Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Agression sauvage des troupes coloniales israéliennes contre les habitants de Silwad -(video)

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Agression sauvage des troupes coloniales israéliennes contre les habitants de Silwad -(video)


  • #2
    La voie algérienne du 1er Novembre est la seule voie juste pour le peuple palestinien pour libérer sa patrie et jeter dehors le colonialisme occidental juif sioniste hors de Palestine. Il n'y a pas 36 chemins. Les régimes arabes ont peur de la libération de la Palestine car après cette libération les peuples arabes se libéreront des régimes traitres arabes pro-sionistes qui suivent aveuglement le système capitaliste qui est d'essence sioniste depuis sa naissance à ce jour !!!

    Commentaire


    • #3
      Ce n'est pas un hs, mais plutôt dans le même sillage, le même contexte, la même problématique: lettre d'un jeune palestinien arabe druze à l'armée israélienne.


      وجّه الشاب العربيّ الفلسطينيّ، عنان شاهين، من مدينة شفاعمرو، وهو من طائفة العرب الموحدّين (الدروز) رسالةً يشرح فيها رفضه المبدئيّ للخدمة في الجيش الإسرائيليّ، وظهر عنان في تسجيلٍ مُصوّر وهو يُلقي كلمته من خلف منبر يحمل العلم الفلسطينيّ، قبل أنْ يمزق ورقة الاستدعاء للخدمة في الجيش الإسرائيلي قائلاً: وهاي أوامر التجنيد يبلوها ويشربوا ميتها.

      وجاء في الرسالة: أنا عنان شاهين، شاب من مدينة شفاعمرو وأبلغ من العمر 18 عامًا. تلقيتُ من جيشكم طلب استدعاء للخدمة الإجباريّة المفروضة على أبناء طائفتي العربيّة الدرزيّة ووفق أمركم الظالم يجب عليّ أن أمثل في معسكركم الغاشم في تاريخ 21.7.2014. أعلمكم بهذه الرسالة الموجّهة إليكم عبر الإعلام أني لن أفعل ولن أتجنّد في جيش الاحتلال بل سأرفض المثول لهذا الأمر الظالم الذي فرضتموه على أبناء طائفتي عام 1956 بواسطة مؤامرة كريهة سعت ولا تزال تسعى إلى زرع الفتنة الطائفية في صفوف مجتمعنا العربي الفلسطيني، والتي حاولت ولا تزال تحاول أن تخرج العرب الدروز من سياق تاريخهم العربي المناضل المدافع عن الحق ضد الظلم والظالمين.

      وتابع: وعليه أنا أرفض خدمة جيشكم من منطلقات وطنيّة قوميّة ضميريّة إنسانيّة، فأنا من أحفاد عطوفة القائد سلطان باشا الأطرش الثائر على الظلم والطغيان، وإنّي أعلم حدّ اليقين أنّ تجنّد أخوتي العرب الدروز الإجباري في جيشكم لا يُرضي عظامه الطاهرة وبسبب هذا التجنيد يتقلّب الباشا في قبره ليل نهار. إنْ كنتم يا سادة الحرب فرضتم على أبناء طائفتي الكريمة المعطاءة أمر التجنيد الإجباري في عام 1956 فقد فعلتم ذلك هادفين كسر شوكة الدروز التي لطالما كانت عبر التاريخ شوكة عالقة في حلق الاستعمار والاحتلال والظلم والظالمين وقد فرضتم علينا التجنيد لأنّكم خفتم من هذه الطائفة الخلاّقة التي وقفت للاستعمار الفرنسي بالمرصاد كما وقفت على ثوابتها عند النكبة وتصدّت للزحف الصهيوني الذي هجّر أكثر من 500 قريّة عربية فلسطينيّة وأوّلها كانت قرية درزيّة. وتابع الشاب قائلاً في رسالته: إعلموا أنني ابن جيل يعرف تاريخه جيّدًا ومشروع غسل الدماغ الذي تحاولون تنفيذه لن ينجح فنحن نملك طاقاتٍ شبابيّة واعدة تعرف تمامًا كيف تمضي بمجتمعنا العربي إلى المستقبل ومستقبلنا نحن الذين نحدده ونخططه وننفذه وفق ما يملي علينا ضميرنا وتاريخنا الثائر ولستم أنتم يا سادة الحرب مَن يحدد ملامح هذا المستقبل. كما لفت إلى أنّ الترهيب وإخافة الأجيال الصاعدة وتهديدها أنّها إذا لم تتجند في صفوف جيش الاحتلال سوف تواجه المشاكل ولن تنجح في هذه الدولة لا يدلّ إلا على انعدام ديمقراطيتكم وعلى ضعفكم وعدم قدرتكم على إقناع الشباب أن يتجنّدوا إلاّ بالتهديد والعربدة. وأوضح أيضًا: أنتم وزبانيتكم تشيعون بين الشباب العرب الدروز أنّ خدمة الدولة هي واجب ديني، وهذا الكلام غير صحيح جملة وتفصيلًا فإنّ من واجبنا الديني أن نخدم الأرض التي نحيا عليها لا الدولة التي صادرت أكثر من 90 % من أراضنا. لم يبق لنا أرض لنخدمها كما يفرض علينا الدين بسببكم وتريدونني أن أقوم بمشاركتكم في احتلال أرض أبناء شعبنا العربي الفلسطيني. أحقًا تظنون أني سأفعل؟. وزاد: إنّ عقيدتي وضميري وعروبتي وإنسانيتي وتاريخي الثائر على الظلم لا يسمحون لي أن أنصاع لأمر التجنيد الجائر الذي تفرضونه علينا غصباً وقهراً وعليه فأنا لا أخاف من سجنكم الذي تتوعدون به الرافضين بل أرى أن دخولي السجن هو واجب أقوم به أمام ديني ومجتمعي وشعبي العربي الفلسطيني. إعلموا يا قادة الحرب أنني ابن الجيل الذي سيُسقط كل مخططات التجنيد وعلى رأسها التجنيد الإجباري المفروض زوراً، قهراً وبهتاناً على العرب الدروز وإنني أوجّه لكم هذه الرسالة معلناً على الملأ أني من الرافضين وأناشد أخوتي العرب الدروز الشباب ألا يرضخوا وألا يطيعوا أوامر التجنيد الظالمة. كما أعلمكم أنّي قمت بالانضمام رسمياً إلى حراك “أرفض، شعبك بيحميك” الشبابي الثائر المميّز الذي قام بكسر عزلكم لقضيّة التجنيد في الطائفة الدرزيّة، والذي يعمل ولأوّل مرّة في تاريخ نضال العرب في البلاد بلا مرجعيّة حزبيّة ولا طائفية ولا أبويّة، بل نحن شباب من كلّ الطوائف العربية الفلسطينيّة وقد اجتمعنا معاً كي نسقط التجنيد الإجباري وسوف نفعل. وخلُص الشاب إلى القول: أطالبكم بإعفائي من هذه الخدمة الجائرة وبإبطال هذا التجنيد الإجباري، إنّ إجبار الدروز على الخدمة في الجيش هو جريمة بحق العرب الدروز والعرب بشكل عام وقد تدّعون زورًا أنّ الدروز يريدون الخدمة، فإن كنتم واثقين في ذلك فإننا في “أرفض، شعبك بيحميك” نتحداكم أن تبطلوا التجنيد الإجباري وأن تحوّلوه إلى اختياري، وعندها سترون أن العرب الدروز سيختارون الذهاب إلى الجامعات وخدمة مجتمعهم مكان خدمة الجيش والاحتلال


      Commentaire


      • #4
        J'ai pu lire la moitié de la lettre du Palestinien qui refuse le service militaire juif sioniste et je comprends parfaitement ses motivations. Tous les Palestiniens dans son cas doivent refuser cette honte qui s'assimile à la trahison envers la cause du peuple palestinien qui est la libération totale de la Palestine de ce cancer colonialiste qu'on appelle "Israel" et sa destruction entière.

        Commentaire

        Chargement...
        X