Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Des slogans de la Fitna à Ghardaia

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Des slogans de la Fitna à Ghardaia

    La tension à Ghardaïa prend une tournure confessionnelle. Lors d'une manifestation des Cha3nba à Ghardia, on entend le slogan suivant :

    "لا إله إلا الله و الإباضي عدو الله "

    Les M'zabs sont nos frères, arrêtez vos conneries !!! Yakhi Ch3ab Tribale Yakhi

    Dernière modification par shadok, 18 mars 2014, 22h10.
    Le bon sens est la chose la mieux partagée du monde... La connerie aussi - Proverbe shadokien

  • #2
    j'ai pas vu un flic...
    ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
    On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

    Commentaire


    • #3
      Bon si il faut discuter confessionnel soyons franco:

      les mozabites sont chez eux à ghardaia, c'est l'Algérie mais c'est aussi et surtout leur unique fief, ce sont des gens très pacifiques et travailleurs, très appréciés de la plupart des algériens, mais si la minorité qui occupe la périphérie et qui est venue bien plus tardivement tombe dans le piège des semeurs de fitna venus du nord mali, c'est leur survie dans la région qu'ils mettent en jeu, les mozabites sont organisés, et si la limite rouge était franchie je suis sur qu'ils sont capables de devenir très violents et exclure de la ville les chaambas, il faut donc STOPPER l'hémorragie, et agir au plus vite.

      Commentaire


      • #4
        Ce qu'ils disent est une incitation publique à la haine et à la violence ! C'est un appel terroriste ! Leur place est en prison !

        Et le plus répugnant est qu' ils mêlent encore l'islam à leur problèmes qui sont d'ordre matériel et tellement puérils à la base !

        Comment savent-ils que les autres sont des a3dae Allah? Il savent ce que pense Allah dorka ? Yakhi mounafikine, bêtes, méchants et arriérés.
        Je comprends qu'un mzabi ait demandé une protection internationale contre ces hamajs . Ils sont en danger !

        Inutilde de demander où est l'état !!!
        مالي و للناس كم يلحونني سفها
        ديني لنفسي و دين الناس للناس

        Commentaire


        • #5
          À mon avis il est temps d'instaurer la loi martiale dans toute la wilaya de Ghardïa !

          Il suffit du laxisme !

          La police , la gendarmerie et les visites aux chefs tribaux n'ont rien donné !

          Il faut sortir l'armée , ses chars, ses blindés, ses barbelés, ses barrages, ses hélico., ses infra-rouge..etc et les positionner dans les endroits chauds.

          Instaurer l'état d'urgence pour 6 mois minimum dans la wilaya avec un couvre feu dès le coucher du soleil. Interdire les cagoules ou le fait de cacher sans visage. Tirer sans sommation dans les jambes sur les cagoulés qui s'aventurent de manière suspicieuse (pas à balles réelles mais celles qui font mal et empêchent la fuite pour pouvoir arrêter le cagoulé et l'interroger).

          Accélération des procédures judiciaires et condamnations dûres pour les meurtriers et les fouteurs de troubles.

          Quand la situation sera sous contrôle, il sera toujours temps de mener des pourparlers entre les tribus pour une paix durable.
          Dernière modification par NowOrNever, 19 mars 2014, 08h07.
          مالي و للناس كم يلحونني سفها
          ديني لنفسي و دين الناس للناس

          Commentaire


          • #6
            Allah raleb , c'est le niveau .... hada ma halbet

            وجاء دور الإباضية

            د. سعيد حارب

            يبدو أن محرقة الصراعات الطائفية والمذهبية لن تدع أحدا في بلاد العرب والمسلمين، فهذه المحرقة التي تضم تشكيلة من الصراعات التي لم تشهد لها الأمة مثيلا إلا في عصور الانحطاط والتخلف عادت مرة أخرى تقذف بلهبها في كل اتجاه، فقد تعددت الصراعات بين الشيعة والسنة والعرب والأكراد والسلفيين والصوفيين والعرب والأمازيغ والشيعة والشيعة والسنة والسنة والعرب والزنوج والحوثيين والسلفيين، والأكراد والتركمان، هذا عدا عن الصراع بين المسلمين والمسيحيين، وحدهم أتباع المذهب الإباضي كانوا خارج هذه المحرقة التي أبت إلا أن تضم "جميع أطياف" العرب فجرتهم إليها، ألا يتحدث العرب عن وحدتهم في السراء والضراء! فلماذا يكونون هم استثناءً من ذلك؟ فقد تناقلت الأنباء أن صراعا بدأ بين المالكية والإباضية في مدينة غرداية الجزائرية حيث "اندلعت معارك دامية بين سكان حيين ينتميان إلى مذهبين مختلفين في مدينة غرداية "650 كلم جنوبي الجزائر" بسبب صراع قديم يتعلق بمساحة أرض تضم مقبرة، كانت السلطات تعتزم إقامة ثانوية تعليمية عليها، وذكر شهود عيان أن 37 شخصاً بينهم 16 عنصراً من الشرطة أصيبوا بجروح في الاشتباكات التي تفجرت بين سكان حيين متجاورين، هما حي ثنية المخزن، وهم عرب ينتمون إلى المذهب المالكي، وسكان قصر مليكة وهم أمازيغ ينتمون إلى المذهب الإباضي، وتفجر الصراع بمجرد سعي سكان الحي المالكي نحو هدم حائط للسيطرة على قطعة أرض بسبب أنها إرث لهم، تقع داخل مقبرة تضم موتى لهم، وتدخل ضمن أوقاف الحي الإباضي، وجاء تدخل قوات الأمن الجزائرية بشكل سريع، واستعملت القنابل المسيلة للدموع للفصل بين الطرفين المتنازعين، ووقف المواجهات التي أسفرت عن تفجير سيارة بعد إشعال النار بها وتحطيم سيارات أخرى، وتخريب محلات تجارية وممتلكات خاصة. وتواترت الأنباء بعد ذلك عن سقوط جرحى بين الطرفين، ومن جانب الشرطة كذلك، فما الذي يجعل خلافا على قطعة أرض أو حائط يتحول إلى صراع يستدعى له التاريخ بكل ما يحمله من تعقيدات ليدير شأن الحاضر، فما أن شاع الخبر في عالم التواصل الاجتماعي حتى انبرى كل طرف يكشف "عيوب" الطرف الآخر في عقيدته ودينه وسلوكه حتى وصل الأمر بأحدهم أن يصف الإباضية في مقال له في أحد المواقع بقوله: "الإباضية أو الأباضية طائفة ضالة وفرقة من فرق الخوارج كلاب النار"! وأعتذر عن هذا النقل الذي أدينه وأستهجنه لأنه مخالف لقول الله تعالى: "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ"، لكن أردت أن أبين إلى أي درك وصلنا في خلافاتنا الطائفية أو المذهبية، وكيف يستغل البعض مثل هذه الخلافات فينبش في صفحات الماضي ليشعل الحاضر، فبسبب خلاف حول أرض أو حائط يتم إدخال الناس في النار ويوصفون بذلك الوصف! ولا يعنيني الخلاف بين المالكية والإباضية أو غيرهم من المذاهب، بل ما يهمني هو "هشاشة" البنية الفكرية للعقل العربي والمسلم، ذلك العقل الذي يستجيب لكل نداء حول الفرقة أو الاختلاف وتحويل ذلك إلى معترك صراع جديد، وكأن العرب والمسلمين تنقصهم أسباب الصراعات والاقتتال ليبحثوا عن أسباب جديدة، فالاختلاف بين الناس سنة من سنن الله الذي قال: "وَلَوْ شَاءَ ربُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ" ولذا فإن اتخاذ الاختلاف سببا لإباحة دماء الناس وقتلهم وسلب أموالهم من أشنع الأفعال التي تخالف ما جاءت به الشريعة السمحاء، بل هو صورة من صور العصبيات التي نهى الإسلام عنها، ولذا فإن الاختلاف بين الناس سيبقى مستمرا، ولا يمكن صب الناس في قوالب واحدة، لقد شهد التاريخ الإسلامي صورا من هذا الصراع المذهبي أو الطائفي، حيث وصل إلى خلافات فرعية فقد ذكرت الروايات أن الحنابلة في بغداد كانوا يقذفون الشافعية بالحصى عند القنوت "الدعاء" في صلاة الفجر لأن الحنابلة لا يرون ذلك!! وعند الإعداد لهذا المقال كنت أبحث عن مقولة قديمة تقول: "لا يجوز لأتباع المذهب الحنفي أن يتزوجوا من امرأة تتبع المذهب الشافعي"! وكنت أظن ذلك من "طرائف" المذاهب قديما، وإذ بي أفاجأ بأحدهم يسأل في موقع ديني على شبكة الإنترنت عن ذلك، أي أننا بعد ما يزيد على ألف وأربع مئة سنة فينا من يسأل هذا السؤال!! وأذكر حادثة رواها أحد المتحدثين من اليمن أن يمنيا مسلما كان يجاور يهوديا، وقد اشتهر اليهود بإطالة "السوالف" وهي شعر الصدغ، وذات يوم وجده قد حلق "سوالفه" فسأله عن ذلك، فقال: الحمد لله لقد أسلمت، فسأله: على أي مذهب، فقال: المذهب الشافعي، ويبدو أن للسائل مذهبا آخر فلم يعجبه ذلك فقال له: لو بقيت يهوديا كان أحسن لك!
            إن فتنة الصراع بين المالكية والإباضية قد لا تتوقف عند "غرداية" في الجزائر، بل قد تمتد نيرانها إلى أي موقع، ونحن في الخليج العربي لدينا في عمان التي يعيش فيها أكبر تجمع لأتباع المذهب الإباضي تجربة رائدة في تجاوز الصراع والاختلاف المذهبي، فالأخوة العمانيون بمختلف مذاهبهم يعيشون حالة من الانسجام والتعاون بعيدا عن التعصب المذهبي والصراع الطائفي، لذا فإننا نخشى أن يصلهم شرر هذا الصراع الذي يدور بعيدا عنهم، ونقول لهم: يا أهل بكل حب يا إخوتنا في عمان .. احذروا الفتنة.
            mais il faut bien des "lumières" pour guider le troupeau


            رقم الفتوى (3177)
            موضوع الفتوى حقيقة الإباضية
            السؤال س: الإباضية من الفرق المتواجدة ببلدنا، يدَّعون أنهم ليسوا من الخوارج، ويدعون إلى التقارب بين المذاهب، فما حقيقة دعواهم هذه؟ وما هدف دعوتهم تلك ؟ وكيف يكون التعامل بينهم؟ وهل تجوز الصلاة خلفهم؟ وما حكم مناكحتهم؟
            الاجابـــة توجد هذه الطائفة الإباضية في جزيرة العرب وتتمركز في عُمان والأصل أنهم من الخوارج الذين يُكفِّرون بالذنوب ويقتلون المسلمين بمجرد حدوث ذنب ويجعلون العفو ذنبًا والذنب كفرًا، ولكن هؤلاء لا يتمكنون من قتال المسلمين لقلتهم وعدم تمكنهم، ثم إن الموجودين عندنا اعتنقوا مُعتقد المُعتزلة، فأنكروا صفات الله تعالى كالسمع والبصر والكلام والعلو والاستواء، وأنكروا كلام الله وادَّعوا أن القرآن مخلوق، وأنكروا رؤية الله في الجنة، وردّوا أحاديث الآحاد ولو كانت في الصحيحين وصنف أحدهم رسالة بعنوان (السيف الحاد على المُحتجين بأخبار الآحاد) وكذلك صنف مفتيهم رسالة بعنوان (الحق الدامغ) تأول فيها أدلة الرؤية وأدلة أن القرآن كلام الله وأدلة إثبات عموم قدرة الله تعالى وما أشبه ذلك، ولا يقبل قولهم أنهم ليسوا خوارج، ولا يُقبل قولهم في الدعوة إلى التقارب إنما عليهم أن يتركوا مُعتقدهم ويدخلوا في عقيدة أهل السنة والجماعة، فما داموا لم يقبلوا فإن دعوتهم إنما هي لأجل التسامح معهم وعدم تكفيرهم فيجب أن نُظهر لهم العداوة ولا نُصلي خلفهم ولا ننكح نساءهم، بل نُقاطعهم، وبعد ذلك نُوصيك بالجد والاجتهاد في طلب العلم والبحث فيه ولا مانع من إرسالكم بعض البحوث للاطلاع عليها وإبداء الرأي فيها. والله أعلم.

            عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
            :22:
            وقد طوَّفتُ في الآفاق حتى رضيتُ من الغنيمة بالإيابِ

            Commentaire


            • #7
              C'est scandaleux!!!!

              C'est tout simplement scandaleux comme situation!!!!!!
              Comme si que ces "arabes" viennent de découvrir l'existence ou la présence de leurs frères et voisins Ibadites!!!???
              Et l'Etat dans tous cela ???
              Et les hommes de religion dans tout cela ???
              Et la société civile qui soutient le pouvoir dans tout cela ??
              ...etc

              On se plaint de l'intolérance et du racisme de l'occident mais, en fin de compte, on nous a rendu comme des Nazis!!!

              Allah yahdi ma khalak !!!!!

              C'est la décadence de la société civile tout simplement!!!
              Le Sage

              Commentaire


              • #8
                C'est incroyable que l'état laisse faire ce genre de manifestation alors qu'elle interdit des manifestations pour dénoncer un acte politique, pour moins que ça l'état a fait preuve d'une brutalité sans précédent alors qu'ici limite il prend la défense d'une communauté au lieu d'une autre.
                شبابنا ساهي متزنك في المقاهي مبنك

                Commentaire


                • #9
                  C'est incroyable que l'état laisse faire ce genre de manifestation alors qu'elle interdit des manifestations pour dénoncer un acte politique, pour moins que ça l'état a fait preuve d'une brutalité sans précédent alors qu'ici limite il prend la défense d'une communauté au lieu d'une autre.
                  __________________
                  OU alors c'est savamment organisé...
                  Ceux qui ont mécru, n'ont-ils pas vu que les cieux et la terre formaient une masse compacte? Ensuite Nous les avons séparés et fait de l'eau toute chose vivante. Ne croiront-ils donc pas? S21 V30

                  Commentaire


                  • #10
                    Deux poids et deux mesures

                    Tout a fait d'accord avec toi mon cher Histo !!!

                    Cela me rappelle, dans un certain sens, les marches du FIS

                    Cela ne fait honneur ni aux Arabes, ni aux Musulmans, ni aux Algériens et encore moins à l'Etat !!
                    Le Sage

                    Commentaire


                    • #11
                      C'est désolant ce que nous entends mais il faut aussi condamner les dérives des deux cotés. Quelques Mzabis aussi se sont révélés très racistes et traitent les arabes de tous les noms.
                      J’étais choqué du contenu des pages facebook des deux camps.

                      Et je suis d'accord que ce n'est pas spontané du tout.

                      Commentaire


                      • #12
                        OU alors c'est savamment organisé...
                        Je pense aussi ...mais diaboliquement organisé ...

                        Commentaire


                        • #13
                          Je pense aussi ...mais diaboliquement organisé ...
                          Pas besoin d’êtres hyper intelligent. Le conflit existe depuis des décennies voire des siècles. Il a suffit seulement que quelqu'un émet une petite étincelle et empêche tout tentative de l’arrêter. Et la, l’état est le 1er accusé.

                          Commentaire


                          • #14
                            OU alors c'est savamment organisé...
                            vu la gravité de la chose je pense que c'est la seul analyse plausible.


                            je suis peut être naif , mais c'est quand même incroyable que dnas tout ce monde qui constitue l'état il y a pas une poignet d'homme patriote capable de lever la voix pour mettre un terme à cette ségrégation racial cultivé même par le premier ministre.
                            شبابنا ساهي متزنك في المقاهي مبنك

                            Commentaire


                            • #15
                              C'est désolant ce que nous entends mais il faut aussi condamner les dérives des deux cotés.
                              ... exactement ... les 3 derniers morts allah yerhamouhoum n'était pas des mouzabites le "traitement" même de l'information sur le forum était .. différent...
                              c'est des algériens qui sont morts , et le discours haineux est présent dans les deux "camps" ...les morts ..les blessés ..les attaques sont des deux cotés
                              وقد طوَّفتُ في الآفاق حتى رضيتُ من الغنيمة بالإيابِ

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X