Annonce

Réduire
Aucune annonce.

facebook:l'accusation des résponsables algériens de travailler avec l'éta marocain

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • facebook:l'accusation des résponsables algériens de travailler avec l'éta marocain

    محاكمة المتابعين بتهمة القذف والتشهير برئيس البرلمان وموظفين عبر الفايسبوك
    مسؤولون جزائريون متهمون بالتعامل مع المخابرات المغربية
    الاثنين 17 نوفمبر 2014 الجزائر: ع.نجمة

    Enlarge font Decrease font
    تابعت محكمة سيدي امحمد بالعاصمة، أمس، كلا من “ز.أ”، وهو ناشط سياسي والمشرف على الصفحة الرسمية على الفايسبوك لرئيس حزب “تاج”، عمار غول، و”ج.هـ” الذي يشغل منصب مساعد نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، والمتواجدين رهن الحبس المؤقت، بتهم تنوعت بين إهانة هيئة نظامية، إهانة موظف والقذف والسب، بعد نشر تعليقات وإنشاء حسابات بأسماء 6 إطارات سامية ومسؤولين بالمجلس.
    تحريك القضية، التي يتابع فيها أيضا موظفون آخرون بالمجلس، جاء على يد المصلحة المركزية لمكافحة الجريمة الإلكترونية، بعد إنشاء حساب تحت عنوان “أسرار المجلس الشعبي الوطني”، وأسفلها دونت عبارة “سيتم نشر أسرار خطيرة وخفية من قلب المجلس”.
    كما لجأ منشئ الصفحة ومسير الصفحة الرسمية لرئيس حزب “تاج”، الوزير عمار غول، وهو شاب في الـ31 من العمر، صاحب شهادة ليسانس في الإعلام الآلي، إلى البحث عن مؤسسات خاصة من خارج الوطن لتمويل هذه الصفحة بالإشهار، كونها ضمت 1500 مشترك في فترة زمنية قصيرة، وهذا في بداية السنة الجارية.
    هذا المتهم صرح في الجلسة أنه يعرف مساعد نائب رئيس المجلس، لكونهما ينشطان سياسيا بحزب “تاج”، فقد طلب هذا الأخير من المتهم الأول مساعدته في فتح صفحة رسمية على الفايسبوك لتكون فضاء لعمال المجلس.
    وصرح بأنهما التقيا عن طريق الصدفة في تجمع “تاج” من تنظيم الصحفية السابقة فاطمة الزهراء زرواطي حول موضوع التكنولوجيات الحديثة.
    أما المتهم الثاني، الذي يعمل مساعدا لنائب رئيس المجلس، فقد صرح بأنه بعد استلامه لعنوان الصفحة ورقمها السري، سلّمها لموظفة بمديرية التشريعات، وهذه الأخيرة فتحت حسابات بأسماء مسؤولين وإطارات سامية بالمجلس وراحت تعلق عليها بعد أن نشرت صورهم الشخصية والعائلية فيها، حيث وجد أحد الضحايا عبارات قذف باسمه الشخصي مثل “أنت سراق وتاع تشيبات”. كما أثبتت الخبرة وجود تنسيق بين المتهمين وتبادل لمعلومات خطيرة، على رأسها وجود أسماء لأشخاص اتهموا بالتعامل مع المخابرات المغربية ونقل أسرار الدولة إليها، فضلا عن عبارات نابية وساخرة.
    وأشارت الخبرة أيضا إلى أن المتهم الرئيسي أجرى اتصالات بأشخاص في فرنسا لجلب أكبر عدد من الإشهار لهذه الصفحة، التي لاقت رواجا كبيرا وفي مدة زمنية قصيرة.. وتبقى القضية للمتابعة.
    elkhabar.com

  • #2
    L'infiltration d'agents marocains constituant un danger pour notre sécurité nationale peut nous venir de là aussi:

    Y a-t-il des agents ou des terroristes marocains déguisés parmi les réfugiés syriens en Algérie ?



    L'agence de presse italienne Ansa signale une présence inhabituelle de Marocains venant de Syrie avec les réfugiés syriens parmi les 447 migrants déposés samedi dernier dans un port du sud de la Sicile par un tanker battant pavillon panaméen et 354 autres amenés à Pozzallo par un patrouilleur de la marine italienne. Cette curieuse présence de ressortissants d’origine marocaine fait ressurgir des inquiétudes largement répercutées par les dirigeants et médias occidentaux évoquant les risques «imminents» auxquels leurs pays étaient exposés au retour des «djihadistes» partis combattre en Syrie. Pour les observateurs, il ne pourrait s'agir que de terroristes marocains qui n'auront aucun mal à passer en France et d'autres pays car les autorités italiennes ont pour habitude de livrer aux réfugiés un récépissé valable un mois pour quitter le territoire italien, valable pour tout les pays de l'espace Shengen, «une manière de se débarrasser d'eux et de rendre la monnaie aux autres pays européens qui refusent de mettre la mains à la poche pour financer les opérations de secours». Le danger ne se limite pas aux pays européens qui, dans certaines mesures, ont pris des précautions – par le renforcement de leurs dispositifs antiterroristes respectifs – pour s’en prémunir. Ainsi, le risque que ces présumés terroristes aient réussi aussi à s’infiltrer parmi les réfugiés syriens accueillis en Algérie doit être pris très au sérieux. Surtout que les flux de réfugiés atterris en Algérie depuis deux ans, venant de Syrie et des pays du Sahel, sont souvent mal contrôlés par les autorités. Très mobiles, les premiers réfugiés syriens ont rapidement investi toutes les villes du pays, en s’adonnant pendant longtemps à la mendicité avant de se sédentariser, pour certains, et à s’insérer socialement. Fuyant la guerre qui continue à faire rage dans leur pays, la majeure partie de ces réfugiés se présentaient comme étant des sunnites et «persécutés par le régime de Bachar Al-Assad». Chose qui faisait accroître chez les citoyens la peur que parmi ces flux humains il pût y avoir des terroristes ou des radicaux islamistes déguisés en réfugiés. A cela s’ajoute le mouvement de flux et reflux de quelques familles de réfugiés refoulés, en mars dernier, par les autorités marocaines vers l’Algérie par le Maroc. Les gardes-frontières algériens leur ont refusé l'accès sur le territoire national. Il faut craindre aussi la présence, parmi les réfugiés, d’agents marocains au service du Makhzen ou d’autres officines étrangères, l’Algérie étant ciblée par une campagne d’hostilité sans précédent et assumée par les plus hautes autorités du royaume marocain. Les dirigeants du Maroc cherchent à entraîner l’Algérie dans une guerre d’influence, tout en provoquant des incidents visant à la déstabiliser.

    R. M pour A.P

    Commentaire


    • #3
      محاكمة المتابعين بتهمة القذف والتشهير برئيس البرلمان وموظفين عبر الفايسبوك
      مسؤولون جزائريون متهمون بالتعامل مع المخابرات المغربية
      الاثنين 17 نوفمبر 2014 الجزائر: ع.نجمة


      تابعت محكمة سيدي امحمد بالعاصمة، أمس، كلا من “ز.أ”، وهو ناشط سياسي والمشرف على الصفحة الرسمية على الفايسبوك لرئيس حزب “تاج”، عمار غول، و”ج.هـ” الذي يشغل منصب مساعد نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، والمتواجدين رهن الحبس المؤقت، بتهم تنوعت بين إهانة هيئة نظامية، إهانة موظف والقذف والسب، بعد نشر تعليقات وإنشاء حسابات بأسماء 6 إطارات سامية ومسؤولين بالمجلس.
      تحريك القضية، التي يتابع فيها أيضا موظفون آخرون بالمجلس، جاء على يد المصلحة المركزية لمكافحة الجريمة الإلكترونية، بعد إنشاء حساب تحت عنوان “أسرار المجلس الشعبي الوطني”، وأسفلها دونت عبارة “سيتم نشر أسرار خطيرة وخفية من قلب المجلس”.
      كما لجأ منشئ الصفحة ومسير الصفحة الرسمية لرئيس حزب “تاج”، الوزير عمار غول، وهو شاب في الـ31 من العمر، صاحب شهادة ليسانس في الإعلام الآلي، إلى البحث عن مؤسسات خاصة من خارج الوطن لتمويل هذه الصفحة بالإشهار، كونها ضمت 1500 مشترك في فترة زمنية قصيرة، وهذا في بداية السنة الجارية.
      هذا المتهم صرح في الجلسة أنه يعرف مساعد نائب رئيس المجلس، لكونهما ينشطان سياسيا بحزب “تاج”، فقد طلب هذا الأخير من المتهم الأول مساعدته في فتح صفحة رسمية على الفايسبوك لتكون فضاء لعمال المجلس.
      وصرح بأنهما التقيا عن طريق الصدفة في تجمع “تاج” من تنظيم الصحفية السابقة فاطمة الزهراء زرواطي حول موضوع التكنولوجيات الحديثة.
      أما المتهم الثاني، الذي يعمل مساعدا لنائب رئيس المجلس، فقد صرح بأنه بعد استلامه لعنوان الصفحة ورقمها السري، سلّمها لموظفة بمديرية التشريعات، وهذه الأخيرة فتحت حسابات بأسماء مسؤولين وإطارات سامية بالمجلس وراحت تعلق عليها بعد أن نشرت صورهم الشخصية والعائلية فيها، حيث وجد أحد الضحايا عبارات قذف باسمه الشخصي مثل “أنت سراق وتاع تشيبات”. كما أثبتت الخبرة وجود تنسيق بين المتهمين وتبادل لمعلومات خطيرة، على رأسها وجود أسماء لأشخاص اتهموا بالتعامل مع المخابرات المغربية ونقل أسرار الدولة إليها، فضلا عن عبارات نابية وساخرة.
      وأشارت الخبرة أيضا إلى أن المتهم الرئيسي أجرى اتصالات بأشخاص في فرنسا لجلب أكبر عدد من الإشهار لهذه الصفحة، التي لاقت رواجا كبيرا وفي مدة زمنية قصيرة.. وتبقى القضية للمتابعة.
      elkhabar.com
      Curriculum vitæ : "Je suis né et depuis... j'improvise !!"

      Commentaire

      Chargement...
      X