كل شيء حولي يخطف حنينى إليك
لازلت أتفكر وقعات خطواتي على أرصفة لندن
يوم مشيت بخطا ثابتة لأقع في حبك
ذلك اليوم الذي تمنيت فيه موت الفراق
بعد أن حظنتك بقلبي و كسوتك بملاين القبل
فإلين المفر بعدما سكنتي روحي و جسدي?
اليوم حان رفع الستارعلى مشهد مصطنع
نهاية المسرحية معروف قبل تأليف المشهد الأول
لم أحبك إلا أن أنساك و لم أجدك إلا أن نفترق
البارحة فرحتي بيك إدمان وغيابك اليوم غبطة لامثيل
لم يعد الفراق يوخيفوني لأن اللقاء أوجع
Commentaire