Tweet
diffusion d'un chant nationaliste marocain sur les ondes de radio Ghardaia
توقيف الذراع اليمنى لـ”فخار” بعنابة والبحث عن آخرين بالعاصمة
أمر النائب العام لدى مجلس قضاء غرداية بالتعجيل في فتح تحقيق حول المسألة التي أثارت ضجة واستهجان الرأي العام، وذلك على خلفية تورط صحفيين في بث نشيد مغربي يشيد بالمغرب وملكه محمد السادس على أمواج الإذاعة المحلية لغرداية، وذلك بهدف تحفيز الشباب في غرداية على مواصلة المواجهات، كما لوحظ أن النشيد ذكر فيه لفظ “فخار” في عدد من المقاطع، ما يرجح تورط الانفصاليين في القضية.
ويواجه القضاء في غرداية قضية جديدة مرتبطة بأعمال العنف والمواجهات التي عرفتها ولاية غرداية مؤخرا، والتي تطورت الى غاية استخدام السلاح، والمتمثلة في ضلوع صحفيين في بث نشيد مغربي يمجد المملكة المغربية والملك محمد السادس، والذي كان يردده الشعب المغربي أثناء الاستعمار الفرنسي، حيث يطالب بالحرية، على أمواج الإذاعة المحلية بتاريخ السادس جويلية الجاري، وذلك تزامنا مع الاشتباكات والمواجهات التي عرفتها المنطقة والتي انتهت بوقوع قتلى وجرحى، كما يصادف التاريخ فترة الاحتفالات بالذكرى الـ53 للاستقلال، حسب مصادر “البلاد”، إذ بمجرد إصدار القاضي أمرا بفتح تحقيق مستعجل حول المسألة، سارعت قوات الأمن الى التحقيق مع المشتبه في تورطهم، وشمل ذلك المسؤولين في الإذاعة العمومية والعاملين فيها، والذين يعتبرون المتهمين في القضية، خصوصا أن بث البرامج يخضع لقوانين محددة، وبث نشيد مغربي وتعمد ذكر لفظ “فخار” في إشارة إلى المتهم بالمساس بالوحدة الوطنية، والتحريض على العنف فيه أمر خطير لا يمكن أن يمر مرور الكرام، وسط تكهنات بأنه قد بث في خضم أناشيد وطنية أخرى بثت بمناسبة عيد الاستقلال حتى لا يثير الانتباه، ما أثار علامات استفهام حول مدى العلاقة التي تربط المغرب بالمتهمين في أحداث غرداية وبأعمال العنف التي عرفتها الولاية، وكيف استطاع هؤلاء اختراق الإذاعة الجزائرية وبث ما يمس بالجزائر واستقرارها.
في سياق آخر، تمكنت قوات الأمن من توقيف الذراع الأيمن لكمال فخار المدعو سريعة بولاية عنابة، فيما يجري البحث عن اثنين آخرين من المتورطين معه على مستوى العاصمة، بينما تم توقيف 7 أشخاص في غرداية والڤرارة إثر مداهمة عدد من المنازل حيث تم العثور على 5 بنادق ومناظير ليلية
صحيفة البلاد .
أمر النائب العام لدى مجلس قضاء غرداية بالتعجيل في فتح تحقيق حول المسألة التي أثارت ضجة واستهجان الرأي العام، وذلك على خلفية تورط صحفيين في بث نشيد مغربي يشيد بالمغرب وملكه محمد السادس على أمواج الإذاعة المحلية لغرداية، وذلك بهدف تحفيز الشباب في غرداية على مواصلة المواجهات، كما لوحظ أن النشيد ذكر فيه لفظ “فخار” في عدد من المقاطع، ما يرجح تورط الانفصاليين في القضية.
ويواجه القضاء في غرداية قضية جديدة مرتبطة بأعمال العنف والمواجهات التي عرفتها ولاية غرداية مؤخرا، والتي تطورت الى غاية استخدام السلاح، والمتمثلة في ضلوع صحفيين في بث نشيد مغربي يمجد المملكة المغربية والملك محمد السادس، والذي كان يردده الشعب المغربي أثناء الاستعمار الفرنسي، حيث يطالب بالحرية، على أمواج الإذاعة المحلية بتاريخ السادس جويلية الجاري، وذلك تزامنا مع الاشتباكات والمواجهات التي عرفتها المنطقة والتي انتهت بوقوع قتلى وجرحى، كما يصادف التاريخ فترة الاحتفالات بالذكرى الـ53 للاستقلال، حسب مصادر “البلاد”، إذ بمجرد إصدار القاضي أمرا بفتح تحقيق مستعجل حول المسألة، سارعت قوات الأمن الى التحقيق مع المشتبه في تورطهم، وشمل ذلك المسؤولين في الإذاعة العمومية والعاملين فيها، والذين يعتبرون المتهمين في القضية، خصوصا أن بث البرامج يخضع لقوانين محددة، وبث نشيد مغربي وتعمد ذكر لفظ “فخار” في إشارة إلى المتهم بالمساس بالوحدة الوطنية، والتحريض على العنف فيه أمر خطير لا يمكن أن يمر مرور الكرام، وسط تكهنات بأنه قد بث في خضم أناشيد وطنية أخرى بثت بمناسبة عيد الاستقلال حتى لا يثير الانتباه، ما أثار علامات استفهام حول مدى العلاقة التي تربط المغرب بالمتهمين في أحداث غرداية وبأعمال العنف التي عرفتها الولاية، وكيف استطاع هؤلاء اختراق الإذاعة الجزائرية وبث ما يمس بالجزائر واستقرارها.
في سياق آخر، تمكنت قوات الأمن من توقيف الذراع الأيمن لكمال فخار المدعو سريعة بولاية عنابة، فيما يجري البحث عن اثنين آخرين من المتورطين معه على مستوى العاصمة، بينما تم توقيف 7 أشخاص في غرداية والڤرارة إثر مداهمة عدد من المنازل حيث تم العثور على 5 بنادق ومناظير ليلية
صحيفة البلاد .
Commentaire