منعت الشرطة الجزائرية عشرات الصحفيين والمثقفين الجزائريين من الوصول إلى مقر السفارة المصرية بالجزائر العاصمة، للتنديد بـ"مجازر النظام الانقلابي" في مصر.
واكتفى المشاركون في الاحتجاج بوقفة بالقرب من ساحة القدس في بلدية حيدرة بالعاصمة الجزائر، على بعد نحو أربعمائة متر من السفارة.
وانضم للوقفة بعض السياسيين تضامنا مع المبادرة التي كان إعلاميون ومثقفون قد دعوا إليها عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ورفع المحتجون لافتات كتبت عليها شعارات ترفض ذبح المصريين وقتلهم، من بينها "التاريخ أثبت أن هتلر تلميذ فاشل.. لو عاد الزمن لأخذ دروسا خصوصية في القتل من السيسي". و"يا قاتل الروح وين تروح"، و"لا لقتل الإنسان ولا لقتل الأبرياء".
وليست هذه هي المرة الأولى التي تمنع فيها السلطات الجزائرية وقفات واعتصامات نظمتها فعاليات سياسية أو مدنية، بل سبق أن فضت اعتصامات وأوقفت ناشطين خلالها قبل أن تطلق سراحهم.
تنديد بـ"المجازر"
وندد المشاركون في الاحتجاج بـ"مجازر" النظام الانقلابي في مصر ضد النساء والأطفال والشيوخ. ودعا البيان الذي أعقب الوقفة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمحاكمة وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي.
aljazeera.net
واكتفى المشاركون في الاحتجاج بوقفة بالقرب من ساحة القدس في بلدية حيدرة بالعاصمة الجزائر، على بعد نحو أربعمائة متر من السفارة.
وانضم للوقفة بعض السياسيين تضامنا مع المبادرة التي كان إعلاميون ومثقفون قد دعوا إليها عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ورفع المحتجون لافتات كتبت عليها شعارات ترفض ذبح المصريين وقتلهم، من بينها "التاريخ أثبت أن هتلر تلميذ فاشل.. لو عاد الزمن لأخذ دروسا خصوصية في القتل من السيسي". و"يا قاتل الروح وين تروح"، و"لا لقتل الإنسان ولا لقتل الأبرياء".
وليست هذه هي المرة الأولى التي تمنع فيها السلطات الجزائرية وقفات واعتصامات نظمتها فعاليات سياسية أو مدنية، بل سبق أن فضت اعتصامات وأوقفت ناشطين خلالها قبل أن تطلق سراحهم.
تنديد بـ"المجازر"
وندد المشاركون في الاحتجاج بـ"مجازر" النظام الانقلابي في مصر ضد النساء والأطفال والشيوخ. ودعا البيان الذي أعقب الوقفة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمحاكمة وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي.
Commentaire