Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Benflis demande l'annonce de la vacance du poste de président

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Benflis demande l'annonce de la vacance du poste de président

    بن فليس يطالب بإعلان شغور منصب الرئيس
    الثلاثاء 16 سبتمبر 2014 الجزائر: محمد سيدمو El Khabar

    بعث أقطاب المعارضة، في اجتماعهم الأخير لتنصيب “هيئة التشاور والمتابعة”، النقاش حول إعلان شغور منصب الرئيس في البلاد. وعلمت “الخبر” أن رئيس الحكومة سابقا علي بن فليس، قد طرح هذا الموضوع إلى جانب عدد من الشخصيات، وهو ما يعد تطورا لافتا في مواقف الرجل الذي قبل منازلة الرئيس بوتفليقة خلال الرئاسيات المنصرمة.
    وبعد أن خفت صوت المعارضة في المطالبة بتفعيل المادة 88 من الدستور وقبولها بالعهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة كـ«سلطة أمر واقع”، كما تقول، عادت بعض الأصوات إلى الحديث مجددا عن إعلان شغور منصب الرئيس. وفي هذا الصدد، شددت شخصيات جلست على طاولة اجتماع مقر الأرسيدي الأخير، على ضرورة تفعيل هذه المادة، كون “مهام الرئيس المذكورة في الدستور أصبحت لا تؤدى بسبب العائق الصحي للرئيس بوتفليقة”.
    وذكرت مصادر “الخبر” أن رئيس الحكومة السابق، علي بن فليس، ذكر أن “الرئيس بوتفليقة لم يعد قادرا على أداء مهامه، وهو ما تجلى في تأخر اعتماد السفراء، وتعطل مصالح الدولة في التسيير”، وكرر بن فليس مطالبته بالعودة إلى “الشرعية الشعبية”، التي تعني بالنسبة له نتائج الانتخابات الرئاسية السابقة التي يرى نفسه فيها فائزا، علما أن هذه التفاصيل لا ترد في الكلمة الرسمية في الاجتماع التي سلمها بن فليس لوسائل الإعلام.
    ورغم اقتناع شخصيات في تنسيقية الانتقال الديمقراطي بمطلب تفعيل المادة 88، على غرار رئيس الأرسيدي محسن بلعباس، ورئيس حزب “جيل جديد” جيلالي سفيان، إلا أن طرح التنسيقية، كما ورد في أرضيتها، يتجاوز مسألة الأشخاص ويدعو إلى إعادة المصداقية لكافة مؤسسات الدولة، من خلال تحقيق الانتقال الديمقراطي بالآليات والمعايير الواردة في الأرضية، وهو ما يتمسك به رئيس الحكومة السابق، أحمد بن بيتور، الذي يرفض الحديث عن تفعيل المادة 88، لأن المسألة، حسبه، لا تتعلق بشخص الرئيس.
    وكانت حملة المطالبة بتطبيق المادة 88 من الدستور في صفوف المعارضة، قد اشتدت فور إعلان الرئيس بوتفليقة ترشحه لعهدة رابعة، مبررة ذلك بأن وضعه الصحي لا يسمح له بتبوؤ المنصب الأسمى في الدولة. لكن علي بن فليس رفض وقتها الخوض في هذا الجدل، وقَبِل منافسة المترشح عبد العزيز بوتفليقة في انتخابات قاطعتها بقية أطياف المعارضة، لم يحصل حسب نتائجها الرسمية على أكثر من 10 بالمائة من الأصوات. ويعد “الأرسيدي” أول حزب طالب بتفعيل هذه المادة قبل فترة طويلة عن رئاسيات 2014.
    من جانب آخر، ينتظر أن تضبط “هيئة التشاور والمتابعة” برنامج عملها للأشهر الثلاثة القادمة، خلال عشرة أيام. وتعكف اللجنة التقنية لتنسيقية الانتقال الديمقراطي، حاليا، على استقبال مقترحات الشخصيات والأحزاب المشاركة وفي اجتماع الأرسيدي، من أجل الاستناد عليها في وضع البرنامج.
    وسيتضمن البرنامج، وفق ما استقي من معلومات، تنظيم ندوات ولقاءات ومهرجانات، تتزامن مع إحياء أيام تاريخية ودولية وأخرى ذات دلالات رمزية بالنسبة للمعارضة، على غرار ذكرى مظاهرات 5 أكتوبر 1988، وذكرى اندلاع الثورة التحريرية 1 نوفمبر 1954، وكذلك اليوم العالمي لحقوق الإنسان في 10 ديسمبر.
    ويجدر التذكير أن هيئة التشاور والمتابعة تضم في صفوفها 25 شخصية حزبية ووطنية معارضة، أبرزهم قادة تنسيقية الانتقال الديمقراطي، وثلاثة رؤساء حكومات سابقين، وأربعة أحزاب عن قطب التغيير الملتف حول علي بن فليس، إلى جانب دبلوماسيين سابقين وأكاديميين.
    Othmane BENZAGHOU

  • #2
    Ses actions sont plus le témoignage d'un acharnement désespéré que d'une quelconque démarche réfléchie et pensée.

    Qu'on en juge: Il accepte à la dernière minute de siéger à la conférence organisée par la CNLTD en juin 2014, pour dit-il des divergences de méthode, et 3 mois après, il ne fait autre chose que de s'y rallier, s'étant probablement aperçu de la solitude de son mouvement. Lors de la campagne électorale, il va jusqu'à menacer les tenants du pouvoir des pires scénarios, au cas ou la victoire lui "serait volée", et le lendemain des résultats, on a vécu une pantalonnade digne des républiques bananières, qu'il dit dans ses discours, toujours aussi enflammés, combattre. Le comble, c'est qu'il a été avec ses compagnons de l'ombre à l'initiative d'activer l'article 88 de la constitution en juillet 2013, quelques jours avant le retour de ce président de convalescence, qu'il concoure avec un muet , sourd/muet à ses dires, à l'élection présidentielle et qu'il perd, comble de l'humiliation, pire, il permet par sa participation de légitimer l'élection présidentielle, puis nous ressort l'article 88, aujourd'hui, arguant que des ambassadeurs étrangers n'aient pas été reçus. Heureusement qu'il a crié au scandale, quand ce président s'est plain de la violence de la campagne électorale au ministre des AE espagnol...

    Le comble du mépris de ses électeurs, je n'en fus pas un, il en va de soi, est qu'il leur a promis, et aux algériens par ricochet un livre blanc sur la fraude électorale qui ferait "trembler le pouvoir", et 4 mois après, il semble que ses promesses soient des hallucinations de citoyens qui à force d'avoir les oreilles sonnés par ses envolés lyriques, s'imaginent des promesses qu'il n'a jamais tenu voyons...
    Dernière modification par ott, 16 septembre 2014, 07h42.
    Othmane BENZAGHOU

    Commentaire


    • #3
      benflis est pire que boutef, il faut quelqu'un d'autre

      Commentaire

      Chargement...
      X