Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Le salafisme ...

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Le salafisme ...

    Que dire ...

    J'ai deux chants de cloche concernant se mouvement ...

    D'un coté ceux qui les aiment pas et qui disent qu'ils sont violents (????)

    De l'autre ceux qui n'ont rien contre eux ou qui en font parti ...

    Et vous ?

    Qu'en pensez vous ?

    (si c'est pour balancer des choses sans argumenter et justifier, ce n'est pas la peine ...)

    @ vous ...

  • #2
    سئل شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية ما قولكم في مذهب السلف في الاعتقاد ومذهب غيرهم من المتأخرين‏؟‏ ما الصواب منهما‏؟‏ وما تنتحلونه أنتم من المذهبين‏؟‏ وفي أهل الحديث‏:‏ هل هم أولى بالصواب من غيرهم‏؟‏ وهل هم المرادون بالفرقة الناجية‏؟‏ وهل حدث بعدهم علوم جهلوها وعلمها غيرهم‏؟‏‏.


    الحمد لله‏.
    هذه المسائل بسطها يحتمل مجلدات لكن نشير إلى المهم منها والله الموفق‏.
    ‏‏ قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً‏}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏115‏]‏ ‏.
    ‏‏ وقد شهد الله لأصحاب نبيه صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم بإحسان بالإيمان‏.‏
    فعلم قطعا أنهم المراد بالآية الكريمة فقال تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ‏}‏‏ ‏[‏التوبة‏:‏100‏]‏‏.
    ‏‏وقال تعالى‏:‏ ‏{‏‏لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً‏}‏‏ ‏[‏الفتح‏:‏18‏]‏‏.
    ‏‏فحيث تقرر أن من اتبع غير سبيلهم ولاه الله ما تولى وأصلاه جهنم‏.‏
    فمن سبيلهم في الاعتقاد‏:‏ ‏[‏الإيمان بصفات الله تعالى وأسمائه‏]‏ التي وصف بها نفسه وسمى بها نفسه في كتابه وتنزيله أو على لسان رسوله من غير زيادة عليها ولا نقص منها ولا تجاوز لها ولا تفسير لها ولا تأويل لها بما يخالف ظاهرها ولا تشبيه لها بصفات المخلوقين‏;‏ ولا سمات المحدثين بل أمروها كما جاءت وردوا علمها إلى قائلها؛ ومعناها إلى المتكلم بها‏.
    ‏‏ وقال بعضهم ويروى عن الشافعي‏:‏ ‏[‏آمنت بما جاء عن الله وبما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على مراد رسول الله‏]‏‏.‏
    وعلموا أن المتكلم بها صادق لا شك في صدقه فصدقوه ولم يعلموا حقيقة معناها فسكتوا عما لم يعلموه‏.‏ وأخذ ذلك الآخر عن الأول ووصى بعضهم بعضا بحسن الإتباع والوقوف حيث وقف أولهم وحذروا من التجاوز لهم والعدول عن طريقتهم وبينوا لنا سبيلهم ومذهبهم ونرجو أن يجعلنا الله تعالى ممن اقتدى بهم في بيان ما بينوه؛ وسلوك الطريق الذي سلكوه‏.‏
    والدليل على أن مذهبهم ما ذكرناه‏:‏ أنهم نقلوا إلينا القرآن العظيم وأخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم نقل مصدق لها مؤمن بها قابل لها؛ غير مرتاب فيها؛ ولا شاك في صدق قائلها ولم يفسروا ما يتعلق بالصفات منها ولا تأولوه ولا شبهوه بصفات المخلوقين إذ لو فعلوا شيئا من ذلك لنقل عنهم ولم يجز أن يكتم بالكلية‏.‏
    إذ لا يجوز التواطؤ على كتمان ما يحتاج إلى نقله ومعرفته لجريان ذلك في القبح مجرى التواطؤ على نقل الكذب وفعل ما لا يحل‏.‏ بل بلغ من مبالغتهم في السكوت عن هذا‏:‏ أنهم كانوا إذا رأوا من يسأل عن المتشابه بالغوا في كفه تارة بالقول العنيف؛ وتارة بالضرب وتارة بالإعراض الدال على شدة الكراهة لمسألته‏.‏
    ولذلك لما بلغ عمر رضي الله عنه أن صبيغا يسأل عن المتشابه أعد له عراجين النخل فبينما عمر يخطب قام فسأله عن‏:‏ ‏{‏‏وَالذَّارِيَاتِ ذَرْواً‏}‏‏ ‏[‏الذاريات‏:‏1‏]‏‏{‏‏فَالْحَامِلاتِ وِقْراً‏}‏‏ ‏[‏الذاريات‏:‏2‏]‏ وما بعدها‏.
    ‏‏ فنزل عمر فقال‏:‏ ‏[‏لو وجدتك محلوقا لضربت الذي فيه عيناك بالسيف ‏[‏ثم أمر به فضرب ضربا شديدا وبعث به إلى البصرة وأمرهم أن لا يجالسوه فكان بها كالبعير الأجرب لا يأتي مجلسا إلا قالوا‏:‏ ‏[‏عزمة أمير المؤمنين‏]‏ فتفرقوا عنه حتى تاب وحلف بالله ما بقي يجد مما كان في نفسه شيئا فأذن عمر في مجالسته فلما خرجت الخوارج أتي فقيل له‏:‏ هذا وقتك فقال‏:‏ لا نفعتني موعظة العبد الصالح‏.‏
    ولما سئل ‏[‏مالك بن أنس‏]‏ رحمه الله تعالى فقيل له‏:‏ يا أبا عبد الله ‏{‏‏الرحمن على العرش استوى‏}‏‏ كيف استوى‏؟‏ فأطرق مالك وعلاه الرحضاء يعني العرق وانتظر القوم ما يجيء منه فيه‏.‏
    فرفع رأسه إلى السائل وقال‏:‏ ‏[‏الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة وأحسبك رجل سوء‏]‏‏.
    ‏‏ وأمر به فأخرج‏.‏
    ومن أول الاستواء بالاستيلاء فقد أجاب بغير ما أجاب به مالك وسلك غير سبيله‏.‏
    وهذا الجواب من مالك رحمه الله في الاستواء شاف كاف في جميع الصفات‏.‏
    مثل النزول والمجيء واليد والوجه وغيرها‏.‏
    فيقال في مثل النزول‏:‏ النزول معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة‏.
    ‏‏ وهكذا يقال في سائر الصفات إذ هي بمثابة الاستواء الوارد به الكتاب والسنة‏.‏
    وثبت عن محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة أنه قال‏:‏ ‏[‏اتفق الفقهاء كلهم من الشرق والغرب‏:‏ على الإيمان بالقرآن والأحاديث التي جاء بها الثقات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صفة الرب عز وجل من غير تفسير ولا وصف ولا تشبيه فمن فسر شيئا من ذلك فقد خرج مما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وفارق الجماعة‏.‏
    فإنهم لم يصفوا ولم يفسروا ولكن آمنوا بما في الكتاب والسنة ثم سكتوا‏.‏
    فمن قال بقول جهم فقد فارق الجماعة‏]‏ انتهى‏.
    ‏‏ فانظر رحمه الله إلى هذا الإمام كيف حكى الإجماع في هذه المسألة ولا خير فيما خرج عن إجماعهم‏.
    ‏‏ ولو لزم التجسيم من السكوت عن تأويلها لفروا منه‏.‏
    وأولوا ذلك؛ فإنهم أعرف الأمة بما يجوز على الله وما يمتنع عليه‏.‏
    وثبت عن إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني أنه قال‏:‏ ‏[‏إن أصحاب الحديث المتمسكين بالكتاب والسنة يعرفون ربهم تبارك وتعالى بصفاته التي نطق بها كتابه وتنزيله وشهد له بها رسوله؛ على ما وردت به الأخبار الصحاح ونقله العدول الثقات‏.
    ‏‏ ولا يعتقدون تشبيها لصفاته بصفات خلقه ولا يكيفونها تكييف المشبه ولا يحرفون الكلم عن مواضعه تحريف المعتزلة والجهمية‏.‏
    وقد أعاذ الله ‏أهل السنة‏‏ من التحريف والتكييف ومن عليهم بالتفهيم والتعريف حتى سلكوا سبيل التوحيد والتنزيه وتركوا القول بالتعطيل والتشبيه واكتفوا بنفي النقائص بقوله عز من قائل‏:‏ ‏{‏‏ليس كمثله شيء وهو السميع البصير‏}‏‏ وبقوله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ‏}‏‏ ‏[‏الإخلاص‏:‏4‏]‏‏.
    ‏‏وقال سعيد بن جبير‏:‏ ‏[‏ما لم يعرفه البدريون فليس من الدين‏]‏‏.
    ‏‏ وثبت عن الربيع بن سليمان أنه قال‏:‏ سألت الشافعي رحمه الله تعالى عن صفات الله تعالى‏؟‏ فقال‏:‏ ‏[‏حرام على العقول أن تمثل الله تعالى؛ وعلى الأوهام أن تحده وعلى الظنون أن تقطع؛ وعلى النفوس أن تفكر؛ وعلى الضمائر أن تعمق وعلى الخواطر أن تحيط وعلى العقول أن تعقل إلا ما وصف به نفسه أو على لسان نبيه‏]‏ عليه الصلاة والسلام‏.‏
    وثبت عن الحسن البصري أنه قال‏:‏ ‏[‏لقد تكلم مطرف على هذه الأعواد بكلام ما قيل قبله ولا يقال بعده‏.‏ قالوا‏:‏ وما هو يا أبا سعيد‏؟‏ قال‏:‏ ‏[‏الحمد لله الذي من الإيمان به‏:‏ الجهل بغير ما وصف به نفسه‏]‏‏.‏
    وقال سحنون ‏[‏من العلم بالله السكوت عن غير ما وصف به نفسه‏]‏‏.‏
    وثبت عن الحميدي أبي بكر عبد الله بن الزبير أنه قال‏:‏ ‏[‏أصول السنة‏]‏ فذكر أشياء ثم قال‏:‏ وما نطق به القرآن والحديث مثل‏:‏ ‏{‏‏وَقَالَتِ اليهود يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَاراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ‏}‏‏ ‏[‏المائدة‏:‏64‏]‏‏.
    ‏‏ومثل‏:‏ ‏{‏‏وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}‏‏ ‏[‏الزمر‏:‏ من الآية67‏]‏ وما أشبه هذا من القرآن والحديث لا نزيد فيه ولا نفسره ونقف على ما وقف عليه القرآن والسنة ونقول‏:‏ ‏{‏‏الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى‏}‏‏ ‏[‏طـه‏:‏5‏]‏ومن زعم غير هذا فهو جهمي‏.‏
    فمذهب السلف رضوان الله عليهم‏:‏ إثبات الصفات وإجراؤها على ظاهرها ونفي الكيفية عنها‏.‏
    لأن الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات وإثبات الذات إثبات وجود؛ لا إثبات كيفية فكذلك إثبات الصفات‏.‏
    وعلى هذا مضى السلف كلهم‏.
    ‏‏ ولو ذهبنا نذكر ما اطلعنا عليه من كلام السلف في ذلك لخرجنا عن المقصود في هذا الجواب‏.‏
    فمن كان قصده الحق وإظهار الصواب اكتفي بما قدمناه ومن كان قصده الجدال والقيل والقال والمكابرة لم يزده التطويل إلا خروجا عن سواء السبيل والله الموفق‏.
    ‏‏ وقد ثبت ما ادعيناه من مذهب السلف رضوان الله عليهم بما نقلناه جملة عنهم وتفصيلا واعتراف العلماء من أهل النقل كلهم بذلك‏.‏
    ولم أعلم عن أحد منهم خلافا في هذه المسألة بل لقد بلغني عمن ذهب إلى التأويل لهذه الآيات والأخبار من أكابرهم‏:‏ الاعتراف بأن مذهب السلف فيها ما قلناه‏.‏
    ورأيته لبعض شيوخهم في كتابه قال‏:‏ ‏[‏اختلف أصحابنا في أخبار الصفات فمنهم من أمرها كما جاءت من غير تفسير ولا تأويل مع نفي التشبيه عنها‏.‏
    وهو مذهب السلف‏]‏ فحصل الإجماع على صحة ما ذكرناه بقول المنازع والحمد لله‏.‏
    وما أحسن ما جاء عن ‏[‏عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة‏]‏ أنه قال‏:‏ ‏[‏عليك بلزوم السنة فإنها لك بإذن الله عصمة‏.‏
    فإن السنة إنما جعلت ليستن بها ويقتصر عليها وإنما سنها من قد علم ما في خلافها من الزلل والخطإ والحمق والتعمق‏.
    ‏‏ فارض لنفسك بما رضوا به لأنفسهم‏.‏
    فإنهم عن علم وقفوا وببصر نافذ كفوا‏.‏
    ولهم كانوا على كشفها أقوى‏.‏
    وبتفصيلها لو كان فيها أحرى وإنهم لهم السابقون وقد بلغهم عن نبيهم ما يجري من الاختلاف بعد القرون الثلاثة؛ فلئن كان الهدى ما أنتم عليه لقد سبقتموهم إليه ولئن قلتم حدث حدث بعدهم فما أحدثه إلا من اتبع غير سبيلهم ورغب بنفسه عنهم واختار ما نحته فكره على ما تلقوه عن نبيهم؛ وتلقاه عنهم من تبعهم بإحسان‏.‏
    ولقد وصفوا منه ما يكفي؛ وتكلموا منه بما يشفي‏.
    ‏‏ فمن دونهم مقصر؛ ومن فوقهم مفرط‏.‏ لقد قصر دونهم أناس فجفوا؛ وطمح آخرون فغلوا؛ وإنهم فيما بين ذلك لعلى هدى مستقيم‏.‏

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - المجلد الرابع - العقيدة



    === Moderation ===
    La langue du Forum étant le français. Prière de penser à partager en traduisant pour ceux qui ne maitrisent pas l'arabe. Relisez et respectez le règlement du forum, svp.

    Commentaire


    • #3
      Le probleme, c'est la confusion qui reigne, par exemple, quand le le GSPC et les autres groupes terroristes se disent salafiste, ils sallissent le sense, alors qu'ils sont des Khawarij et des Takfiri en verité et n'ont rien de salafistes.

      PS: Desolé d'avoir posté en arabe mais je cherche toujours la bonne traduction en français, et je la posterais inchaà Allah!
      Dernière modification par kiew_m, 23 novembre 2006, 10h13.

      Commentaire


      • #4
        du berger a la bergere

        Je ne sais pas grand chose sur les salafis;

        Sinon que les terroriste de GSPC (groupe salafis pour la predication et le combat ) en particulier s'en revendique:
        Dans une déclaration vidéo diffusée le 11 septembre 2006 le numéro 2 d'Al-Qaida, Ayman al-Zawahiri, annonce que le GSPC a fait allégeance à Al Qaida. Il renouvelle la déclaration d’Oussama Ben Laden faisant du GSPC « le bras armé d'Al Qaida pour frapper en France »

        Simultanement, les representant salafis rejettent toutes forme de terrorisme.

        ceci a toutefois attiré mon attention:

        Les autorités et les oulémas saoudiens se réclament du salafisme tout en rejetant l'appellation "wahhabite" considérée comme une insulte.

        (wikipedia)

        Voila comment les wahhabites esperent s'accaparer de ce qui les arrange.
        Esthetiquement, la greffe à l'air de prendre.

        Le salafisme prone un "retour au source", certains, dont je suis, diront que

        c'est un mouvemlent retrograde, voir archaique.
        Kiew, qui n'est pas du genre a "brader la grace" me le prouve d'ailleur.

        Commentaire


        • #5
          Se faire une opinion sur le salafisme, en se basant sur des terroristes, revient à faire la même chose concernant les musulmans tout cours et les terroristes qui se disent musulmans ...

          Je ne prends pas ... pas assez consistant à mon goût ...

          Par contre, on m'a bien dit que les salafistes rejetaient categoriquement toute forme de violence ...

          Alors, à qui se fier ? qu'est ce qu'on leur reproche donc ?

          Commentaire


          • #6
            Tres brevement je tiens a relever une nuance au sujet de ce mot et refuetr une denition du mot largement repondu ! en faite ce qu'on comprend sous ce mot actuellement est completement erroné !

            Attribuer aux salafistes la vilence, integrisme... etc et tout a fait recent, ne datant que deepuis pas plus d'une decenie .. et c'est completement faux !

            Il faut distinguer deux denitions ou deux position du mot :

            1- religieuse
            Dans ce cadre le mot ne veut dire autre chose que partisans du salafisme vivent selon la traditions des sahabas apres la mort du prophete (sas) ! dans ce sens le mot ne veut dire autrement que Sounna (tradition)

            2-philosophique-ideologique
            cette position est, contrairement a ce qu'on pense, est elle qui est sujet de refus par les jeunes ou les penseurs progressistes (meme dans les siecles passés) ! elle consiste a refuser toutes les idées nouvelles basées sur la pensée rationelle ! ce debat n'äest pas nouveau ! il date du 3-4 siecle de l'Islam lors de l'eclosion de la philosophie a Baghdad !
            Ce debat a pris de l'importance encre une fosi apres l' independance des pays musulmans qui se sont vu confronté a l'obligation de moderniser la structure du pays et donc de sa pensée !

            Personellement, je suis sounite et donc pour le salafiste comme je l'ai definis dous (1) mais contre le salafisme comme definis sous (2)

            Commentaire


            • #7
              Salam alaikoum
              Je pense que Ibnou Taymiya a confondu entre les textes divins et les hommes[sahabas]...Car,le prophete [asws] n'a jamais Ordonne au future generation de suivre les sahabas ,bien au-contraire le prophete[asws] a laisse une garantie et une preuve indiscutable pour que tous les[sahabas,tabiin,et les futures generations]doivent appliquee et respectee....Ceci-dis ,c'est pour ca que Allah[swt] a apprecie l'exemple des sahabas qui ont applique et respecte leur devoir..et cela sera Idem pour toute les fideles croyants.

              Commentaire


              • #8
                C'est quoi exactement le salafisme pour vous????

                Commentaire


                • #9
                  Moi, de ce qu'on m'en a dit, c'est des personnes qui cherchent à s'approcher le plus possible de la pratique de prophète SAWS et qui ne sont pas du tout violent, au contraire ...

                  Pour ça que je comprend pas qu'a chaque détour de post on ait un couscous ou autre qui taille dur ...

                  Donc c'est pour comprendre le pourquoi du comment, et savoir si je me trompe ou pas ...

                  Commentaire


                  • #10
                    ماهي السلفية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    السلام عليكم ورحمة الله

                    الشيخ / محمد ناصر الدين الألباني

                    ما معنى السلفية ؟ وإلى من تنسب ؟ وهل يجوز الخروج عن فهم السلف الصالح في تفسير النصوص الشرعية ؟
                    بتاريخ 11/11/05 07:25 Am
                    السؤال بعض الأخوة الجالسين يسمعون عن الدعوة السلفية سماعاً ويقرؤون عنها ما يُكتب من قِبَلِ خصومها لا من قِبَلِ أتباعها ودُعاتِها ، فالمرجو من فضيلتكم – وأنتم من علماء السلفية ودعاتها – شرح موقف السلفية بين الجماعات الإسلامية اليوم .
                    الجواب أنا أجبتُ عن مثل هذا السؤال أكثر من مرة ، لكن لا بد من الجواب وقد طُرِحَ السؤال ، فأقول : أقول كلمة حقٍّ لا يستطيع أي مسلم أن يجادل فيها بعد أن تتبين له الحقيقة : أول ذلك : الدعوة السلفية ، نسبة إلى ماذا ؟ السلفية نسبة إلى السلف ، فيجب أن نعرف من هم السلف إذا أُطلق عند علماء المسلمين : السلف ، وبالتالي تُفهم هذه النسبة وما وزنها في معناها وفي دلالتها ، السلف : هم أهل القرون الثلاثة الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخيرية في الحديث الصحيح المتواتر المخرج في الصحيحين وغيرهما عن جماعة من الصحابة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : ( خير الناس قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ) هدول القرون الثلاثة الذين شهد لهم الرسول عليه السلام بالخيرية ، فالسلفية تنتمي إلى هذا السلف ، والسلفيون ينتمون إلى هؤلاء السلف ، إذا عرفنا معنى السلف والسلفية حينئذٍ أقول أمرين اثنين :
                    الأمر الأول : أن هذه النسبة ليست نسبة إلى شخص أو أشخاص ، كما هي نِسَب جماعات أخرى موجودة اليوم على الأرض الإسلامية ، هذه ليست نسبة إلى شخص ولا إلى عشرات الأشخاص ، بل هذه النسبة هي نسبةٌ إلى العصمة ، ذلك لأن السلف الصالح يستحيل أن يجمعوا على ضلالة ، وبخلاف ذلك الخلف ، فالخلف لم يأتِ في الشرع ثناء عليهم بل جاء الذم في جماهيرهم ، وذلك في تمام الحديث السابق حيث قال عليه السلام : ( ثم يأتي من بعدهم أقوامٌ يَشهدون ولا يُستشهدون ، ) إلى آخر الحديث ، كما أشار عليه السلام إلى ذلك في حديث آخر فيه مدحٌ لطائفةٍ من المسلمين وذمٌّ لجماهيرهم بمفهوم الحديث حيث قال عليه السلام : ( لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق ، لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله ) أو ( حتى تقوم الساعة ) ، فهذا الحديث خص المدح في آخر الزمن بطائفة ، والطائفة : هي الجماعة القليلة ، فإنها في اللغة : تطلق على الفرد فما فوق .
                    فإذن إذا عرفنا هذا المعنى في السلفية وأنها تنتمي إلى جماعة السلف الصالح وأنهم العصمة فيما إذا تمسك المسلم بما كان عليه هؤلاء السلف الصالح حينئذٍ يأتي الأمر الثاني الذي أشرتُ إليه آنفاً ألا وهو أن كل مسلم يعرف حينذاك هذه النسبة وإلى ماذا ترمي من العصمة فيستحيل عليه بعد هذا العلم والبيان أن – لا أقول : أن – يتبرأ ، هذا أمرٌ بدهي ، لكني أقول : يستحيل عليه إلا أن يكون سلفياً ، لأننا فهمنا أن الانتساب إلى السلفية ، يعني : الانتساب إلى العصمة ، من أين أخذنا هذه العصمة ؟ نحن نأخذها من حديث يستدل به بعض الخلف على خلاف الحق يستدلون به على الاحتجاج بالأخذ بالأكثرية – بما عليه جماهير الخلف – حينما يأتون بقوله عليه السلام : ( لا تجتمع أمتي على ضلالة ) ، ( لا تجتمع أمتي على ضلالة ) لا يصح تطبيق هذا الحديث على الخلف اليوم على ما بينهم من خلافات جذرية ، ( لا تجتمع أمتي على ضلالة ) لا يمكن تطبيقها على واقع المسلمين اليوم وهذا أمرٌ يعرفه كل دارس لهذا الواقع السيء ، يُضاف إلى ذلك الأحاديث الصحيحة التي جاءت مبينةً لما وقع فيمن قبلنا من اليهود والنصارى وفيما سيقع في المسلمين بعد الرسول عليه السلام من التفرق ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، والنصارى على اثنتين وسبعين فرقة ، وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ) قالوا : من هي يا رسول الله ؟ قال : ( هي الجماعة ) هذه الجماعة : هي جماعة الرسول عليه السلام هي التي يمكن القطع بتطبيق الحديث السابق : ( لا تجتمع أمتي على ضلالة ) أن المقصود بهذا الحديث هم الصحابة الذين حكم الرسول عليه السلام بأنهم هي الفرقة الناجية ومن سلك سبيلهم ونحا نحوهم ، وهؤلاء السلف الصالح هم الذين حذرنا ربنا عز وجل في القرآن ومن يشاقق الرسولالكريم من مخالفتهم ومن سلوك سبيل غير سبيلهم في قوله عز وجل : من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نُوَلِّهِ ما تولى ونُصْلِهِ جهنم أنا لَفَتّ نظر إخواننا في كثيرٍٍ من المناسبات إلى حكمة عطف ربنا عزوساءت مصيرا على مشاققة الرسول ، ما الحكمة ويتبع غير سبيل المؤمنين وجل قوله في هذه الآية من ذلك ؟ مع أن الآية لو كانت بحذف هذه الجملة ، لو كانت كما يأتي : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى نُوَلِّهِ ما تولى ونُصْلِهِ جهنم وساءت مصيرا ) لكانت كافية في التحذير وتأنيب من يشاقق الرسول صلى الله عليه وسلم ، والحكم عليه ويتبع غيربمصيره السيئ ، لم تكن الآية هكذا ، وإنما أضافت إلى ذلك قوله عز وجل : هل هذا عبث ؟! - حاشا لكلام الله عز وجل من العبث ـ إذن ماسبيل المؤمنين الغاية..؟ ما الحكمة من عطف هذه الجملة ((ويتبع غير سبيل المؤمنين)) على مشاققة الرسول..؟ الحكمة في كلام الإمام الشافعي، حيث استدل بهذه الآية على الإجماع، أي : من سلك غير سبيل الصحابة الذين هم العصمة – في تعبيرنا السابق – وهم الجماعة التي شهد لها الرسول عليه السلام أنها الفرقة الناجية ومن سلك سبيلهم ، هؤلاء هم الذين لا يجوز لمن كان يريد أن ينجو من عذاب الله يوم القيامة أن يخالف سبيلهم ، ولذلك ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنينقال تعالى : .نُوَلِّهِ ما تولى ونُصْلِهِ جهنم وساءت مصيرا
                    إذن على المسلمين اليوم في آخر الزمان أن يعرفوا أمرين اثنين :
                    أولاً : من هم المسلمون المذكورين في هذه الآية ثم ما الحكمة في أن الله عز وجل أراد بها الصحابة الذين هم السلف الصالح ومن سار سبيلهم ..؟ قد سبق بيان جواب هذا السؤال أو هذه الحكمة وخلاصة ذلك أن الصحابة كانوا قريب عهد بتلقي الوحي غضا طريا من فم النبي صلى الله عليه وآله وسلم أولاً ثم شاهدوا نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم الذي عاش بين ظهرانيهم يطبق الأحكام المنصوصة عليها في القرآن والتي جاء ذكر كثير منها في أقواله عليه الصلاة والسلام بينما الخلف لم يكن لهم هذا الفضل من سماع القرآن وأحاديث الرسول عليه السلام منه مباشرةً ثم لم يكن لهم فضل الاطلاع على تطبيق الرسول عليه السلام لنصوص الكتاب والسنة تطبيقاً عملياً ، ومن الحكمة التي جاء النص عليها في السنة : قوله عليه السلام : ( ليس الخبر كالمعاينة ، ) ومنه بدأ ومنه أخذ الشاعر قوله : ( وما راءٍ كمن سمع ) فإذن الذين لم يشهدوا الرسول عليه السلام ليسوا كأصحابه الذين شاهدوا وسمعوا منه الكلام مباشرة ورأوه منه تطبيقاً عمليا ، اليوم توجد كلمة عصرية نبغ بها بعض الدعاة الإسلاميين وهي كلمة جميلة جداً ، ولكن أجمل منها أن نجعل منها حقيقةً واقعة ، يقولون في محاضراتهم وفي مواعظهم وإرشاداتهم أنه يجب أن نجعل الإسلام يمشي واقعاً يمشي على الأرض ، كلام جميل ، لكن إذا لم نفهم الإسلام وعلى ضوء فهم السلف الصالح كما نقول لا يمكننا أن نحقق هذا الكلام الشاعري الجميل أن نجعل الإسلام حقيقة واقعية تمشي على الأرض ، الذين استطاعوا ذلك هم أصحاب الرسول عليه السلام للسببين المذكورين آنفاً ، سمعوا الكلام منه مباشرةً ، فَوَعَوْهُ خير من وَعِيَ ،ثم في أمور هناك تحتاج إلى بيان فعلي ، فرأوا الرسول عليه السلام يبين لهم ذلك فعلاً ، وأنا أضرب لكم مثلاً واضحاً جداً ،هناك آيات في القرآن الكريم ، لا يمكن للمسلم أن يفهمها إلا إذا كان عارفاً للسنة التي تبين القرآن الكريم ، كما قال عز وجل : والسارق مثلاً قوله تعالى : وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزِّلَ إليهم الآن هاتوا سيبويه هذا الزمان في اللغة العربية فليفسروالسارقة فاقطعوا أيديهما من هو ؟ لغةً لا يستطيع أن يحدد السارق ، والسارق لنا هذه الآية الكريمة ، واليد ما هي ؟ لا يستطيع سيبويه آخر الزمان لا يستطيع أن يعطي الجواب عن هذين السؤالين ، من هو السارق الذي يستطيع أو الذي يستحق قطع اليد ؟ وما هي اليد التي ينبغي أن تُقطع بالنسبة لهذا السارق ؟ اللغة : السارق لو سرق بيضة فهو سارق ، واليد في هذه لو قُطِعَتْ هنا أو هنا أو في أي مكان فهي يدٌ ، لكن الجواب هو : - حين - وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزِّلَ إليهم نتذكر الآية السابقة : الجواب في البيان ، فهناك بيان من الرسول عليه السلام للقرآن ، هذا البيان طَبَّقَهُ عليه السلام فعلاً في خصوص هذه الآية كمثل وفي خصوص الآيات الأخرى ، وما أكثرها ، لأن من قرأ في علم الأصول يقرأ في علم الأصول أنه هناك عام وخاص ومطلق ومقيد وناسخ ومنسوخ ، كلمات مجملة يدخل تحتها عشرات النصوص ، إن لم يكن مئات النصوص ، نصوص عامة أوردتها السنة ، ولا أريد أن أطيل في هذا حتى نستطيع أن نجيب عن بقية الأسئلة .


                    المفتي : الشيخ محمد ناصر الدين الألباني


                    فتاوى سحاب الإسلامية © 2002 - 2005

                    Commentaire


                    • #11
                      j'espere que el cheikh el ELBANI a repondu a ta question?

                      Commentaire


                      • #12
                        Merci Conan, j'ai commencé à lire ...

                        Donc les Salafiya font allusions aux personnes dont à parler le prophète SAWS dans un hadith, concernant les générations suivantes ... celles qui sont venues après sa mort...

                        Je finis cela demain, merci ...

                        Ps: tu vas te faire tirer les oreilles pour l'arabe sans la traduction

                        Commentaire


                        • #13
                          Tou(p)TI

                          Ciotation
                          "Pour ça que je comprend pas qu'a chaque détour de post on ait un couscous ou autre qui taille dur ...

                          J'ai hésité à répondre car il est de mon habitude de ne pas sombrer dans les enfantillage.
                          Autais-tu cité mon pseudo, sans mettre le "un" devant, que j'aurais pensé qu'il s'agissait d'une simple mégarde, et qu'au mieux, dans le cas où je n'aurais pas pris connaissance de ce message, tu serais coupable de "Ghayba", chose que le célébre Hadith du Prophète (S) comdamne sans détour.
                          "Jai vu le jour de mon Ascension des gens se déchirant le visage avec leurs ongles. J'ai demandé qui sont ceux-là Oh Gibril. Il dit ce sont des ceux qui médisaient des gens en leur absence et atteignaient à leur honneur" (Je cite de mémoire et traduis).
                          Ce n'est pas la première fois que tu fais ce genre d'ecart de langage extremement puéril, que ton pseudo sorti tout droit de ton subconscient ne fait que confirmer. Ce qui donne toute la dimesion de ta condition utérine, dont tu ne sortiras qu'aprés un enfantement douleureux, pour enfin découvrir l'espace du monde réel. De là à devenir un homme mature le chemin est encore grand. Si tu as des parents, occupe t'en car apparemment tu n'es même pas apte à t'occuper de ta propre personne pour la laisser divaguer de la sorte. Peut être y trouveras tu le début de la responsabilité que certains enfants acquierent déjà dés qu'il cessent de s'alimenter au lait de leurs mamans.
                          Et la prochaine fois que tu me cites avec un "un", ou quelque chose du genre, je ne serais pas aussi clément.
                          "L'éternité c'est long surtout vers la fin" W.Allen

                          Commentaire


                          • #14
                            J'ai hésité à répondre car il est de mon habitude de ne pas sombrer dans les enfantillage.
                            Y'en a t'il vraiment?
                            Autais-tu cité mon pseudo, sans mettre le "un" devant, que j'aurais pensé qu'il s'agissait d'une simple mégarde, et qu'au mieux, dans le cas où je n'aurais pas pris connaissance de ce message, tu serais coupable de "Ghayba", chose que le célébre Hadith du Prophète (S) comdamne sans détour.
                            Sachant parfaitement, vu ton opinion sur le sujet, que tu le verrais, ne t'inquiète donc pas pour moi... je n'ai pas pour habitude de parler dans le dos des personnes ... cette allusion t'etait destinée ... tu le sais, je le sais ...

                            "Jai vu le jour de mon Ascension des gens se déchirant le visage avec leurs ongles. J'ai demandé qui sont ceux-là Oh Gibril. Il dit ce sont des ceux qui médisaient des gens en leur absence et atteignaient à leur honneur" (Je cite de mémoire et traduis).
                            Que Dieu nous en préserve ... cela dit, tu appelles comment tout ce que tu dis sur les salf? el albani? tu penses vraiment que el albani va venir sur FA? ... n'est ce pas dire du mal d'une personne dans son dos? lol, tu m'as bien fais rire sur ce coup là, à essayer de me faire la morale...


                            Ce n'est pas la première fois que tu fais ce genre d'ecart de langage extremement puéril, que ton pseudo sorti tout droit de ton subconscient ne fait que confirmer.
                            Lol... tu as un pseudo de bouffe et tu veux t'attaquer au mien ?
                            Tu ne trouves que ça pour esquiver l'explication de tes attaques haineuses et non fondées sur les salafya?

                            Ce qui donne toute la dimesion de ta condition utérine, dont tu ne sortiras qu'aprés un enfantement douleureux, pour enfin découvrir l'espace du monde réel. De là à devenir un homme mature le chemin est encore grand.
                            Je réve ou tu essayes de faire le psy des bas quartier? ne t'inquiète donc pas pour ma maturité ...

                            Si tu as des parents, occupe t'en car apparemment tu n'es même pas apte à t'occuper de ta propre personne pour la laisser divaguer de la sorte.
                            Terrain glissant pour toi petit... tu n'arrives pas à m'atteindre tout seul? tu essayes d'y meler mes parents? aller fait un effort, je te laisse une chance: parlons de tes propos sur les salfya ... si tu arrives à me les justifier, je serais le premier à le reconnaitre ... mais mon petit doigt me dit qu'il n'en sera rien ...



                            Peut être y trouveras tu le début de la responsabilité que certains enfants acquierent déjà dés qu'il cessent de s'alimenter au lait de leurs mamans.
                            Le lien avec les responsabilités? tes suppositions sont tout aussi foireuses que tes divagations d'agents secrets et tout le tralala ... tout ça, pour donner l'impression d'avoir qq chose à dire ... le jour où tu seras à même de pouvoir definir la responsabilité de qui que ce soit, on pourra en reparler ...

                            Et la prochaine fois que tu me cites avec un "un", ou quelque chose du genre, je ne serais pas aussi clément.
                            un couscous est passé par là ...

                            Mince, j'ai peur, il ne va plus être aussi clement ...

                            Amènes toi ... sur les salafs, ou sur moi (je precise, je pense que tu vas savement eviter la discution sur les salfs, contient que tu vas te prendre des casseroles quand à la véracité de tes propos ... )

                            Tou(p)TI
                            Lol, j'avais pas vu ... c'est qui qui est puéril là? mdrrrrrrrrrrrr
                            Dernière modification par TouTi, 26 novembre 2006, 07h24.

                            Commentaire


                            • #15
                              Mohammed Saleh Al Munajid

                              Question:


                              Je reste perplexe en face des groupements islamiques de nos jours. Je pense que les Salafites et les partisans du hadith sont les plus proches à la Sunna. Est-ce que tous les Cheikhs pieux sont des Salafites ?

                              Reponse:


                              Louanges à Allah

                              Oui, le groupe le plus proche à la Sunna actuellement est le groupe salafite. La règle générale à laquelle ils se réfèrent consiste à soumettre les questions scientifiques et pratiques au livre d’Allah et à la Sunna de Son Messager (bénédiction et salut soient sur lui) et au consensus des anciens de la Umma et à la conduite des gens des trois meilleures générations : celle du Prophète (bénédiction et salut soient sur lui), celle de ses successeurs et celle des successeurs de ses successeurs. Ils y ajoutent le respect de la Sunna du Prophète (bénédiction et salut soient sur lui) et de celle de ses califes bien guidés, leur amour et l’abandon des innovations et des inventions pratiques et scientifiques altérant la religion d’Allah. Ils les dénoncent et les extirpent des connaissances enseignées aux gens et de leurs actions pour ramener ceux-ci à régler leur vie sur le modèle fournie par le Prophète (bénédiction et salut soient sur lui) et ses compagnons, modèle constituant la vraie religion et la bonne guidance.

                              Cependant, cela ne veut pas dire que tous les cheikh pieux font partie du groupe salafite ni que tous les salafites sont pieux et que les autres ne le sont pas. Il n’en est pas ainsi. En effet, la piété consiste à exécuter les ordres d’Allah et ceux de Son Messager (bénédiction et salut soient sur lui) et à abandonner ce qu’ils ont interdits. Toute personne qui obéit à Allah Très Haut et évite de Lui désobéir mène une vie éclairée et est pieux. De même toute personne qui désobéit à Allah Très Haut subit dans sa piété une diminution proportionnelle à sa désobéissance.

                              Si telle est la vraie piété, il est certain qu’on ne l’acquière pas par le simple fait de se dire salafite ou d’appartenir à un groupement quelconque. En effet, plus on emploie les moyens de renforcement de la piété, comme la connaissance d’Allah et l’application de Sa loi, plus on avance dans la piété et plus on progresse dans l’ascension religieuse.

                              Voilà pourquoi il convient de faire la distinction entre l’approche salafite, aussi impeccable que les sources de la législation islamique que sont le Livre et la Sunna, et le comportement des individus qui se réclament de ceux qui prétendent appliquer cette approche. Car ceux-là ne sont pas infaillibles ni dans leur savoir ni dans leur pratique. Que l’erreur prenne la forme d’un acte de désobéissance ou la forme d’une innovation, elle ne peut être imputée qu’à celui qui l’a commise. Et l’on ne saurait pas l’imputer à l’approche elle-même de sorte à en faire un prétexte pour remettre en cause l’approche à cause d’une erreur dans son application par Tel ou Tel individu.

                              Voici un exemple pour illustrer ces propos : nul doute que l’Islam est la religion d’Allah, la seule qu’Il agrée conformément à Sa parole : «Et quiconque désire une religion autre que l' Islam, ne sera point agréé, et il sera, dans l' au-delà parmi les perdants. » (Coran, 3 : 85) et Sa parole : «Certes, la religion acceptée d' Allah, c' est l' Islam.» (Coran, 3 : 19). Ce qui ne veut pas dire que les musulmans sont infaillibles et que tout ce qu’ils font est juste. Bien au contraire, et malheureusement, car beaucoup d’entre eux se sont écartés de l’Islam et ont désobéi au Roi Omniscient. Or, de même qu’il est nécessaire de faire la distinction entre l’Islam et la pratique que les musulmans en font, de même il faut faire la distinction entre l’approche salafite et son application par les salafites.

                              Allah Très Haut le sait mieux.

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X