Annonce

Réduire
Aucune annonce.

levillage et la societé rurale

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • levillage et la societé rurale

    Le village et la société rurale
    Le village, d'abord rassemblement provisoire de familles, puis
    agencement de groupes et d'institutions et noeud de tensions et de
    rivalités, est le mode de spatialisation d’une société rurale faite d'au-
    ‘tosubsistance où l’autonomie dépend d'un équilibre entre des res-
    sources naturelles et une population; société relativement close sur
    elle-même, entretenant des rapports de voisinage entre semblables
    et d’échange entre collectivités voisines visant à empêcher l'intrusion
    d’une sociéte englobante (qui cherche à s’imposer à elle et à lui pré-
    lever une partie de ses produits); le village fonctionne sur une territo-
    rialisation de l'altérité où le «ils» s'oppose au «nous» à deux niveaux,
    celui des rapports aux voisins, d'une part, celui des rapports à l'étran-
    ger (qui est d'abord l'étranger de la ville), d'autre part.
    Si le village est un groupement qui par la permanence d'une mé-
    moire et d'un lieu s’oppose à l'instabilité et à la dispersion, il se défi-
    nit aussi par le rejet (du non héritier comme de l'étranger de passa-
    ge) assurant un bilan positif des ressources eu égard à la populacion
    (et la première ressource dans une société rurale est la terre); c'est
    une forme de reproduction sociale de l'espace dans une distribution
    ° P. Pellegrino et alii, La théorie de l'espace humain, Génève-Paris, 1986.
    315
    Page 2

    parcellaire ayant comme base la propriété de la terre et comme fin
    son accumulation; cette forme identifie l'homme et sa propriété, elle
    se dégage dans l’image que le groupe se fait de lui-même comme
    principe d'un rapport stable entre ses membres, garantie de liberté
    individuelle que d'existence collective.
    Le groupe, au-delà des rivalités entre parentèles, contrôle ainsi
    une juxtaposition d’espaces agricoles s'étendant en dehors des murs
    du village, faisant le pendant à la juxtaposition des espaces domesti-
    ques à I’intérieur; l'espace agricole est approprié selon le même
    mode que l'espace domestique, en une familiarité dans laquelle se
    fonde le sentiment de l'avoir fait et de bien le conaître, dans ses con-
    textures autant que dans ses couches profondes, d’un endroit à l'au-
    tre; c’est un espace que l'on ne délaisse jamais, que l'on entretient et
    que I’on nettoye; il s'oppose à la friche apotropa'ique qui l'entoure
    comme une marge, réserse commune et frontière d’un territoire
    marqué

  • #2
    un texte traduit en arabe obdjectif c la diff entre les urbaniste et les rurale patio


    سابعاً: التفاعلالاجتماعي:

    الشعور بالانتماء إلى إقليم محدد، وإلى جد مشترك، وإلىثقافة جامعة يجعل العلاقات الاجتماعية بين الأفراد في المجتمع الريفي علاقة أوليةشخصية، ويتكون نسق التفاعل فيما بينهم من الأفعال المترابطة التي تصدر عن مجموعالأفراد في نسق هو عبارة عن ( الانتظام والتكرار في الأفعال).
    فالأفراد فيالمجتمع الريفي: يقومون بأدوار معينة في تفاعل مستمر مع بعضهم البعض، ويدفعهم ميلٌيتسم بالرغبة في الوصول إلى إشباع أو إرضاء بعض الرغبات أو الدوافع، ولذلك فإنهيمكن أن ينظر إلى المجتمع الريفي من حيث التفاعل على أساس الاتصال، فإنه قوي منناحية وضعيف من ناحية أخرى.
    فمن الناحية الأولى: فإن الاتصال والتفاعل مستمروقوي بين أفراد مجتمع القرية، نتيجة للعلاقات الأولية المباشرة والشخصية، ولكنالاتصال من ناحية أخرى بالمجتمعات الخارجية بسيط ومحدود وهذا جانب الضعف، ففيالحالة الأولى نجد التفاعل قويا بين أفراد المجتمع نفسه، نظراً لبساطة هذا المجتمعومحدودية أفراده، وضعيف بالنسبة للنسق العام مع مجتمعات أخرى مجاورة.
    أما فيمجتمع المدينة: فالعلاقات فيه ثانوية رسمية ع** العلاقات في القرية تماما، وحيثيشعر الأفراد في مجتمع المدينة بارتباطهم وتفاعلهم مع النسق الكلي للمجتمع، فإنالتفاعل مع الحي الواحد يكاد لا يكون ملحوظاً، أما بشكل عام فبتعدد الاتصالاتوتزايد المساحة يزداد نطاق التفاعل، فتسود العلاقات الثانوية غير الشخصية والعرضية،وذلك لأن الإنسان في المدينة يعيش في مجتمع كبير لا يعرف فيه أحد الآخر المعرفةالشخصية المباشرة إلا في حدود معينة.
    وحيث أن التفاعل الاجتماعي يكون التفاعلبين الأفكار، فإن الأفعال في المجتمع الريفي تختلف عنها في مجتمع المدينة، حيث يقومالتفاعل بين الأفكار في مجتمع المدينة على أساس اختلاف وتباين الاتجاهات والإرادات،كما نجد أن الفرد في المدينة له جماعة ينتمي إليها، فله أصدقاء وزملاء، وكل جماعةلها اتجاهات معينة، بينما نلاحظ أن مجتمع القرية يكون التفاعل فيه على أساسالعلاقات الأسرية والقرابة، وهذا في حد ذاته أساس للتمييز بين المجتمع الريفيومجتمع المدينة من حيث التفاعل الاجتماعي.
    وير فرانسيس: أن نسق القرابة يقومببلورة الجانب الأكبر من شخصيات الأفراد، ويزيد من درجة التفاعل بينهم عن طريقإيجاد طرق للتكيف والتوافق التي تساعد الأفراد على الانسجام والتفاعل في حياتهم،أما بالنسبة لثقافتهم العائلية بما لها من اختصاصات داخل نسق القرابة، فإنها تعملعلى تحديد الاتجاهات وأنماط الفعل الخاصة بالأفراد، بحيث تشمل علاقات الأفراد داخلالنسق القرابي وطرق تفاعلهم، ثم يمتد هذا التفاعل إلى ثقافات في مجتمعاتأخرى.

    ثانياً: الضبط الاجتماعي:
    تستخدم عبارةالضغط الاجتماعي لتشير إلى ( الطرق الاجتماعية التي تجعل الأفراد والجماعات يمتثلونللمعايير المقررة والمرغوبة في المجتمع).
    ولما كانت تلك الطرق التي تجعلالأفراد يمتثلون أو يتجهون نحو الامتثال للمعايير المقررة في مجتمعهم، تختلفباختلاف المجتمع وثقافته وبنائه، فإنه يمكن ذكر أوجه الاختلاف في مسألة تحقيق الضبطالاجتماعي أو عدم الاهتمام بتحقيقه في ضوء النقاط التالية:
    1-
    كلما كان التجانسأكثر وضوحاً كلما كانت معايير هذا المجتمع أكثر إلزاماً للأفراد بالخضوع للضبطالاجتماعي المقرر، ومعلوم أن التجانس في المجتمع الريفي أكثر وضوحا.
    2-
    التقاليدالاجتماعية لها دور كبير في تحقيق الضبط الاجتماعي، ومعلوم أيضا أن تقاليد القريةأكثر شدة وصرامة من تقاليد المدينة، حيث أن الفرد يواجه بالضغوط المختلفة في القريةفي حالة خروجه على التقاليد، ولا يواجه بمثل ذلك في مجتمع المدينة في حال خروجه علىجزء من تقاليدها.
    3-
    كلما زاد التحضر في المجتمع كلما زادت أهمية مؤسسات الضبطالاجتماعي في القرية، ومعايير السلوك فيه تنتقل من جيل إلى جيل، بيمنا في مجتمعالمدينة نلاحظ خلاف ذلك، فالملاحظ أن روح التنافس طابع سلوك سكان المدينة، وأنالاستغلال أحد أبرز الظواهر في هذا المجتمع، بينما لا يوجد مثل هذا السلوك في مجتمعالقرية، ومجتمع هذه سماته لا بد من اعتماده على الضوابط الرسمية والجزاءاتالمنظمة.
    الأبعاد الثلاثة للتفريق بين المدينة والريف



    une remarque que j ai apris enssociologie
    c que les urbaniste ne remarque pas les detail et l rurale cherche toujour les details en plus ils se vange sans reflechir ni justice ni droit font leurs propre droit igniorance
    le roi des anes celui qui reine"

    Commentaire

    Chargement...
    X