Tweet
Pendant que les Sud-Coréens sont impressionnés par la musique et la voix du chanteur , par l’esthétique du clip et le charme des danseuses.
Voilà comment les torchons algériens décryptent la chanson.
Lamentable !!
Voilà comment les torchons algériens décryptent la chanson.
موقع جزائري : سعد لمجرد يحرض ضد محمد السادس بأغنية أنت معلّم
أخبارنا المغربية ـ نورالدين ثلاج
لا يمر يوم إلا وتسمع عن صحيفة جزائرية أو موقعا إلكترونيا يبدع في إبراز غبائه اللامحدود والكشف عن تبعيته العمياء للنظام العسكري، وذلك باختلاق أي حدث أو تأويل أي كلمة لتصب في ما يريدون الوصول إليه في استغباء تام للجزائريين أولا والمغاربة ثانيا.
موقع "الوطن ميديا" انخرط بدوره في المسلسل الطويل" النظام العسكري بالجزائر و الغباء الإعلامي"، بعدما فسر كلمات أغنية "أنت معلم" للفنان المغربي سعد المجرد على أنها ذات حمولة سياسية و تحرض المغاربة على ملكهم محمد السادس، حيث وضع الموقع المذكور تساؤلا كله ضغينة وحقد ورغبة في زعزعة الاستقرار بالمغرب وعلاقة المغاربة بملكهم، (تساءل) : هل استهدف الفنان المغربي سعد لمجرد الملك محمد السادس بأغنية " أنت معلّم ".
وزاد الموقع بأن اختيار سعد لمجرد للديكور وطريقة اللباس و السيناريو والحركات والرقصات كان مقصودا لإيصال رسائل سياسية عكس الاستماع للأغنية بدون صورة.
واسترسل الموقع الجزائري في غبائه بالقول: "لا يتطلب المرور على كلمات الأغنية أي جهد، لمعرفة أن الأغنية لا يمكن أن تكون « غزلية » أو مجرد عبارات « عتاب ولوم »، فكلمات الأغنية تتجه رسالتها صعودا من الأسفل إلى الأعلى، أي من شخص إلى شخص آخر أعلى منه منزلة، وهذا ما يفسر أن تكون رسالة الأغنية موجهة لملك المغرب محمد السادس، وقد عبر عن ذلك الفنان في كثير من المشاهد في الفيديو كليب بطريقة الإيماءات".
واستدل الموقع بكلمات الأغنية " أنت معلم واحنا منك نتعلم..نسكت وأنت موجود ما نرضى نتلكم "، ليؤكد أن كلمة " نسكت " هنا إذا قرأناها سياسيا في ليست بحاجة إلى شرح مطوّل لما تحمله من إشارة للقمع والتكميم
ومصادرة حرية التعبير، قبل أن يضيف أن في الجملة التالية من الأغنية "ولي خلاك ما يفهم ..يجيلو يوم ويندم " ، تدل على أن معنى الندم هنا هو إنزال عقوبات قاسية لكل الخارجين عن الصف، وهو ما يميز طريقة حكم الأنظمة الديكتاتورية... و كذا في الأغنية كلمة " نظرة بالإشارة…. تعرف نبض الحرارة "، والمقطع لا يدع مجالا للشك أن لمجرد يتحدث عن شخص بإمكانه الإطلاع على الخبايا والخفايا وكل ما يحيط حوله، وهو يشير هنا إلى رجال المخابرات وأجهزة الاستعلام، ويستبعد أن يكون هذا الكلام موجها لشخص عادي.
لا يمر يوم إلا وتسمع عن صحيفة جزائرية أو موقعا إلكترونيا يبدع في إبراز غبائه اللامحدود والكشف عن تبعيته العمياء للنظام العسكري، وذلك باختلاق أي حدث أو تأويل أي كلمة لتصب في ما يريدون الوصول إليه في استغباء تام للجزائريين أولا والمغاربة ثانيا.
موقع "الوطن ميديا" انخرط بدوره في المسلسل الطويل" النظام العسكري بالجزائر و الغباء الإعلامي"، بعدما فسر كلمات أغنية "أنت معلم" للفنان المغربي سعد المجرد على أنها ذات حمولة سياسية و تحرض المغاربة على ملكهم محمد السادس، حيث وضع الموقع المذكور تساؤلا كله ضغينة وحقد ورغبة في زعزعة الاستقرار بالمغرب وعلاقة المغاربة بملكهم، (تساءل) : هل استهدف الفنان المغربي سعد لمجرد الملك محمد السادس بأغنية " أنت معلّم ".
وزاد الموقع بأن اختيار سعد لمجرد للديكور وطريقة اللباس و السيناريو والحركات والرقصات كان مقصودا لإيصال رسائل سياسية عكس الاستماع للأغنية بدون صورة.
واسترسل الموقع الجزائري في غبائه بالقول: "لا يتطلب المرور على كلمات الأغنية أي جهد، لمعرفة أن الأغنية لا يمكن أن تكون « غزلية » أو مجرد عبارات « عتاب ولوم »، فكلمات الأغنية تتجه رسالتها صعودا من الأسفل إلى الأعلى، أي من شخص إلى شخص آخر أعلى منه منزلة، وهذا ما يفسر أن تكون رسالة الأغنية موجهة لملك المغرب محمد السادس، وقد عبر عن ذلك الفنان في كثير من المشاهد في الفيديو كليب بطريقة الإيماءات".
واستدل الموقع بكلمات الأغنية " أنت معلم واحنا منك نتعلم..نسكت وأنت موجود ما نرضى نتلكم "، ليؤكد أن كلمة " نسكت " هنا إذا قرأناها سياسيا في ليست بحاجة إلى شرح مطوّل لما تحمله من إشارة للقمع والتكميم
ومصادرة حرية التعبير، قبل أن يضيف أن في الجملة التالية من الأغنية "ولي خلاك ما يفهم ..يجيلو يوم ويندم " ، تدل على أن معنى الندم هنا هو إنزال عقوبات قاسية لكل الخارجين عن الصف، وهو ما يميز طريقة حكم الأنظمة الديكتاتورية... و كذا في الأغنية كلمة " نظرة بالإشارة…. تعرف نبض الحرارة "، والمقطع لا يدع مجالا للشك أن لمجرد يتحدث عن شخص بإمكانه الإطلاع على الخبايا والخفايا وكل ما يحيط حوله، وهو يشير هنا إلى رجال المخابرات وأجهزة الاستعلام، ويستبعد أن يكون هذا الكلام موجها لشخص عادي.