des faux papiers de droit humains avec tampon marocains ont été retrouvé, pour que les polisariens accedent à l'asile politique en Europe
Ahmed Jaanoune a envoyé des copies aux pays concérnés.
كشف الفاعل الجمعوي السيد " أحمد جعنون" إبن الساقية الحمراء , رئيس رابطة الصحراويين المغاربة بأوربا للتنمية والتضامن , والدفاع عن الوحدة الوطنية , عن عمليات تظليل خطيرة , تقوم بها عناصر البوليزاريو بتعاون مع الأجهزة الجزائرية تتعلق بتوفر غالبية عناصر الجمهورية الوهمية على وسائل مزيفة تساعدهم على الإدعاء بكون المغرب ينتهك حقوق الإنسان , وأنه يمارس ممارسات ضارة بالمواطنين .
هته الوسائل التي يعتمدها البوليزاريو , تتجلى في توفر معظم عناصرها على وثائق مزيفة قضائية مختومة بطوابع المحاكم المغربية تحمل معلومات كاذبة كون العنصر له سوابق في سجون المغرب , وأخرى صادرة عن الإدارة العامة للأمن الوطني تؤكد الإعتقال والسوابق يدعون أنهم قد استصدروها من جهاتها الرسمية , هته الوثائق أجرى بشأنها " أحمد جعنون " أبحاثا خاصة , وأجرى محادثات بخصوصها مع بعض المستفيدين من اللجوء , فتيقن تيقنا كبيرا وحسب إجاباتهم , أنهم تمكنوا من حق اللجوء السياسي بعد استعمالهم للتدليس والتزوير باستعمال وثائق رسمية مزيفة , استقروا بفضلها في فرنسا ودول أوربية أخرى .
هذا ويضيف " جعنون " أن ما يسهل عملية تمرير هته الوثائق المزورة , هو أنها توضع لدى مكاتب مقبولة للترجمة الفرنسية ولغات أخرى حسب توجه الراغب في حق اللجوء السياسي , ويحتفظ " جعنون" بنماذج منها موقعة ومختومة على بياض - إطلعت هبة بريس على بعضها - حيث يتم إعتماد الوثائق المترجمة دون الوثائق المزورة التي استمدت منها المعلومات فحسب .
وقد تم وضع مراسلات من طرف السيد أحمد جعنون لدى العديد من مؤسسات الدولة المعنية بالأمر من أجل اتخاذ المتعين .
Hibapress
Ahmed Jaanoune a envoyé des copies aux pays concérnés.
كشف الفاعل الجمعوي السيد " أحمد جعنون" إبن الساقية الحمراء , رئيس رابطة الصحراويين المغاربة بأوربا للتنمية والتضامن , والدفاع عن الوحدة الوطنية , عن عمليات تظليل خطيرة , تقوم بها عناصر البوليزاريو بتعاون مع الأجهزة الجزائرية تتعلق بتوفر غالبية عناصر الجمهورية الوهمية على وسائل مزيفة تساعدهم على الإدعاء بكون المغرب ينتهك حقوق الإنسان , وأنه يمارس ممارسات ضارة بالمواطنين .
هته الوسائل التي يعتمدها البوليزاريو , تتجلى في توفر معظم عناصرها على وثائق مزيفة قضائية مختومة بطوابع المحاكم المغربية تحمل معلومات كاذبة كون العنصر له سوابق في سجون المغرب , وأخرى صادرة عن الإدارة العامة للأمن الوطني تؤكد الإعتقال والسوابق يدعون أنهم قد استصدروها من جهاتها الرسمية , هته الوثائق أجرى بشأنها " أحمد جعنون " أبحاثا خاصة , وأجرى محادثات بخصوصها مع بعض المستفيدين من اللجوء , فتيقن تيقنا كبيرا وحسب إجاباتهم , أنهم تمكنوا من حق اللجوء السياسي بعد استعمالهم للتدليس والتزوير باستعمال وثائق رسمية مزيفة , استقروا بفضلها في فرنسا ودول أوربية أخرى .
هذا ويضيف " جعنون " أن ما يسهل عملية تمرير هته الوثائق المزورة , هو أنها توضع لدى مكاتب مقبولة للترجمة الفرنسية ولغات أخرى حسب توجه الراغب في حق اللجوء السياسي , ويحتفظ " جعنون" بنماذج منها موقعة ومختومة على بياض - إطلعت هبة بريس على بعضها - حيث يتم إعتماد الوثائق المترجمة دون الوثائق المزورة التي استمدت منها المعلومات فحسب .
وقد تم وضع مراسلات من طرف السيد أحمد جعنون لدى العديد من مؤسسات الدولة المعنية بالأمر من أجل اتخاذ المتعين .
Hibapress
Commentaire