d'apres un article a echourouk, parut aujourd'hui,Benbitour vient de déclarer, a naama, qu'il compte se presenter aux elections prochaines, avec un programes bien preparé
حل أحمد بن بتور رئيس الحكومة الأسبق، والمرشح القادم لرئاسيات 2014 بولاية النعامة، في إطار سلسلة اللقاءات الجوارية التي يقوم بها عبر الوطن، حيث أكد خلالها أن قرار ترشحه لا رجعة فيه، وله كل المقومات، وبرنامجه مدروس ودقيق، مبني على أسس ممثلة في إعادة بناء جزائر السلم والعلم والرفاهية.
وقال بن بيتور، بأنه يطمح لإعادة هيكلة الدولة والمدرسة والاقتصاد، مع إعطاء فرصة للكفاءات الجزائرية ومكافحة الفساد والفاسدين، كما قال أنه لمس من خلال الحلقات التي قام بها تقبل الناس لبرنامجه، مرحبا بأصحاب القرار في الدولة إذا ما اقتنعوا ببرنامجه، وأنه ليس مدعما من أية جهة أو مرشح مؤسسة كما حدث مع كل مرشحي الرئاسيات من قبل، وأنه سوف يتقدم كمرشح حر، لأنه لا يؤمن بالأحزاب التي اعتبرها أداة في أيدي الحكام تدار حسب هواهم.. وفي حال تعرضه للمشاكل والصعوبات أثناء ترشحه، قال بن بيتور أن "لديه كل الإمكانات للتصدي ومواجهتها"، كما عرج في سياق حديثه على المرحلة التي كان فيها وزيرا للمالية، ووصف نفسه بمهندس إعادة جدولة الديون الخارجية، وأنه وفر للدولة وقتها 17 مليار دولار، ولكنه قدم استقالته، لأن تصوره الذي وضعه من أجل إنعاش الاقتصاد لم يحترم، كما أنه رفض رئاسة الحكومة وقتها، لأنه كان يعرف أن مرشح الدولة الرئيس الحالي، وهو الفائز مسبقا.
وقال بن بيتور، بأنه يطمح لإعادة هيكلة الدولة والمدرسة والاقتصاد، مع إعطاء فرصة للكفاءات الجزائرية ومكافحة الفساد والفاسدين، كما قال أنه لمس من خلال الحلقات التي قام بها تقبل الناس لبرنامجه، مرحبا بأصحاب القرار في الدولة إذا ما اقتنعوا ببرنامجه، وأنه ليس مدعما من أية جهة أو مرشح مؤسسة كما حدث مع كل مرشحي الرئاسيات من قبل، وأنه سوف يتقدم كمرشح حر، لأنه لا يؤمن بالأحزاب التي اعتبرها أداة في أيدي الحكام تدار حسب هواهم.. وفي حال تعرضه للمشاكل والصعوبات أثناء ترشحه، قال بن بيتور أن "لديه كل الإمكانات للتصدي ومواجهتها"، كما عرج في سياق حديثه على المرحلة التي كان فيها وزيرا للمالية، ووصف نفسه بمهندس إعادة جدولة الديون الخارجية، وأنه وفر للدولة وقتها 17 مليار دولار، ولكنه قدم استقالته، لأن تصوره الذي وضعه من أجل إنعاش الاقتصاد لم يحترم، كما أنه رفض رئاسة الحكومة وقتها، لأنه كان يعرف أن مرشح الدولة الرئيس الحالي، وهو الفائز مسبقا.
Commentaire