Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Une famille Rifaine qui a hébergé et aidé les leaders de la révolution algérienne

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Une famille Rifaine qui a hébergé et aidé les leaders de la révolution algérienne

    Mohand Khathir Hammouti, le Rifain qui a accueilli chez lui les leaders de la révolution algérienne: Abane RAMDANE, Krim BELKACEM, BUMEDIENNE, BOUDIAF, Ferhat ABBAS, Ait AHMED....etc ( la veuve en parle à partir de la 5ème minute)

    Ce Rifain est toujours porté disparu en Algérie...

    Le reportage est en Tamazight : le présentateur parle en Tachelhit que je comprends pas trés bien; la veuve et les enfants de Mohand HAMMOUTI s'expriment en Tarifit.

    Un de ces enfants baptisé "BOUDIAF", apparemment choisi par "Boudiaf" lui même !

    Dommage que le reportage n'est pas sous-titré.

    Dernière modification par absent, 06 avril 2014, 11h15.

  • #2
    Une famille Rifaine qui a hébergé et aidé les leaders de la révolution algérienne
    Apparemment c'est un riffain marocain qui dit qui a hébergé les moudjahidines algériens , mais où ; c'est très opaque cette vidéo.

    Sur les photos on voit certes des moudjahidines algériens , mais je ne vois pas ce que viennent faire des marocains dans cette histoire; plus d'explications svp.
    Il ne faut pas de tout pour faire un monde. Il faut du bonheur et rien d'autre.
    (Paul Eluard)

    Commentaire


    • #3
      Apparemment c'est un riffain marocain qui dit qui a hébergé les moudjahidines algériens , mais où ; c'est très opaque cette vidéo.

      Sur les photos on voit certes des moudjahidines algériens , mais je ne vois pas ce que viennent faire des marocains dans cette histoire; plus d'explications svp.
      __________________


      Cette famille Rifaine était en contact direct avec les leaders de la révolution algérienne et les accueillait chez elle dans le Rif à Nador !(cf. image ci-dessous):

      http://img87.imageshack.us/img87/799...sregionalj.jpg

      Actuellement cette famille est toujours installée au Rif dans la région de Nador, plus précisément à Aït Enzar (Béni Nsar) entre Nador et Melillia.

      D'après le témoignage de sa femme et de ses enfants, leur père possédait deux bateaux et importait les armes pour les moudjahidines algériens. Il était souvent en mission avec les leaders algériens dans les pays qui soutenaient la révolution algérienne.

      Les enfants disent aussi qu'ils considéraient Boudiaf comme leur père et est resté longtemps chez eux.

      La disparition de leur père a eu lieu après la crise de 1963 entre le Maroc et l'Algérie. Etant donné ses liens avec les leaders de la révolution algérienne et le respect dont ils jouissait de leurs parts, il s'est déplacé en Algérie pour essayer de désamorcer la crise mais il n'est jamais revenu. Sa famille ne sait toujours pas ce qui lui est arrivé après son enlèvement en Algérie.
      Dernière modification par absent, 06 avril 2014, 12h41.

      Commentaire


      • #4
        Album photos :

        Commentaire


        • #5
          Source: http://www.*********.com/?t=26268868

          هو محمد لخضير حمو الطاهر الحموتي المزداد يوم 01 فبراير 1936 ببني أنصار بإقليم الناظور، إبن عائلة ريفية عرفت باشتغالها في التجارة منذ القدم، وكان والد محمد الخضير (حمو الطاهر) التاجر الوحيد تقريبا في بني أنصار الذي كان يعمل على جلب السلع من مليلية المحتلة وتوزيعها على التجار الريفيين بمختلف مناطق الريف والمغرب عموما، وكان يتوفر على خزائن ضخمة للمواد الغذائية في الناظور وبني أنصار،ولما كبر الإبن (محمد الخضير) اشتغل في التجارة رفقة أبيه ببني أنصار ، وبحكم موقع عائلة "الحموتيين" في مجال المال والأعمال كانت تربط محمد الحضير ووالده حمو الطاهر علاقات وطيدة مع كبار المسؤولين العسكريين والأمنيين وكذا رجال المال والأعمال الإسبان بمليلية المحتلة، وكان كبار المسؤولين الإسبان كثيري التردد على منزل حمو الطاهر الحموتي ببني أنصار وعلى ضيعاته الفلاحية بسهل بوعرك حسب ما صرحت به لنا السيدة "فاظمة ن ميمون الحموتي" زوجة محمد الخضير وابنة عمه .
          وفي بداية الخمسينات، لما تأسست النواة الأولى لجيش التحرير المغربي بالشمال، بدأ المقاومون الريفيون يترددون بكثرة على بني أنصار بحثا عن الدعم ومن ثم بدأت الاتصالات بين "محمد الخضير" وقادة جيش التحرير المغربي بالشمال-حسب تصريحات أحد المقاومين- لتتوطد بعد ذلك العلاقة بين الطرفين، وكان لا بد لحمو الطاهر ومحمد الخضير من مساعدة المقاومين، فكانت البداية بالمواد الغذائية التي كان يرسلها هؤلاء التجار للمقاومين، لتستمر بعد ذلك المساعدات من المواد الغذائية إلى الأسلحة إلى المواد الطبية...
          وكان "محمد الخضير الحموتي" شاب طموح إلى أبعد الحدود، مما جعله يوسع حركته التجارية والنضالية، فبعد زواجه سافر إلى اسبانيا لإقتناء باخرتين، الأولى كان يستخدمها لنقل المواد الغذائية والثانية لنقل الأسلحة من أوروبا إلى الريف ، وبعد ذلك عمل على تطوير عمله، وبالتالي الخروج من المحيط الريفي إلى المحيط المغاربي والشمال الإفريقي، الشيء الذي مكنه من التعرف عن قرب على المقاومين الجزائرين بميادين القتال بالجزائر والقادة المنفيين من بلدهم الذي كان يعيش تحت نير الاستعمار من بينهم "محمد بوضياف الذي غاب عن الجزائر لمدّة ثلاثين سنة، قضى أغلبها في القنيطرة" (3) وفي بني أنصار في ضيافة عائلة محمد الخضير الحموتي، فرارا من حكم إعدام صدر في حقه من طرف حكومة أحمد بن بلا باعتباره عنصر خطير على الأمن القومي الوطني، ومن ثم أصبح التاجر المقاوم "محمد الخضير" وسيطا بين قادة الثورة الجزائرية المتواجدة في المغرب والمقاومين المتواجدين في الجزائر.
          اعتقل عن سن يناهز 22 سنة يوم 22 نونبر 1955 ولم يطلق سراحه إلا يوم 10 ماي 1956 بعد قضائه الحكم الصادر في حقه من طرف المحكمة الحربية رقم 22 بمدينة مليلية بدعوى تهريب السلاح من المدينة ذاتها إلى جبهة جيش التحرير المغربي والجزائري ، وهو عضو بالجيشين معا ، ونظرا لقربه من القيادة الجزائرية وقادة جيش التحرير بالبلدين، ونظرا لعلاقاته المتشعبة مع كبار المقاومين والسياسيين المغاربيين عينه الحسن الثاني ملحقا بديوانه الخاص وتولى مهام ديبلوماسية عام 1963، وكان الملك الراحل الحسن الثاني عازما على منحه منصب سفير المملكة المغربية بالجزائر إلا أن الرياح جرت في الاتجاه المعاكس حيث اختطف محمد الخضير بالجزائر يوم 13 نونبر 1963 عن سن يناهز 28 سنة واغتيل في ظروف غامضة.
          العلاقة بينه وبين السياسيين المغاربة
          كانت العلاقة بين "الجندي الافريقي / محمد الخضير" والسياسيين المغاربة متشنجة إلى أبعد الحدود، فانتمائه إلى منطقة الريف المغضوب عليها والمحاربة من طرف المخزن والبورجوازية الفاسية التي تعتبر الريف والريفيين عدوها الأول، وانخراطه في العمل المسلح إلى جانب أعضاء جيش التحرير المغاربي لم يكن يرضي سياسيو الحركة اللاوطنية التي كانت لها أهداف سياسية تتناقض على طول الخط مع أهداف جيش التحرير التحررية، وتشبث محمد الخضير بضرورة مساعدة الثوار الجزائريين بعد "احتقلال" المغرب كهرب العلاقة أكثر بين الطرفين، خاصة وأن الحركة اللاوطنية كانت ترى في المشروع التحرري (جبهة تحرير شمال إفريقيا) تهديدا مباشرا لمهامها القذرة المتمثلة في خدمة المستعمر الفرنسي بعد مفاوضات إيكس ليبان المشؤومة، وعلاقات محمد الخضير الكثيرة بين كبار المقاومين المغاربيين زادت من حقد وكراهية الحزبيين المغاربة له، خاصة وأن مولاي موحند بن عبد الكريم الخطابي كان يرغب في الرجوع إلى الريف لقيادة الثورة من جديد بعد الإطاحة بالملك فاروق، آخر ملوك مصر في يوم 23 يوليوز 1952 وقيام الثورة الناصرية الدموية باستيلاء جمال عبد الناصر على الحكم بعد حكم محمد نجيب، الرئيس الأول للجمهورية المصرية الفرعونية أصبحت تحركات مولاي موحند النضالية شبه منعدمة وتحت أعين ومراقبة المخابرات والسلطات المصرية، ولم يكن بإمكان مولاي موحند أن يقوم بأي نشاط سياسي ونضالي ما لم يكن خاضعا ومقبولا من طرف السلطات الناصرية، وهذا ما لم يكن يقبله مولاي محند ويطيقه، فحاول في كثير من المرات الهروب إلى الريف حيث كان قد وضع مخططا يهدف إلى العودة إلى الريف وقيادة الثورة من جديد بعد أن يئس من الأوضاع الصعبة والعصيبة التي أصبح يعيشها في مصر وبعد أن يئس أيضا من التعامل مع الأحزاب المغاربية التي خانته ونصبت عليه في مصر، حيث كان الحزبيين المغاربة يرون في عودة الأمير مولاي موحند إلى الريف وعمله بجانب ما تبقى من أعضاء جيش التحرير وعلى رأسهم "محمد الخضير الحموتي" نهاية أسطورتهم اللطيفية التي نصبوا بها على الشعب المغربي ولا زالوا ينصبون عليه لحد الآن. إلا أن النقطة التي أفاضت الكأس كانت هي تعيين محمد الخضير ملحقا في ديوان الحسن الثاني الخاص ورغبة هذا الأخير منحه صفة السفير الدائم للمملكة المغربية لدى الجمهورية الجزائرية، حيث كانت هذه الخطوة التي أقدم عليها الملك الراحل بالنسبة للحزبيين وعلى رأسهم الجناح الراديكالي في حزب علال الفاسي (الاتحاد الوطني للقوات الشعبية) بمثابة الاهانة التي ما بعدها إهانة خاصة وأن حزب الاستقلال كان قد رفع آنذاك شعار "المغرب لنا لا لغيرنا" وكانوا يعتبرون أنفسهم أولى بالمناصب الرسمية كيفما كانت نوعيتها، ومن ثم أصبح "محمد الخضير" عدوهم اللذوذ، وهنا يمكن الاعتقاد بأن هؤلاء الحزبيين هم الذين عملوا على تصفية الشهيد بالجزائر بتواطؤ مع نظام بن بلا.
          محمد الخضير والثورة الجزائرية
          من المعروف أن الثورة الجزائرية اندلعت في وضع سياسي جزائري يتسم بالتعددية الشكلية. وكانت بعض الأحزاب الجزائرية آنذاك ترى عبثية الثورة وتراهن على ضرورة الاندماج الكلي في المجتمع الفرنسي (المجتمع الأم) حسب النخبة الفرانكفونية في ذلك الوقت. كما أن الثورة الجزائرية كانت فقيرة جدا في البداية من حيث انعدام الذخيرة الحربية والسلاح، إلا أنها كانت آنذاك تحتضن شعبا قابلا للتضحية والفداء. وكان اعتمادها في البداية على جملة من البلدان وعلى رأسها المغرب ومصر. وكان المغاربة من الأوائل الذين ساندوا الثورة الجزائرية وعلى رأسهم محمد الخضير الحموتي الذي كان يمدهم بالسلاح، وكانت المقاومة المغربية تتخلى عن نصيبها من المساعدات الدولية لفائدة الثورة الجزائرية. ومختلف شهادات مفجري الثورة الجزائرية تؤكد بجلاء على دعم ومساندة المغرب والمغاربة للثورة الجزائرية ضد فرنسا والحلف الأطلسي.
          وساهم محمد الخضير الحموتي في فاتح نوفمبر 1954 في تأسيس جماعة 22 الثورية للوحدة والعمل إلى جانب اللجان الست التي فجرت ثورة التحرير الجزائرية رفقة أحمد بن بلا ورابح بيطاط ومحمد خيضر وكريم بلقاسم وحسين آيت أحمد والعربي بن مهيدي وغيرهم. من المقاومين الذين جمعتهم المقاومة وفرقتهم غياهب السجون والإغتيالات. ففي عهد أحمد بن بلة أُعدم العقيد شعباني كما أُغتيل محمد خيضر في اسبانيا. وتم اعتقال محمد بوضياف في 1963 وحكم عليه بالاعدام. وتم اختطاف واغتيال محمد الخضير الحموتي في 13 نونبر 1664 بالجزائر عندما سافر بإذن من الملك الراحل الحسن الثاني للبحث عن سبل إخماد حرب الرمال. وجدير بالذكر أن المغتال قد سبق له أن رفض الانضمام إلى الحكومة الجزائرية المؤقتة في نهاية الخمسينات مع حصوله على الجنسية الجزائرية مقابل تعيينه فيما بعد في الديوان الخاص للحسن الثاني بعد أن أسندت إليه مهام دبلوماسية .
          Dernière modification par absent, 06 avril 2014, 13h02.

          Commentaire


          • #6
            Sur les photos on voit certes des moudjahidines algériens , mais je ne vois pas ce que viennent faire des marocains dans cette histoire; plus d'explications svp.
            On voit bien le logo de la chaine 1 tv marocaine .....pourquoi donc c'est la chaine tv marocaine qui diffuse cela ! je n'ai pas compris , des explications svp
            Il ne faut pas de tout pour faire un monde. Il faut du bonheur et rien d'autre.
            (Paul Eluard)

            Commentaire


            • #7
              On voit bien le logo de la chaine 1 tv marocaine .....pourquoi donc c'est la chaine tv marocaine qui diffuse cela ! je n'ai pas compris , des explications svp

              -----------------------------------


              Il s'agit de la chaîne "Tamazight", chaîne 8. Cette télévision s'est intéressé au séminaire après que l'association Rifaine "Amezyan" qui s'intéresse à l'Histoire du Rif a commémoré l'anniversaire du disparition de Mohand HAMMOUTI en Algérie.

              http://www.nador24.com/photo/art/def...g?v=1290718387

              Commentaire


              • #8
                Il s'agit de la chaîne "Tamazight", chaîne 8. Cette télévision s'est intéressé au séminaire après que l'association Rifaine "Amezyan" qui s'intéresse à l'Histoire du Rif a commémoré l'anniversaire du disparition de Mohand HAMMOUTI en Algérie.
                Des disparitions il y en a eu à la pelle même du côté Algérien , c'était la guerre et la guerre c'est "sale", tu vois ce que je veut dire.
                Il ne faut pas de tout pour faire un monde. Il faut du bonheur et rien d'autre.
                (Paul Eluard)

                Commentaire


                • #9
                  Des disparitions il y en a eu à la pelle même du côté Algérien , c'était la guerre et la guerre c'est "sale", tu vois ce que je veut dire.
                  -------------------------------------

                  Mohand HAMMOUTI n'était pas un simple moudjahid. Il a fréquenté les leaders de la révolution algérienne. Il a disparu en Algérie quand il est parti rencontrer ces mêmes leaders. Il n'a certainement pas mesuré les différends qui ont éclaté entre les différents leaders qui ont aboutit à des assassinats et à des exils.

                  Commentaire


                  • #10
                    Mohand HAMMOUTI n'était pas un simple moudjahid.
                    faut savoir que monsieur mohand risquer plus de coté du pouvoir colonialiste d'igharbiyen que du coté des FLNrien que de ma petite région, une 40aine de moujahidine porté disparu après avoir étaient convoqué a Rabat

                    wallah walam
                    المجد والخلود للرفيق والمناضل المغربي ابراهام سرفاتي

                    Commentaire

                    Chargement...
                    X