Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Le ministre des Affaires étrangères saoudien mercredi à Alger

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Le ministre des Affaires étrangères saoudien mercredi à Alger

    Le ministre des Affaires étrangères du Royaume d'Arabie Saoudite, Adel Ben Ahmed Joubeir arrivera mercredi à Alger dans le cadre de la tenue de la 3ème session du Comité de consultations politiques algro-saoudien, a indiqué mardi un communiqué du ministère des Affaires étrangères.

    "Sur invitation de M. Ramtane Lamamra, ministre d'Etat, ministre des Affaires étrangères et de la Coopération internationale, Adel Ben Ahmed Joubeir, ministre des Affaires étrangères du Royaume d'Arabie Saoudite, arrivera à Alger le 30 décembre courant, dans le cadre de la tenue de la 3ème session du Comité de consultations politiques algro-saoudien", a précisé la même source.

    Les deux ministres passeront en revue, à cette occasion, "l'état des relations économiques bilatérales à la lumière des conclusions de la 11ème session de la Commission mixte de coopération algéro-saoudienne, dont les travaux se sont tenus au début du mois de décembre courant (2015)".

    "Les échanges porteront également sur les questions politiques et économiques arabes et internationales d'intérêt commun, les efforts visant la recherche de solutions aux conflits affectant des pays frères, ainsi que la question palestinienne", a ajouté la même source.

    Le Comité de consultations politiques algéro-saoudien a été créé en 2008 et a tenu, à ce jour, deux sessions. La dernière session a été tenue en février 2014 dans la capitale saoudienne, Riyadh.


    APS

  • #2
    Les saoudiens comme les turques , qui vont vu , apres l'intervention russe ,l'horizon se retressire autour d'eux ,cherchent à s'ouvrir vers d'autres pays .?
    une pensée n’existe vraiment que si elle est comprise.

    Commentaire


    • #3
      Ils veulent le soutien d'Alger et on les soutiendera pas dans leurs agression du Yemen
      On les invite plutot à se retirer du yemen et à ne pas parrainer les groupes obscures partout

      Et puis ils veulent corriger leurs images dans la presse, mais c'est trop tard ils ont sali leurs réputation

      Commentaire


      • #4
        , les efforts visant la recherche de solutions aux conflits affectant des pays frères
        .

        La décadence du monarchie forte en pétrodollars

        Les saoudiens leur manquent un soutien " Politique " de l Algérie puisque l image des " Ibn Saoud ternie et déshonorée dans le monde musulman " ( Yémen et financement du terrorisme )
        A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

        Commentaire


        • #5

          زيارة وزير الخارجية السعودي الى الجزائر: المحاولة الاخيرة لفرملة التقارب الايراني الجزائري ومحاولة لإقناعها بالانضمام الى “الحلف الاسلامي” الذي تتزعمه الرياض



          يحل اليوم الاربعاء وزير الخارجية السعودي السيد عادل بن احمد الجبير بالعاصمة الجزائرية، للمشاركة في الدورة الثانية للجنة التشاور السياسي الجزائرية ـ السعودية التي تأسست سنة 2008 وعقدت منذ تأسيسها دورتان فقط، كانت آخرها بالعاصمة السعودية الرياض شهر ابريل/ نسيان 2014.

          ويستعرض الجبير رفقة نظيره الجزائري السيد رمطان لعمامرة، العلاقات الاقتصادية التي تجمع البلدين، كما سيتبادلان وجهات النظر حول القضايا السياسية والامنية العربية والدولية. حسب بيان لوزراة الخارجية الجزائرية نشر يوم امس الثلاثاء.

          غير ان ذلك التبادل لوجهات النظر لن يكون بالامر السهل، بل ومهمة الجبير برمتها ستكون اشبه بالمستحيلة، اذ تمر العلاقات بين البلدين بمرحلة فتورٍ إن لم تكن ازمة صامتة حسب الكثير من المتتبعين، ومواقف البلدين متباعدة جداً في الكثير من القضايا، سياسية كانت اواقتصادية اوامنية، فقد عارضت الجزائر منح مقعد سوريا في الجامعة العربية للمعارضة السورية، وتتحفظ على تدخل السعودية وغيرها من الدول العربية في الازمة السورية، وكذا اختلاف رؤى البلدين من حرب التحالف العربي على اليمن، ناهيك عن الخلاف حول قضية الصحراء الغربية.

          أما اقتصادياً فقد تصاعدت الخلافات بين الجزائر والرياض على خلفية رفض الاخيرة تغيير سياسياتها النفطية بعد انهيار أسعار البترول الى اقل من 50 دولاراً للبرميل منذ يونيو/ حزيران 2014، حيث تعتبر الجزائر اضافة الى فنزويلا وايران من اكثر البلدان تضرراً من السياسية النفطية السعودية الحالية، وهوما انعكس على قانون المالية الجزائري الذي صادق عليه البرلمان في 30 من الشهر، اذ وجدت الحكومة صعوبة بالغة في اقراره، بسبب ما تضمنه من اجراءات تقشفية.

          وتقترح كل من الجزائر، فنزويلا وايران زيادة عائدات تصدير النفط للدول الاعضاء عبر استعادة القدرة في التأثير علومستوى اسعار النفط، والعودة الى نظام حصص الانتاج. وهوما رفضته السعودية بدعم خليجي خلال اجتماع منظمة اوبك في 4 من الشهر الجاري.

          أما امنياً فقد تحفظت الجزائر على المشاركة في الحلف الاسلامي الذي اعلنت عنه الرياض مطلع الشهر الجاري ويضم 34 بلداً ليست من بينها الجزائر، وهوما يعقد عملياً نجاح هذا التحالف على الارض، حسب ما ذهب إليه قائد اركان الجيش التونسي الجنرال المتقاعد رشيد عمار.

          ويذهب الكثير من المراقبين الى ان وزير الخارجية السعودي يحط الرحال بالجزائر محملاً برسالة من القيادة السعودية، في محاولة لإقناع نظيرتها الجزائرية بالانضمام الى الحلف الاسلامي الذي تتزعمه الرياض، غير ان مراقبين يرون في ذلك مهمة مستحيلة لان الجزائر تتحفظ كثيراً على الدخول اوالانحياز لأي طرف، خاصة اذا تعلق الامر بالقضايا العربية، مثلما عارضت تدخل النيتوالعسكري في ليبا، اوالفرنسي في مالي، وبنفس الحدة تعارض تدخل الحلف العربي في اليمن، كما يمنع الدستور الجزائري على الجيش المشاركة في أي مهمات خارجية.

          الى ذلك يرى بعض المحللين ان زيارة الجبير تأتي كرد على زيارة نائب الرئيس الايراني اسحاق جهانغيري الى الجزائر قبل اسبوعين، حيث تحاول طهران استغلال الفتور الذي تمر به العلاقات بين الرياض والجزائر لتجد لها موطئ قدم في منطقة الشمال الافريقي، وهوما ترى فيه الرياض تهديد لنفوذها، إذ شهدت العلاقات الايرانية الجزائرية تطوراً ملحوظاً حيث تم التوقيع بالجزائر على 03 مذكرات تفاهم، و05 اتفاقات تعاون بين البلدين، خلال زيارة نائب الرئيس الايراني. كما لم تخف الجزائر رغبتها في الاستفادة من الخبرة الايرانية في مجال صناعة السيارات، بل وحتى في المجال العسكري حسب مصادر صحفية.

          وتقف الجزائر في مفترق طرق بين الرياض وطهران، كما تبدي الرياض تخوفها من التقارب المتسارع بين الجزائر وايران، لذلك تبدومهمة وزير الخارجية السعودي عادل الجبير شبه مستحيلة، بمحاولة اقناع الجزائر بالانضمام الى الحلف الاسلامي الجديد والابتعاد عن طهران، اوعلى الاقل فرملة ذلك التقارب.
          raialyoum

          Commentaire


          • #6
            زيارة وزير الخارجية السعودي الى الجزائر: المحاولة الاخيرة لفرملة التقارب الايراني الجزائري ومحاولة لإقناعها بالانضمام الى “الحلف الاسلامي” الذي تتزعمه الرياض


            non

            niet

            walou

            nada
            Lorsque vous changez votre manière de voir les choses, les choses que vous voyez changent !

            Ne cédez donc plus à la tentation de victimisation, si vous voulez êtes l’acteur principal de votre vie.

            Commentaire


            • #7
              L'Algerie ne se rapprochera pas de la coalition des saouds

              et plutot on va aller avec le venezuela et l'Iran
              les saouds oppriment les autres peuples, on sera pas d'accord avec eux

              degagez ya les saoudsde l'Algerie, vous n'etes pas les bienvenus
              et meme à Mecca et Madina vous etes des colons

              Commentaire

              Chargement...
              X