Annonce

Réduire
Aucune annonce.

La direction de l'Unesco échappe aux pays arabes en raison de leurs dissensions

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • La direction de l'Unesco échappe aux pays arabes en raison de leurs dissensions

    Les divisions entre les pays arabes ont eu raison de leur accession à la direction générale de l’Unesco. Un poste auquel les Arabes estimaient avoir droit, vu que leur groupe n’a jamais dirigé l’organisation mondiale de l’éducation et la culture. Sauf qu’il a été remporté in extremis, vendredi 13 octobre, par la française Audrey Azoulay aux dépens du candidat du Qatar


    C’est l’illustration du vieux dicton arabe selon lequel « les Arabes se sont mis d’accord à ne jamais être d’accord ». Pour preuve, ils n’étaient pas moins de trois candidats à vouloir prendre la tête de l’Unesco : un Qatarien, une Egyptienne et une Libanaise.

    Pourtant, l’élection qui aurait pu être tranchée dès le premier tour si les Arabes n’étaient pas divisés. Qatarien, Egyptienne et Libanaise ont, en effet, obtenu 36 voix sur 58. A la veille du tour décisif, le Qatarien avec 22 voix et l’Egyptienne avec 18 avaient 10 voix de plus que la majorité absolue.

    Finalement l’Egypte – qui comme plusieurs pays arabes boycotte le Qatar, accusé de soutenir le terrorisme islamiste – a appelé à voter pour la candidate française. Exit les Arabes, sauf aux yeux de quelques internautes qui font remarquer qu’Azoulay est d’origine marocaine. D’autres appellent sarcastiquement Doha à naturaliser Audrey Azoulay qatarienne à coups de millions.

    rfi

  • #2
    a quoi sert l unesco ? a mon humble avis ,elle ne sert a rien ,les arabes controlent l opep c est 1 million de fois plus important que l unesco.

    Commentaire


    • #3
      Et en même temps, les USA et Israel s'auto éjectent, c'est déjà ça de gagné.
      ----| GLP © production 1886 - 2016 . All rights reserved |----

      Commentaire


      • #4
        Envoyé par alger1954
        a quoi sert l unesco ? a mon humble avis ,elle ne sert a rien ,les arabes controlent l opep c est 1 million de fois plus important que l unesco.
        L'OPEP a été créée par la stratégie d USA et tjrs sous son controle

        تم العثور على اكتشافات نفطية هائلة في ليبيا . وكانت أول شحنة من النفط الليبي يتم تصديرها من حقل زيلتين في أبريل 1959 .. الإنتاج الليبي من النفط سجل زيادة سريعة لتصبح ليبيا عام 1965 سادس أكبر مصدر للنفط الخام في العالم ، وليتجاوز الإنتاج الليبي بعد ذلك بأربعة أعوام حجم الإنتاج السعودي ، ويصل إلى ثلاثة ملايين برميل يومياً . كما اكتشف الفرنسيون النفط في الغابون ، وبعدها في الجزائر عام 1956

        وكانت شركتا شل وبريتش بتروليوم قد عثرتا على النفط في نيجيريا عام 1956 . وفي عام 1959 اكتشفت ايكسون وشل ، حقول الغاز البحرية أمام السواحل الهولندية في غروننغن
        Groningen

        كذلك دلت عمليات الاستكشاف في بحر الشمال بأن امكانية انتاج النفط هناك قد اصبحت واعدة. و في ظل الاكتشافات الهائلة هذه لمكامن النفط ، كان لا بد من أن يشهد العالم تكرار حالة من الإنتاج الفائض التي شهدتها الولايات المتحدة في الثلاثينات ، ولكن على المستوى العالمي هذه المرة ، الأمر الذي برزت معه حاجة ملحة لوجود منظمة تعمل على التنسيق بين الدول المنتجة لتنظيم صناعة النفط

        مما زاد من خطورة الأمر على شركات النفط الغربية ، الاكتشافات النفطية الهائلة التي طورها السوفيات في منطقة الفولغا – الأورال خلال الفترة من 1955 –1960، وسرعان ما أصبح الاتحاد السوفياتي ثاني أكبر منتج للنفط في العالم . هذا التطور أغضب الأمريكيين لدرجة دفعت بمدير السي. آي. ايه. آلان دالاس
        Allen Dulles
        للقول في اجتماع للحكومة عام 1958 ” يواجه العالم الحر وضعاً في غاية الخطورة مع تنامي قدرة السوفيات على قلب الأوضاع في الأسواق المستقرة ” . كانت السي. آي. ايه. لا تريد من أي دولة غربية الاعتماد على إمدادات النفط السوفياتي ، كما كانت تحاول ايطاليا . وقتها كانت شركة
        ENI
        المملوكة للدولة المشتري الأكبر للنفط السوفياتي ، وبأسعار تصل إلى نصف سعر نفط الشرق الأوسط وقد قرر انريكو ماتي رئيس
        ENI
        الاستمرار في اللعبة ومع أن أنريكو ماتي كان من أشد المعادين للشيوعية في إيطاليا وعضواً بارزاً في الحزب الديمقراطي المسيحي ، إلاّ انه ذهب إلى موسكو ووقع اتفاقاً مع وزارة التجارة الخارجية السوفياتية لمقايضة شحنات من النفط السوفياتي تصل إلى 2.4 مليون طن سنوياً ولبناء خط أنابيب لضخ النفط الروسي لدول أوروبا الشرقية ( بولندا ، هنغاريا وتشيكوسلوفاكيا ) من حقول الفولغا – الأورال . إلاّ أنه بعد شهر من بدء صناعة الأنابيب المطلوبة في إيطاليا ، تعرضت الطائرة التي كان يستقلها ماتي لحادث غامض أدى إلى سقوطها ومصرعه بتاريخ 27 أكتوبر 1962 ، الأمر الذي أطلق العنان لشائعات تقول بأن السي. آي. ايه. هي التي دبرت الحادث ، خاصة وأن مدير محطة السي. آي. ايه. في روما غادر العاصمة الإيطالية بعد ذلك مباشرة وبصورة مفاجئة

        بعد دخول دول منتجة جديدة مثل ليبيا وغيرها من الدول الأفريقية على الخط ، كان من شأنه أن يتسبب في اغراق الأسواق العالمية بالنفط ، أما الحل الآخر المتاح ، فتمثل في محاولة التحكم بالإنتاج ، وبالتالي بالأسعار في المصدر من خلال الدول المنتجة بنفسها، والتي كانت تحت الاحتلال المباشر أو الوصاية المباشرة أو غير المباشرة

        خلال فترة الثلاثينات في القرن العشرين ومع الاستكشافات الكبيرة الجديدة في تكساس وأوكلاهوما ، التي تصادفت مع حدوث الركود العظيم ، بدأت الشكاوى تنهال على مكتب وزير الداخلية هارولد آيكس من تردي الأوضاع في السوق النفطية الأمريكية بالنسبة لشركات النفط . ففي 5 مايو 1933 تلقى الوزير برقية من تكساس تقول بأن أسعار النفط هبطت بصورة حادة في شرق تكساس لتصل من واحد دولار إلى أربع سنتات فقط للبرميل ، وفي اليوم نفسه تلقى وزير الداخلية برقية أخرى من حاكم تكساس كان نصها “الوضع أصبح خارج نطاق السيطرة بالنسبة لسلطات الولاية” . كانت صناعة النفط على وشك الانهيار ، الأمر الذي ينذر بعواقب كارثية . . عندها وقع الرئيس الامريكي بتاريخ 14 يوليو 1933 أمراً تنفيذياً ، يحظر فيه على أي شركة نفطية تجاوز خطوط الولاية المنتجة فيما يتعلق بحصص الإنتاج المخصصة لها والتي حددها القرار . أصبح واضحاً أن النفط سلعة لا يزيد الطلب عليها لو تم تخفيض سعرها ولا يقل لو تم رفعه، فليس هناك حاجة للإنتاج الفائض وتكبد الخسائر التي قد تخرجك من السوق . وهكذا وجد مؤيدو نظرية السوق الحرة أن هناك ضرورة ماسة لتدخل الدولة والولايات المنتجة للنفط لتنظيم عملية الإنتاج ، وبالتالي معالجة مشكلة الأسعار . مثل هذا التدخل هو ما أناطته الأيدي النفطية الخفية إلى منظمة للدول المنتجة للنفط ، ويعمل على غرار ما تم تنظيمه داخل الولايات المتحدة

        مع دخول الخمسينات ، أدت العديد من الأحداث التي عاشها المشهد النفطي الدولي إلى خلق ظروف شبيهة بما حدث في المشهد النفطي الأمريكي، وقادت إلى إيجاد هيئة، للتنسيق بين الولايات المنتجة للنفط وصولاً إلى ضبط الإنتاج والأسعار ، ولتحقيق ذلك كان المطلوب ايجاد “منظمة” خاصة بالدول المصدرة للبترول بهدف القيام بعملية التنسيق من المصدر ، فكان إنشاء “أوبك” في بغداد بتاريخ 14 سبتمبر 1960 . كانت الدول الموقعة على ميثاق المنظمة في البداية هي السعودية، العراق ، الكويت، إيران وفنزويلا ، وتتحكم هذه الدول معاً بـ 90% من حجم سوق صادرات النفط الخام في العالم

        أن الفنزويلي خوان بابلو بيريز ألفونسو كان – مع الصحفية التشيكية الأصل واندا جابونسكي – اللاعب الرئيسي في الجهود التي قادت إلى ظهور اوبك ، وبأن كلا الشخصين المذكورين على علاقة قوية بالولايات المتحدة والشركات النفطية

        تبوأ بيريز ألفونسو مركزاً رفيعاً في الحكومة عندما عين وزيراً للتنمية . وفي عام 1948 تلقى ألفونسو مكالمة من السفير الأمريكي في كاراكاس يحذره فيها من انقلاب يجري الإعداد له ذلك اليوم عارضاً عليه اللجوء إلى السفارة الأمريكية حيث سيلقى الحماية . إلاّ أن بيريز ألفونسو لم يتمكن من اللجوء للسفارة في الوقت المناسب وتم اعتقاله. وبعد اطلاق سراحه لم يضع ألفونسو وقتاً في الخروج من البلاد إلى واشنطن

        في واشنطن انشغل ألفونسو في مكتبة الكونغرس وهو يدرس الظروف التي أدت وصاحبت أزمة 1933 النفطية . وقد ركز الوزير الفنزويلي السابق اهتمامه على فكرة إنشاء منظمة خاصة بالدول المصدرة للنفط تعمل على ضبط حصص الإنتاج . وجاء انقلاب الرئيس السابق رومولو بيتانكورت عام 1958 ليعود ألفونسو إلى بلاده كوزير للمناجم والبترول هذه المرة . استعان بيريز ألفونسو بمستشار أمريكي ألحقه بوزارته لمساعدته في الاقتداء بتجربة 1933 الامريكية في التعامل مع الأزمات النفطية من خلال إقامة منظمة خاصة بحماية مصالح الشركات النفطية الرئيسية على الساحة الدولية هذه المرة

        في عام 1959 كان ألفونسو أحد المشاركين كمراقب في مؤتمر النفط العربي المنعقد في القاهرة . عشية المؤتمر أقدمت بريتيش بتروليوم على خطوة استفزازية خصوصاً بتوقيتها بتخفيض أسعارها في وقت انعقاد مؤتمر كهذا وكأنه جاء على الأغلب لتحقيق ذريعة لانشاء اوبك . بعد بضعة أشهر من مؤتمر القاهرة اقدم رئيس مجلس إدارة ستاندرد اويل – نيوجيرسي على استفزاز جديد باجراء تخفيض على أسعار النفط بنسبة 7% بدون الرجوع إلى الدول المنتجة ، رد الطريقي وألفونسو على اجراء ستاندرد اويل بالترتيب لعقد اجتماع آخر لممثلي الدول المنتجة . وفي سبتمبر 1960 استضافت بغداد اجتماعاً لممثلين عن السعودية وفنزويلا والعراق وإيران والكويت وتوصلوا إلى اتفاق على تشكيل هيئة جديدة قادرة على مواجهة الشركات النفطية وتسمح لهذه الدول بإدارة الانتاج والأسعار ، وهكذا كانت ولادة اوبك

        واندا جابونسكي كانت حاضرة في مؤتمر النفط العربي في القاهرة. فهذه السيدة كانت تجمع بين الجمال والذكاء بحيث ركزت على عالم النفط لتعرف كل شخصية ذات وزن في هذا القطاع بما في ذلك كبار المسؤولين في صناعة النفط في الشرق الأوسط .

        على هامش مؤتمر القاهرة ، عملت جابونسكي على ترتيب لقاء متكتم بين بيريز ألفونسو و وزير النفط السعودي الشيخ عبد الله الطريقي . كان الطريقي من أوائل السعوديين الذين تلقوا تعليمهم في الولايات المتحدة حيث تخرج من جامعة تكساس في مجال الجيولوجيا و عمل بعدها كجيولوجي لدى شركة تكساسو . وفي عام 1955 عين الطريقي على رأس إدارة شؤون النفط والمناجم السعودية المشكلة حديثاً . لم تكن فكرة انشاء منظمة لمصدري النفط فكرة سيئة بل أخذ جانبها الايجابي لو تمّ استعمالها بطريقة صحيحة وهذا مع الاسف لم يحدث حيث كانت كبيرة الدول المنتجة هي حصن طروادة الامريكي داخل المنظمة. وشخصياً عرفت الطريقي لدى إقامتنا في الكويت ، حيث عاش لفترة بعد إزاحته عن منصبه كوزير للنفط بسبب أفكاره وبتحريض من ارامكو و الولايات المتحدة حيث كانت تعتبره شركات النفط الامريكية عدوها الاول لانه كان يطالب بإعادة دراسة امتياز شركة ارامكو لمصلحة السعودية ويطالب بان يكون قرار الانتاج والاسعار سعودياً . عندما قابلته أول مرة بالكويت كان الشموخ والكبرياء والمرارة مرسمون على وجهه . كما عملنا معاً كمستشارين لدى شركة نفط أبو ظبي الوطنية
        ADNOC
        خلال سنوات انشاءها في النصف الاول من سبعينات القرن الماضي

        كانت شركة ارامكو تسميه (الشيخ الاحمر ) كناية عن ما تعتبره من افكاره المتطرفة. صادقت الكويت على اتفاقية اوبك في وقت كانت لا تزال فيه تحت الحكم البريطاني المباشر (تم الإعلان عن استقلال الكويت رسمياً عام 1961) إضافة إلى أن شركة نفط الكويت ، المنتج الوحيد للنفط في البلاد كانت مملوكة لشركة غلف أويل الأمريكية والبريتيش بتروليوم البريطانية . أن القرار الانغلوامريكي كان وراء انشاء اوبك
        ---------

        Petrodollar

        ---------

        Dernière modification par MEC213, 15 octobre 2017, 03h57.

        Commentaire


        • #5
          Et en même temps, les USA et Israel s'auto éjectent, c'est déjà ça de gagné.
          pas vraiment...!
          salutations au passage.
          ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
          On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

          Commentaire


          • #6
            Chauvinisme déplacé, ça aurait servi à quoi au juste ? On avait même un arabe comme S.G. de l'ONU, qu'est-ce qu'il apporté ?

            Commentaire


            • #7
              Si les richissimes arabes voulaient vraiment la présidence de l'UNESCO , ils l'auraient obtenu par leurs pétrodollars comme ils l'ont fait en football où le prince qatari s'est payé le club du Paris st germain sans peine
              Il ne faut pas de tout pour faire un monde. Il faut du bonheur et rien d'autre.
              (Paul Eluard)

              Commentaire


              • #8
                UNESCO/

                Organisation des Nations unies pour l'éducation, la science et la culture.

                Si les richissimes arabes voulaient vraiment la présidence de l'UNESCO , ils l'auraient obtenu par leurs pétrodollars
                Pour en faire quoi?

                Pour appliquer la réussite fulgurante de leurs programmes dans l'education,la science et la culture?

                Commentaire


                • #9
                  Pour appliquer la réussite fulgurante de leurs programmes dans l'education,la science et la culture?
                  juste pour tenter une expérience et apprendre de celle-ci
                  Il ne faut pas de tout pour faire un monde. Il faut du bonheur et rien d'autre.
                  (Paul Eluard)

                  Commentaire


                  • #10
                    L'Unesco l'a échappé belle,d'avoir échappé à ça :

                    *ulac win izegren assif, ur ivzigw

                    Commentaire


                    • #11
                      Effectivement ,ils mangent pour dix et avec avec leurs mains de surcroit.
                      Laissons la culture aux gens eduques et l'education aux gens cultives.
                      Dernière modification par xenon, 15 octobre 2017, 14h41.
                      ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
                      On se fatigue de voir la bêtise triompher sans combat.(Albert Camus)

                      Commentaire


                      • #12
                        Envoyé par YOUVA 9
                        L'Unesco l'a échappé belle,d'avoir échappé à ça :
                        Le candidat du Qatar
                        Hamad Bin Abdulaziz Al-Kawari
                        Formation
                        Titulaire d’une maîtrise d’études arabes et islamiques de l'Université du Caire, Faculté de Dar al-Ulum (1970) et d’un diplôme d’études supérieures de l’Université Saint-Joseph de Beyrouth (1974-1977). Il étudie la philosophie politique à la Sorbonne (1980) et reçoit un doctorat en sciences politiques de l’Université d'État de New York à Stony Brook (1990)

                        Carrière
                        1972 à 1974, il commence sa carrière dans la diplomatie au Liban, comme chargé d'affaires. Il est d’abord nommé ambassadeur du Qatar en Syrie (1974-1979) puis en France (1979-1984). Durant cette période, il occupe également les postes d’ambassadeur non résident en Grèce, en Italie, en Espagne, ou encore en Suisse. De 1984 à 1990, il officie comme délégué du Qatar à l’Organisation des Nations unies, période au cours de laquelle il occupe également les postes d’ambassadeur non résident en Argentine, au Brésil, et au Canada. En 1990, il est nommé ambassadeur du Qatar aux États-Unis, position où il demeure jusqu’en 1992, assurant parallèlement les postes d’ambassadeur non résident du Mexique et du Venezuela

                        Commentaire


                        • #13
                          .......
                          Dernière modification par sako, 16 octobre 2017, 07h02.

                          Commentaire


                          • #14
                            Organisation des Nations unies pour l'éducation, la science et la culture.
                            Oh ! ..., une organisation dont les arabes n'ont que faire ... lorsqu'on sait que la culture pour se limite au ventre et au bas v...

                            Dernièrement j'ai lu une brochure sur les statistiques de lecture à travers le monde :

                            -Les russes sont classé en premier avec 11 livres en moyenne par habitant et par année, suivit des Britanniques avec 7 livres, les Français 6 livres, etc ... Tenez vous bien : les arabes sont classés avec un quart d'une page par année toute lecture confondue, donc surement les livres religieux ...

                            C'est dire que la culture globalement n'est pas la tasse de thé des arabes en dehors de la musique et de la poésie "écheir" ...

                            Commentaire


                            • #15
                              Saha Xenon,
                              salutations au passage.
                              je te croise souvent et je te dis "mentalement" saha Xenon par télépathie , ça m'a fait bizarre de lire tes salutations du coup ^^
                              Envoyé par GLP
                              Et en même temps, les USA et Israel s'auto éjectent, c'est déjà ça de gagné.
                              pas vraiment...!
                              il m'en a fallu des neurones pour comprendre ! c'est qu'elle est juive ?!

                              ça colle bien, elle dit que la 1ere chose qu'elle s’attellerait à réaliser au sein de l'UNESCO... c'est d'y faire revenir les USA...

                              ça connait qui tiennent le robinet des $
                              ----| GLP © production 1886 - 2016 . All rights reserved |----

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X