Annonce

Réduire
Aucune annonce.

le Maroc cherche à annuler la visite de Ban ki Moon

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • le Maroc cherche à annuler la visite de Ban ki Moon

    Il a essayé de faire pression sur le secrétaire général de l'ONU pour l'amener à reporter son projet de visite dans la région. Ce déplacement est prévu pour le mois de mars. Le ministre marocain des Affaires étrangères s'est déplacé à Londres, dans le cadre de la conférence des donateurs sur la Syrie, où il a remis à Ban Ki-moon une lettre du roi du Maroc, Mohammed VI, dans laquelle il appelle le secrétaire général de l’ONU à reporter son déplacement au «Maroc», en faisant sciemment l'impasse sur le projet de Ban Ki-moon de visiter également les territoires sahraouis occupés, ont indiqué nos sources. Le Makhzen veut absolument éviter que cette visite puisse intervenir avant la réunion du Conseil de sécurité de l’ONU prévue en avril pour la reconduction de la Minurso et, éventuellement, que le secrétaire général de l’ONU puisse se rendre à Laâyoune, dans les territoires sahraouis , le rapport de cette visite in situ pourrait se révéler explosif pour les tenants de la thèse de l'autonomie et le secrétaire général de l’ONU pourrait être tenté d'imputer clairement la responsabilité au Maroc dans l'impasse actuelle et le fait que ce pays sape systématiquement les efforts de l'envoyé personnel Christopher Ross». Il convient de relever la fermeté du secrétaire général de l'ONU qui a sèchement répliqué au ministre marocain des Affaires étrangères, Salah-Eddine Mezouar, qu'il était décidé à maintenir son déplacement dans la région en mars prochain comme convenu. Un sentiment de panique s'est, depuis, emparé du Makhzen qui a décidé de dépêcher en catastrophe des émissaires pour bloquer le projet de Ban Ki-moon qui a décidé de se rendre uniquement à Tindouf si le Maroc refusait son déplacement à Laâyoune. Nos sources révèlent, par ailleurs, que c'est dans ce cadre que la ministre déléguée auprès du ministre des Affaires étrangères, Mbarka Bouaida, a été dépêchée «en toute urgence» à Washington et que le roi Mohammed VI se déplacera mercredi prochain à Paris, où il compte des sujets au sein du gouvernement Valls, pour tenter de faire obstruction à la visite du secrétaire général de l’ONU. Pour «noyer» cette visite et la dévier de son véritable objectif lié au conflit du Sahara Occidental, Rabat suggère qu'elle ait lieu en marge du prochain sommet arabe prévu au Maroc.



    Algerie patr

  • #2
    *بضعة أسابيع قضاها في المغرب، وأشرف خلالها على إطلاق مشاريع تنموية كبيرة في مدينتي العيون والداخلة، وأيضا في جهة الدار البيضاء الكبرى، يعود الملك محمد السادس إلى فرنسا في زيارة رسمية، من المقرر أن يلتقي خلالها الرئيس الفرنسي يوم الأربعاء المقبل.وكشفت "أجندة" أنشطة الرئيس فرانسوا هولاند، وفق ما أورده القصر الرئاسي "الإليزيه" في موقعه الإلكتروني الرسمي، بأن لقاء سيجمعه بالعاهل المغربي يوم الأربعاء المقبل، على الساعة الثالثة عصرا، ويسبقه اجتماع هولاند مع الوزير الأول، مانويل فالس، واجتماع لمجلس الوزراء في صباح اليوم ذاته.ولم يكشف المصدر الفرنسي أية تفاصيل أخرى عن فحوى وسياق لقاء الرئيس هولاند بالملك محمد السادس، بحر الأسبوع المقبل، لكنها تبقى أول زيارة للجالس على عرش المملكة لفرنسا في سنة 2016، والتي يُرتقب أن تمتد أياما أخرى لتكون بمثابة إجازة خاصة بهذا البلد.وسبق للملك أن قام بزيارة رسمية إلى فرنسا في 20 نونبر الماضي، والتقى حاكم قصر "الإليزيه"، أياما قليلة بعد وقوع اعتداءات إرهابية ضربت قلب العاصمة باريس، في الـ13 من الشهر ذاته، وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من الضحايا، وكانت مناسبة لتشكر فرنسا المملكة على مساعدتها الفعالة في الحرب ضد الإرهاب.وحل العاهل المغربي حينها بفرنسا بعد أن كان قد زار رسميا مدينة العيون، في السادس من نونبر الفائت، بمناسبة الذكرى الأربعين لتنظيم حدث المسيرة الخضراء، غير أنه قطع تلك الزيارة وتوجه رأسا إلى فرنسا من أجل استكمال فترة النقاهة الطبية من وعكة صحية ألمت به.هذه الوعكة الصحية نفسها التي منعت الملك محمد السادس من إلقاء كلمته أمام قادة العالم، في مؤتمر المناخ العالمي "كوب21"، الذي انعقد في باريس بين 30 نونبر و11 دجنبر، حيث ألقاها شقيقه الأمير مولاي رشيد، رغم الحضور الفعلي للملك، قبل أن يغادر هذا الأخير فرنسا ويتوجه إلى الإمارات.

    Hespress 14.2.16

    Commentaire


    • #3
      Le Maroc cherche à reporter la visite de Ban-Ki-moon au mois de juillet prochain car le sujet du Sahara Occidental sera moins brûlant à cette époque.

      Avouons qu'il s'agit d'une ruse pour le moins puérile.

      Commentaire


      • #4
        Il fait pourtant plus chaud en juillet, y compris à Aix-les-bains

        Commentaire


        • #5
          " Il fait pourtant plus chaud en juillet, y compris à Aix-les-bains" tawenza

          Effectivement. D'autant plus lorsque "l'on est roulés dans la farine" (dixit Medhi Ben Barka).

          Mais qui est apte de comprendre la manière de cogiter marocaine? Personne de saine d'esprit.

          Commentaire


          • #6
            Code PHP:
            Le Maroc cherche à reporter la visite de Ban-Ki-moon au mois de juillet prochain car le sujet du Sahara Occidental sera moins brûlant à cette époque.
            Avouons qu'il s'agit d'une ruse pour le moins puérile. 
            @ rago

            Le problème ne date pas d'aujourd'hui à SI rago

            Le Maroc a droit de reporter quoi que ce soit et à la date qu'il juge utile et nécessaire

            Commentaire


            • #7
              " Le Maroc a droit de reporter quoi que ce soit et à la date qu'il juge utile et nécessaire" AGHBAL

              Quel droit? Sinon, alors il faudrait aussi accorder à Israël-occupant de la Palestine comme le Maroc du Sahara Occidental- également le droit de tergiverser et est-ce normal? :22:

              Commentaire


              • #8
                .
                Le "" Trapéziste "" :
                Le Roi M6 se ridiculise et se montre tel qu on est

                Indirectement ; il se fait connaitre entant que colon du Sahara occidental
                A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

                Commentaire


                • #9
                  le maroc s' en prend à ROSS

                  *روس للوقيعة بين الأمين العام للأمم المتحدة والمغربفشل كريستوفر روس، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، في الحفاظ على التقدم الذي أحرزه مجلس الأمن في ملف الصحراء إلى حدود تاريخ تعيينه خلفا لبيتر فان والسوم في يناير 2009، إذ يبدو أن طرفي الصراع، أي المغرب والبوليساريو، يرفضان حاليا استئناف المفاوضات المباشرة، وهو الوضع الذي كان عليه الملف لما تسلمه روس، في حين كان يفترض عمليا أن يحقق التقدم في البحث عن حل سياسي مقبول ومتوافق عليه من قبل الطرفين، كإطار لسنة 2007، بدلا من النكوص والتراجع، كما هو عليه الأمر الآن.أولاً: عناوين الخطة الجديدة لكريستوفر روس وتقدم بان كي مونهذا المأزق فرض على كريستوفر روس أن يتوارى إلى الخلف، ويختفي عن الظهور، دون أن يتوقف عن المناورة من أجل الدفع بمرسله بان كي مون إلى المقدمة، لعله يورطه في خلاف ومواجهة مباشرة مع المغرب، للتغطية على فشله الشخصي، ومحاولة إيجاد مسوغ مقبول، يسمح له بالدفع بالمسؤولية عن نتيجة هذا الفشل إلى الجانب المغربي؛ وهو سعي يسعاه منذ مدة، إذ وجه رسالة سرية سنة 2010، بتلك الخلاصة إلى الدول الدائمة في مجلس الأمن والدول أصدقاء الصحراء، وهو ما جر عليه اتهام المغرب له بعدم الحياد، وسحب الثقة منه سنة 2012 وتعليق التعامل معه سنة 2013.كريستوفر روس على وعي تام بأن سوابقه الخلافية المتكررة مع المغرب، وتسببه بنهجه في توقف المفاوضات المباشرة، تجعله أمام الجميع في مرتبة المنهزم نفسيا، لأن صميم عمله كوسيط ومبعوث شخصي للأمين العام ليس من أجل إثارة القلاقل والخصومات، على شبه خصامه البين مع المغرب، والذي وصل حد وصفه بالعداوة الشديدة، المانعة لأداء وظيفة الوسيط والشهادة، وتجعله غير مؤهل لإصدار تقييم وحكم ضد المغرب؛ وإن تجرأ وفعل فالمغرب لديه الحجة، تمثلها السوابق الموثقة معه، ليدفع بها للتحفظ على تقديراته وتقييماته.ثانيا: موعد وجدولة الزيارة نقطة الخلاف المرتقبة في الخطة الجديدة..وهي الحقيقة التي أدركها روس، فدفع بمجلس الأمن، الذي ترأسه فنزويلا، إلى دعوة بان كي مون إلى القيام بزيارة إلى المنطقة بعجالة، يريدها قبل أبريل، موعد المراجعة الدورية لمجلس الأمن للحالة في الصحراء؛ بل إنه يريد فرضها في غياب ترتيب مسبق لجدولتها الزمنية مع الأطراف، ودون الحصول منها على موافقة، على الأقل الطرف المغربي، خلافاً لما جرت عليه العادة والعرف الدولي والدبلوماسي والبروتوكولي، إذ يتم الاتفاق المسبق على تاريخ الزيارة وجدولتها، بعد التوافق على الغرض والمهمة منها، لتأتي كتتويج للحصيلة.ثالثا: الأعراف والتقاليد الدبلوماسية تفرض التوافق على كل التفاصيل في الزياراتالأطراف ليست مجبرة على قبول الزيارة على مضض، فهي تملك حق التداول بشأن جدولتها الزمنية، وهي من مهام الدواوين والسكرتاريات؛ أما الغرض، فهو نتيجة عمل الخبراء وباقي الموظفين، ومنهم كريستوفر روس.وإن كانت الزيارة المرغوب فيها للتداول حول ما سمي المقترحات الجديدة خارج مبادرة المغرب بالحكم الذاتي، فقد تم التعبير المغربي، الصريح والمباشر، عن الرفض، وذلك موثق في مناسبتين على الأقل، خلال كلمة الملك في الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي ألقاها الأمير مولاي رشيد بالنيابة عن الملك، والثانية في خطاب الملك في السادس من أبريل بمناسبة الذكرى الأربعين للمسيرة، من العيون.رابعا: روس واستغلال الوقت الميت في ولاية بان كي مونلا مراء أن المبعوث الشخصي للأمين العام، روس، يعلم علم اليقين أن ثقل مسؤولية الفشل تلقى عليه وحيدا، مثلما يعلم ألا حرج ولا ثقل يلقى على كاهل الأمين العام بان كي مون، في ما آلت إليه المفاوضات المباشرة بين المغرب والبوليساريو من تعليق. فولاية بان كي مون الثانية والأخيرة على وشك الانتهاء والانصرام مع نهاية 2016، ولا تجديد بعدها قانونا؛ وهو ذاهب كيفما كانت نتيجة ملف نزاع الصحراء في عهدتيه. وهذا سر اجتهاد كريستوفر روس لاستغلال هذا الوقت الميت، وهذه اللحظات الحرجة، لعله يجد مخرجا وبديلا لأزمته الشخصية، يوقع بموجبها بان كي مون في خلاف مباشر مع المغرب، ما دام الأخير يتحفظ على تاريخ الزيارة.خامسا: النتائج المحتمل جنيها من الخطة الجديدةقد يتمكن كريستوفر روس بواسطة هذه الخطة الجديدة من ضمان تحقيق نتيجتين أو أكثر؛ منها الغضب الأممي على المغرب، ومصدره الأمين العام شخصيا، بالإضافة إلى تنصله من أي مسؤولية مباشرة في جمود المفاوضات الحالي وإلصاقها بالمغرب... وداخل هذه النتائج يحقق غايات أخرى، منها الانتقام لنفسه من سابق سحب المغرب للثقة منه وتعليق التعامل معه، وحصوله على سابق ما صرح به كتابة سرية، من كون المغرب هو المسؤول عن الجمود في التقدم نحو الحل.ومن يدري، فقد يفلح في تحقيق هدف آخر، وهو الاستمرار في إدارة الملف، ولو بعد انتهاء ولاية بان كي مون، بكسب تكليف الأمين العام الجديد، بعد انتهاء ولاية بان كي مون سنة 2016.على سبيل الختم: الدبلوماسية المغربية أمام امتحان عام الحيطة والحذروهو ما يجعل الدبلوماسية المغربية خلال 2016 أمام امتحانات صعبة ومتتالية ومكثفة: زيارة بان كي مون، ومراجعة أبريل، وستة زيارات مبرمجة، واجتماعات بمقر الأمم المتحدة، وإحاطة أكتوبر، دون استحضار المفاجآت التي تحل وتعترض بين الفينة والأخرى. لتكون الحيطة والحذر، وعدم المغامرة، والتحفظ، والعمل المهيكل والهادف والمنتج، عناوين النصيحة لتجاوز تحديات وإكراهات السنة الحالية، التي ستكون لا محالة عصيبة.*خبير في القانون الدولي، الهجرة ونزاع الصحراء

                  Commentaire


                  • #10
                    Bankimoon wa ma adraka maaa Bankimoon ..............
                    " Je me rend souvent dans les Mosquées, Ou l'ombre est propice au sommeil " O.Khayaâm

                    Commentaire


                    • #11
                      un os de plus pour entretenir quelques uns

                      Commentaire


                      • #12
                        Cell,

                        1. Le maroc cherche à annuler la visite de BAN
                        2. Le maroc cherche à la repousser après la réunion du CS
                        3. Lemaroc cherche à la noyer en la plaçant au même temps que la réunion de la ligue arabe
                        4. Le maroc cherche à éviter que ROSS n'accompagne BAN KIMOON.



                        Ce qui compte est de voir ce que le Maroc va obtenir.

                        Commentaire


                        • #13
                          Cell,

                          1. Le maroc cherche à annuler la visite de BAN
                          2. Le maroc cherche à la repousser après la réunion du CS
                          3. Lemaroc cherche à la noyer en la plaçant au même temps que la réunion de la ligue arabe
                          4. Le maroc cherche à éviter que ROSS n'accompagne BAN KIMOON.



                          Ce qui compte est de voir ce que le Maroc va obtenir.
                          pire que la torture physique ......... la torture Mentale .

                          et c'est ce que tu t'inflige mec .


                          moi ca me rappelle de bons souvenir , comme il y a deux ans ou j'avais assisté à une veritable séance de therapie de groupe pendant plus de 2 semaines
                          et la liste est encore longue ; dailleurs quand j'essaie de poster tous les liens , j'ai un message d'erreur me disant que le nombre de caractéres limites par message est atteint .

                          et chaque jour que dieu faisait en ce mois de mars 2013 a été une occasion bénite de nous marrer et de nous esclaffer de vous voir espérer , priers , prevoir , souhaiter , escompter , tabler , désirer , aspirer ................... jusqu'au " PLOUF" Final .


                          j'ai beaucoup Rit .............. et ca continue aujourdhui avec toi .

                          merci donc d'egayer mes journées
                          " Je me rend souvent dans les Mosquées, Ou l'ombre est propice au sommeil " O.Khayaâm

                          Commentaire


                          • #14
                            1. Le maroc cherche à annuler la visite de BAN
                            2. Le maroc cherche à la repousser après la réunion du CS
                            3. Lemaroc cherche à la noyer en la plaçant au même temps que la réunion de la ligue arabe
                            4. Le maroc cherche à éviter que ROSS n'accompagne BAN KIMOON.



                            Ce qui compte est de voir ce que le Maroc va obtenir.

                            C'est carrément obsessionnel à ce stade.

                            Commentaire


                            • #15
                              Code PHP:
                              Quel droitSinonalors il faudrait aussi accorder à Israël-occupant de la Palestine comme le Maroc du Sahara Occidentalégalement le droit de tergiverser et est-ce normal
                              @ rago

                              RAK TA... ET T3......

                              Tu es constamment hors jeux !!!!!

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X