Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Les USA sont le plus grand ennemi de la Oumma mais l'Iran est plus dangereux

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Les USA sont le plus grand ennemi de la Oumma mais l'Iran est plus dangereux

    Une série de 3 excellents articles stratégiques à propos du faux dilemme "être avec l'Iran ou les USA" écrits par le philosophe tunisien Abou Yaroub Marzouki en 2008. Comme ces articles sont un peu longs, je me contenterais de donner leurs titres (ils sont disponibles sur le site Chihab.net) et je publierais quelques extraits.

    Les titres :
    هل هي غفلة أم تغافل(1/3)؟
    المسألة الثانية: ماذا ستفعل أمريكا(2/3)؟
    المسألة الثالثة : أيهما أخطر على العراق أمريكا أم إيران(3/3)؟
    Extraits :

    فأما الأساس الأول فهو الظن أن أمريكا أخطر على العراق من إيران خلطا بين كونها أكثر عداوة وكونها أكثر خطرا وسوء تقدير للفرق بين الحرب المادية الأمريكية والحرب الروحية الإيرانية: وتلك هي المغالطة التي تستعملها الدعاية الإيرانية أيضا.

    فلا شك أن أمريكا أعدى في علاقتها بالعرب عامة والعراقيين خاصة. لكن ذلك لا يعني أنها أخطر عليهم. والقول إن إيران أخطر على العرب والمسلمين لا يعني الدعوة إلى محاربتها أو إلى التحالف مع أمريكا ضدها بل هو سعي لجلعها تدرك أن خطتها مكشوفة فلعلها ترعوي فتتحرر من الضحك على ذقون العرب بالمزايدة عليهم في قضاياهم: فحربها الروحية ستكون أكبر كارثة على الجميع لو كان استراتيجيوها يعلمون وهي في كل الأحوال ستكون أكثر ضررا على إيران منها على العرب لأن الإسلام سيبقى دائما لصيق بالثقافة ذات اللسان العربي خاصة وطبقة ايران الدينية لا يمكن أن يكون لهم سلطان من دون الزعم أنهم من السادة ومن ثم أنهم من أشراف العرب !

    ....

    فما المقصود إذن بهزيمة أمريكا في العراق ؟ هل خروج الجيش الأمريكي من العراق حتى وهو يائس من القضاء على المقاومة دليل على هزيمة أمريكية ؟ فلنقس الأمر على ما يسمى بهزيمتها في فياتنام حتى وإن لم ندخل في الاعتبار المناعة التي اكتسبتها من التجربة التي حصلت لها فيه. فهي أولا لن تنتظر حتى يحصل ما يشبه أعراض فياتنام بل هي سترحل قبل ذلك. ولكن إلى أين؟ أليس إلى ما سيشدد الخناق على من يتصور نفسه قد انتصر فيؤول أمره إلى ما آل إليه حال فياتنام بل وأكثر لأن الرهان هنا أهم بأضعاف المرات منه هناك: مجرد بلد كسيح يطلب بإلحاح أن يزوره السياح الأمريكان وأن يتنعم عليه رأسمال ببعض الفتات؟
    فما نتيجة هزيمة أمريكا وانتصار فياتنام: هل صارت فياتنام قوة عظمى أم أصبحت مجرد مجتمع كسيح لا يساوي الدخل الفردي فيه لقمة العيش الدنيا في أقل بلاد آسيا تقدما فضلا عن الذل الناتج عن الحاجة إلى رأس المال الأمريكي لبناء الشروط الدنيا للدولة الحديثة ؟

    ...
    والمشكل أن إيران تتصور نفسها قوة عظمى مثل الصين التي تستعد لدورها الكوني فتلاعب أمريكا: إنها الضفدعة التي ستنفجر لأنها تريد أن تكون ثورا أو الهر الذي يحكي انتفاخا صولة الأسد. إنها تتصرف في ملاعبتها أمريكا بغباء منقطع النظير: إذا هي تورط نفسها في عداء صريح مع العرب وكل المسلمين متوهمة أنها ورطت أمريكا في العراق وافغانستان. فإيران فاقدة لحجم يمكنها مما تستطيعه الصين أو الهند أو أوروبا: إذا كانت قوى أوروبا الغربية قد فهمت أن حجمها أخرجها من التاريخ فسعت إلى حجم يقاس بكل القارة الأوروبية فكيف بإيران أو العراق أن يتنمرا في صراع ليس لهما عليه طاقة ولا يسعيان لما يخرجهما مما فرض عليهما بسبب الجغرافيا السياسية والطاقية في العالم.
    لو كان استراتيجيو إيران يعلمون أنهم مجرد أداة ملاعبة روسية صينية هندية أوروبية لتشتيت سلطان أمريكا وتقريب عهدهم في مقاسمتها استعمار العالم لأدركوا ضرورة العمل بما تدعوهم إليه الحكمة القرآنية أعني الإسهام الجدي في تحقيق الصلح بين قوميات الأمة الخمس قومياتها التي بنت مجد الحضارة الإسلامية.

    ...

    ويمكن أن يقاس ذلك على ما حدث في حرب تموز الأخيرة. فالإعلام الطائفي يحقر من المقاومة العراقية التي ينعتها بالتكفيرية رغم أنها هي التي زلزلت الجيش الأمريكي وفيه كل الطاقات الإسرائلية ويقدم الأمر في لبنان –وهو أمر كان محكوما بحساب الحفاظ على ما يمكن عملاء أمريكا من البقاء في الحكم ومن ثم منع الحرب الشاملة- يقدمونه وكأنه أول انتصار على أمريكا وإسرائيل متناسين ما حققته حرب أكتوبر التي تمكنت فيها الجيوش العربية من أن تلحق الهزيمة النفسية المطلقة بالجيش الإسرائيلي كله وليس بواحد في المائة من قوته في معركة محدودة: ومنذئذ لم تقم لجيش إسرائيل قائمة بدليل أنه لم يستطع أن ينتقل من موقع الدفاع الذي لم يكن مبدأه الاستراتيجي قبلها.
    ...

    وبذلك نصل إلى بيت القصيد في كلام من يزعم أن عداوة أمريكا وإسرائيل التي لا خلاف حولها ينبغي أن تصبح ملهاة تصرف نظرنا عن الأخطار الأخرى متصورين الأمر مقصورا على دعاية من أعدائنا وليس خطرا فعليا. لن أعود إلى الحجة الاستراتيجية التي تقدم الأخطر عند الأزوف على الأعدى عند عدم الأزوف خاصة إذا كان الأخطر هو في حقيقته في خدمة الأعدى من حيث لا يعلم أو لتصوره أن العدو سيقاسمه الغنائم في ما لا يقبل القسمة إلا بين من هم من نفس الحجم الاستراتيجي. فحلف أمريكا مع ستالين ضد هتلر دليل على صحة هذه القاعدة لعلتين.


    فالحرب بين الرأسمالية والشيوعية عداوة متأصلة وهي عداوة بينة ومدى علاجها طويل ومن ثم فلا خوف من انقلابها إلى بديل ملغ للوجود كما هي الحال بين التسنن والتشيع. إنها معركة طويلة الأمد ومن ثم فهي لا تحسم في معركة واحدة مهما احتدمت. لكن انتصار هتلر في الحرب العالمية كان سيهدد النظام الرأسمالي من الداخل إذ كان يمكن أن يذوب شكله التحرري في شكله الاستبدادي. ثم إن قدرة ألمانيا الفائقة على منافسة أمريكا في مصدر قوتها وعجز الاتحاد السوفياتي على ذلك أعني في الإبداع العلمي والتقني والاقتصادي وفي الانسيابية الاجتماعية كلها أمور تجعل الحلف مع ستالين أخف الضررين وأكثر فائدة لأن هتلر أخطر رغم أن ستالين أعدى.
    ...

    سيتصور الكثير أن هذا التحليل دافعه العداء لإيران في حين أن الخوف فيه على إيران من حبائل أوهامها وتلاعب أعدائنا المشتركين بهم وبنا يعادل الخوف منها على العرب. فعندي أن الفكر القومي الإيراني يمر بما يمر به كل فكر قومي متطرف وقد سبقهم إليه العرب فرأينا المآل. وعندي أن القوميات الخمس التي بنت الإسلام تعيش نفس المأساة منذ قرنين تقريبا. والتركيز على إيران الآن علته أنها هي التي بلغت أوج هذا المرض في اللحظة الراهنة خاصة وتركيا بدأت تتخلص منه. وكذلك العرب بعد الهزائم المتكررة. لذلك فهذا الكلام ليس حربا عليها بل هو من باب النصح لها وللعرب: فاستراتيجيتها الحالية يمكن أن تجعل الجميع في المشنقة الأمريكية الإسرائلية.

    Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

  • #2
    @MAN

    Prépare ton "sabre" donc !
    Dernière modification par absent, 28 mai 2013, 15h42.

    Commentaire


    • #3
      pauvre fanatique endoctriné ...

      entre la OUMA avec MAN
      et la OUMA avec Nasr allah le choix est vite fait .


      déja dire USA ou L'iran ennemie comme ça (l'ensembe du pays) dans une periode d'aucun d'eux ne déclare la guerre montre seulement , l'hostilité qu'a votre groupe a tout le monde mm a leur alliers américains !! car parlé d'etre ennemie a ceux qui disent la ilaha ila allah ne veut rien dire pour des mentalité terroriste comme la tienne .

      pauvre wahabi

      Commentaire


      • #4
        Les USA sont le plus grand ennemi de la Oumma mais l'Iran est plus dangereux
        les chayatine de la Fitna débarquent avec des sujets empoisonné!

        Heureusement que les algériens sont mieux informé que le pauvre posteur victime de l'endoctrination salafo-wahabite qui est á mon avis beaucoup plus dangeureuse pour la OUma!

        Commentaire


        • #5
          les plus dangereux ce sont ceux qui coloportent ces calomnies mano a mano avec les sionistes
          The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

          Commentaire


          • #6
            J'envie ceux qui lisent vite


            Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

            Commentaire


            • #7
              Les plus dangereux sont ceux qui s'associent avec les sionistes et les atlantistes pour mettre à feu et à sang des pays tres calmes auparavant. Sales wahabites!!
              "L' Algérie c'est le seul pays, où quand les gens me tendaient la main c'était pour m'offir quelque chose alors que dans les autres pays c'était pour m' en demander " Yann Arthus Bertrand

              Commentaire


              • #8
                Je me suis arrêté ici ...quel objectivité ...
                : إنها الضفدعة التي ستنفجر لأنها تريد أن تكون ثورا
                شبابنا ساهي متزنك في المقاهي مبنك

                Commentaire


                • #9
                  Les zanadiques salafo-wahabo-zombie-cannibal non toujours pas compris que les Américains ont installes un gouvernement CHIITE en IRAK qui leur soit favorable pour contrer l'IRAN,parce que Saddame ( sunnites,qui a compris mais tardivement la concubinage USA-ISRAEL-WAHABISME)c'est retourné contre l'alliance Américaine avec les zanadiques salafo-wahabo-banoukalbounes,or les CHIITES on montrés une fois encore qu'ils sont plus soucieux de l'ISLAM que les traîtres sionistes arabes.
                  "Les petits esprits parlent des gens, les esprits moyens parlent des événements, les grands esprits parlent des idées, et les esprits supérieurs agissent en silence."

                  Commentaire


                  • #10
                    Aux néo-harkis qui appellent du terrorisme le simple fait d'énoncer une évidence comme "les USA sont nos ennemis" tout en se drapant d'une iranolâtrie de façade, un petit cadeau :

                    Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

                    Commentaire


                    • #11
                      Les Iranien ne font donc pas la chahada, le ramandan les 5 prières la zakat et le haj ?

                      Si oui ? il t'es strictement interdit de t'associer avec quelqu'un d'autre contre eux ! même si tu les aimes pas

                      Commentaire


                      • #12
                        Est-ce si difficile de lire avant de parler?

                        @Le prolétaire

                        Voir la 3ième ligne du 1er extrait...
                        Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

                        Commentaire


                        • #13
                          Ce sont les Wahhabo-takfiristes qui sont une menace pour la Oumma.

                          Commentaire


                          • #14
                            des comme toi, n'ont pas besoin d'ennemis, ils sont eux-mêmes leurs propres plus grands ennemis.

                            Quelle connerie, ce topic

                            Commentaire


                            • #15
                              écrits par le philosophe tunisien Abou Yaroub Marzouki en 2008 :
                              هل هي غفلة أم تغافل(1/3)؟
                              المسألة الثانية: ماذا ستفعل أمريكا(2/3)؟
                              المسألة الثالثة : أيهما أخطر على العراق أمريكا أم إيران(3/3)؟


                              écrits par AARROU en 2013:
                              Les zanadiques salafo-wahabo-zombie-cannibal non toujours pas compris que les Américains ont installes un gouvernement CHIITE en IRAK qui leur soit favorable pour contrer l'IRAN,parce que Saddame ( sunnites,qui a compris mais tardivement la concubinage USA-ISRAEL-WAHABISME)c'est retourné contre l'alliance Américaine avec les zanadiques salafo-wahabo-banoukalbounes,or les CHIITES on montrés une fois encore qu'ils sont plus soucieux de l'ISLAM que les traîtres sionistes arabes.
                              Dernière modification par absent, 28 mai 2013, 15h16.

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X