Annonce

Réduire
Aucune annonce.

SAHARA un nouveau rapport UE

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • SAHARA un nouveau rapport UE

    hespress

    صبري الحو*


    الجمعة 09 شتنبر 2016 - 07:10
    أعدّت المديرية العامة للسياسات الخارجية في البرلمان الأوروبي دراسة في شكل تقرير تحت عنوان "احتلال أو إلحاق إقليم.. احترام القانون الدولي الإنساني، والقانون الدولي لحقوق الإنسان والسياسة المنسجمة للاتحاد الأوروبي في المجال".
    وقد تناول التقرير موضوع المغرب والصحراء المغربية في الصفحات 9 و43 حتى 50، حيث عالج في الباب الأول والباب الثالث والباب الخامس وضع إقليم الصحراء من وجهة القانون الدولي.


    كما تطرق، في الباب 5.3.3، لآثار ضم الإقليم على السكان، حيث وقف عند لجوء جزء صغير منهم إلى مخيمات تندوف بالجزائر. وأكد أن الأغلبية تعيش في الإقليم، وعلق على ما يقوم به المغرب من استثمارات ضخمة في التنمية.


    وفي الباب 5.3.3 خصصه لالتزام الدول أعضاء الاتحاد الأوروبي وسياسة الاتحاد، حيث عرج على إطار الاتفاقيات والمعاهدات التي تربط الاتحاد الأوروبي بالمغرب؛ بدءاً باتفاق الوضع المتقدم، وسياسته في إطار سياسة الجوار، قبل أن يقف كثيرا عند الاتفاقيات الاقتصادية، حيث لاحظ عدم تمييز الاتحاد الأوروبي في نطاق التطبيق الجغرافي للاتفاقيات بين المغرب وإقليم الصحراء، تحت ضرورة الانسجام مع التعريف الذي أعطاه في الباب الأول للإقليم بأنه "احتلال" وضرورة فصله في الاتفاقية.


    وأشار إلى ما جنح إليه الاتحاد الأوروبي والمغرب في اتفاق الصيد البحري لتدارك ذلك؛ أُدْرِجَ في الاتفاقية، بعد رفض البرلمان الأوروبي المصادقة عليها، بندا يضع على المغرب التزاما باحترام حقوق سكان الصحراء، عبر آليتين، إثبات إنفاق المساعدة الأوروبية في تنمية الإقليم وفي صالح السكان، واحتفظ الاتحاد الأوروبي بحق تعليق الاتفاقية في حالة انتهاك وخرق المغرب لحقوق الإنسان.


    هذه الدراسة الخطيرة لا يمكن أن تمر دون إبداء مجموعة من الملاحظات التي تتضمنها، والمغالطات التي أدرجت فيها، سواء في التعسف في إجراء المقارنة بين حالة الصحراء والقرم وفلسطين، أو في انتقاء ممنهج وإقصائي للحجج في القانون الدولي، وضرب صفح على الوقائع والحجج التي ترجح الموقف والمركز المغربي، أو حتى في الأهلية العلمية والتجرد والموضوعية للدراسات المستشهد بها.


    الملاحظة الأولى: إقرار بخصوصية حالات المقارنة وسقوط في التعميم
    عموما، فإن التقرير استهل بإقراره باختلاف في خصوصيات الحالات التي تناولتها بالدراسة، سواء في القرم أو فلسطين أو الصحراء؛ إلا أنه أثناء عرض ومناقشة قضية الصحراء، تعامى عن تلك الخصوصية، واجتهد في إسقاط تعريف موحد عليها وعلى باقي الحالتين، بحجة أن القانون الدولي ينطبق عليها جميعا، وأن الأمر يتعلق بضم إقليم لم تعبر ساكنته عن مصيرها، مضيفا أن استرجاع المغرب للصحراء ناتج عن "الاحتلال"، ويتقاطع مع الانزلاق السابق للأمين العام بان كي مون في مارس الماضي، وهو ما يضع علامة استفهام على علاقة هذا التقرير بالأمانة العامة للأمم المتحدة!


    الملاحظة الثانية: نفي لتطور موقف كافة أجهزة الأمم المتحدة واستقراره في طبيعة الحل السياسية!
    التقرير يكيف استرجاع المغرب لإقليم على أنه احتلال، ويعتمد في ذلك على توصية الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 34/ 37. وتراجع عن إجراء نفس مبدأ الاستدلال الذي قام به في منطلق دراسة لتعريف طبيعة النزاع، والإشارة إلى أنه احتلال، إذ كان حريا به الانطلاق من ما استقرت عليه الأمم المتحدة وكل أجهزتها، بما فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تتبنى الحل السياسي؛ وهو الموقف نفسه للاتحاد الأوروبي، الذي أورد التقرير موقفه بأنه يدعم اتفاقا سياسيا متوافقا عليه، ليقول إن وضعية الإقليم سياسية وليست قانونية


    الملاحظة الثالثة: تراجع التقرير عن مبدأ الاستدلال الذي استهل به التقرير
    بالرغم من اعتراف التقرير بأن الاتحاد الأوروبي يدعم العملية السياسية التي تقوم بها الأمم المتحدة تحت إشراف الأمين العام ومبعوثه الشخصي، وأن الاتحاد يدعم الحل السياسي المتوافق عليه؛ فإن التقرير ينتقد هذا الدعم، بدعوى أنه لا يشير إلى تقرير المصير. وكأن البرلمان الأوروبي، الذي يشرع للاتحاد، يريد أن يحل محل الاتحاد الأوروبي في اختصاصاته. وهذا تدخل لا تسمح به اتفاقية لشبونة، المناط بها تحديد اختصاصات أجهزته، والفصل بينها.


    الملاحظة الرابعة: انتقاء في مراجع الإسناد المرجعي الحليف للبوليساريو وإقصاء الحجج المغربية
    التقرير يستند، في مراجعه، إلى أبحاث لباحثين يتبنون دفوعات البوليساريو؛ أمثال ماركو بالديني،في ندوة بدولة جنوب إفريقيا، وكريمة بن عبد الله كامبيي، أستاذة جامعية ببلجيكا، وهانس كوريل مهندس موقف دولة السويد. وجرى إقصاء الدراسات التي تبرز حقوق المغرب ورجحان مركزه تاريخيا وقانونيا.


    الملاحظة الخامسة: التقرير سياسي أكثر منه قانوني ولا علمي
    ولئن كانت الدراسة ليست ملزمة ولا قرارا صادرا عن البرلمان الأوروبي، فإنها خطيرة؛ لأنها، من جهة، توفر وثيقة لأجهزة الاتحاد الأوروبي للاستئناف بها في تقدير الأعمال والمواقف والقرارات حول المغرب في علاقة بصحرائه، وتثير الريبة والشك في توقيت صدورها لربما للتأثير في نتيجة حكم محكمة العدل الأوروبية بتوفير حجة لتأييد الحكم بعدما تبين له من مناقشات القضية أنها تسير في اتجاه إلغائه.


    ولا شك في أن غاية الدراسة المعلنة في عنوانها في محاولة التأسيس لانسجام ووحدة في السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي وأعضائه حول الموضوع، لا يحكمها القانون الدولي بشقه الإنساني ولا الخاص بحقوق الإنسان؛ لأنه لا يلغي حقوق المغرب.


    إن الدراسة سياسية، وتؤكد سيطرة بعض أعضاء الاتحاد الأوروبي على أجهزة الاتحاد الأوروبي، وصراع أجهزته وهياكله نفسها حول الاختصاصات، وتباين واختلاف مواقفها وعدم انسجامها، بدليل إقصاء وسكوت الدراسة عن الاتفاقيات الأوروبية مع المغرب في ميدان الهجرة التي تنتهك صراحة القانون الدولي لحقوق الإنسان.
    à dieu l'autonomie
    à polisario la confédération
    Dernière modification par tawenza, 09 septembre 2016, 14h07.

  • #2
    à dieu l'autonomie
    à polisario la confédération
    Toz !

    Commentaire


    • #3
      Toz !
      du calme,
      c l'expert marocain qui le dit..

      Commentaire


      • #4
        Toz à cet expert marocain.

        Commentaire


        • #5
          voila te reste plus qu'à dire pareil pour l'ue qui a diligenté ce rapport...
          à défaut d'autre chose.

          Commentaire


          • #6
            Tawenza, cette étude, qui n'est pas contraignante commence à dater. Elle a été publiée en Juin 2015 et il me semble qu'un ou deux topics lui ont été consacrés sur ce forum. Cette étude ne présente aucun intérêt.

            Commentaire


            • #7
              voici l'étude..
              http://www.europarl.europa.eu/RegDat...)534995_FR.pdf

              il se trouve qu'elle est mise à jour pour la haute cour européenne qui doit statuer sur le recours introduit à propos de l'accord ue-maroc.

              si tu veux dire Toz à l'auteur aussi :
              [email protected]

              Commentaire


              • #8
                Tawenza, on s'en tape. Il s'agit là de l’intégrité territoriale du Royaume. Indiscutable et non négociable.

                Vous pouvez vous aussi fantasmer mais vous n'aurez rien. Vous avez mené une guerre pendant 16 ans contre le Maroc et vous l'avez perdu. Point barre

                Et pour la (n+3)ème fois: il faut être un taré fini pour imaginer qu'un jour le Maroc donnera ses provinces du sud, comme ça, cadeau, à une bande de mercenaires manipulés par la bande de mafieux qui a pris vos destins en main.


                Cette nième discussion sur ce sujet est close en ce qui me concerne.

                Commentaire


                • #9
                  Hakimcasa : cela ne sert à rien de s'énerver

                  page 53 du rapport
                  paragraphe 63 : SANTIONS

                  Commentaire


                  • #10
                    voici ce qu'on appelle un tir groupé..
                    عبد الرحيم الشرقاوي
                    الجمعة 09 شتنبر 2016 - 12:05
                    بالرغم من أن المغرب خرج على لسان مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، ليؤكد أن ما يقوم به في منطقة الكركارات لا يتعدى قيامه بأنشطة أمنية تروم تمشيط المكان وتطهيره من كل ما يعرفه من رواج واسع للسلع المهربة، خاصة السيارات؛ فإن الأمم المتحدة خرجت من جديد، لتؤكد أن الوضع بالمنطقة يبقى متوترا، مع استمرار تمركز قوات الأمن المغربية ومسلحين من جبهة البوليساريو على بعد حوالي 120 مترا.

                    ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمم المتحدة، قال إن المنظمة الأممية تخشى استئناف المعارك، مع مخاطر انعكاسات إقليمية، على حد قوله.

                    مواقف الأمم المتحدة المتتالية والمتشابهة تتزامن كذلك مع غليان جبهة البوليساريو التي تحاول جاهدة وضع حد لأشغال تهيئة الطريق الموجودة بالمنطقة، والتي حورتها من أشغال إلى تحدّ لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، بالرغم من أن واقع الحال بعيد عن استعمال السلاح في العملية الأمنية التي يقوم بها المغرب بالكركارات.

                    البيهي حمادة، الفاعل الحقوقي بالمنطقة والمستشار في مركز الصحراء للدراسات للإعلام، اعتبر أن المواقف المتتالية لمنظمة الأمم المتحدة حول الوضع من المنطقة "لا تسمن ولا تغني من جوع؛ فالأمم المتحدة ليست صاحبة القرار، بل القرار في يد البلدان النافذة".

                    وشدد البيهي على أن "الأمم المتحدة لها الموقف نفسه في العديد من مناطق العالم، وإلا لماذا لم تقدم المنظمة الأممية أي شيء لهذا الملف منذ أربعين سنة، لإنهاء سنوات من المعاناة والشتات؟".

                    ويضيف المتحدث نفسه: "ما يقوم به المغرب بالمنطقة الكركارات هو تهيئة لطريق تبلغ مساحتها 7 كيلومترات فقط، أصبحت بؤرة للجريمة والإرهاب؛ وهي النقطة التي تعد بوابة المغرب نحو إفريقيا". وتساءل البيهي: "فما العيب أن تقوم المغرب بتعبيد الطريق للمارة، بغض النظر عن الصراعات السياسية هناك ومواقف كل جهة؛ فتعبيد الطريق من شأنه أن ينعكس إيجابا على كل المارين بالمنطقة وأولهم الصحراويون".

                    وزاد الناشط الحقوقي القريب من منطقة الكركارات بالقول إن انزعاج جبهة البوليساريو من ما يقوم به المغرب في منطقته "ما هو إلا مسرحية لها ما يبررها، خاصة على مستوى الأوضاع الداخلية؛ أولها الهيجان الذي تشهده الجبهة داخليا خاصة في صفوف الشباب، وهي بذلك تحاول امتصاص هذا الغضب الذي لم تشهد له مثيل. كما أن المؤتمر الرابع عشر للجبهة ركز بالأساس على تهيئة القوى المسلحة سعيا إلى إعطاء صورة على أن الجبهة لم تبق الحائط القصير الذي يسهل تسلقه".

                    واستطرد البيهي بالقول إن الزعيم الراحل كان على العموم أكثر اتزانا في اتخاذ قرارته تجاه المغرب، عكس الزعيم الحالي الذي يبحث له عن شعبية مندفعة باستمالة الصحراويين عن طريق إعطاء صورة أنه قادر على المواجهة، "وإني لأتساءل مع نفسي كيف لسبع شاحنات بها بعض الأشخاص المسلحين أن تهدد بالدخول في نزاعات مسلحة؟"، على حد قوله.
                    وخلص الناشط الحقوقي إلى أنه "من المستبعد جدا أن تتحول الأوضاع إلى نزاع مسلح للأسباب السالفة؛ لأنه كيفما كان الحال يجب على الجبهة تجاوز المواقف الصبيانية، لأن المغرب له كامل السيادة بالمنطقة التي ينشط بها، خاصة إذا كانت للأمر علاقة بأمنه".
                    hespress

                    la réponse du maroc c l'habituel :
                    don t worry be happy

                    Commentaire


                    • #11
                      le tir groupé continue alors pression pas pression ?




                      Enquête
                      Khadija Souidi, 16 ans, violée, torturée et poussée au désespoir par un tribunal marocain

                      Par Ghalia Kadiri
                      LE MONDE Le 09.09.2016 à 13h28 • Mis à jour le 09.09.2016 à 13h39



                      Ce samedi 30 juillet, quand elle verse sur sa tête l’essence et s’immole par le feu en pleine rue, Khadija Souidi veut mettre fin au cauchemar qu’elle endure depuis près d’une année. Par son geste, elle envoie aussi un message à sa famille et à ses voisins de Ben Guerir, ville aride située à 70 km au nord de Marrakech. Le message a été reçu, mais Khadija n’est plus là pour le constater.

                      c une affaire déterrée par le monde..

                      Commentaire

                      Chargement...
                      X