Tweet
El Hachemi Garwabi
"يا القلب أتفكر"أو "قصيدة القموس" : للشيخ محمد بن علي ولد الرزين
يا القلب أتفكر ما فات الأولي والتالي كيف شاقوه آخرين ولا دراو لنا كيف جرى
كنت رافد غصة الحبيب بلوفى وكمالي ولا عييت نصبر قلبي على لفعال ألي مرة
باح سري حتى شافوا شفايتي عدالي في فوام عداي وليت كيف لحديث وهدرا
قلت واجب عني ببراعتي وطرز أشغالي للدهات نوصي وتفيدهم ما باقي عشرة
ما تدوم الحكمة للي ما قراء حراب البالي ولا يبالي بطعام ألي يكون نوي بالغدرة
صياح
الخير عند ناسه إلا تسليف به تجود أهل لحسان وتكافي
احرث ارض سبخة ما جابت صيف ضعت في حرثي والكريم خلافي
قصيت لكن حسّ خفيف كم سنين وأنا معاشر ولافي
بيت
صار له كيف الذئب ألي مصيّده شملا لي يوم حيّحته يصاد المها والمهر والعفرا
جاب لي ذئب وليت به فارح سالي قلت هذا ما كان يخصني من وحوش القفرا
من القتل فديته في الروح و نحساب حلالي ولا نويته يغدر من بعد والف مكاني وضرا
صيدوه أطياري جابوه بعد كان مشالي هكذا بالقموس ألي يطيح في يدي يجرى
صياح
ما كان لي في ظني الغدار يغيب بالشر يكافي الخير لصحابه
مطلوب عادلي وأنا له طليب كيف الذئب نصيده من شعابه
ضربي لكل شارة قياس صويب ما خوفي إلا نيتم شابه
بيت
بتوسال حتى يقبل خالقي توسالي والأسماء الحسنى وبجاه الصحوف ألي تقرا
بآدم ونوح و إبراهيم جد كل أرسالي الكليم و طه والتابعينهم سر و جهرا
ولأحزاب نقسم بها جواف كل ليالي والدعاء والرغبة حتى نتم غرسه في مرة
بعد هذا يا رأسي أش من حبيب بقى لي غير شقي من يصحب فالزمان راجل أو آمرة
صياح
حدثت ساكني بأخبار التصحيح كيف رويت على النجاب يا صاحي
الزين زين لفعال والقلب سميح قرد يونس خير من بدر واح
اجفي من جفاك أ قلبي وتريح أش إليك بلي يريد تجياحي
بيت
بشر فعله كفاني ما أخشى عقاب العالي ولا يخاف من دعاي إذا ستجب هول القدرة
كل ما سلفته من خير بالوفاء نجل لي خاب ظني و الشمتة في السيار زادتني غمرة
إذا شكيت يشتفى فيا الرقيب يبغيها لي وإذا كتمت يري في الذات ما تشابها حسرة
أما عييت نكايد ولا عرفت ما يجرى لي ما قال هكذا يجرى به كما بعشاقه وطرا
صياح
قاموس في الطبع شلا فيه نويت بعد سنين ومدة في صحبتي فآتوا
صغير كان ربيته في تخنيت وريت له شلا يشوف في حياته
غلام كنت له ودّيت وحبيت وجعلته في القلب ساكن بذاته
بيت
عند حكمه مأمور ولو طلب ضي نجالي أو روحي يطلب بها نهون خير من الهجرة
في لعضاء يتصرف والذات كلها ودخالي والمحبة تظهر لها شروط وعلا يم كبرا
قول صادق والوجه سميح والسخا بموالي كل فن معي منه علوم وشواهد كثرا
قلب لكبير والرأس صغير لتراب موالي سألني ونفيدك عن ما سألتني وعلو أخرا
صيح
مكتوب كان له من رسمي تهجيج سحار كتب له حروف تهجاجه
لوكان جاء نكون أنا ليه عليج نبطل سحره يريع في مزاجه
ومنين تاه خلي تايه في خليج جفنه بغير قلوع تاه في مواجه
ما وجد طرقان للخروج من اللجوج المالي تاه في البحر آلا يدري طريق له ولا جرة
تلفه شيطانه ورماه لثلوث الخالي ما بقى له صاحب ولا صديق ولا له نعرة
يا شفاية من لا عنده أحباب ولا والي ما عليه في نقصان ولا يجيه لفساد معرّة
أتسلب من لوقر والعز والمقام العالي كيف من نام وفاق وصاب غير يده والصحراء
صياح
بين الريام كان همام في تأييد يحكم في بساط السرور وغياده
أيام ولمواسم وشهور وعيد وسروره في كل وقت يزدادوا
ولّى عليه فرحه هول و تنكيد شي يفيده من ذا البكاء وتغراده
بيت
لو تفكر ما فايت له في الزهو ومسالي مثل لغدير تفيض عيون على خدوده بالعبرة
كان بين السفرة والكأس في بساط قبالي بين الساقي غاني وخلا يع وكواكب الفجرة
بين زوج بلنزات مقابلين صف دوالي وقت ما يصحى تهدي له الريام كيسان الخمرة
في قلب قبة وجوامرها من لوريق تلالي وفراشات ألا هما في الشام ولا مصرا
صياح
أرخت ما مضى وجعلته تاريخ للقاري يرحم عليه نساخه
بيات رائقة في المنسوخ نسيخ ورقا يقها جابها من أشياخه
عليه دارت السفرة حبر وشيخ وبيادق ضد لفيال ورخاخه
بيت
أش راء من لا شاف شفايته في فاس البالي في الحماد أخباره وفي واد نون وموصّل لضرا
بالنحاس السوسي بدّ ل تبر تغاز الغالي كيف من بدّل يا قوته بقلب يحسابه درة
أو بنت الحطاب أخبارها وطاء وجبالي عبروا بها الناس وباقية قضيتها عبرة
وكذاك مثلث من لا يعبى بخير أهل المعالي وين ما مال يبقى مدحور بين طيحات وعثرة
أو عائشة فاتت في مقام النساء ورجالي أو خديجة فازت في زمانها كانت ياحسرا
واسمي ما يخفى للحافظين أشغالي بن علي و النسبة تكفيك فيه ولد الزهرة
يا القلب أتفكر ما فات الأولي والتالي كيف شاقوه آخرين ولا دراو لنا كيف جرى
كنت رافد غصة الحبيب بلوفى وكمالي ولا عييت نصبر قلبي على لفعال ألي مرة
باح سري حتى شافوا شفايتي عدالي في فوام عداي وليت كيف لحديث وهدرا
قلت واجب عني ببراعتي وطرز أشغالي للدهات نوصي وتفيدهم ما باقي عشرة
ما تدوم الحكمة للي ما قراء حراب البالي ولا يبالي بطعام ألي يكون نوي بالغدرة
صياح
الخير عند ناسه إلا تسليف به تجود أهل لحسان وتكافي
احرث ارض سبخة ما جابت صيف ضعت في حرثي والكريم خلافي
قصيت لكن حسّ خفيف كم سنين وأنا معاشر ولافي
بيت
صار له كيف الذئب ألي مصيّده شملا لي يوم حيّحته يصاد المها والمهر والعفرا
جاب لي ذئب وليت به فارح سالي قلت هذا ما كان يخصني من وحوش القفرا
من القتل فديته في الروح و نحساب حلالي ولا نويته يغدر من بعد والف مكاني وضرا
صيدوه أطياري جابوه بعد كان مشالي هكذا بالقموس ألي يطيح في يدي يجرى
صياح
ما كان لي في ظني الغدار يغيب بالشر يكافي الخير لصحابه
مطلوب عادلي وأنا له طليب كيف الذئب نصيده من شعابه
ضربي لكل شارة قياس صويب ما خوفي إلا نيتم شابه
بيت
بتوسال حتى يقبل خالقي توسالي والأسماء الحسنى وبجاه الصحوف ألي تقرا
بآدم ونوح و إبراهيم جد كل أرسالي الكليم و طه والتابعينهم سر و جهرا
ولأحزاب نقسم بها جواف كل ليالي والدعاء والرغبة حتى نتم غرسه في مرة
بعد هذا يا رأسي أش من حبيب بقى لي غير شقي من يصحب فالزمان راجل أو آمرة
صياح
حدثت ساكني بأخبار التصحيح كيف رويت على النجاب يا صاحي
الزين زين لفعال والقلب سميح قرد يونس خير من بدر واح
اجفي من جفاك أ قلبي وتريح أش إليك بلي يريد تجياحي
بيت
بشر فعله كفاني ما أخشى عقاب العالي ولا يخاف من دعاي إذا ستجب هول القدرة
كل ما سلفته من خير بالوفاء نجل لي خاب ظني و الشمتة في السيار زادتني غمرة
إذا شكيت يشتفى فيا الرقيب يبغيها لي وإذا كتمت يري في الذات ما تشابها حسرة
أما عييت نكايد ولا عرفت ما يجرى لي ما قال هكذا يجرى به كما بعشاقه وطرا
صياح
قاموس في الطبع شلا فيه نويت بعد سنين ومدة في صحبتي فآتوا
صغير كان ربيته في تخنيت وريت له شلا يشوف في حياته
غلام كنت له ودّيت وحبيت وجعلته في القلب ساكن بذاته
بيت
عند حكمه مأمور ولو طلب ضي نجالي أو روحي يطلب بها نهون خير من الهجرة
في لعضاء يتصرف والذات كلها ودخالي والمحبة تظهر لها شروط وعلا يم كبرا
قول صادق والوجه سميح والسخا بموالي كل فن معي منه علوم وشواهد كثرا
قلب لكبير والرأس صغير لتراب موالي سألني ونفيدك عن ما سألتني وعلو أخرا
صيح
مكتوب كان له من رسمي تهجيج سحار كتب له حروف تهجاجه
لوكان جاء نكون أنا ليه عليج نبطل سحره يريع في مزاجه
ومنين تاه خلي تايه في خليج جفنه بغير قلوع تاه في مواجه
ما وجد طرقان للخروج من اللجوج المالي تاه في البحر آلا يدري طريق له ولا جرة
تلفه شيطانه ورماه لثلوث الخالي ما بقى له صاحب ولا صديق ولا له نعرة
يا شفاية من لا عنده أحباب ولا والي ما عليه في نقصان ولا يجيه لفساد معرّة
أتسلب من لوقر والعز والمقام العالي كيف من نام وفاق وصاب غير يده والصحراء
صياح
بين الريام كان همام في تأييد يحكم في بساط السرور وغياده
أيام ولمواسم وشهور وعيد وسروره في كل وقت يزدادوا
ولّى عليه فرحه هول و تنكيد شي يفيده من ذا البكاء وتغراده
بيت
لو تفكر ما فايت له في الزهو ومسالي مثل لغدير تفيض عيون على خدوده بالعبرة
كان بين السفرة والكأس في بساط قبالي بين الساقي غاني وخلا يع وكواكب الفجرة
بين زوج بلنزات مقابلين صف دوالي وقت ما يصحى تهدي له الريام كيسان الخمرة
في قلب قبة وجوامرها من لوريق تلالي وفراشات ألا هما في الشام ولا مصرا
صياح
أرخت ما مضى وجعلته تاريخ للقاري يرحم عليه نساخه
بيات رائقة في المنسوخ نسيخ ورقا يقها جابها من أشياخه
عليه دارت السفرة حبر وشيخ وبيادق ضد لفيال ورخاخه
بيت
أش راء من لا شاف شفايته في فاس البالي في الحماد أخباره وفي واد نون وموصّل لضرا
بالنحاس السوسي بدّ ل تبر تغاز الغالي كيف من بدّل يا قوته بقلب يحسابه درة
أو بنت الحطاب أخبارها وطاء وجبالي عبروا بها الناس وباقية قضيتها عبرة
وكذاك مثلث من لا يعبى بخير أهل المعالي وين ما مال يبقى مدحور بين طيحات وعثرة
أو عائشة فاتت في مقام النساء ورجالي أو خديجة فازت في زمانها كانت ياحسرا
واسمي ما يخفى للحافظين أشغالي بن علي و النسبة تكفيك فيه ولد الزهرة
Commentaire