Annonce

Réduire
Aucune annonce.

La plan sionsite parfaitement en marche - Vidéo

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • La plan sionsite parfaitement en marche - Vidéo

    Pour ceux qui comprennent l'arabe et / ou l'anglais

    J'étais là...

  • #2
    ça n'arrangerait toit simplement pas leurs interêts. Ils ont supporté les dictatures du monde entier quand ça arrange leurs interêts. C'est la politique.

    Il n y a ni khatir ni yahzanoun
    La haine aveugle

    Commentaire


    • #3
      @simplenova

      Merci pour le partage. C'est clair, les Etats-Unis manipulent les partis laïques ces derniers manipulent les foules. Les gagnants sont les Etats-Unis et leur allié Israël.
      Le bon sens est la chose la mieux partagée du monde... La connerie aussi - Proverbe shadokien

      Commentaire


      • #4
        Apres il y a les faits, lettre de Morsi a Shimon Perez,

        Au mieux c'est de l'incompétence au pire de l'hypocrisie,

        Il termine la lettre avec ton ami fidèle

        Commentaire


        • #5
          Merci pour le partage. C'est clair, les Etats-Unis manipulent les partis laïques ces derniers manipulent les foules. Les gagnants sont les Etats-Unis et leur allié Israël.
          LA bonne blague

          dans le monde arabo musulman les laiques ont toujours ete etiquetes d obedience gauchiste par tes sionnistesetasuniens ...

          vos chiens d islamistes ou la tidjara est hallal c a d
          un capitalisme des plus sauvages et debrides ne sont pas l inouie reve des maitres a penser de ce systeme vantant la richesse d une minorite au detriment de la majorite

          voir les banou khinzirs du golfe

          les laiques du monde musulman sommes les farouches opposants au systeme liberal de surcroit a l economie de bazar porter par les tidjaristes hallalistes
          The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

          Commentaire


          • #6
            Le général Al-Sissi, l'homme des Américains

            Dernière modification par shadok, 05 juillet 2013, 12h20.
            Le bon sens est la chose la mieux partagée du monde... La connerie aussi - Proverbe shadokien

            Commentaire


            • #7
              @Shadok

              Voila un article qui va dans le sens de la vidéo qui est simpliste.

              دور سعودي ــ أميركي دعم إسقاط مرسي
              

              قدّم بندر ضمانة سعودية باحتواء التطرف السلفي مقابل إنهاء صعود «الإخوان» (أ ف ب)
              عملت الرياض منذ فترة على تقويض حكم «الإخوان» في مصر. دعمت معارضي محمد مرسي ورفعت مكانة السلفيين بين الغرب، كما حاولت تغيير صورة «الإخوان» في الدوحة حيث سيعمل «الأمير الجديد» على تعميق علاقته مع السعودية

              ناصر شرارة

              أشارت تقارير دبلوماسية وصلت بيروت خلال الفترة الأخيرة وأبرزها منسوب إلى مصادر روسية، إلى دور كبير للرياض في تقويض مكانة الرئيس المصري محمد مرسي لدى الإدارة الاميركية، وأيضاً في الداخل المصري. وفي تفاصيل ما ورد فيها، أنّ «السعوديين أبلغوا وزير الخارجية الأميركي جون كيري خلال زيارته الأولى للمنطقة أنّ الرياض ليست مرتاحة لتجربة حكم الإخوان المسلمين في مصر، لكونها ستشجّع على تعميم حالة وصولهم إلى السلطة في دول أخرى، الأمر الذي يتضارب مع الأمن القومي للسعودية». وصارحت الرياض كيري، بحسب التقارير عينها، «بأنها تقوم بدعم معارضي مرسي في مصر وحتى بتمويلهم، وأنها تضمن أن يؤدي السلفيون دوراً بديلاً للإخوان لتمثيل الحالة الاسلامية الحركية، في مصر وغير مصر، مع تأكيدها على أنّ هؤلاء سيكونون تحت سيطرتها ولن يمثلوا خطورة على الغرب، سواءٌ في مصر حيث تضمن أن ينضموا إلى الحراك السياسي الواسع ضد مرسي أو في سوريا، حيث سيصطفّون أيضاً وراء الجيش السوري الحر وقوى مدنية معارضة».
              وتلفت مصادر اطلعت على هذه التقارير إلى أنّ هذا التوجه السعودي، وجد ترجمته العملية، بخاصة، من خلال موقف حزب النور السلفي في مصر الذي انفصل عن مشروع دعم «الإخوان» هناك، لمصلحة انضمامه إلى حراك «٣٠ يونيو» المؤيد من الجيش المصري. وأيضاً من خلال أنّ الملك عبد الله كان أول زعيم عربي هنّأ الجيش والرئيس المصري الموقت بحماسة بانتقال الحكم إليهما.
              وتورد هذه التقارير تفاصيل عن لقاء أجراه رئيس مجلس الأمن القومي السعودي الأمير بندر بن سلطان، في دولة أوروبية، مع مسؤولين من الاستخبارات الأميركية، قبل نحو ثلاثة أشهر لبحث تفاصيل على صلة بمطلب السعودية اسقاط نظام «الإخوان» في مصر، وقدّم فيه بندر ضمانة سعودية باحتواء التطرف السلفي في المنطقة بمقابل انهاء صعود «الإخوان» فيها.
              وتقول هذه التقارير إنّ «الفيتو» السعودي على الإخوان المسلمين يشمل كل وجودهم في المنطقة، ومنها سوريا التي زخمت الرياض أخيراً من دعمها لبيئات سنية معارضة مختلطة غير إخوانية، تتكوّن من ضباط منشقين عن النظام يعملون ضمن الجيش السوري الحر، وأيضاً قوى مدنية أخرى إضافة إلى لواء التوحيد المحسوب على التيار السلفي في سوريا والمسؤول عن معركة حلب. ويمثل «رئيس أركان الجيش السوري الحر» سليم إدريس نقطة تقاطع أساسية بين الرياض وواشنطن، لجهة تركيز جهودهما على دعمه لتصدّر المعارضة السورية.

              باريس

              وتلفت هذه التقارير إلى أنّ أمارات ضعف مرسي على الصعيد الدولي، أخذت تتراكم منذ بدايات هذا العام. ومن الواضح أن الأصابع السعودية الخفية كانت وراء ذلك، وقد استفادت بالأساس من تناقضات ظهرت بين بعض عواصم أوروبا، وبالأخص باريس، وحكم «الإخوان» في مصر. وتوضح أن زيارته لـ«الأليزيه» يومي ٣١ كانون الثاني والأول من شباط الماضيين لم تكن ناجحة، حيث عكّر صفوها على نحو جوهري تباين نظرة كل من مرسي وهولاند حول أزمة مالي، إذ إنّ موقف القاهرة رفض التدخل الأجنبي في مالي، ولم تشر صراحة تصريحاتها الرسمية حولها، إلى ذكر الارهابيين، مما استدعى اعتراضاً فرنسياً لدى سفارة مصر في باريس، وأيضاً لقاء الرئيسين هولاند ومرسي في «الإليزيه».
              لقد جاءت زيارة مرسي الباريسية غداة ذكرى السنة الأولى للثورة المصرية، وبعد صدور الحكم في حادثة بورسعيد في ٢٦ كانون الثاني، مع ما شاع حينها من توقع أنّ تستدعي هاتان المناسبتان توترات أمنية شعبية في مصر. وقد أشار هولاند إلى ضيفه بأنّ القلق لا يزال يسود حول عمق الاستقرار في مصر» (!).

              الرياض والدوحة

              وتبرز هذه التقارير، أيضاً، أنّ الرياض عملت أخيراً لدى قطر على إقناعها بتفكيك علاقتها مع التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، أو احتوائه باتجاه عقد مصالحة مع السعودية على أساس شروط الأخيرة. ويأتي التغيير في الحكم القطري في بعض جوانبه المتصلة بمضمون دور الدوحة الخارجي الجديد، ليصبّ في خدمة الاستجابة لهذا المطلب السعودي.
              وتبرز أنّ التحول المستجد داخل الحكم في قطر، استند إلى الحاجة لتحقيق مجموعة أهداف جديدة؛ أولها تغيير فلسفة دور قطر من دولة بدور خارجي كبير بمعزل عن السعودية إلى دولة تعود إلى فلسفتها التقليدية المتمثلة في التماهي مع الدور السعودي في السياسة الخارجية.
              ويفرد أحد هذه التقارير تعريفاً لنوعية هذه «النقلة في الدور القطري»، حيث كان الشيخ حمد بن جاسم من أبرز أقطاب «فلسفة الدور» التي تهالكت الآن مع وصول الأمير تميم للحكم. وكان مفادها أنّ على قطر أداء دور خارجي كبير يعتمد في اثبات حضوره الميداني واللوجستي على أن يوظف لمصلحته انتشار الإخوان المسلمين في دول الاقليم. وجرى «تشريع (تبرير) تمويله»، انطلاقاً من مبدأ أنّه «يجب تسييل امبراطورية الثروة النفطية لقطر (طفرة الغاز) في خدمة بناء دور خارجي استراتيجي يجري تثميره أيضاً في حماية موقع قطر فوق خارطة معادلات المنطقة السياسية والاقتصادية والنفطية، ولا سيما الغاز، المتسمة بالتحول».
              ويلفت التقرير إلى أنّ الأمير تميم الذي سيحكم بالاستناد إلى دعم عائلة والدته الأميرة موزة (آل المسند) المهيمنة على المؤسسات الأمنية القطرية، كان يعدّ عقائدياً مؤيداً للإخوان المسلمين، كما كان له صلات مع أطراف «إخوانية» في المعارضة السورية حيث قام بدعمها فعلاً. ولكن تميم وفق صيغة ولايته الجديدة سوف يهتم بالتكيّف مع أمرين، أولهما ترسيخ سلطته الداخلية الوليدة، وثانيهما تعميق علاقته مع السعودية والأمراء الشباب من الجيل الثاني فيها، الذين باشر الملك عبد الله منذ أكثر من ثلاثة أشهر، باجراء ترتيبات داخلية من أجل نقل السلطة إليهم (محمد عن أولاد نايف، متعب عن أولاد عبد الله، بندر عن أولاد سلطان، فيما مقرن يقوم بدور ضمان سلاسة انتقال الملك من الجيل الأول إلى الجيل الثاني بعد مرحلة كلّ من الملك عبد الله وولي عهده سلمان).
              وضمن هذا الإطار يجري تنسيق انسجام لمنظومة حكم شابة في كل من قطر والسعودية خلال الفترة المقبلة، أبرز سماتها أنّها في الأولى خالية من أية تأثيرات لحمد بن جاسم فيها سواء اقتصادية أو سياسية على مستوى فلسفة الدور الخارجي، وفي السعودية خالية من أي تأثير لنفوذ أمراء الجيل الأول كأثقال تورث للجيل الثاني.

              دمشق

              ثمة تأكيد على أنّ للانقلاب الحالي في مصر الذي تشير هذه التقارير إلى أنّه ذو خلفية أميركية _ سعودية، موقعاً مهماً جداً على مستوى تحقيق أهداف لاحقة له على مستوى المنطقة، أبرزها: إعادة دور الجيوش كبنية اجتماعية _ عسكرية في لجم صعود الإخوان المسلمين في الدول العربية، إضافة إلى تعميم ما حصل في مصر على دول عربية أخرى، وبخاصة سوريا، حيث المطروح العودة إلى طرح روسي قديم كان قد رفضه النظام والمعارضة حينها، ولكن هذه المرة مع اجراء تطوير عليه، ومفاده بحسب نسخته الروسية القديمة إنشاء مجلس عسكري يشرف على الفترة الانتقالية في ظل بقاء الأسد لغاية انتخابات العام المقبل، ويتكوّن من ٧ ضباط علويين و٤ ضباط سنة وضابط مسيحي. والتعديل الحالي يلحظ خفض عدد الضباط العلويين إلى أربعة وتمثيل السنة بثلاثة ضباط (يمثلون المدن الثلاث، حمص التي منها سليم إدريس، وحلب ودمشق) والأقليات بضابطين.

              Commentaire


              • #8
                @Shadok

                Le problème est plus simple.

                Le projet des FM n'est pas compatible avec le projet d'état nation.

                Il n'ont pas su faire de la politique (i.e rassembler les forces de la nation) et ont fait des négligences impardonnables.

                -Et l'une d'elle est la gestion des eaux du Nil et la crise avec l'Ethiopie.

                Si il avait pris une posture patriotique en fermant l'ambassade sioniste, annuler les accords de camp david, le peuple serait peut être associé a eux.

                L'écart entre leur discours dans l'opposition et leurs pratiques au pouvoir a été mortel.

                Commentaire


                • #9
                  @babeloued

                  Merci pour l'article. L’Arabie Saoudite et le Qatar sont des sous-traitants des plans américains. Les Etats-Unis veulent rectifier leur tir après leur soutien aux Frères Musulmans opéré via le Qatar après les révolutions arabes. Ils ont mesurés le danger que pourrait représenter les Frères musulmans en Egypte et demain en Syrie pour leur allié Israël. La position de Morsi et des Frères Musulmans vis-à-vis d’Israël était tactique et temporaire et les américains le savent bien.

                  Voici ce que pensent les sionistes des Frères Musulmans au pouvoir en Egypte :

                  Dernière modification par shadok, 05 juillet 2013, 12h17.
                  Le bon sens est la chose la mieux partagée du monde... La connerie aussi - Proverbe shadokien

                  Commentaire


                  • #10
                    لماذا تحزن إسرائيل وأمريكا على فراق مرسي

                    Dernière modification par MEK, 05 juillet 2013, 08h16.

                    Commentaire


                    • #11
                      les Etats-Unis manipulent les partis laïques ces derniers manipulent les foules.
                      ah oui, pourtant l'histoire nous dit le contraire, ce sont les laiques qui ont le plus combattus l'impérialisme, de Boumediene à nasser en passant par khaddafi et Saddam, sans oublié le grand Yasser Arafat. Qu'on fait les islamistes?
                      Ils ont combattus et tué leur propre peuple
                      l'amitié est une chose rare,l'ami veritable est celui qui te demande d'etre toi meme.il t'aidera a survivre par l'amour qu'ilte porte

                      Commentaire

                      Chargement...
                      X