Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Télévisions israélienne: Un documentaire dévoile les secrets du rôle de Hassan II roi du maroc

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Télévisions israélienne: Un documentaire dévoile les secrets du rôle de Hassan II roi du maroc

    في سابقة من نوعها في تاريخ المخابرات الإسرائيلية، تستعد القناة الرسمية الأولى في الدولة العبرية، لبث شريط وثائقي غير مسبوق يوم الاثنين المقبل، يكشف أسرار وتفاصيل خطيرة متعلقة بعدد من العمليات التي نفّذها جهاز «الموساد»، وما تعتبره إسرائيل إنجازات دبلوماسية حققها ذراعها الأمني السري

    ومن بين العمليات التي يتحدّث عنها الشريط المثير، كواليس التوصل إلى اتفاقية السلام بين كل من إسرائيل ومصر في عهد أنور السادات. والمثير أكثر في ما يكشفه الشريط الجديد، هو الدور السري الذي لعبه ملك المغرب الملك الراحل الحسن الثاني في
    الاتصالات السرية التي كان يجريها منذ سنوات مع كبار المسؤولين السياسيين والاستخباراتيين الإسرائيليين بهذا الخصوص من أجل دفع الرئيس المصري أنور السادات للاعتراف باسرائيل وعقد السلام معها

    الشريط الذي عُرض بعد زوال يوم الجمعة الماضي، في إطار العرض ما قبل الأول، وشاهدته شخصيات أمنية وسياسية إسرائيلية رفيعة، يتقدمهم إيهود باراك، وزير الدفاع الحالي، يتحدّث لأول مرة عن انتقال مسؤولين إسرائيليين كبار بشكل سري إلى المغرب، من أجل لقاء الملك الراحل الحسن الثاني. ويُظهر الشريط إحدى الصور النادرة لهذه الزيارات، لإسحاق رابين، رئيس الوزراء حينها، وهو يدخل إلى أحد قصور الملك المغربي الحسن الثاني متنكرا عبر وضع باروكة فوق رأسه، وبرفقته إسحاق جوفي، رئيس جهاز «الموساد» آنذاك. هذا الأخير يتحدّث شخصيا في الشريط الذي يحمل عنوان «شفاه مغلقة»، في إشارة إلى موضوعه المتمثل في جهاز المخابرات الكتوم. ويوضح المسؤول السابق عن الجهاز السري الإسرائيلي، أنه وضع أسس اتفاقية السلام التي وُقّعت مع مصر، رفقة الملك الراحل الحسن الثاني.

    الاتفاقية المقصودة هي المشهورة باتفاقية «كامب ديفيد»، والتي تم التوقيع عليها في 18 شتنبر من العام 1978، بين كل من الرئيس «محمد أنور السادات» محمد أنور السادات، ورئيس وزراء «مناحم بيجن» مناحيم بيغن. هذا الأخير كان قد خلف إسحاق رابين في رئاسة الحكومة الإسرائيلية في ماي 1977، ما يعني أن لقاء هذا الأخير بالحسن الثاني تم في الشهور الأولى من هذه السنة. وفيما تم التوصل إلى الاتفاق بعد 12 يوما من المفاوضات التي تمت في منتجع «كامب ديفيد» الموجود في ولاية «ميريلاند» الأمريكية؛ يكشف الشريط الوثائقي الجديد جزءا من الكواليس المعقدة للتحضيرات الأولى لهذا الاتفاق، والدور الذي لعبه الملك المغربي الراحل الحسن الثاني في تمهيد الطريق نحو هذه الاتفاقية من أجل تمهيد الطريق لتعترف مصر اكبر دولة عربية باسرائيل لتسهيل من بعد لدولة العربية الاعتراف بدولة اسرائيل

    قصة دخول إسحاق رابين إلى قصر الملك الحسن الثاني متخفيا عام 1977، كانت قد ترددت في روايات متفرقة، وقد سبق من قبل عدة زيارات سرية قام بها عدد من الاسرائيلين ومن بينهم شمعون بيريز إلى المغرب ولقاؤه بالحسن الثاني، كان أول استقبال رسمي لمسؤول إسرائيلي أخرجه الملك الحسن الثاني إلى العلن عام 1986، رغم ما أثاره عليه ذلك حينها من انتقادات وتوترات من الدول العربية

    فيما تشير الكتابات المتعلقة بكواليس اتفاقية «كامب ديفيد»، إلى أن الملك
    الحسن الثاني خاض لقاءات ومشاورات عديدة مع مسؤولين إسرائيليين لدفع الرئيس أنور السادات للقاء مع بعض مسؤولين كبار دولة إسرائيل، وقد تم في البداية لقاء في القصر الملكيبالمغرب، اجتمع فيه كل من وزير الخارجية الإسرائيل حينها، موشي ديان، مع أحد مبعوثي الرئيس المصري أنور السادات

    وعلاوة على كواليس اتفاقية السلام الإسرائيلية المصرية، يكشف الشريط الذي يعتبر سابقة من نوعه في إسرائيل، تفاصيل قيام الموساد الإسرائيلي باغتيال أربعة علماء عراقيين عام 1979، بهدف إحباط المشروع النووي العراقي؛ إضافة إلى قيام الموساد بتدبير عمليات أدت إلى قتل الآلاف من الجنود العراقيين عبر دعمها للأكراد في مواجهة الجيش العراقي، وذلك بتدريبهم وإمدادهم بالمعلومات. ويغطي الشريط الذي يرتقب أن يؤدي إلى إثارة زوبعة من ردود الفعل، فترة رئاسة إسحاق حوفي لجهاز المخابرات الإسرائيلي، والتي تمتد ما بين 1974 و1982



  • #2
    Ce n'est plus un secret ,tout le monde est déjà au courant des visites de responsables israéliens au maroc,la venue de shimon pères a donne lieu a des grèves des étudiants dans les universités
    marocaines en 1977

    je rappelle que ses visites ont été précédées par la venue du juif américain goldmann qui a tout préparé avec hassan deux pour les négociations entre israel et l’égypte pour la rétrocession du sinai

    pour plus d'information , consulter aussi le défi de hassan deux

    Commentaire


    • #3
      C'est un secret de polichinelle.
      Personne n'ignore que le Maroc a toujours eu des relations privilégiées avec l"entité Sioniste. Il n'est pas le seul d'ailleurs.
      C'est pour cette raison que les wahabites défend "bec et ongles" le port du voile parce qu'il sert à cacher non seulement la femme mais aussi des personnalités sioniste si le besoin se fait sentir.
      Dernière modification par papi, 29 novembre 2012, 17h37.
      Nous devons apprendre à vivre ensemble comme des frères, sinon nous allons mourir tous ensemble comme des idiots."
      Martin Luther King

      Commentaire

      Chargement...
      X