صحف جزائرية عابت على مسؤولين جماعيين جزائريين قضاء عطلتهم بالمغرب
خلف قرار سبعة رؤساء جماعات ينتمون لولاية الطارف بالجزائر قضاء عطلتهم السنوية بالدار البيضاء موجة غضب في وسائل الإعلام الجزائرية، بعدما عابوا على مسؤوليهم اختيار بلد في وضع نزاع مع دولتهم لقضاء فترة استجمام وراحة.
ويقضي عددا من المسؤولين الجماعيين الجزائريين عطلهم منذ أيام، بمنتجعات الدار البيضاء والمدن المجاورة، وهم سبعة رؤساء بلديات، تعودوا كل فصل صيف التوجه إلى المغرب خلال فترة راحتهم السنوية، لكن تزامن الصيف الحالي مع ارتفاع حدة التوتر بين المغرب والجزائر، وضع هؤلاء المنتخبين في فوهة البركان.
وقال مصدر أمني إن المسؤولين الجماعيين، الذين تربطهم علاقة ود وصداقة بالمغرب، يقيمون بفنادق بوسط المدينة ويترددون على المناطق السياحية والطبيعية التي تزخر بها الدار البيضاء والمدن المغربية الأخرى، كما يفعل عدد كبير من السياح الجزائريين.
وتذرعت مقالات صحافية بعدد من الشكايات التي زعمت أنها توصلت بها من قبل سكان ومنتخبي هذه الدوائر والبلديات (24 بلدية)، وتؤكد أن المسؤولين الجماعيين السبعة اختاروا السفر لقضاء عطلتهم، تاركين "وراءهم بلدياتهم الغارقة في محيط متعفن بالقمامات والروائح الكريهة ووسط بيئي قاتم السواد".
خلف قرار سبعة رؤساء جماعات ينتمون لولاية الطارف بالجزائر قضاء عطلتهم السنوية بالدار البيضاء موجة غضب في وسائل الإعلام الجزائرية، بعدما عابوا على مسؤوليهم اختيار بلد في وضع نزاع مع دولتهم لقضاء فترة استجمام وراحة.
ويقضي عددا من المسؤولين الجماعيين الجزائريين عطلهم منذ أيام، بمنتجعات الدار البيضاء والمدن المجاورة، وهم سبعة رؤساء بلديات، تعودوا كل فصل صيف التوجه إلى المغرب خلال فترة راحتهم السنوية، لكن تزامن الصيف الحالي مع ارتفاع حدة التوتر بين المغرب والجزائر، وضع هؤلاء المنتخبين في فوهة البركان.
وقال مصدر أمني إن المسؤولين الجماعيين، الذين تربطهم علاقة ود وصداقة بالمغرب، يقيمون بفنادق بوسط المدينة ويترددون على المناطق السياحية والطبيعية التي تزخر بها الدار البيضاء والمدن المغربية الأخرى، كما يفعل عدد كبير من السياح الجزائريين.
وتذرعت مقالات صحافية بعدد من الشكايات التي زعمت أنها توصلت بها من قبل سكان ومنتخبي هذه الدوائر والبلديات (24 بلدية)، وتؤكد أن المسؤولين الجماعيين السبعة اختاروا السفر لقضاء عطلتهم، تاركين "وراءهم بلدياتهم الغارقة في محيط متعفن بالقمامات والروائح الكريهة ووسط بيئي قاتم السواد".
goud.ma
Commentaire