Les frères Musulmans disent qu’ils sont contre le Takfir des putschistes malgré leurs exactions. Ils disent que l’armée veut déformer l’image des frères Musulmans. Ils accusent les services de sécurité d’être derrière les atteintes contre les chrétiens et leurs lieux de culte.
الإخوان: لا نكفر الإنقلابيين رغم بغيهم
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أنها لا تكفر الإنقلابين رغم سفكهم للدماء وقتلهم للأبرياء مؤكدة أن المعركة بينهم ليس معركة إيمان وكفر.
وقالت الجماعة في بيان لها أمس (الجمعة ) علي صفحتها الرسمية أن يتم الآن اللعب بورقتي العنف الطائفي والتكفير، لإعطاء صورة مغلوطة عن الثورة السلمية المتسامحة الجامعة,
وأوضحت الجماعة أن الأجهزة التابعة للانقلاب تقوم بافتعال حرق الكنائس أو بعض الممتلكات لمواطنين مصريين مسيحيين، أو تدفع بعض العناصر الإجرامية للقيام بهذه الأعمال المنكرة، أو تنزع الحماية وتتباطأ في الدفاع عن هذه المنشآت وتمتنع عن القبض على مرتكبي تلك الجرائم بحسب البيان
وأكدت أن كل ذلك من أجل أن تعطي صورة مشوهة للوضع المصري، مشيرة أن أجهزة الإعلام الانقلابية وبعض المنظمات التابعة للانقلاب تقدم للعالم أن الثوار هم الذين قاموا بهذه الجرائم الوحشية المستنكرة، أو على الأقل حرضوا على ارتكابها .
وأشار البيان أن القاصي والداني يعلم أن أجهزة المخابرات التابعة للانقلابيين لها تاريخ طويل في ارتكاب مثل هذه الجرائم الطائفية، وأن الثوار الأحرار – وفي القلب منهم الإسلاميون – يرفضون ويدينون بكل قوة هذه الجرائم المنكرة، ويتصدون لكل من يريد إفساد وحدة الوطن والوقيعة بين أبنائه، ويعلنون ذلك بكل وضوح على الدوام.
وتابع:- وفي خلال خمسة وثمانين عاما هي عمر الإخوان المسلمين كبرى الحركات الإسلامية لم يثبت أنهم قاموا بعمل واحد عنيف ضد إخوانهم المسيحيين، وكم من مرة قامت الجماعات الإسلامية المختلفة بعمل دروع بشرية لحماية الكنائس المصرية لدى شيوع أي تهديد لها، وقد أدان الجميع بمنتهى الوضوح كل عمليات العنف المجرمة التي طالت الكنائس والمنشآت"
واستطرد: "ومؤخرا توالت الأنباء عن القبض على تشكيل إجرامي في إحدى المحافظات كان وراء الكثير من هذه الجرائم، ويقينا فإن الأجهزة التابعة للانقلاب تعلم كل أو معظم من فعلوا ذلك، ولكنها تضحي بأرواح وممتلكات المصريين من أجل شيطنة الثورة والثوار، وهيهات أن تفلح في ذلك ."
وشدد: "أن اليد الآثمة التي أحرقت المساجد واعتدت على حرمتها هي ذات اليد الآثمة التي اعتدت على الكنائس"
Source: Rassd
الإخوان: لا نكفر الإنقلابيين رغم بغيهم
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أنها لا تكفر الإنقلابين رغم سفكهم للدماء وقتلهم للأبرياء مؤكدة أن المعركة بينهم ليس معركة إيمان وكفر.
وقالت الجماعة في بيان لها أمس (الجمعة ) علي صفحتها الرسمية أن يتم الآن اللعب بورقتي العنف الطائفي والتكفير، لإعطاء صورة مغلوطة عن الثورة السلمية المتسامحة الجامعة,
وأوضحت الجماعة أن الأجهزة التابعة للانقلاب تقوم بافتعال حرق الكنائس أو بعض الممتلكات لمواطنين مصريين مسيحيين، أو تدفع بعض العناصر الإجرامية للقيام بهذه الأعمال المنكرة، أو تنزع الحماية وتتباطأ في الدفاع عن هذه المنشآت وتمتنع عن القبض على مرتكبي تلك الجرائم بحسب البيان
وأكدت أن كل ذلك من أجل أن تعطي صورة مشوهة للوضع المصري، مشيرة أن أجهزة الإعلام الانقلابية وبعض المنظمات التابعة للانقلاب تقدم للعالم أن الثوار هم الذين قاموا بهذه الجرائم الوحشية المستنكرة، أو على الأقل حرضوا على ارتكابها .
وأشار البيان أن القاصي والداني يعلم أن أجهزة المخابرات التابعة للانقلابيين لها تاريخ طويل في ارتكاب مثل هذه الجرائم الطائفية، وأن الثوار الأحرار – وفي القلب منهم الإسلاميون – يرفضون ويدينون بكل قوة هذه الجرائم المنكرة، ويتصدون لكل من يريد إفساد وحدة الوطن والوقيعة بين أبنائه، ويعلنون ذلك بكل وضوح على الدوام.
وتابع:- وفي خلال خمسة وثمانين عاما هي عمر الإخوان المسلمين كبرى الحركات الإسلامية لم يثبت أنهم قاموا بعمل واحد عنيف ضد إخوانهم المسيحيين، وكم من مرة قامت الجماعات الإسلامية المختلفة بعمل دروع بشرية لحماية الكنائس المصرية لدى شيوع أي تهديد لها، وقد أدان الجميع بمنتهى الوضوح كل عمليات العنف المجرمة التي طالت الكنائس والمنشآت"
واستطرد: "ومؤخرا توالت الأنباء عن القبض على تشكيل إجرامي في إحدى المحافظات كان وراء الكثير من هذه الجرائم، ويقينا فإن الأجهزة التابعة للانقلاب تعلم كل أو معظم من فعلوا ذلك، ولكنها تضحي بأرواح وممتلكات المصريين من أجل شيطنة الثورة والثوار، وهيهات أن تفلح في ذلك ."
وشدد: "أن اليد الآثمة التي أحرقت المساجد واعتدت على حرمتها هي ذات اليد الآثمة التي اعتدت على الكنائس"
Source: Rassd
Commentaire