Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Maroc : Des médias insultent la mémoire des Marocaines victimes de l'attentat à Istanbul

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Maroc : Des médias insultent la mémoire des Marocaines victimes de l'attentat à Istanbul

    Des médias marocains á l'image de Agency NewsPres insultent la mémoires des marocaines victimes de l'attentat lors du réveillant á Instaboul
    « L’attentat d’Istanbul dévoile les scandales des marocaines donnant rendez-vous aux gens du Golfe… »

    Zenqa 20 (LaRue20) ont sauté aussi sur l’occasion pour titrer le drame comme suite« Enquête choquante : Comment la Turquie est devenue un repaire pour les marocaines désirant rencontrer des gens du Golfe à l’abri des regards des marocains ».



    إعتداء إسطنبول يعرّي فضائح المغربيات اللواتي يردن لقاء الخليجيين بعيداً عن أعين المغاربة




    مع حلول كل عام جديد، تحزم عشرات المغربيات حقائبهن للسفر إلى تركيا للقاء ‘زبناء’ خليجيين بعيداً عن أعين المغاربة.
    ويعيد حادث الهجوم على ملهى ليلي بإسطنبول ليلة رأس السنة، مع كشف هوية أربع فتيات مغربيات دون مرافق ‘زوج’ أو ‘شقيق’ أو ‘والد’، التساؤل حول وجهة تركيا التي أبخازيا ملاذاً للمغربيات لامتهان ‘الدعارة’ الراقية مع خليجيين.
    فحسب آخر بلاغ لدولً الخليج، حول ضحاياها غير الملهى الليلي، تبين أن خمسة سعوديين لقوا حتفهم بنفس الملهى الذي كانت أربع مغربيات يتواجدن به في ليلة ماجنة احتفالاً برأس السنة الميلادية.
    فرغم المراقبة المشددة في المطارات لمنع سفر المشبوه في امتهانهن الدعارة فإن أغلب هؤلاء الفتيات يتحدرن من الأحياء الهامشية للمدن الكبرى، تكون مواقع التواصل الاجتماعي الوسيط بينهن وبين الزبون الخليجي الذي يفضل تركيا للقاء المتعة على الوقوع في قبضة الأمن بالمغرب رفقة المغربيات.
    تطبيقات تانغو، فيسبوك، واتساب.. جعلت أمر المواعيد أسهل مما يتصوره الجميع. بنقرة بسيطة تتجمع الفتيات من مختلف بلدان المنطقة التي تختارها لاختيار الأجمل والشروع غير التعرف إليها لاستمالتها بعد ذلك واغراءها بتذكرة وحجز فندق في تركيا لانتزاع موافقتها بكل سهولة.
    صحيفة ‘المغربية’ كانت قد خصصت ملفاً لأسفار جماعية للمغربيات الى كل من تركيا و لبنان.
    صالونات الحلاقة ومحلات التجميل تعج بالحديث عن استعداد المغربياتً للسفر، لكن أغلب الفتيات يتحدثن عن اختيار تركيا كوجهة جديدة باتت تلجأ إليها هؤلاء الفتيات من أجل ممارسة الدعارة، وحسب تعبيرهن فإن من بين الأسباب التي جعلتهن يخترن تركيا، سهولة إجراءات السفر أو سفرهن في رحلات منظمة من طرف بعض وكلات الأسفار مدتها ما بين أسبوع و 15 يوما.
    تركيا “الحلم” “هل تستعدين للسفر يامريم؟… وأنت ياسناء ماهي وجهتك هذه السنة؟ الأولى تقول إنها ستسافر إلى لبنان والثانية ترد “أنا هذه السنة ستكون وجهتي تركيا حيث جمال الطبيعة وكرم الزبائن”، وقبل أن تتمم سناء كلامها قاطعتها هدى قائلة: “اللي بغات تدبر هاذ العام على لعاقة أو بلا صداع البوليس تمشي لتركيا”.
    هذا الحديث دار بين فتيات في سن الزهور في إحدى صالونات الحلاقة.
    وقالت إحداهن “تركيا بعدا فيها الآمان إلى كريتي الدار اللي بغا يدخل يدخل بلا حضية”، وشاطرتها أخريات الرأي ذاته مؤكدات “ملي كنا كنبغيو نمشيو الإمارات أو البحرين كيحبسونا في المطار” و “حنا راه باغين نترزقوا راه في راس العام “لحوالة” كيكونوا كرام بزاف”.
    أما لبنى (21 سنة) فقالت “أنا غاذي نمشي لمصر ندوز يومين أو من بعد نطلع لتركيا”، لتقاطعها سناء مرددة “أنت ذكية واخترت الوجهة الصحيحة، ربما أرافقك إلى مصر ونمضي يومين في الغردقة وشرم الشيخ ومن الممكن أن نصطاد زبونين رفيعي المستوى ويتكلفان بتسفيرنا إلى تركيا، ولما لا إلى التايلاند أو ماليزيا”.
    وأجابت لبنى بابتسامة عريضة “فكرة هائلة”. حفلات ماجنة وأفاد مصدر موثوق أن أغلب المترشحات، اللواتي لديهن التزامات مع الكفيلة من اجل السفر إلى لبنان، يسافرن أولا إلى تونس، وبعدها تكون الوجهة إلى لبنان لإحياء حفلات ماجنة رفقة خليجيين من العيار الثقيل، مقابل مبالغ مالية مغرية تتراوح بين 20 و 50 ألف درهم، ويزداد المبلغ كلما كانت “الجليسة” بكرا.
    ومن بين هؤلاء المستعدات للسفر فتيات تتراوح أعمارهن ما بين 18 و 24 سنة، وأخريات سبق لهن الرحيل من دولة الإمارات العربية وسوريا والأردن، لكن، حسب المصادر، حصلن من جديد على عقود عمل من أجل الرقص ومجالسة الزبناء الخليجيين خلال ليلة رأس السنة.
    تسرد لبنى حكايتها مع الخليجيين في كل من دولة الإمارات والأردن وهي تتحسر على تلك الليالي الماجنة التي قضتها رفقتهم، إذ تقول بنبرة حزينة “الحوالة كيبقاو غير حوالة، تكرفسو علي”.
    كانت حكاية لبنى مؤلمة، فهي في بداية الأمر سافرت إلى الكويت من أجل العمل كحلاقة، لكنها تفاجأت بالكفيلة ترمي بها في أحضان أحد الخليجيين، الذي افتض بكارتها مقابل مبلغ 20 ألف درهم، استحوذت الكفيلة منه على مبلغ 15 ألف درهم واحتفظت لها بالمبلغ الباقي مع جواز السفر.
    لبنى ليست الضحية الوحيدة، التي سلكت طريق الدعارة مكرهة، بل عشرات الفتيات اللواتي يمتهن الدعارة في دول الخليج كن ضحية حيل ومكائد بعض الكفيلات، وتعرضن لأبشع أنواع الاغتصاب والتعذيب.
    رحلة الجحيم رجاء (25 سنة)، ممشوقة القوام وذات جمال فاتن، انقطعت عن الدراسة في سن السادسة عشر واستقطبتها إحدى الوسيطات، وهجرتها إلى الكويت بحجة العمل كمربية لدى إحدى العائلات الميسورة، لتجد نفسها في أحضان شخص يكبرها بأربعين سنة وينهال عليها ككومة لحم ويفتض بكارتها مقابل مبلغ 10 آلاف درهم مغربية.
    بكت لبنى بمرارة ولم تعر اهتماما للمكياج الذي زين وجهها وزاده جمالا، ورددت وهي تلطم وجنيتها المحمرتين “يارب تعفو علي من هاذ الطريق، والله كون لقيت شي ولد الناس ما نبقى نبيع لحمي اللي سوا واللي مايسواش”.
    إن أغلب المغربيات اللواتي امتهن الدعارة بالخليج العربي غرر بهن، فأجساد هؤلاء الفتيات أصبح لها وسطاء وتجار وزبناء بمختلف دول الخلي، وحكاياتهن آلمت أمهاتهن وأخواتهن وأقربائهن، بينما أزعجت الخليجيات اللواتي بتن يخفن على أزواجهن من المغربيات.
    وحسب إفادات بعض العاهرات المغرر بهن فإن أغلبهن يعشن مثل عبيد وجاريات، مطلوب منهن فعل كل شيء، ولا يمكنهن الرفض، فبعضهن يمضين وقتهن في السرير ينتظرن الزبون، وأخريات مطالبات بمجالسة الزبون في الفضاء المخصص لذلك أو الانتقال رفقته إلى مكان آخر.
    فتيات يعشن في جحيم دائم ولا يمكنهن البوح بذلك، بل وجدن أنفسهن مرغمات على ممارسة الدعارة بطرق وحشية وفعل أشياء يحرمها الشرع، ومجبرات على الصمت. فمنذ وصولهن إلى البلد المضيف تعيش الضحايا ظروفا تعسة ومروعة، وغالبا ما تكون استضافتهن بالاعتداء البدني لجعلهن يعشن في خوف دائم ومستدام من القوادين والقوادات المسيطرين على أوكار الدعارة.
    ويتعاملون مع من تسلك سبيل التمرد بطريقة أقسى وأشد مع ممارسة مختلف أشكال الابتزاز. ليلة الكاستينغ واستنادا إلى مصادر متطابقة، فإن عملية انتقاء هؤلاء الفتيات تجري داخل الحمامات العمومية وبعض صالونات الحلاقة ومراكز التجميل، ومحلات بيع مواد التجميل والملابس الجاهزة وبعض مخادع الهاتف وبعض المقاهي، التي ترتادها الفتيات، إضافة إلى اصطياد البعض منهن من أبواب المؤسسات التعليمية.
    وإلى ذلك، أكد مصدر موثوق أن أغلب هؤلاء الفتيات يتهيأن للتجميل في بعض الصالونات بالأحياء الشعبية، و اللواتي لا يتوفرن على شعر طويل، فهن منكبات على إخاطته لأنه يساعدهن على الرقص مع إيقاع الموسيقى الخليجية والدبكة اللبنانية.
    وأضاف المصدر ذاته أن بعض الفتيات اخترن أحسن صبغات الشعر بألوان الطيف من أجل تغيير “اللوك”، وأخريات فضلن الذهاب إلى الحمامات التركية من أجل التدليك وتلطيف بشرة الوجه، والبعض يمضين وقتهن في مراكز التجميل لإجراء تغييرات في الوجه وشفط الدهون.
    يشار إلى أن المصالح الأمنية بمطار الدار البيضاء دائما تتأهب مع اقتراب ليلة رأس السنة لمراقبة الفتيات المتوجهات إلى كل من الإمارات ولبنان وتونس وإيقافهن حين الشك في عقود عملهن.
    زنقة 20

  • #2
    Quoiqu'il en soit Allah yarhamhoum.
    Maintenant qu'elles sont mortes et parties ça ne sert à rien d'insulter leur familles et tourner le couteau dans la plaie.
    Il fallait se questionner au sujet la ligne directrice du régime marocain avec à leur tête le roi.
    Il est regrettable de constater cet usage de la gente féminine marocaine dans des situation immorales. Tantôt agents du Mossad, tantôt accompagnatrices de GI's américains en Afrique, comme chaire fraîche aux touristes au Maroc ou entraîneuses au profit des chouyoukhs du Golf à Dubaï, Liban ou en Turquie comme c'est le cas aujourd'hui.
    Allah yehdi el Makhzen et le roi-clown, qu'il gardent la dignité des femmes marocaines! elles sont loin d'être une marchandise à exporter.

    PS: Les cas connus sont dus aux accidents et/ou attentats, wa ma khafiya kana a3dham.
    وإن هذه أمتكم أمة واحدة

    Commentaire


    • #3
      C'est leur choix.
      Dernière modification par Paleem, 05 janvier 2017, 03h40.

      Commentaire


      • #4
        journaux arabophones

        les journaux arabophones marocains et algériens se ressemblent: même haine envers les femmes, ligne éditoriale daechienne, sensationnalisme, etc.

        Commentaire


        • #5
          B'en je suis dubitatif. ...... l'article ne dit rien de faux ; mais est ce le.bon moment pour remuer le couteau dans la plaie ....?? Moi je dis que oui ....
          " Je me rend souvent dans les Mosquées, Ou l'ombre est propice au sommeil " O.Khayaâm

          Commentaire


          • #6
            Je trouve déplorable le discours envers les femmes marocaines, leur corps leurs appartient. Pourquoi ces médias n''attaque pas les hommes saoudis ?
            Le traité de Fès, nommé traité conclu entre la France et le Maroc le 30 mars 1912, pour l'organisation du protectorat français dans l'Empire chérifien,

            Commentaire


            • #7
              Quelle mentalité de *****, c'est leurs choix. elle peuvent faire ce qu'elles veulent de leurs corps. Ce qui honteux pour mois c'est les parents qui négligent leurs enfants et ne leur donnent pas un peu de leurs temps pour les surveiller et les éduquer.
              Quand je me balade au Maroc, je vois les cafés pleins à craquer par des gens qui passent toute la journée à parler du vide au lieu d’êtres à coté de leurs femmes et leurs enfant pour partager un peu de temps avec eux.
              C'est normal que ces filles tombent dans ce piège à force de regarder des séries turques qui traitent des sujets de ***** au lieu de partager des activité culturelles avec ses parents.
              C'est honteux de donner des leçons à ces jeunes filles sachant qu'elles sont le résultat de notre système sociale pourri construit par nos mains.

              Commentaire


              • #8
                Je partage avec vous ce que mon père vient de m'envoyer.
                مقال قاس وصادم...

                بقلم الكاتب الفلسطيني أكرم عطاالله

                نحن عالة على البشرية
                ---------------------
                ماذا لو اختفى العرب جميعاً؟ ماذا لو أفاق العالم فجأة واكتشف أننا لم نعد موجودين؟ بالتأكيد لن يخشى من خسارة أي شيء، فلن ينقطع الإنترنت ولن تتوقف الأقمار الصناعية ولا مصانع السيارات وقطع غيارها، ولن تتوقف أسواق البورصة، ولن يفتقد أي مواطن في العالم أي نوع من الدواء ولا المعدات الطبية وأجهزة الأشعة وغرف العمليات، ولا حتى السلاح الذي يقتل به بعضنا بعضا، فلم نقدم للعالم أي خدمة سوى الكلام وصورة قتل بعضنا في الصحف ونشرات الأخبار.
                ستطل سيدة فرنسية من شرفتها لتقول لسيدة أُخرى لقد اختفى العرب جميعاً، وستسأل الأُخرى الجاهلة: أنت تتحدثين عن هؤلاء الذين يقتلون بعضهم ليل نهار؟ نعم، واذا كان أحد يعتقد أنني أبالغ في رسم الصورة فليقف على مسافة في أية عاصمة خارج الوطن، وليراقب خيط الدم من ليبيا حتى العراق مروراً بمصر وسورية واليمن وما بينها من أمة نصفها يسبح على بطنه من شدة الجوع ونصفها الآخر يسبح على كرشه من شدة الشبع، وكلهم عالة على البشرية.
                لن يتوقف أي شيء في حياة المواطن الياباني، ولن يفتقد المواطن الأوروبي أي شيء، ولن يخشى الماليزي أوالتركي أو الأميركي من تعطل حياته اليومية، فليس لنا أي دور في الإنتاج الحضاري ولا المعرفي ولا الصناعي ولا الإنتاج المادي ولا الاكتشافات أو الاختراعات، فقط نتناول ما تنتجه البشرية، وكثير من هذا الإنتاج نستهلكه بشكل ضار وخاطئ، من سيفتقدنا كثيراً هي مصانع الأسلحة التي تكدس المليارات لأننا الأكثر استهلاكاً لما تنتجه، ولم نتوقف عن عقد الصفقات الضخمة لأننا نفتح لها سوقاً بالدم مما نستهلكه يومياً من أحدث أسلحة القتل والفتك والدمار.
                هم ينتجون كل شيء ونحن نستهلك كل شيء، ولا ننتج سوى الكلام ثم نعيد تفسير الكلام وتأويله وتدويره عن التحريض والكراهية والإقصاء، فكل من العرب له مشكلة مع العرب، ولم تتوقف صراعات العرب البينية منذ فجر التاريخ، دول تكره بعضها وقبائل تتربص لبعضها ومليشيات تنتشر بلا حساب، كلٌ شاهرٌ ما استطاع أن يعده من قوة وخيول لم تتوقف عن الجري في ساحات المعارك. وحده الفلسطيني المحظوظ وسط هذه الأمة أن صراعه مع إسرائيل، لكنه لم يشذ عن الأوركسترا العربية، فقد فتح صراعاً مع نفسه ليؤكد انتماءه لهذه الأمة.
                نحن في ذيل القائمة في كل شيء، لا مستشفيات طبية يأتي العالم للعلاج فيها، ولا جامعات تحجز لها مكاناً في أول أربعمائة جامعة حسب تصنيف شنغهاي، ولا مؤسسات حقيقية ولا برلمانات يعتد بها ولا قانون يحترم، كل شيء صوري، فليس هناك ما نباهي به بين الأمم.
                قبل سقوط الرئيس مبارك بسنوات ذهب للعلاج في أحد مستشفيات ألمانيا مصطحباً عدداً من المساعدين والحراس، وقد لفتت الحركة غير العادية في المستشفى نظر مواطن ألماني كان يتعالج بنفس القسم فسأل عن النزيل المجاور فقيل له: إنه زعيم عربي، فسأل كم سنة له في الحكم؟ قيل له: ثلاثة عقود، قال: هذا دكتاتور وفاسد، أما لماذا ديكتاتور فلأنه في الحكم منذ ثلاثين عاماً، وفاسد لأنه رئيس وضعت تحت تصرفه كل الامكانيات والصلاحيات ولم ينشئ مستشفى يثق في العلاج به.
                لقد كشفت اضطرابات الإقليم خلال السنوات القليلة الماضية هشاشتنا في كل شيء، فمع أول هبة ريح انهارت دول، واكتشف أن ما بنيناه في السنوات الماضية لم يكن أكثر من بناء كرتوني سطحي لا يحتمل أقل الهزات، والأسوأ اكتشاف حجم الكراهية والعنف المتأصل في ثقافتنا العميقة وحجم قدرتنا المدهشة بأن نعيد إحياء أسوأ نزعات المذهبية المدمرة ونستلها لنبرر غريزة القتل المضاد، مستدعين أكثر ما نملك من قدرات كلامية وفتاوى وفضائيات وأموال لإشباع غرائز القتل.
                نحن أكثر شعوب الأرض حديثاً واحتفالاً بالانتصارات رغم الهزائم التي تملأ تاريخنا الحديث والقديم، حتى شعاراتنا أكبر من الأوطان، نحول الهزيمة لنصر بمجرد جمل إنشائية، خبراء في قلب الحقائق وتزييف الواقع والماضي، غارقون في أحلام المستقبل بأوهام بعيدة تماماً عن واقع آخذ بالانهيار ، لا نفعل شيء للمستقبل سوى التمني والكلام.
                نحن أكثر شعوب الأرض حديثاً عن الوحدة، وأكثرها تشتتاً، أكثر شعوب الأرض حديثاً عن الديمقراطية ونحن غارقون في أشد أنواع الاستبداد، وأكثر شعوب الأرض حديثاً عن التسامح والمحبة والسلام ونحن أشدها كراهية، ونحن أكثر الشعوب حديثاً عن حقوق الإنسان فيما أن الإنسان لا يساوي لدينا جناح بعوضة، حقوق الطفل والمرأة وكل هؤلاء يتم سحقهم إذا استدعت مصلحة جهة أو حزب، وبعد كل حدث نكتشف أن كل منظومة القيم تلك ليست سوى مجموعة شعارات تسقط مع أول صراع وأول حكم وأول مصلحة لقبيلة سياسية.
                كان يجب أن يصاب الإقليم بهذه الرجة العنيفة، ليس فقط لتُظهر عرينا السياسي والأخلاقي والاجتماعي، بل تصيبنا بصدمة اكتشاف واقع الحالة العربية التي حاولنا اخفاءها على امتداد عقود وربما قرون أصابت بعض الحالمين بعدوى الأمل الكبير ليغنوا "الحلم العربي" والوحدة العربية قبل أن نعود لعصر الجاهلية ونتحدث عن وحدة الدولة الواحدة في العراق وسورية وليبيا واليمن، ولتنزوي كل أحلام وحدة العرب في دولة.
                لم يكن يتصور أي من الشباب العرب أن أمامهم واقعا بهذه القسوة وبهذا السوء، ففي لحظة كانت كل الآمال بمستقبل واعد أكثر، ولكن الحقيقة التي نعرفها جميعا أن كل الشباب العربي الذي يتعرض للتهميش وهو بلا عمل يصطف على الأرصفة في طوابير البطالة منذ سنوات، وهجرة الشباب العربي باتجاه واحد نحو الغرب حتى عندما كانت الدول مستقرة، فما بالنا عندما يحدث هذا الارتجاج.
                كثير يقارنون بين ما يحصل عندنا وما حصل في أوروبا عندما خرجت للنور على أمل أن يؤدي هذا النفق المظلم إلى نقطة الضوء .. لكن هناك تمايزاً في التجربتين .. ففي أوروبا صاحب الحروب الأهلية نقاشٌ فكري هائل، بينما يصاحب حروبنا نزعات انتقامية غرائزية لا تبشر، إذا لم نبدأ نقاشنا وقراءة واقعنا على مهل بعيداً عن صخب السلاح ورائحة الدم .. نقاشاً يبدأ بسؤال: ماذا نحن؟ وينتهي بإجابة كيف يجب أن نكون؟ وإلا فإن الرحيل عن الأوطان هو أفضل الخيارات للأجيال القادمة ..!

                Commentaire


                • #9
                  Malheureusement cette industrie est encouragée au niveau local mais elle se développe également à l'internationale

                  En effet, Istanbul, Paris, Amsterdam, Jeddah, jusqu'à Jakarta...
                  c'est une vrai multinationale

                  Commentaire


                  • #10
                    Salam

                    Allah yarhmhoum aux deux victimes .
                    Chacun et chacune sera jugé devant Allah
                    les commentaires sur ses jeune femmes et sur le couple Tunisien
                    sont degeulasse
                    on ne jouit pas de la mort des gens
                    qu'importe le lieux
                    que faisait ce couple dans une discothèque ou coule à flot l'alcool
                    et bien ça ne nous regarde pas
                    malheureusement il y a eu des victimes khalijis
                    et ils ont fait le liens avec les victimes Marocaines
                    et vous le faite souvent sur ce forum
                    on est toujours la a nous justifier
                    Marocaine par ci
                    Marocaine par là

                    ont est pas là pour jugé chacun aura des choses à dire devant Allah
                    UN PEU DE RESPECT POUR LES MORTS ET SA FAMILLE

                    Dernière modification par Fadwasoussya, 05 janvier 2017, 16h29.
                    Taroua ddante" qui veut dire "Les enfants ont été emportés (par l'eau)" que cria une femme berbère qui faisait sa lessive au bord du fleuve quand les crues emportèrent ses enfants!

                    Commentaire


                    • #11
                      La haine de l'autre est une maladie dont souffre celui qui la cultive, malhreusement il s'ignore

                      Commentaire


                      • #12
                        Attentat d’Istanbul: appel à poursuivre les auteurs d’insultes des victimes marocaines



                        Les facebookiens marocains appellent les ministères de la Justice et de l’Intérieur à intervenir afin de poursuivre pour «apologie du terrorisme» toutes les personnes qui ont proféré des insultes à l’encontre des victimes marocaines de la discothèque Reina.
                        Les attentats du Reina, qui ont fait six victimes marocaines, continuent de faire réagir la Toile. Mais l’émotion et le chagrin ont laissé place à l’indignation et à la mobilisation pour contrer la vague d’attaques et d’insultes gratuites proférées à l’égard des Marocaines victimes de cet acte terroriste.

                        Dans son édition du vendredi 6 janvier, Assabah rapporte que la communauté marocaine sur Facebook appelle les ministères de la Justice et de l’Intérieur à intervenir pour demander au Bureau central des investigations judiciaires (BCIJ) d'effectuer une nouvelle vague d’arrestations similaire à celle effectuée suite à l’assassinat de l’ambassadeur russe en Turquie.

                        En effet, les autorités marocaines ont qualifié d’apologie du terrorisme toute publication saluant cet acte barbare. Les internautes marocains qui soutiennent cette demande estiment que ceux qui ont qualifié les victimes marocaines de «prostituées» dans leurs commentaires et se sont réjouis de leur décès cautionnent les actes terroristes et doivent, de ce fait, être interpellés par les autorités compétentes.

                        Assabah ajoute que les insultes subies par les victimes marocaines du Reina sont intervenues au moment où la plus haute autorité religieuse du pays, en la personne du roi Mohammed VI, Commandeur des croyants, donnait ses instructions pour la prise en charge des frais d’hospitalisation des blessés et des frais de rapatriement des dépouilles des victimes, ainsi que de leur inhumation.
                        360.ma
                        المجد والخلود للرفيق والمناضل المغربي ابراهام سرفاتي

                        Commentaire

                        Chargement...
                        X