Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Algérie: Des pressions françaises pour la création d'un poste de vice-président

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Algérie: Des pressions françaises pour la création d'un poste de vice-président

    Adam Sfali - publié le Mardi 22 Avril 2014

    Londres : La France serait en train de finaliser la création d’un poste de vice-président en Algérie.

    Selon le quotidien londonien Al Quds Al Arabi, citant une source diplomatique française, le gouvernement français, aurait notifié au président ‘réélu’, Abdelaziz Bouteflika, le devoir de mettre rapidement en procédure, la création du poste de vice-président, qui devra se charger des missions courantes, pendant que le président se consacre à ses soins.

    Selon la même source, Paris aurait désigné pour ce poste, Abdelmalek Sellal, qui a été le porte-voix du président malade, durant la campagne ‘électorale’.

    Le journal londonien a avancé également que la France craignant une chute du pouvoir en Algérie en cas de vacance subite du poste de président, vu l’état de santé très dégradé de Bouteflika, "voudrait s’assurer une relève de forme", qui éviterait l’effilochement du pays, lequel donne des signes de fragilité, vu qu'il est proie à des conflits ethniques sanglants dans son sud et en Kabylie, ce qui reviendrait à "embraser toute la région ouest-méditerranéenne et à perturber les ravitaillement en gaz naturel de l’Europe".
    Dernière modification par Serpico, 22 avril 2014, 22h33.

  • #2
    Texte original d'Al Qods
    ضغوط فرنسية على الجزائر لاستحداث منصب نائب للرئيس بوتفليقة

    محمد واموسي


    باريس ـ ‘القدس العربي’: كشف مصدر دبلوماسي في الخارجية الفرنسية ان باريس تمارس ضغوطا كبيرة على الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة من أجل استحداث منصب نائب للرئيس في اعلى هرم السلطة في البلاد، وانها تدفع بأن يتولى عبد المالك سلال رئيس الحكومة الجزائرية السابق ومدير الحملة الانتخابية الأخيرة للرئيس بوتفليقة المهمة الجديدة.
    وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه في حديث لـ’لقدس العربي’اأن فرنسا باتت تخشى حدوث فراغ في السلطة في الجزائر في ظل الوضع الصحي الراهن للرئيس عبد العزيز بوتفليقة حتى بعد انتخابه بأغلبية ساحقة من الشعب الجزائري.
    غير أن المصدر أكد ان الرئيس بوتفليقة يرفض تماما فكرة إحداث منصب نائب للرئيس،لكن باريس مصرة عليها تفاديا لحدوث فراغ في السلطة في بلد تعتبر شريكا استراتيجيا لفرنسا و اوروبا،خاصة في ظل وجود خطط أوروبية للاستنجاد بالجزائر لتعويض كميات الغاز التي تستوردها أوروبا من روسيا على خلفية التوتر في العلاقات الروسية الأوروبية بسبب الأزمة الأوكرانية.
    وبحسب المصدر دائما فإن الغرب أوصل إلى المسؤولين الجزائريين بينهم الرئيس بوتفليقة في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية التي شهدتها البلاد،رسالتين هامتين في موضوع استقرار الجزائر والتعاون معها في مجال الطاقة نقلهما كل من جون كيري وزير الخارجية الأمريكي و خوسيه مانويل مارغايو وزير الخارجية الإسباني.
    وأفرزت تدخلات موسكو في أوكرانيا محاولات للحد من اعتماد القارة الأوروبية على استيراد النفط والغاز،حيث وضع الأوروبيون خططا لتقليص الواردات من روسيا بنحو 45 مليار متر مكعب بحلول العام 2020 ، بما يساوي 18 مليار دولار سنويا أي ربع الإمدادات التي تضخها روسيا حاليا.
    ولا تتردد دوائر صنع القرار في فرنسا في التعبير عن مخاوفها من حدوث اضطرابات قد تمس باستقرار الجزائر التي تنظر إليها كشريك إستراتيجي هام في شبكة المصالح الأوروبية باعتبارها مصدر الطاقة لأوروبا،مع مخاوف الأزمة الأكرانية، وتوقف الإمدادات الغازية الروسية، لتصبح الجزائر بديل الأوروبيين القوي لتعويضها.
    وتنتظر باريس فحوى الخطاب الذي قد يلقيه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أو من ينوب عنه في حفل أداء اليمين الدستورية للكشف عن أهم الخطوط العريضة للمرحلة المقبلة في الجزائر،رغم أن مسألة القسم هي الجزئية الجوهرية الوحيدة التي يلزم فيها الدستور الرئيس المنتخب أداء اليمين بنفسه ودون انتداب من ينوب عنه.
    وتنص المادة 75 من الدستور الجزائري،على أن الفائز بأغلبية الأصوات في الانتخابات الرئاسية، يؤدي اليمين الدستورية أمام الشعب في الأسبوع الذي يلي الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات من طرف المجلس الدستوري.و يدعم الفرنسيون بقوة تولي عبد المالك سلال مهمة نائب الرئيس في مرحلة الولاية الرابعة من حكم عبد العزيز بوتفليقة،على أن يتفرغ هذا الأخير للعلاج بعدها.
    و قاد عبد المالك سلال الذي يعتبر من أبرز الوجوه التكنوقراطية في الجزائر ولا يحسب على أي تيار سياسي، الحملة الانتخابية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد تفرغه لها تماما على إثر استقالته من رئاسة الحكومة خصيصا لإنجاز المهمة،وناب عنه في كل التجمعات الخطابية التي عقدت باسمه في مجموع التراب الجزائري حيث كان يخاطب الناخبين باسمه و يدعوه للتصويت له.
    وكان سلال أول من أعلن أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سيخوض انتخابات 17 نيسان/أبريل 2014، لكنه لم يفعل الكثير لتبديد الشكوك حول صحة الرئيس المنتهية ولايته حيث صرح سابقا أن الأخير ليس بحاجة للقيام بحملته شخصيا وأن كثيرين من طاقمه يستطيعون القيام بذلك نيابة عنه.
    وتتبنى أوساط في الحزب الحاكم نصيحة فرنسا بضرورة تعيين نائب للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بعد فوزه بولايته الرابعة، للإجابة عن واحد من أكثر الأسئلة التي تثور في شمال أفريقيا وهي من سيخلف بوتفليقة 76 عاما في قيادة أحد الحلفاء الرئيسيين للغرب في المعركة ضد التشدد الاسلامي،حيث ينظر إلى حزمة مقترحة من الاصلاحات الدستورية وعد بها عبد المالك سلال باسم الرئيس بوتفليقة خلال الحملة الانتخابية على انها مؤشر لاتجاه البلاد نحو إحداث منصب نائب الرئيس.
    ولا تزال تفاصيل الحزمة الدستورية غير واضحة،لكن دبلوماسيين في الخارجية الفرنسية يقولون إنها ستشمل مواد تقلص دور الجيش في الحياة السياسية وتقليص الفترات الرئاسية مستقبلا إلى ولايتين فقط مدة كل منها خمس سنوات،إضافة إلى استحداث منصب نائب الرئيس الأمر الذي سيتيح لبوتفليقة التفرغ للعلاج،وإعطاء الإنطباء لشعب الجزائر و حلفائها في الخارج بأن مسألة الخلافة باتت أقل غموضا،و في تدهورت حالته الصحية أكثر سيتولى نائبه المهام الرئاسية كاملة إلى حين إجراء انتخابات.
    وتقول المعلومات أن حزمة الاصلاحات الدستورية الجديدة جاهزة على مكتب الرئيس و يشرف عليها شقيقه و مستشاره الشخصي سعيد بوتفليقة الذي ظهر إلى جانبه و هو يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي شهدتها البلاد، وفي حال الموافقة على إقرارها سيتم إحالتها على البرلمان حيث يتمتع حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم وحلفاؤه بالأغلبية.

    Commentaire


    • #3
      deja posté

      http://www.algerie-dz.com/forums/sho...d.php?t=317286
      "Les vérités qu'on aime le moins à apprendre sont celles que l'on a le plus d'intérêt à savoir" (Proverbe Chinois)

      Commentaire


      • #4

        Date d'inscription: septembre 2009
        Messages: 1 600



        Art. 90 - Le Gouvernement, en fonction au moment de l'empêchement, du décès ou de la démission du Président de la République, ne peut être démis

        ou remanié jusqu'à l'entrée en fonction du nouveau Président de la République.
        Dans le cas où le Premier ministre en fonction, est candidat à la Présidence de la République, il démissionne de plein droit.
        La fonction de Premier ministre est assumée par un autre membre du Gouvernement désigné par le Chef de l'Etat.
        Pendant les périodes des quarante cinq (45) jours et des soixante (60) jours prévues aux articles 88 et 89, il ne peut être fait application des dispositions prévues aux alinéas 9 et 10 de l'article 77http://www.joradp.dz/IMG/Oeil.gif et aux articles 79, 124, 129, 136, 137, 174, 176 et 177 de la Constitution.
        Pendant ces mêmes périodes, les dispositions des articles 91, 93, 94, 95 et 97 de la Constitution ne peuvent être mises en oeuvre qu'avec l'approbation du Parlement siégeant en chambres réunies, le Conseil Constitutionnel et le Haut Conseil de Sécurité préalablement consultés
        _____________

        Il n’est pas montionné une vice présidence dans la constitution mais c'était prévisible pour que des bandes d’assassins corrompus et voleur de generaux ca va les arranger cette suggestion venue des pays qui veulent que le peuple algerien ferme sa gueule, Fellal vice président, n'importe quoi, ce médiocre et abruti fini qui se permet d'insulter le peuple algérien.


        La France n'a pas à donner d'ordre à qui que ce soit parce François Mitterand était très malade. Au contraire, il s'est représenté aux Elections et a été réélu. A la fin de il prenait le petit déjeuner avec les ministres et allait se recoucher. C'est pas pour çà qu'ils ont créé une vice présidence alors de quoi je me mêle.

        Commentaire

        Chargement...
        X