[houari16]

@khald

je crois que t es aussi " Sdalle " en arabe

relit !!!

Ambassadeur des USA au MAROC:Nous allons continuer de soutenir Ross

وينبغي التذكير بأن كريستوفر روس تم تعيينه من طرف بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، ونؤمن كذلك بأن علينا مساندته ليكمل مهامه بغية البحث عن مخرج متوافق عليه لملف الصحراء. لذلك، فالولايات المتحدة الأمريكية تدعم المسار الأممي، والسيد روس جزء من هذا
المسار.

[absent]

relis al 9obb

ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي

[houari16]

khald

posté par @khald

merci pour les precisions apprtés dans ton topic

donc t avait trés bien compris que l ambassadeur USA soutien Ross !ainsi Ross reste , Batet fi la diplomatie marocaine !!

relit en Français ( traduction

Il convient de rappeler que Christopher Ross a été nommé par Ban Ki-moon, Secrétaire général de l'Organisation des Nations Unies, et nous croyons également que nous soutenons pour effectuer des tâches en vue de trouver un moyen de sortir, il est compatible avec le Sahara. Par conséquent, les États-Unis d'Amérique soutient la voie des Nations unies, et M. Ross font partie de ce sens

[AGHBAL]

Ambassadeur des USA au MAROC:Nous allons continuer de soutenir Ross

AGHBAL.

LES USA LE MAROC ET LE RESTE DU MONDE SOUTIENNENT LES EFFORTS DE L'ONU ET NON M. ROSS

Seuls MOURADIA et le polisario soutiennent ROSS ET NON P.V.W.

[absent]

ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي

houari

si tu ne peux pas lire l'arabe , je peux rien pour toi

c'est précis, bye bye ross

ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي

[houari16]

@AGHBAL

De la bouche de l ambassadeur US à Rabat
- Ross est compatible avec le Sahara
-Par conséquent, les États-Unis d'Amérique soutient la voie des Nations unies, et M. Ross font partie de ce sens

لذلك، فالولايات المتحدة الأمريكية تدعم المسار الأممي، والسيد روس جزء من هذا
المسار.

si t avait pas compris , je ne peux rien faire pour toi ..illettré -bi

[MEK]

ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي

khald c a toi de relis

ما يمكن أن أقوله لك هو أن الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة. وأريد أن أؤكد على أن المساعي الأممية لا يمكن أن تثمر شيئا إذا لم نساند المبعوث الأممي

من هنا يضهر الفرق بين كلمة ما يمكن وكلمة أكــــــــــــــــد أن

وفي النهاية يقول إذا لم نساند المبعوث الأممي
أي يعني اذا لم نساند روس او غيره فلن نصل الى حل وخاصة أن القضية طالت

هذه هي الدبلوماسية يا خويلد ولا تنسى انه سفير بالمغرب

[absent]

mek

libre à toi de comprendre ce qui t'arrange

bye bye ross

[absent]

houari

ce paragraphe est beaucoup plus explicite

الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة

[houari16]

posté par Khald

ibre à toi de comprendre ce qui t'arrange

bye bye ross

Satisfait ton ego

t avait montré ton vrai niveau , très très bas !!
t es loin de comprendre le langage politique et diplomatique

[absent]

t avait montré ton vrai niveau , très très bas !!

merci houari, je m'y attendais connaissant tes reractions quand tu manques d'arguments

t es loin de comprendre le langage politique et diplomatique

non houari, c'est tout simplement de l'arabe

الولايات المتحدة الأمريكية ستدفع باتجاه تعيين مبعوث أممي يلعب دورا إيجابيا في إطار البحث عن حل متوافق عليه بين الأطراف المتنازعة

traduction google

Etats-Unis va pousser pour la nomination d'un envoyé de l'ONU à jouer un rôle positif dans la recherche d'une solution compatible entre les parties en conflit