Tweet
كشف مصدر أمني جزائري لوكالة أناضول، أن الحكومة الليبية في طبرق (شرق)، طلبت منذ أيام من بلاده، شراء سيارات عسكرية مصفحة، لمواجهة التحديات الأمنية التي تعيشها البلاد، مشيراً إلى أن الجزائر اشترطت في المقابل إقرار اتفاق سلام في هذا البلد
وقال المصدر، لوكالة الأناضول، إن “حكومة طبرق، طلبت من الجزائر،مؤخراً، شراء 1000 سيارة عسكرية مصفحة، من نوع مرسيدس، (تصنع محلياً في مصنع غربي الجزائر)، من أجل تجهيز الجيش الليبي، في مواجهة الجماعات المسلحة الموالية لتنظيم داعش
وأضاف أن الحكومة الجزئرية “لن تقدم أية مساعدات عسكرية، ولن تُبرم صفقات إلا بعد إقرار اتفاق سلام بين الفصائل الليبية. ولفت المصدر إلى أن عدة دول أفريقية ترغب في اقتناء عربات عسكرية من الجزائر، إلا أن الأخيرة لم تقرر بعد إبرام صفقات من هذا النوع
ولم يتسن للأناضول الحصول على تعقيب من الحكومة الليبية المؤقتة بشأن هذا الموضوع. وقد دشنت وزارة الدفاع الجزائرية في أكتوبر/ تشرين أول الماضي، مصنعاً لإنتاج العربات العسكرية من نوع مرسيدس، بمحافظة “تيارت” غربي البلاد، تبلغ طاقته الإنتاجية 8 آلاف وحدة سنوياً
وكالة أناضول
وقال المصدر، لوكالة الأناضول، إن “حكومة طبرق، طلبت من الجزائر،مؤخراً، شراء 1000 سيارة عسكرية مصفحة، من نوع مرسيدس، (تصنع محلياً في مصنع غربي الجزائر)، من أجل تجهيز الجيش الليبي، في مواجهة الجماعات المسلحة الموالية لتنظيم داعش
وأضاف أن الحكومة الجزئرية “لن تقدم أية مساعدات عسكرية، ولن تُبرم صفقات إلا بعد إقرار اتفاق سلام بين الفصائل الليبية. ولفت المصدر إلى أن عدة دول أفريقية ترغب في اقتناء عربات عسكرية من الجزائر، إلا أن الأخيرة لم تقرر بعد إبرام صفقات من هذا النوع
ولم يتسن للأناضول الحصول على تعقيب من الحكومة الليبية المؤقتة بشأن هذا الموضوع. وقد دشنت وزارة الدفاع الجزائرية في أكتوبر/ تشرين أول الماضي، مصنعاً لإنتاج العربات العسكرية من نوع مرسيدس، بمحافظة “تيارت” غربي البلاد، تبلغ طاقته الإنتاجية 8 آلاف وحدة سنوياً
وكالة أناضول