Annonce

Réduire
Aucune annonce.

YEMEN: Le royaume uni et les USA à la rescousse de l'Arabie Saoudite et ces mercenaires

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • YEMEN: Le royaume uni et les USA à la rescousse de l'Arabie Saoudite et ces mercenaires

    الإعلان الذي صدر اليوم (الجمعة) عن ماثيو راكروفت سفير بريطانيا في الأمم المتحدة، وقال فيه ان بلاده ستقدم مشروع قرار يطالب بوقف فوري لاطلاق النار في اليمن، واستئناف العملية السياسية

    هذا القرار سيشكل بدء العد التنازلي لانتهاء “عاصفة الحزم”، وتفكك التحالف العربي وانتصار الكف اليمني على المخرز الحكومي السعودي


    هذا القرار الاممي في حال صدوره يشكل “طوق نجاة” للقيادة السعودية من المستنقع اليمني الذي غرقت فيه طوال الأشهر الـ19 الماضية نتيجة قرارات متهورة.. متسرعة.. تعكس جهلا سياسيا عسكريا وجغرافيا باليمن وبأس اهله

    البريطانيون اكثر الغربيين معرفة باليمن وطباع اهله المفعمة بالكرامة وعزة النفس، والنفس الطويل في المقاومة، وادركوا بدهائهم ان التحالف العربي الذي تقوده السعودية، ويضم معظم حلفائها الخليجيين لن ينتصر في هذه الحرب مهما امتلك من أدوات القوة، ومهما طال الزمن، مثلما ادركوا ان هذه الحرب ستطول، وتطوراتها المستقبلية ست
    هدد الامن والاستقرار في المنطقة، وخطوط الملاحة الدولية التجارية الرئيسية، وصادرات النفط وعمودها الفقري (اكثر من 18 مليون برميل يوميا) وتعطي فرصة لتمدد القوتين الإيرانية والروسية في هذه المنطقة الاستراتيجية الحساسة، لهذا قرروا التحرك بسرعة لتطويق الحرب وتقليص الخسائر

    ان البريطانيين يقدمون على مثل هذه الخطوة، وبمثل هذه السرعة الا بطلب امريكي أوروبي، وعدم ممانعة سعودية، فمن يعرف البريطانيين وتاريخهم في منطقة الشرق الأوسط، وهو تاريخ سيء حافل بالمؤامرات، سيؤيد حتما مثل هذه النتيجة

    الحرب التي تشنها السعودية في اليمن باتت مصدر احراج للاتحاد الأوروبي وامريكا، فقد اعطى هذا التحالف المؤيد لهذه الحرب منذ بدايتها مهلة امدها بضعة اشهر للقوة السعودية الجوية والبرية والبحرية الجبارة لحسم هذه الحرب، ثم مددوها لسنة ونصف السنة، وعندما لم تنجح في هذه المهمة، رفعوا “الكرت الأحمر” خاصة بعد ان تعاظمت الخسائر البشرية في صفوف المدنيين، وتصاعدت الاحتجاجات من قبل المنظمات الإنسانية الدولية


    الولايات المتحدة كانت طرفا رئيسيا في هذا العدوان على اليمن منذ اليوم الأول، ليس إلا بتزويد طائرات “عاصفة الحزم” بالوقود في الجو، بل كذالك من خلال إدارة جنرالاتها للعمليات العسكرية وتحديد الأهداف، وتقديم المعلومات العسكرية، وتحديد الأهداف، وتقديم المعلومات لاستخبارية اللازمة، ومنع توجيه أي انتقادات للحكومة السعودية وحلفائها في أجهزة الاعلام الغربية والعربية معا، والأكثر من ذلك انها باعت السعودية ما قيمته 20 مليار دولار من الأسلحة الحديثة في عام 2015 فقط، أي في ذروة الحرب على اليمن

    السفير البريطاني تذرع بان الدافع الأبرز الذي يدفع بلاده للتقدم بمبادرتها هذه، المجزرة التي ارتكبتها طائرات التحالف السعودي بقصف قاعة عزاء في صنعاء، اسفر عن مقتل 140 شخصا واصابة 600 آخرين، ولكن هناك أسباب أخرى اكثر أهمية، وهي القصف الصاروخي الذي استهدف سفينة إماراتية في باب المندب، وسفن حربية أمريكية قبالة الشواطيء اليمنية من طرف الجثيين ، وكذلك الصاروخ الباليستي الذي انطلق من صعدة شمال اليمن، ووصل الى مدينة الطائف السعودية

    البريطانيون الذين استعمروا الجنوب اليمني لعشرات السنين، وانسحبوا مهزومين عام 1976 بفعل ضربات المقاومة اليمنية، توصلوا الى قناعة بأن الروس والايرانيون قادمون الى اليمن بنفوذهم واسلحتهم، الامر الذي سيؤدي الى تحكمهم بأهم مضيقيين بحريين في العالم، أي مضيق هرمز في مدخل الخليج، ومضيق باب المندب في فم البحر الأحم


    الصمود والتضحيات اليمنية هي التي أحدثت هذه “الصحوة” للدبلوماسية الدولية، والاستيقاظ من غفوتها “المصطنعة”.. ومن يضحك أخيرا، يضحك كثيرا، ولا شك ان هذا المثل ينطبق على المقاتل اليمني وحاضنته الشعبية الاصيلة

    Dernière modification par MEC213, 15 octobre 2016, 01h25.

  • #2
    14-10-2016 News moyen orient

    L’Iran a envoyé deux navires militaires près du détroit de Bab al-Mandeb


    Les rencontres entre les navires militaires américains et iraniens sont souvent tendues, comme en témoigne la série d’incidents ayant eu lieu cet été dans le golfe arabo-persique (GAP). Et il risque d’en être de même dans le golfe d’Aden, où l’une des trois frégates de classe Alvand et le navire logistique Bushehr (classe Bandar Abbas) ont été envoyés en mission par Téhéran. La mission de la frégate iranienne et du navire logistique qui l’accompagne sera notamment de patrouiller dans le détroit stratégique de Bab al-Mandeb pour y protéger les navires marchands contre les pirates.

    Justement, la situation à proximité du détroit de Bab al-Mandeb est particulièrement tendue, depuis deux attaques lancées contre le destroyer américain USS Mason et le navire logistique USS Ponce, depuis des territoires contrôlés au Yémen par les rebelles Houthis.

    Commentaire


    • #3
      Quand est ce que les Britaniques ou les Usa menteurs ont tenus leurs promesses?
      Pourquoi les mettre comme référence? c'est une quantité negligeable; leurs avis ne compte pas

      Commentaire


      • #4
        YEMEN: Le royaume uni et les USA à la rescousse de l'Arabie Saoudite et ces mercenaires

        les mercenaires ?? ils sont né pour faire le sale boulot: ce sont les esclaves heureux , les ramassis et déchet de l'humanité,,,
        voila un maudit mercenaire,, au diable

        المجد والخلود للرفيق والمناضل المغربي ابراهام سرفاتي

        Commentaire

        Chargement...
        X