Annonce

Réduire
Aucune annonce.

LIBYE: Déclaration d'un conseiller du général khalifa haftar et ancien commandant de la marine libyenne

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • LIBYE: Déclaration d'un conseiller du général khalifa haftar et ancien commandant de la marine libyenne


    كشف مستشار الجنرال المتقاعد وقائد «عملية الكرامة» بليبيا خليفة حفتر، الرمّاح رمزي أنّ اللّواء خليفة حفتر سيطلب من مجلس الأمن الدّولي تفويض الجزائر ومصر من أجل التدخّل ودعم ليبيا التي تعرف منذ نهاية جويلية الأخير تطورات أمنية خطيرة جد متسارعة، وقال اللّواء أنّه «يجب كذالك على الأمّم المتّحدة ومجلس الأمن تفويض الجامعة العربية لدعم ليبيا بما يمليه عليها واجبها الأخلاقي والديني

    وفيما يلي ما صرح به السيد الرمّاح رمزي المستشار الحالي للجنرال خليفة حفتر قائد «
    عملية الكرامة» بليبيا ، بخصوص المستجدات الأخيرة وقرار مجلس النواب المفاجئ بطلب تدخل مجلس الأمن بليبيا
    .
    أولا قرار مجلس النواب الغاية والهدف منه هو تفعيل القرار الأممي 1973، وهذا القرار اعتمد على حماية المدنيّين أيام معمر القذافي، وأرى أنّ مجلس النواب يريد من وراء هذا القرّار أن يبلّغ مجلس الأمن بأنّه كان السبّب فيما وصلت إليه ليبيا من فوضى أمنية، بعد تدخل «الناتو»، وعليه اليوم أن يتحمل المسؤولية لحماية المدنيّين، وأصدر المجلس هذا القرار قبل ثلاثة أيام، وليس الغاية منه إلا حماية المدنيّين، ولا علاقة له بطلب تدخل عسكري بالمعنى الذي عرفته ليبيا في بداية الأزمة

    وأضيف أنّه تمّ التّأكد من أنّ الإرهاب في ليبيا تدعمه دول خارجية، وهم قطر وتركيا والسودان، لذا يجب على المجتمع الدولي التدخل، إذ وافق مجلس النّواب على طلب تدخل مجلس الأمن، وأنا مع ذلك رغم أنّني ضدّ التّدخل العسكري في ليبيا، لأنّه المطلوب من وراء قرار مجلس النواب هو طلب مساعدة ليبيا بقرارات ملزمة وقرارات دولية صارمة تجرّم الدّول التي تدعّم الإرهاب، على غرار قطر وتركيا، أمّا مقاومة الإرهاب فليبيا لها الإمكانيات وهذا شأن ليبي صرف
    .
    أكرّر أنّ مجلس النواب اللّيبي لم يقصد في المذكرة التي أصدرها طلب التدخّل العسكري المباشر، ولكن طلب دعما لوجستيا ودعما بالسلاح، واعتبر أنّ ليبيا الآن مخطوفة من الجماعات الإرهابية، وقطر وتركيا والسودان تبقى تقدّم دعما بالسلاح والمال والمرتزقة لهذه الجماعات الإرهابية

    فمسؤولة بريطانية قد صرّحت مؤخرا أنّ قطر لا يمكنها تبرئة نفسها من الإرهاب، لهذا ما يراه اللّواء هو أنّه يجب أن تتحرك الأمّم المتّحدة ومجلس الأمن من أجل تفويض الجامعة العربية بما يمليه عليها واجبها الأخلاقي والديني، وأقول أنّه لدينا الجزائر ومصر والسعودية، وهي بلدان كفيلة بدعم ليبيا، فنحن نريد تفويضا من مجلس الأمن لـ مصر والجزائر والسعودية، وإذا حصل ذلك يمكن اجتثاث الإرهاب في ليبيا من ظرف شهر فقط

    هذه ثلاث دول عربية إسلامية لن ترضى نهائيا أن تسقط ليبيا في أيدي ألإرهابيين، لهذا تفويضها للتدخل في الشأن الليبي مطلوب. و
    أذكر أنّ هناك تنسيق بين اللّواء خليفة حفتر والجزائر ومصر

    والمطلوب الآن هو أيّ سلاح، شريطة أن يكون نوعيا، ويدعّمنا في الحرب ضدّ الإرهاب، لأنّ الميليشيات المسلّحة تمتّلك أسلحة حربية نوعية، وحاجة ليبيا للسلاح ملحّة اليوم، لأنّ ليبيا تعاني من حظر على السلاح، وكلّ ما نحتاجه هو دعم لوجستي وعسكري ودعم بالقرارات من مجلس الأمن


    أما فيما يتعلق بالـ 20 عنصر إرهابيّ الذّين تمّ إيقافهم، لقد تسلّلت هذه العناصر عبر الحدود الليبية التونسية، فهم دخلوا إلى تونس عن طريق مطار سوريا. والآن الذين يقاتلون في ليبيا هم ليبيون، وأيضا عناصر أجنبية من جنسيات مختلفة

    عدد الإرهابيون الذين التابعون لتنظيم «داعش» هو أكثر من 5000 آلاف، يتوزّعون بين بنغازي، درنة، مصراتة وطرابلس على وجه الخصوص، وأذكر أنّ هناك 200 إرهابي من جنسيات مختلفة تم القبض عليهم وهم قيد التّحقيق معهم

    تأكدي أنّ اللّواء
    خليفة حفتر رجل عسكري وأمني، وقد قالها صراحة أنّنا نحارب الإرهاب نيابة عن العالم، إلى الآن اللّواء ينسّق مع الجميع دول الجوار على اتصال به، لأنّه يحاول اجتثاث الإرهاب

    جريدة الصوت الليـبـية



    .
    Dernière modification par MEK, 19 août 2014, 11h30.

  • #2
    خبر أخر جاء فيه

    الثلاثاء 05 غشت 2014


    نقلاً عن مصدر عسكري وصف بـ"الموثوق"، أن المخططين العسكريين في هيئة أركان الجيش الجزائري وضعوا سيناريو جاهز للتدخل عسكرياً في ليبيا، لافتة إلى أن هذا السيناريو أو الخطة العسكرية لا تعني بالضرورة حرباً برية كبيرة، كما أن التخطيط لا يعني أن التدخل بات في حكم الأمر المؤكد

    وكشف المصدر أن الخطط التي وضعها الخبراء العسكريون الجزائريون في قسم التخطيط الاستراتيجي، تتضمن تنفيذ سلسلة من الغارات الجوية المركزة بطائرات سوخوي 30 الروسية الحديثة وعدد من القاذفات بعيدة المدى من الخط الثاني ضد أهداف تابعة لجماعات سلفية جهادية في ليبيا متهمة بدعم الجماعات الإرهابية في شمال مالي

    وحسب المصدر ، تنفذ هذه الغارات الجوية على مراحل لتدمير الخطوط الخلفية وقاعدة التدريب والإسناد للجماعات الإرهابية في ليبيا، وتشارك فيها عدد من الطائرات، تنطلق من القاعدة الجوية بالجنوب الشرقي للجزائر








    .

    Commentaire

    Chargement...
    X