L'ambassadeur Algérien à Genève décrit celui du Maroc Omar Hilal de Malade.
Le président de l'assemblée l'a arrêtté, à cause de propose qui n'ont rien de diplomatique dans de tel assemblée
Le pauvre n'a pas l'habitude
سفير جزائري يصف نظيره المغربي بـ"المريض" بسبب
حقوق الإنسان
اضطر رئيس جلسة البند الثامن في الدورة الخامسة والعشرون لمجلس حقوق الإنسان، إلى مقاطعة بوجمعة ديلمي سفير الجزائر(الصورة) لدى الأمم المتحدة بجنيف، بسبب عبارات اعتبرها "لا تليق بالدبلوماسية في محفل دولي"، وذلك بسبب وصفه للسفير المغرب الدائم لدى الأمم المتحدة بجنيف، عمر هلال بـ"المريض".
ولم يمتلك ديلمي أعصابه عندما بدأ هلال في الكشف عما اعتبرها "انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان تقوم بها الجزائر ضد مواطنيها"، مؤكدا "استمرار القتل خارج القضاء في الجارة الشرقية"، بالإضافة إلى العديد من الممارسات التي جعلت "سجل الجزائر مخز ومن أسوء السجلات الحقوقية العالمية وأكثرها سوادا".
وقال السفير الجزائري إن "سفير المغرب مريض وتم تغذيته بحليب كره الجزائر"، معتبرا إياه "تجاوز الحدود عندما تكلم عن الجزائر رغم أنها غير مبرمجة ضمن الأنشطة".
واعتبر دليمي أن الجزائر لا تتلقى الدروس، داعيا إلى ما اعتبره "حيادا ولياقة واعتدالا في الخطاب"، مؤكدا أن "كلام المغرب لن يمس سمعة الجزائر" على حد قوله.
عمر هلال نفذ وعده اتجاه الجزائر ساردا مجموعة من الانتهاكات التي تخالف المقررات الأممية والأعراف الدولية، مخاطبا الجزائري بالقول، "تصرون على حشر أنفسكم في قضايانا وبلادكم تحظر حرية التعبير وتمنع أبسط حقوق الأقليات".
وأضاف السفير المغربي أنه في الوقت الذي تتحدث فيه الجزائر عن حقوق الإنسان، يحتج الآلف في مخيمات تندوف، مضيفا "أنها مازالت تمارس التعذيب والاختطافات القسرية"، قبل أن ينبه السفير الجزائري إلى أن "موضوع الصحراء ليس من صلاحيات المجلس".
Le président de l'assemblée l'a arrêtté, à cause de propose qui n'ont rien de diplomatique dans de tel assemblée
Le pauvre n'a pas l'habitude
سفير جزائري يصف نظيره المغربي بـ"المريض" بسبب
حقوق الإنسان
محمد بلقاسم من جنيف
الاثنين 24 مارس 2014 - 16:32 اضطر رئيس جلسة البند الثامن في الدورة الخامسة والعشرون لمجلس حقوق الإنسان، إلى مقاطعة بوجمعة ديلمي سفير الجزائر(الصورة) لدى الأمم المتحدة بجنيف، بسبب عبارات اعتبرها "لا تليق بالدبلوماسية في محفل دولي"، وذلك بسبب وصفه للسفير المغرب الدائم لدى الأمم المتحدة بجنيف، عمر هلال بـ"المريض".
ولم يمتلك ديلمي أعصابه عندما بدأ هلال في الكشف عما اعتبرها "انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان تقوم بها الجزائر ضد مواطنيها"، مؤكدا "استمرار القتل خارج القضاء في الجارة الشرقية"، بالإضافة إلى العديد من الممارسات التي جعلت "سجل الجزائر مخز ومن أسوء السجلات الحقوقية العالمية وأكثرها سوادا".
وقال السفير الجزائري إن "سفير المغرب مريض وتم تغذيته بحليب كره الجزائر"، معتبرا إياه "تجاوز الحدود عندما تكلم عن الجزائر رغم أنها غير مبرمجة ضمن الأنشطة".
واعتبر دليمي أن الجزائر لا تتلقى الدروس، داعيا إلى ما اعتبره "حيادا ولياقة واعتدالا في الخطاب"، مؤكدا أن "كلام المغرب لن يمس سمعة الجزائر" على حد قوله.
عمر هلال نفذ وعده اتجاه الجزائر ساردا مجموعة من الانتهاكات التي تخالف المقررات الأممية والأعراف الدولية، مخاطبا الجزائري بالقول، "تصرون على حشر أنفسكم في قضايانا وبلادكم تحظر حرية التعبير وتمنع أبسط حقوق الأقليات".
وأضاف السفير المغربي أنه في الوقت الذي تتحدث فيه الجزائر عن حقوق الإنسان، يحتج الآلف في مخيمات تندوف، مضيفا "أنها مازالت تمارس التعذيب والاختطافات القسرية"، قبل أن ينبه السفير الجزائري إلى أن "موضوع الصحراء ليس من صلاحيات المجلس".
Commentaire