D'après Hespress et l'entretien du journaliste Ouamoussine avec le representant de la France à l'ONU, ce dernier va demander à ce qu'il dépose une plainte contre Bardem pour difammation
wa allahou a3lam
كشف الإعلامي المغربي محمد واموسي، فحوى حديثه مع سفير فرنسا في الأمم المتحدة، جيرارد أرو، موضحا أن "السفير أخبره بأنه لم يُدْل للسينمائي الاسباني "خافيير بارديم" (الصورة) بأية تصريحات تسيء للمغرب، ولم يسبق له أن التقاه في أي لقاء رسمي، بل إنه صُدم لما نقل عنه من كلام لم يتفوه به أبدا".
وأفاد واموسي، في مقال خص به هسبريس، أن السفير الفرنسي أخبره بأنه "يعتزم تقديم مذكرة إلى وزارة خارجية بلاده، يستأذنها لتكليف محام ينوب عنه في مقاضاة المخرج الإسباني أمام محكمة باريس بتهمة التشهير وتلفيق تصريحات كاذبة له، والمطالبة بجبر الضرر الذي تعرض له جراء ذلك".
وللتذكير فقد اعتذرت جريدة "لوموند" الفرنسية، في عددها أول أمس الإثنين، عن الخطأ الذي وقعت فيه عند نشر النسخة الأصلية من المقال يوم الخميس الماضي، والذي تضمن تصريحات للممثل الاسباني خافيير بارديم، بخصوص تشبيه المغرب بـ"العشيقة"، حيث نسبت الجريدة الفرنسية الوصف إلى سفير فرنسا في واشنطن، فرانسوا دولاتر، بينما كان المقصود هو السفير الفرنسي في الأمم المتحدة، جيرارد أرو.
wa allahou a3lam
كشف الإعلامي المغربي محمد واموسي، فحوى حديثه مع سفير فرنسا في الأمم المتحدة، جيرارد أرو، موضحا أن "السفير أخبره بأنه لم يُدْل للسينمائي الاسباني "خافيير بارديم" (الصورة) بأية تصريحات تسيء للمغرب، ولم يسبق له أن التقاه في أي لقاء رسمي، بل إنه صُدم لما نقل عنه من كلام لم يتفوه به أبدا".
وأفاد واموسي، في مقال خص به هسبريس، أن السفير الفرنسي أخبره بأنه "يعتزم تقديم مذكرة إلى وزارة خارجية بلاده، يستأذنها لتكليف محام ينوب عنه في مقاضاة المخرج الإسباني أمام محكمة باريس بتهمة التشهير وتلفيق تصريحات كاذبة له، والمطالبة بجبر الضرر الذي تعرض له جراء ذلك".
وللتذكير فقد اعتذرت جريدة "لوموند" الفرنسية، في عددها أول أمس الإثنين، عن الخطأ الذي وقعت فيه عند نشر النسخة الأصلية من المقال يوم الخميس الماضي، والذي تضمن تصريحات للممثل الاسباني خافيير بارديم، بخصوص تشبيه المغرب بـ"العشيقة"، حيث نسبت الجريدة الفرنسية الوصف إلى سفير فرنسا في واشنطن، فرانسوا دولاتر، بينما كان المقصود هو السفير الفرنسي في الأمم المتحدة، جيرارد أرو.
Commentaire