يبدأ وزير الشؤون الخارجية الجزائرية عبد القادر مساهل، اليوم الأحد، جولة عربية تشمل ثمانية دول عربية لمناقشة عدة قضايا إقليمية على رأسها أزمتي الخليج وفلسطين وليبيا...، إن الجولة ستشمل الزيارة كل من “مصر، السعودية، سلطنة عمان، قطر، البحرين، الكويت، العراق، والأردن
وحسب البيان يحمل الوزير الجزائري في جولته، “رسالة من رئيس الجمهورية (عبدالعزيز بوتفليقة) لملوك ورؤساء هذه الدول كما سيناقش “العلاقات الثنائية وسبل ووسائل تعزيزها وكذا المسائل الإقليمية والدولية خصوصا الوضع في العالم العربي والأزمات التي تعاني منها منطقة الخليج وسوريا واليمن وليبيا وجمود القضية الفلسطينية وحسب البيان، فإن الجولة ستتناول أيضا ملفات “مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف الذي يستغل الاسلام لأهداف لا علاقة لها بروح الإيمان ولا بجوهر الأسلام
ولم يوضح بيان الخارجية الجزارية إن كان الأمر يتعلق كذالك بمساعي وساطة في أزمة الخليج المتفاقمة خاصتا وأن الزيارة تشمل الدول المعنية مصر، السعودية، البحرين، وقطر. أما الإمارات العربية المتحدة فقد قام بزيارتها في الاسبوع الفارط
ولتذكير فإن منذ اندلاع أزمة الخليجية مطلع الشهر الماضي التزمت الجزائر الحياد إزاء القضية ومذ اندلاعها، استقبلت الجزائر عدة مسؤولين خليجيين لبحث القضية لكن السلطات الجزائرية تتحفظ على وصف الأمر بالوساطة
وفي 19 يوليو/ تموز الجاري استقبل رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري سفيري السعودية ودولة قطر، في لقاءين منفصلين تناولا الأزمة في منطقة الخليج العربي. وفي منتصف يونيو/ حزيران الماضي استقبل وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، كلا من المستشار بوزارة شؤون الرئاسة لدولة الإمارات العربية المتحدة، فارس المزروعي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية لدولة قطر، سلطان بن سعد سلطان المريخي، في لقائين منفصلين
وبعد اللقاء، اكد الوزير الجزائري لضيفيه “موقف الجزائرالمعلن عنه منذ اندلاع الأزمة، وهو ضرورة حل الخلافات بين الدول الشقيقة والجارة من خلال الحوار
وحسب البيان يحمل الوزير الجزائري في جولته، “رسالة من رئيس الجمهورية (عبدالعزيز بوتفليقة) لملوك ورؤساء هذه الدول كما سيناقش “العلاقات الثنائية وسبل ووسائل تعزيزها وكذا المسائل الإقليمية والدولية خصوصا الوضع في العالم العربي والأزمات التي تعاني منها منطقة الخليج وسوريا واليمن وليبيا وجمود القضية الفلسطينية وحسب البيان، فإن الجولة ستتناول أيضا ملفات “مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف الذي يستغل الاسلام لأهداف لا علاقة لها بروح الإيمان ولا بجوهر الأسلام
ولم يوضح بيان الخارجية الجزارية إن كان الأمر يتعلق كذالك بمساعي وساطة في أزمة الخليج المتفاقمة خاصتا وأن الزيارة تشمل الدول المعنية مصر، السعودية، البحرين، وقطر. أما الإمارات العربية المتحدة فقد قام بزيارتها في الاسبوع الفارط
ولتذكير فإن منذ اندلاع أزمة الخليجية مطلع الشهر الماضي التزمت الجزائر الحياد إزاء القضية ومذ اندلاعها، استقبلت الجزائر عدة مسؤولين خليجيين لبحث القضية لكن السلطات الجزائرية تتحفظ على وصف الأمر بالوساطة
وفي 19 يوليو/ تموز الجاري استقبل رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري سفيري السعودية ودولة قطر، في لقاءين منفصلين تناولا الأزمة في منطقة الخليج العربي. وفي منتصف يونيو/ حزيران الماضي استقبل وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، كلا من المستشار بوزارة شؤون الرئاسة لدولة الإمارات العربية المتحدة، فارس المزروعي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية لدولة قطر، سلطان بن سعد سلطان المريخي، في لقائين منفصلين
وبعد اللقاء، اكد الوزير الجزائري لضيفيه “موقف الجزائرالمعلن عنه منذ اندلاع الأزمة، وهو ضرورة حل الخلافات بين الدول الشقيقة والجارة من خلال الحوار
Commentaire