Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Nouvel an amazigh 2966 : la symbolique d'Ayred dans la région de Beni Snouss mise en exergue (rencontre)

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Nouvel an amazigh 2966 : la symbolique d'Ayred dans la région de Beni Snouss mise en exergue (rencontre)

    La symbolique du rituel "Ayred", lié à la célébration du nouvel an amazigh dans la région de Beni Snouss située sur les monts sud-ouest de la wilaya de Tlemcen, a été mise en exergue lundi par l'anthropologue et chercheur, Dr Mohamed Sahridj.

    Animant une conférence au palais de la culture Abdelkrim Dali à l'occasion des festivités culturelles de Yennayer, le Dr Sahridj a abordé la portée historique et sociale du carnaval millénaire "Ayred" dans la région de Beni Snouss, rappelant que ce cérémonial de trois jours remonte à la victoire du roi Chachnak en 950 avant Jésus christ (JC) sur les troupes de Pharaon, selon des récits historiques.

    Dans un ouvrage intitulé "La verveine fanée", il revient en détail sur cet événement historique. Après cette bataille, un carnaval Ayred (lion en amazigh) fut organisé fêtant cette victoire, synonyme de force garantissant la paix.

    Ce carnaval à la dimension d'une fête populaire comporte un rituel et des coutumes et son appellation diffère d'une région à l'autre, a-t-il dit.

    Dans la région de Beni Snouss, les habitants de douar "Tafesra" appelle cette fête "Cheikh Bouguernane". Aux villages de Beni Achir, Sidi Larbi, Ouled Moussa elle prend l’appellation "Kraa Friaa", a fait remarquer le conférencier soulignant que l’appellation ne change en rien la nature de la célébration et des traditions.

    Dans ce carnaval, les enfants et les jeunes portent des costumes et des masques représentant des animaux. En tête de file, on trouve Ayred, un jeune déguisé en lion. Le défilé parcourt les allées et artères du village avec les chants et la danse sous les clameurs de youyous qui fusent de partout et les sons du bendir.

    Trois jours durant, le cotège arpente le village de maison en maison.

    Ayred est un présage d’un nouvel an agraire prospère, a-t-il évoqué.

    Les jeunes masqués sont entourés d’une femme sous le déguisement d’une lionne qui danse au milieu des participants et comme le veut la tradition, Ayred, en compagnie de lionceaux, ôte avec un bâton tous les obstacles à son passage, comme pour symboliser le retour de la prospérité et de la fertilité.

    Tout au long du parcours, différents produits alimentaires sont collectés par les jeunes auprès de la population et distribués ensuite aux pauvres et veuves avec des louanges à Dieu implorant une récolte agricole abondante.

    En marge de cette rencontre, une exposition de plats populaires est organisée, dans le hall du palais de la culture, par des associations. La célébration de Yennayer se poursuivra avec l’accueil de la caravane organisée par le Haut commissariat à l’amazighité (HCA) qui sillonne 15 wilayas et visant à faire connaitre davantage les traditions amazighes ancestrales.

    (APS)
    dz(0000/1111)dz

  • #2
    مغالطات حول ًالسنة الأمازيغيةً المزعومة




    إذا لم يكن عندك مجد فبإمكانك صناعته عبر العودة إلى خرافات التاريخ القديم واللجوء إلى التزوير والتحريف. وإذا لم يكن عندك لغة فبإمكانك أن تخلط اللهجات وتخترع منها عجينا داخل المختبر تسميه لغة وتطالب بإقحامه في الدستور وفي البرلمان وفي الإدارات وفرضه على تلاميذ المدارس. وإذا لم تكن عندك أبجدية فبإمكانك أن تسرقها وتنسبها لنفسك، وعليك أن تحفر وتحفر في الصخور والأشجار دون كلل علك تجد لنا نقوشا نعمي بها عيون الحساد والحاقدين . وإذا لم يكن عندك تقويم فبإمكانك أن تكذب وتكذب ثم تكذب وتوظف الأيديولوجيا حتى تصدقك السلطة والأحزاب والإعلام والبسطاء من الشعب. وإذا لم يكن عندك عَلم فبإمكانك أن تأخذ قطعة قماش وتزينها بألوان زاهية وتربطها بالبحر والصحراء والشجرلتأكد لنا تشبثك بالأرض وكأن الآخرين يتشبثون بكوكب آخر. وإذا لم تكن عندك حضارة ولامؤلفات ولا آثار فبإمكانك أن تجمع كل ما صنعت واخترعت وتجعل منها حضارة تبهر بها المغفلين والسذج. وإذا لم يكن عندك أشخاص يحملون على عاتقهم هم حضارتك الاصطناعية فبإمكانك أن تستغل مجاهدين وقادة وأبطالا وعلماء وتركز على انتمائهم العرقي الصافي الذي أثبته لك على ما يبدو علم الجينات والدراسات الاستعمارية. وإذا لم تكن عندك دولة فعليك أن تجمع الناس من حولك وتقول لهم إن كل الأسر التي تعاقبت على الحكم في هذا البلد السعيد كات تنتمي إلى قبيلتك وأن كل المغاربة أمازيغ حتى ولو كانت أصولهم من بلاد الشام أو العراق أو الأندلس أو غينيا، وعليك الآن أن تدعم كل قوى الانفصال لتتخلص من هذا ًالغزوً العربي الذي سلب حريتك وأهان كرامتك.

    إنه لسان حال أحفاد كسيلة والكاهنة اليوم الذين دأبوا بمساعدة السلطة وبعض الأحزاب الشعوبية على صناعة ًحضارة أمازيغيةً لم يحدثنا عنها أي مؤرخ على الإطلاق. إلا أنها موجودة في ذاكرة جماعية خيالية لا يراها إلا أصحابها وما زال نورها يشع في أرجاء الكون. لقد بحثت في كتب التاريخ القديم ولم أسمع إلا عن الحضارة البابلية والآشورية والكلدانية والسومرية والفرعونية والفينيقية ولم أجد شيئا اسمه ًالحضارة الأمازيغيةً حتى جاءنا كهنة التيار العرقي ليحدثونا عن الأمجاد والبطولات في بلاد شاسعة تبدأ من مصر وتنتهي في عمق صحراء إفريقيا. حضارة يبدو أنهاعلمت الإنسان القراءة والكتابة وزراعة الأرض وكل العلوم والفنون وربما علمت أمريكا كيف تضع قدمها على سطح القمر.

    مناسبة هذا المقال اليوم هو هذا الهذيان وهذه الأكاذيب والمغالطات حول هذه السنة الأمازيغية المزعومة وكيف كرس إعلامنا الهزيل للخرافات وتزوير الحقائق بعد أن صار دمية بيد لوبي عرقي خطير يسعى جاهدا إلى اختراع هوية جديدة وفصل المغرب عن عمقه الحضاري العربي الإسلامي. وهكذا انهالت علينا برقيات التهاني والتبريك بالسنة الجديدة وعمت أرجاء المملكة احتفالات وابتهاجات بالعيد السعيد هلل لها إعلام بائس يجند كل ما في جعبته لنشر الجهل والأمية داخل المجتمع. وحتى بعض السلفيين أقحموا أنفسهم في موضوع لا يعنيهم وباركوا لأخوالهم هذا العيد المجيد في جهل تام بمقاصده وأهدافه. وكعادتهم كل سنة اعتلى عباقرة معهد الأمازيغية كل المنابر لنشر الأكاذيب والمغالطات والمطالبة من جديد بجعله عيدا رسميا لكل المغاربة دون استثناء.

    إننا أمام مؤامرة شرسة وعملية سطو منظم في وضح النهار للسنة الفلاحية التي يحتفي بها القرويون منذ مدة في كل البوادي المغربية بعربهم وبربرهم. ولإضفاء نوع من المشروعية والمصداقية على هذه الكذبة الكبرى، تم تغليفها ببطولات شيشنق والتأريخ لها من يوم تغلبه على رمسيس الثالث فرعون مصر قرب تلمسان في سنة 950 قبل الميلاد.

    هكذا إذن تحولت عادة احتفى بها القرويون تيمنا بموسم فلاحي ناجح وفير المحاصيل إلى سنة أمازيغية بين عشية وضحاها، هي التي لم يسمع بها المغاربة في كل تاريخهم إلى أن اشتد عود الطائفيين والحاقدين ودعاة الفتن. وهكذا تحول شيشنق من شخصية وحدت القبائل وانصهرت وساهمت في صناعة أمجاد الحضارة الفرعونية إلى بطل أمازيغي بنى وأسس لحضارة أمازيغية من قلب مصر. كما تحول يوسف بن تاشفين والمهدي بن تومرت ويعقوب المنصور من قادة مغاربة كونوا إمبراطوريات بلسان عربي مبين في إطار الحضارة العربية الإسلامية إلى أبطال أمازيغ أسسوا دولا أمازيغية. كما تحول المجاهد بن عبد الكريم الخطابي من مدير لوكالة المغرب العربي للأنباء في القاهرة وصديق لجمال عبد الناصر إلى ريفي متعصب يسعى إلى استقلال الريف. أما العلامة محمد المختار السوسي الذي أحب اللغة العربية وعلمها لأبنائه وكتب السوسية بحروف عربية ورفض ما دونها، فلقد جعلوا منه شخصية ضيقة الأفق إلى حد التطرف والمغالاة ذي نزعة سوسية عنصرية.

    هكذا إذن تصرف التيار العرقي في المغرب باعتماده على تزوير التاريخ وتحريف الحقائق ونشر الأكاذيب والمغالطات بهدف اختراع حضارة وهمية مستقلة بذاتها وفصل المغرب عن محيطه العربي الذي ينتمي إليه جغرافيا وحضاريا. إننا نعيش اليوم تجاذبات بين أمازيغية كسيلة والكاهنة التي تريد أن يعود المغرب إلى ظلمات ما قبل الميلاد ويقطع صلته بالعرب وبالإسلام، وأمازيغية محمد المختار السوسي وعبد الحميد بن باديس المنفتحة والمتحالفة مع العرب والمنصهرة في الحضارة العربية الإسلامية والمؤمنة بالعروبة كانتماء حضاري ينبذ العرق والطائفة ويجمع الشمل بلغة عربية جامعة. ومستقبل المغرب يبقى رهينا بنتيجة هذا الصراع بين هاتين الأمازيغيتين. وما نراه اليوم هو غلبة أحفاد كسيلة الذين أوصلوا لهجتهم إلى البرلمان وجعلوا منها لغة في الدستور وأحيوا رسوما بائدة وفرضوها على أبنائنا وأمعنوا في تحقير العرب والتقليل من شأن اللغة العربية ووصفها بأقدح الألفاظ والإساءة إلى الإسلام دين المغاربة. كل هذا في غياب السلطة وتحالفاتها المشبوهة وتجاهل هذه الأغلبية الصامتة المنشغلة بالبحث عن رغيف الخبز والتي لم تع بعد حجم المؤامرة التي تحاك من داخل أروقة المعهد الملكي للأمازيغية. ومن المؤسف أن تجعل الدولة من أحفاد كسيلة ممثلين للأمازيغ وتقلدهم مناصب رفيعة داخل وسائل الإعلام وفي معاهد تنشر الحقد والتعصب والفتن. وهي بهذا الإجراء تكون قد حفرت قبرها بنفسها. ولنا أن نتنبأ، بعد سيطرة هذا التيار، بمستقبل قاتم للمغرب مليء بالأحزان وبأنهار من الدماء
    point de vue d'un marocain: o. maghfour sur akhbarouna

    Commentaire


    • #3

      يوم ينّاير هو احتفال بمجيئ ربيع غني بماء ثلوج الشتاء وما ينتج عنه من زراعة مزدهرة، تقام ولائم طعام في سائر المناطق بالمغرب العربي سواء أكانت أمازيغية أو عربية ، وتغطى القدور والأطباق وسطوح البيوت بورق الأشجار الخضراء تيمنا بأن الزراعة ستأتي غنية خضراء. ولم تذكر السنة الأمازيغية بتاتا.
      لا يوجد ما يسمى بالسنة الأمازيغية، وأن هذه البدعة من ابتكار الربيع البربري سنة 1980 بولاية تيزي وزو بالقطر الجزائري، ففي هذه السنة ظهر مصطلح السنة الأمازيغية. فحتى بمنطقة القبائل ،وقبل ما يسمى بالربيع البربري سنة 1980، كان الاحتفال بها خاليا من ذكر السنة الأمازيغية ومن أي إشارة إلى طابع عرقي، فالأب داليه J. في قاموسه الشهير ( قاموس القبائلية) يورد في مادة يناي ما يلي: “أول شهر من التقويم الفلاحي الشمسي ، تقويم جوليان. أول يوم من هذا الشهر، يقوم فيه الناس بتناول شربة يناير على لحم قرابين الديوك أو الأرانب. ويدخل هذا اليوم ضمن ما يسمى بأيام العواشير، التي تعتبر قبل كل شيء أياما دينية إسلامية، من التقاليد المتداولة مقولة قبائلية تقول: إن الماء الذي ينزل في يناير ينغرز في وهج حرارة غشت، أي أغسطس ـــ أوت “” .. ولم يذكر داليه السنة الأمازيغية، بل ربط ينّاير بالعواشير الدينية.

      في بداية القرن الماضي نشر المستشرق الفرنسي ديستانق . مقالا طويلا عنوانه (ينّاير عند بني سنوس)، وبني سنوس هم مجموعة من البربر جنوب غربي تلمسان. نشرها في المجلة الإفريقية واستهلها بخمس صفحات تروي بلهجة بني سنوس البربرية وبالخط العربي احتفالات بينّاير، خلاصتها كما ثبتها الكاتب في جمل عربية كتبها بنص المقال الفرنسي ، نورده بنصها فيما يلي:

      “يوم نفقة اللحم.. يوم نفقة الكرموس.. إنهم يجمعون في مساء بداية اليوم ورق الشجر الأخضر على أنواعها حتى الريحان والبرواق وبوقرعون والخرّوب والسانوج والكروش والدرياس والعرعار، وينشرونه على سطوح المنازل حتى تأتي السنة خضراء.. في ندرومة يأكلون في اليوم الثاني رؤوس الغنم ويقولون: من ياكل في ينّاير راس يبقى راس، أي يبقى إنسان عال.. في تلمسان يعدّون شربة لحريرة بالكروية وهم يقولون: شهّد يا الكروية ما تموت شي يهودية..وتعد النساء الشرشم أي القمح المطبوخ وهن يتغنين بالبيتين:

      كل الشرشم لا تتحشّم* ربي عالم ما دسّينا شيْ

      قم تسلّف لا تتهوْرف * قاع الحلّه ما فيها شيْ

      ويتردد طلبة القرآن على البيوت طالبين الأكل في هذا اليوم وهم يرددون لا إله إلا الله، والبيتين:

      هذا الدار دار الله * والطلَبة عْبيد الله

      عمّروها وثمّروها * بجاهك يا رسول الله

      وإذا لم يتلق الطلبة شيئا يرددون: المسمار في اللوح، مول الدار مذبوح، شبرية معلقه، مولاة الدار مطلقه.. وتكتحل النساء عيونهن بالكحل.. وإدا سقط سن صبي في هذا اليوم تردد أمه: يا سنينه يابنينه، تخرج لوليدي سنينه، بجاه مكة ومدينه، ورجال الله كاملين” .. ولم يورد ديتستانق ذكرا لما يسمى بالسنة الأمازيغية.

      * وتحدد بداية السنة الأمازيغية المزعومة بجلوس الفرعون المصري ششنق على العرش سنة 950 قبل الميلاد ويبنون سنَتهم المزعومة على أخطاء تاريخية مضحكة، فالبربريست يسخّرون الكذب لتمرير مقولاتهم الكاذبة. ويقولون بأن السنة الأمازيغية أقدم من التقويم الميلادي ومن التقويم الهجري ، وتحمل هذه السنة تاريخ 2965 ، أي أنها تبدأ سنة 950 قبل الميلاد السنة التي جلس فيها الفرعون ششنق الأول على عرش مصر، وإذا قمنا بعملية حسابية وجدنا ما يلي: 950+2016 =2966، وهم يلحون على اعتمادها رسميا كعيد يعطل فيه العمل.

      يزعمون “أن الملك ششنق الأول الأمازيغي الأصل هو الذي أوقف وهزم رمسيس الثالث في معركة حاسمة بمنطقة الرمشي، قرب مدينة تلمسان بغرب القطر الجزائري الحالي طبعا،. وأن عاصمة ششنق هي تافرسة على مسافة 60 كيلو متر من تلمسان طبعا..” ومعنى هذا أن رمسيس غزا المغرب العربي ووصل تلمسان، فتصدى له ششنق وساقه بعصاه على مسافة أكثر من 4000 كيلو متر حتى مصر الفرعونية حيث سيطر عليها وجلس على عرشها. والحقيقة تقول أن رمسيس سبق ششنق بأكثر من قرنين، فقد حكم رمسيس الثالث سنة 1183 قبل الميلاد، بينما حكم ششنق الأول سنة 950 ق. م . وقصة ششنق الفرعون الحقيقية كما يلي:

      هو ينتمي إلى قبيلة الشواش التي كانت مقيمة على شط (البحيرة) الجريد بالقطر التونسي الحالي، وعندما عم الجفاف هاجرت إلى دلتا النيل واستوطنت هناك، وبعد عقود ظهر قائد عسكري منها اسمه ششنق، ولنترك المؤرخ المصري رشيد الناضوري يفصل ذلك فيقول: “وقد تمكنت العناصر الليبية البربرية المستقرة في أهناسيا بالفيوم في مصر والتي تسميهم النصوص المصرية بالتّحنو ، من تقلد وظائف هامة في هذا الإقليم حتى ظهرت شخصية قوية فيها هو شخصية ششنق الأول، الذي تمكن من الوصول إلى عرش مصر، وتأسيس الأسرة الفرعونية الثانية والعشرين وذلك سنة 950 قبل الميلاد. وكان قبل وصوله للعرش يحمل لقب رئيس المشاوش العظيم وهي تسمية ترجع في أصلها إلى منطقة شط الجريد جنوبي تونس. وقد دعم ششنق مركزه في حكم البلاد بتزويج ابنه من ابنة آخر ملوك الأسرة الحادية والعشرين المصرية في تانيس، وبهذه الطريقة أوجد لأسرته حقا شرعيا في الوصول إلى عرش الفراعنة، ولم تكن كل من الأسرتين الليبيتين في تاريخ مصر القديم الثانية والعشرين والثالثة والعشرين أجنبية بمعنى الكلمة، بل لقد تأثرت هذه العناصر البربرية بالحضارة المصرية المتفوقة في ذلك الوقت بالنسبة إليهم، مع الاحتفاظ ببعض العادات البربرية”.

      واستمرت أسرة ششنق الأمازيغية تحكم مصر الفرعونية أكثر من قرنين على رأس الأسرتين 22 و 23 ، وبعض المؤرخين يذهب إلى الأسرة الرابعة والعشرين أيضا. يقول المؤرخ الأمريكي وليام لانغر: “شوشنق أحد رؤساء الليبيين الذين قاموا بدور هام منذ زمن في الدلتا. أسس أسرة ليبية 22 وعاصتها بوبسطة ، أصبح الأمراء الليبيون كهنة لأمون بطيبة”.

      أولا: لم توجد سنة أمازيغية، هي من ابتكار الربيع البربري سنة 1980 ، ينّاير هو عيد الربيع يحتفل به المغاربة في الشتاء تيمنا بأن ثلوجه وأمطاره ستأتي بربيع اخضر يبشر بزراعة غنية لسأئر الأسر المغاربية بعيدا عن أية عرقية. الربيع البربري سنة 1980 تطور فصار (ماك) الذي يطالب بانفصال منطقة القبائل.

      ثانيا: الأمازيغية التي رسمت بالمغرب وسترسم بالجزائر، لا توجد لغة أمازيغية أمٌّ وإنما توجد عشرات اللهجات يختلف بعضها عن بعض، نسبة المتحدثين باللهجات الأمازيغية بالجزائر 12 % من السكان. يخطط لصنع لغة أمازيغية تكتب بالحرف الفرنسي علما بأن موروثات هذه اللهاجات كتبت بالحرف العربي، صنْع لغة جديدة تدخل في صراع مع العربية لصالح بقاء هيمنة الفرنسية على دول المغرب العربي. الأمازيغية مشتقة من العربية تسعون في المائة من كلماتها جذورها عربية، تعتبر لغة الضاد بالأمازيغية ينطق الضاد ضادا والظاء ظاء. ترسيم الأمازيغية معناه تدمير للوحدة الوطنية.

      ثالثا: فرنسا موحدة لغويا في بلادها ترفض الاعتراف باللغات الجهوية الفرنسية، لكنها كاستعمار فرنسي جديد ترى بأقطار المغرب العربي أربع لغات: الفرنسية، والبربرية، والعربية الفصحى، والعربية الدارجة. فترسيم الأمازيغية هو تطبيق لموقفا الاستعمار الفرنسي الجديد.

      رابعا:يُطَالبْأصحاب النزعة البربرية باعتبار 12 يناير عيدا وطنيا يعطل العمل به في الجزائر والمغرب.


      فيناير هو الشهر الأول في السنة في التقويم الجريجوري، وهي كلمة معربة ولا علاقة لها بالبربر، ولا أصل ولا اشتقاق لها في لهجاتهم. وكل مناطق الجزائر كانت ولازالت تحتفل بيناير، ولم يكن يُطلق عليه في أي منطقة اسم "السنة الأمازيغية المزعومة" بل على العكس كان ولا زال يُطلق عليه اسم "عام العرب" لأن عرب الأندلس الذين استقروا في مدن المغرب العربي هم من استحدثوه، بعد أن عنوا كثيرا بطرق الفلاحة والري، فكانت الأرض تُدر عليهم بفضل الله أولا، وبفضل ما أدخلوه على الزراعة من تقنيات، محاصيل وافرة. فكان الاحتفال بهذه المناسبة يتوسط فصل الشتاء حينما ترتوي الأرض بالمياه ويتضح للمزارع إلى أي مدى ستكون السنة الزراعية مباركة ومحاصيلها وفيرة. وليس لهذا الاحتفال أية علاقة لا بالتأريخ ولا بشيشنيق ولم يستعمله الجزائريون والمغاربة أبدا كتقويم !!!
      وبعد أن استولى البربريست على وسائل الإعلام على اثر تعيين خليدة تومي وزيرة للثقافة والإعلام، سطا دعاة البربرية على هذه المناسبة، واستخدموا وسائل الإعلام من تلفزة وراديو وجرائد للترويج لهذه الأكذوبة بطريقة فيها استغباء واضح للمثقف الجزائري. ثم نفخوا في هذه الخرافة واخترعوا لها حدثا وبداية فاصطدموا بالتاريخ وتحطمت أسطورتهم. لقد زعم الأغبياء أنها ابتدأت باحتلال مصر من طرف شيشنيق الأمازيغي. وادعى الحمقى والمغفلون أن شيشنق جزائري وأنه هزم الفراعنة بقيادة رمسيس3 في بني سنوس (قرب تلمسان) سنة 950 ق.م وغيرها من الأساطير... والحقيقة أن شيشنق لم يكن في يوم من الأيام جزائريا، ولم تطأ قدماه أرض الجزائر. بل لم يكن أبوه ولا أحد أجداده في يوم من الأيام جزائريين. والفراعنة لم يدخلوا شمال افريقية ولا شرق الجزائر ولا غربها. وشيشنق لم يلتق أبدا برمسيس الثالث، ولم يهزم الفراعنة في أي معركة.
      شيشنق مصري ولد بمصر وأبوه وجده ولدا أيضا بمصر، وتعود أصوله إلى قبائل المشوش التي عرفت في التاريخ باسم الليبيين. حاولت تلك القبائل الليبية غزو وادي النيل مرتين بعد القحط الذي أصاب أراضيهم فهزموا من طرف الفراعنة. ثم عمد بعضهم إلي التسلل إلي وادي النيل وانخرطوا شيئا فشيئا في الحياة المصرية، والتحق عدد منهم بالجيش المصري، واندمجوا في الحياة الدينية والمدنية والنسيج المصري. والتحق شيشنيق كغيره بالجيش المصري، وترقى في الرتب إلى أن أصبح قائدا عاما لجيش المصر ورئيسا لكهنة أمون. ولما توفي آخر ملوك الأسرة 21 قفز شيشنق علي العرش فنشأت بذلك الأسرة 22 من الأسر الفرعونية الثلاثين في تاريخ وادي النيل.

      o.saadi:rayalyoum

      Commentaire


      • #4
        لأمازيغية التي رسمت بالمغرب وسترسم بالجزائر، لا توجد لغة أمازيغية أمٌّ وإنما توجد عشرات اللهجات يختلف بعضها عن بعض، نسبة المتحدثين باللهجات الأمازيغية بالجزائر 12 % من السكان. يخطط لصنع لغة أمازيغية تكتب بالحرف الفرنسي علما بأن موروثات هذه اللهاجات كتبت بالحرف العربي، صنْع لغة جديدة تدخل في صراع مع العربية لصالح بقاء هيمنة الفرنسية على دول المغرب العربي. الأمازيغية مشتقة من العربية تسعون في المائة من كلماتها جذورها عربية، تعتبر لغة الضاد بالأمازيغية ينطق الضاد ضادا والظاء ظاء. ترسيم الأمازيغية معناه تدمير للوحدة الوطنية.
        un âne dans la pot du lions .....

        ثالثا: فرنسا موحدة لغويا في بلادها ترفض الاعتراف باللغات الجهوية الفرنسية، لكنها كاستعمار فرنسي جديد ترى بأقطار المغرب العربي أربع لغات: الفرنسية، والبربرية، والعربية الفصحى، والعربية الدارجة. فترسيم الأمازيغية هو تطبيق لموقفا الاستعمار الفرنسي الجديد.
        quand un harki veux s'introduire sous le nationalisme anti colonial
        dz(0000/1111)dz

        Commentaire


        • #5
          au lieu de t'agripper au doigt, regarde la lune et réponds à l'argument et le "bourhane" par l'arguement et le "bourhane" et non pas par des attaques personnelles creuses et vides qui revèlent ton inanité et ton absence d'argumentation.
          Dernière modification par leftissi, 15 janvier 2016, 13h20.

          Commentaire


          • #6
            Un nord africain arabophone qui renie l'amazighité est un être humain sans racine sans origine, un apatride qui ne sait pas qui il est.

            Parler de culture amazigh le force à se poser des questions pour lesquelles il n'a pas de réponse sur ses origines supposées.

            On comprend que cela suscite une grande frustration.
            Hope is the little voice you hear whisper "maybe" when it seems the entire world is shouting "no!"

            Commentaire


            • #7
              مغالطات حول ًالسنة الأمازيغيةً المزعومة
              qui trompe qui ? .....ces arabo-ba3thist qui cherche a nous donner des cours sur islam ou sur l'identité du nord Afrique
              dz(0000/1111)dz

              Commentaire


              • #8
                tu n'as rien dit. réponds aux arguments par l'argument, à l'idée par l'idée.

                التقويم”الأمازيغي” الوهمي و خرافة سنة 2966


                ان التقاويم أو التقويمات الموجودة حاليا ، عندما نقول بأنها تاريخية و أصيلة و عريقة، فهذا يعني أن شعوبا ما في إطار صعودها و نهَضاتها الحضارية في مراحل تاريخية معينة، عند ما وعت ذاتها الحضارية و تميزها الثقافي عن الآخر المعاصر لها أنذاك، تبنَّت و توافقت حول تقويم تاريخي ما، و وضعت له حدثا تاريخيا بارزا و مجيدا و فاصلا في تاريخها، كبداية لذلك التقويم، و هذا الحدث المجيد الفاصل الذي غالبا ما كان ذا طابع ديني أو سياسي( التقويم المصري القديم – التقويم العبري – التقويم الصيني – التقويم الفارسي – التقويم المسيحي – التقويم الاسلامي ..). و أقدم تقويم عرفته البشرية هو التقويم المصري القديم (التحوتي المقدس)، كما ذكر ذلك المؤرخ المصري القديم “مانيطون” ، في السنة الأولى من حكم الملك “حور عما” ” ابن الملك “مينا” و يوازي ذلك سنة 5557 قبل الميلاد، وقد كان رأس السنة في ذلك التقويم هو يوم 19 يوليوز من التقويم الميلادي الحالي . و قد انتقل الاحتفال بهذا العيد من مصر الى حضارات الشرق ، كما انتقل هذا التقويم المصري الى أوربا القديمة ، حيث قدمته الملك كليوباطرا الى الامبراطور يوليوس قيصر ، و كُلِّفَ بنقله الى الرومان العالم المصري سوسيجين ، ليحل محل تقويمهم الذي كان قمريا ، حيث أطلقوا عليه اسم التقويم القيصري نسبة الى القيصر يوليوس. و قد عملت أوروبا بهذا التقويم قرونا من الزمن ، حتى أقدم البابا كريكوار الثالث بتعديله سنة1852 للميلاد، وجعل بداية السنة فيه هي فاتح شهر يناير، خمسة أيام بعد يوم ذكرى ميلاد المسيح، و سمي بالميلادي لكونه متزامنا مع الاحتفال بعيد ميلاد المسيح كما حددته الكنيسة الكاثولكية، ليعمم بعد ذلك في العالم خلال مرحلة المد الاستعماري، حيث تحول الى تقويم مدني بدون حمولة دينية. و لعل أحدث هذه التقاويم هو التقويم الهجري الاسلامي، الذي يعتمد الشهور القمرية في حساباته.
                و مما يبين عراقة هذه التقاويم و أصالتها التاريخية هو تأريخ الشعوب و الأمم التي تبنَّتْها للوقائع و لأحداث التي عرفتها في مسارها التاريخي بهذه التقاويم ، حيث استعملت أيامها و شهورها و سنواتها في تدوين و توثيق تلك الأحداث و الوقائع، ولذى نجد مصادرها التاريخية القديمة زاخرة بالوقائع و الأحداث التي أُرخت و وُثِّقَت بهذه التقاويم.
                و إذا بحثنا في المصادر التاريخية التي أرخت و وثقت تاريخ الأمازيغ فلا ذكر فيها لهذا التقويم الوهمي، و لا أيامه و لا شهوره ولا سنواته، حيث لمأَثر و لا ذكر في تلك المصادر التاريخية و لا في الحفريات الأركيولوجية عن أحداثأو وقائع تاريخية أرخت بهذا التقويم المسمى باطلا أمازيغيا. اذ ليس هناك في المصادر التاريخية، لا القديمة و لا الوسيطة و لا الحديثة ، لا وجود في المصادر الفينيقية ولا الاغريقية و لا الرومانية و لا العربية، و لا في القرائن الأثرية لما يشير أو يوحي الى أن الأمازيغ قد سبق لهم أن أرخوا بهذا التقويم، الى غاية السبعينيات من القرن الماضي ، حيث سيبدأ النقاش حول هذه المسألة في الأكاديمية البربرية بباريس. و ليس هناك و لو حدث تاريخي واحد أو واقعة تاريخة واحدة أرخت بهذا التقويم قبل التسعينيات من القرن الماضي . و لم نعثر في أي مصدر تاريخي ، عن سنة سقوط حاكم في شمال افريقيا أو وقوع معركة بها أو كارثة طبيعية ما مؤرخة بهذا التقويم، و لو في مرحلة حكم ما يسمى بالممالك الأمازيغية في العهد الروماني، مع ماسينسا و يوغوطة و يوبا و بطليموس ، بل حتى أولئك المؤرخين أو الشخصيات البارزة في ذلك التاريخ القديم ، والتي ينسبها البعض للأمازيغ باطلا (أوغسطين ، أبوليوس ، دوناتوس ، تورتوليان …) لم يؤرخوا للأحداث و الوقائع التي أوردوها في كتاباتهم بهذا التقويم ، بل أكثر من ذلك أن تلك المعركة التي جُعِلَتْ بداية لهذا التقويم المُخْتَلَقُ ، والتي خاضها الملك شوشانغ الليبي (الأمازيغي )، و التي هزم فيها الفراعنة ،و التي وقعت سنة 950 قبل الميلاد، لم ترد في أي مصدر تاريخي بهذا موثقة بهذ التقويم على الاطلاق.
                أما الاحتفال برأس السنة كما هو متداول و متعارف عليه في المغرب و في شمال افريقيا ، فانه لا ينهض حجة تاريخية و لا قرينة واقعية على وجود تقويم تاريخي “أمازيغي” ، مع العلم أن القبائل العربية البدوية هي الأخرى تحتفل برأس السنة هذه، و تسمى “حاكوزة” بما في ذلك أهل فاس، ولعل “يومية بوعياد”،للحسن بوعياد ، وهو فاسي بالمناسبة ،أكبر و أهم مظهر لذلك ، وهي اليومية العريقة والمعروفة بضبطها ل “المنازل” المناخية و الفصول والشهور السنوية كما هي متعارف عليها في الأوساط الشعبية البدوية المغربية ، و يختلف اسم “رأس السنة” الفلاحية هذه في المغرب من منطقة الى أخرى .
                فمسألة اختراع تقويم و ربطه بواقعة تاريخية قديمة، واقعة هي نفسها لم يُؤَرَّخُ لها بهذا التقويم الوهمي ، بل مُؤَرخَةُ أصلا بتقويم آخر غير هذا التقويم الجديد المختلق، الذي جُعِلَتْ بدايته سنة 950 قبل الميلاد ، بناء على عملية حسابية ماتيماتيكية سهلة، يتوهم مختلقوها أنهم بذلك “يصنعون” التاريخ و يغيرون مجراه،و يؤسسون لهوية مخالفة و مكتملة الأركان ،و يبنون لمجد تاريخي وهمي بدون أبطال حقيقيين، و هنا نستحضر سبق العقيد معمر القذافي سَلْكَ هذا المسار الخرافي، عندما توهم بسببِ مرض جنون العظمة أن عملية “تغيير التاريخ ” ليست سوى تغييرا للتقويم و تغيير لأسماء الشهور . التي ليست بدورها الا عملية حسابية وهي احداث تقويم مخالف للتقويمات المعروفة ، فوضع تقويما يبدأ بوفاة الرسول و ليس بهجرته ، كما اخترع أسماء جديدة لنفس الشهور التي يعد بها الناس أصلا ، و أطلق عليها الأسماء التالية أي النار 1النوار 2 الربيع 3 الطير 4الماء 5 الصيف 6ناصر 7هانيبال 8 الفاتح 9 التمور 10الحرث 11 الكانون 12) ، و بذلك “غير ” التاريخ ليس بالإنجازات العظيمة ، وانما بتغيير التقويم و شهوره.
                العجيب في الأمر هو عندما يطالب البعض بدون حياء بترسيم هذا الوهم ترسيخا لهذه الخرافة.مخطئ كثيرا من يتوهم أنّ اختراع تقويم زمني خرافي لا أصل و لا فصل له ، و أنّجَعْلَ سنة بدايته أقدم من سنوات بدابة كل التقاويم التي تؤرخ بها الشعوب حاليا، سيكسبه عراقة حضارية و أصالة تاريخية ، فكل شيئ يمكن الكذب و التمويه عليه الا التاريخ فهو كاشف للحقيقة و فاضح للمموهين و المتوهمين.
                مـحــمــد أقــديـــم tizpress

                ps: dire à quelqu'un qu'il est islamo-baathiste, c'est exactement comme dire à un autre qu'il est nazi-communiste, ou royaliste communard. c'est exactement la meme contradiction, la meme inconsequence, la meme naiveté, la meme inculture. Faut faire attention à ce qu'on dit: faut pas étaler largement son inculture.
                Dernière modification par leftissi, 15 janvier 2016, 17h31.

                Commentaire


                • #9
                  ps: dire à quelqu'un qu'il est islamo-baathiste, c'est exactement comme dire à un autre qu'il est nazi-communiste, ou royaliste communard. c'est exactement la meme contradiction, la meme inconsequence, la meme naiveté, la meme inculture. Faut faire attention à ce qu'on dit: faut pas étaler largement son inculture.
                  a mes connaissance... l’arabe -baathiste na jamais était partis de l'identité du nord africaine

                  ps depuis l’indépendance de l’Algérie je nés jamais vue une fiche de recensement qui question la population sur leur origine amazigh a chaque fois en injection des faux pourcentage pour tromper qui ?!
                  dz(0000/1111)dz

                  Commentaire


                  • #10
                    a mes connaissance... l’arabe -baathiste na jamais était partis de l'identité du nord africaine
                    Alors là tu étales largement et à tour de bras et grand élan ton inculture et ta naiveté. je n'y peux rien pour toi. faut voir un autre pour la guérison.

                    Commentaire


                    • #11
                      je n'y peux rien pour toi. faut voir un autre pour la guérison
                      alors la vous êtes torr ..... si tu te croix que l'identité du nord africaine seras aux service de l arabo-wahabisme ou l'arabo baathiste
                      dz(0000/1111)dz

                      Commentaire


                      • #12
                        l'identité magrebine est arabo-berbere depuis plus de 13 siècles. il n y a pas de problmeme ni de conflit ni de dichotomie entre arabes et berberes au magreb. c'est vous qui voulez créer un clivage, une relation conflictuelle, une antinomie. sinon il y a une symbiose entre les deux identités, arabes et berberes sont deux frères siamois. mais malheureusement il y a un courant dans un camp qui tente d'impopser une ligne de faille dans un but maléfique et ce courant est nettement identifié et designé et tu en es un specimen representant, ya monsieur kabyle de tiaret.

                        Commentaire


                        • #13
                          Leftissi (tu devrais commencer par arabiser ton prénom si tu es arabe déjà...)

                          L'Afrique du nord est une terre berbère.
                          Une poignée d'arabes (et peut être pas que des arabes d'ailleurs, mais de musulmans on va dire) sont venus y propager l'Islam, cela ne fait pas de cette terre une terre arabe.

                          Quand on ne sait pas d'où on vient on peut au moins se renseigner sur l'origine et la culture de la terre sur laquelle on vit.

                          Tu es libre si tu veux te revendiquer arabe (mais de quel pays? bon courage!) mais cette terre est berbère, ce ne sont pas aux gens comme toi de changer une histoire millénaire.
                          L'histoire est là que tu l'acceptes ou pas, cela ne changera rien.
                          Tu peux choisir la langue que tu veux cela te regarde, mais l'histoire ne t'appartient pas.
                          Hope is the little voice you hear whisper "maybe" when it seems the entire world is shouting "no!"

                          Commentaire


                          • #14
                            l'identité magrebine est arabo-berbere depuis plus de 13 siècles. il n y a pas de problmeme ni de conflit ni de dichotomie entre arabes et berberes au magreb. c'est vous qui voulez créer un clivage, une relation conflictuelle, une antinomie. sinon il y a une symbiose entre les deux identités, arabes et berberes sont deux frères siamois.
                            arrêt de vendre les vends aux autres....faire ton pets commerce avec l'arabisation aux nom de l'islam ...la langue de croyance
                            dz(0000/1111)dz

                            Commentaire


                            • #15
                              Pour le bien de l'unité nationale, Sellal fin diplomate utilise un calendrier plus ancien que le bèrbère, et que même les Allemands ne connaissent pas. Il a officiellement declaré à Berlin, que le contrat signé avec eux date de 2997 !!!


                              "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ..." Omar Ibn El Khettab RA

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X